
القوة الاقتصادية والعسكرية ترفع جنوب إفريقيا للمركز الأول.. مصر والمغرب بين كبار القارة
ويعكس هذا الموقع المتقدم قدرة البلاد على الجمع بين تنوع اقتصادي يشمل التعدين، التمويل، التصنيع، والتكنولوجيا، إضافة إلى مرونة تنافسية عالمية.
وجاءت دول شمال أفريقيا في الصدارة بفضل نفوذها التاريخي واستراتيجياتها الاقتصادية الحديثة:
مصر: المرتبة 32 عالمياً، قوة جيوسياسية تمتد عبر أفريقيا والشرق الأوسط، مع قناة السويس كأحد أهم طرق التجارة البحرية العالمية. يمتاز الجيش المصري بالقوة، ويعتمد اقتصاد مصر على السياحة، التصنيع، الزراعة، والطاقة.
المرتبة 32 عالمياً، قوة جيوسياسية تمتد عبر أفريقيا والشرق الأوسط، مع قناة السويس كأحد أهم طرق التجارة البحرية العالمية. يمتاز الجيش المصري بالقوة، ويعتمد اقتصاد مصر على السياحة، التصنيع، الزراعة، والطاقة. المغرب: المرتبة 58 عالمياً، يعزز موقعه الاستراتيجي وبنيته التحتية، خاصة ميناء طنجة المتوسط، ليكون مركزاً تجارياً أفريقياً رائداً.
فيما حققت دول غرب وشرق أفريقيا تقدماً ملحوظاً:
غانا: المرتبة 66 عالمياً، تعتمد على الاستقرار السياسي والأداء الاقتصادي والثقافي، كما تستضيف اجتماعات الاتحاد الأفريقي ومنتديات التنمية الدولية، ويعكس حكمها الديمقراطي المستقر صورة إيجابية لدولة غربية أفريقية نموذجية.
المرتبة 66 عالمياً، تعتمد على الاستقرار السياسي والأداء الاقتصادي والثقافي، كما تستضيف اجتماعات الاتحاد الأفريقي ومنتديات التنمية الدولية، ويعكس حكمها الديمقراطي المستقر صورة إيجابية لدولة غربية أفريقية نموذجية. كينيا: المرتبة 73 عالمياً، قوة دافعة في شرق أفريقيا سياسياً واقتصادياً، نيروبي مقر لهيئات الأمم المتحدة وعدد من الشركات متعددة الجنسيات، ما يمنحها ثقل دبلوماسياً واقتصادياً إقليمياً وعالمياً.
دول شمال أفريقيا الأخرى:
الجزائر: المرتبة 68 عالمياً، تتمتع بنفوذ اقتصادي وعسكري كبير، بفضل هيمنتها على قطاع الطاقة وكونها من أكبر مصدري الغاز الطبيعي لأوروبا، كما تلعب دوراً دبلوماسياً متوازناً في أفريقيا وجامعة الدول العربية وأوروبا، وغالباً ما تتوسط في النزاعات الإقليمية.
دول وسط وغرب أفريقيا وأهميتها الاستراتيجية:
الكاميرون: المرتبة 69 عالمياً، موقعها يجعلها جسراً حيوياً بين وسط وغرب أفريقيا، وتعد مركز عبور حيوياً لجيرانها غير الساحليين مثل تشاد وجمهورية أفريقيا الوسطى.
المرتبة 69 عالمياً، موقعها يجعلها جسراً حيوياً بين وسط وغرب أفريقيا، وتعد مركز عبور حيوياً لجيرانها غير الساحليين مثل تشاد وجمهورية أفريقيا الوسطى. زيمبابوي: المرتبة 71 عالمياً، تعتمد على ثروتها من الموارد الطبيعية واحتياطيات كبيرة من البلاتين والليثيوم، ما يمنحها نفوذاً اقتصادياً واستراتيجياً في التحول العالمي للطاقة النظيفة.
المرتبة 71 عالمياً، تعتمد على ثروتها من الموارد الطبيعية واحتياطيات كبيرة من البلاتين والليثيوم، ما يمنحها نفوذاً اقتصادياً واستراتيجياً في التحول العالمي للطاقة النظيفة. تونس: المرتبة 75 عالمياً، تجمع بين الموقع الاستراتيجي والنفوذ الثقافي والدبلوماسي، تقع على ساحل البحر المتوسط، وتعمل كحلقة وصل حيوية بين أفريقيا وأوروبا، مع دور موازن في السياسة الإقليمية.
وتشير هذه التصنيفات إلى تحولات كبرى في أفريقيا، حيث تعتمد قوة الدول على مزيج من التنوع الاقتصادي، القوة العسكرية، الاستقرار السياسي، والموقع الجيوستراتيجي. ويبرز صعود دول غرب وشرق أفريقيا مقابل استمرار سيطرة دول شمال أفريقيا بفضل البنية التحتية المتطورة والنفوذ التاريخي، ما يعزز مكانة القارة في الاقتصاد العالمي وأسواق الطاقة والدبلوماسية الدولية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 2 ساعات
- الوسط
«بمقر الرئاسي».. تيتيه تطلع المنفى على خطة البعثة للعملية السياسية في ليبيا
أطلعت مبعوثة الأمم المتحدة هانا تيتيه، رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي على خطة البعثة لدعم العملية السياسية والاستعدادات الجارية لإحاطتها المرتقبة أمام مجلس الأمن الدولي، وفق المكتب الإعلامي للمنفي. جاء ذلك خلال لقاء عُقد اليوم السبت، بمقر المجلس في العاصمة طرابلس، بحضور نائبة الممثل الخاص للشؤون السياسية ستيفاني خوري، برفقة وفد من بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا. وأفاد المكتب الإعلامي للمنفي بأن المبعوثة الأممية قدّمت خلال اللقاء «خطة البعثة لدعم العملية السياسية، ودعم الحوار بين الأطراف الليبية لإنهاء المراحل الانتقالية عبر أساس قانوني ودستوري، والاستعدادات الجارية للإحاطة المقبلة أمام مجلس الأمن الدولي، والمتعلقة بالتطورات السياسية والأمنية في ليبيا». ملف الأمن كما تطرق اللقاء، وفق البيان، إلى مناقشة آخر مستجدات المسار السياسي والدستوري، والخيارات المقترحة من قبل اللجنة الاستشارية ولجنة «6+6»، إضافة إلى «ملف الأمن والاستقرار، ودور المجلس الرئاسي في الحفاظ عليهما، في ظل التحديات الراهنة». وأمس الجمعة، كشفت تيتيه أن العديد من الليبيين الذين استطلعت البعثة آراءهم فقدوا الثقة في المؤسسات الوطنية الحالية، منوهة إلى أن البعثة ستعلن المزيد من التفاصيل حول خارطة الطريق السياسية الجديدة عقب إحاطتها المقررة إلى مجلس الأمن الدولي في 21 أغسطس الجاري. مشروع التدقيق المالي وفي سياق آخر، تناول لقائها مع المنفي مشروع التدقيق المالي الذي تقدم به المنفي، وكذلك أعمال اللجنة المنبثقة عن اللجنة المالية العليا، المكلفة بمتابعة نفقات كلٍّ من المؤسسة الوطنية للنفط، والشركة العامة للكهرباء. والأسبوع الماضي، قرر المنفي، بصفته رئيس اللجنة المالية العليا، تشكيل لجنة فنية متخصصة للتفتيش والتدقيق في عقود قطاعي النفط والكهرباء خلال السنوات الخمس الماضية، بهدف مراجعة أوجه الصرف والالتزامات التعاقدية. رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي يستقبل المبعوثة الأممية الخاصة إلى ليبيا هانا تيتيه، السبت 16 أغسطس 2025 (المكتب الإعلامي للمنفي) رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي يستقبل المبعوثة الأممية الخاصة إلى ليبيا هانا تيتيه، السبت 16 أغسطس 2025 (المكتب الإعلامي للمنفي)


عين ليبيا
منذ يوم واحد
- عين ليبيا
القوة الاقتصادية والعسكرية ترفع جنوب إفريقيا للمركز الأول.. مصر والمغرب بين كبار القارة
ذكرت وسائل إعلام عالمية، اليوم الجمعة، أن جنوب أفريقيا حافظت على صدارتها لقائمة أقوى دول أفريقيا لعام 2025، محتلة المركز 28 عالمياً، وهو أعلى تصنيف بين الدول الأفريقية، وفق موقع 'ذا أفريكَن إكسبونينت' (The African Exponent). ويعكس هذا الموقع المتقدم قدرة البلاد على الجمع بين تنوع اقتصادي يشمل التعدين، التمويل، التصنيع، والتكنولوجيا، إضافة إلى مرونة تنافسية عالمية. وجاءت دول شمال أفريقيا في الصدارة بفضل نفوذها التاريخي واستراتيجياتها الاقتصادية الحديثة: مصر: المرتبة 32 عالمياً، قوة جيوسياسية تمتد عبر أفريقيا والشرق الأوسط، مع قناة السويس كأحد أهم طرق التجارة البحرية العالمية. يمتاز الجيش المصري بالقوة، ويعتمد اقتصاد مصر على السياحة، التصنيع، الزراعة، والطاقة. المرتبة 32 عالمياً، قوة جيوسياسية تمتد عبر أفريقيا والشرق الأوسط، مع قناة السويس كأحد أهم طرق التجارة البحرية العالمية. يمتاز الجيش المصري بالقوة، ويعتمد اقتصاد مصر على السياحة، التصنيع، الزراعة، والطاقة. المغرب: المرتبة 58 عالمياً، يعزز موقعه الاستراتيجي وبنيته التحتية، خاصة ميناء طنجة المتوسط، ليكون مركزاً تجارياً أفريقياً رائداً. فيما حققت دول غرب وشرق أفريقيا تقدماً ملحوظاً: غانا: المرتبة 66 عالمياً، تعتمد على الاستقرار السياسي والأداء الاقتصادي والثقافي، كما تستضيف اجتماعات الاتحاد الأفريقي ومنتديات التنمية الدولية، ويعكس حكمها الديمقراطي المستقر صورة إيجابية لدولة غربية أفريقية نموذجية. المرتبة 66 عالمياً، تعتمد على الاستقرار السياسي والأداء الاقتصادي والثقافي، كما تستضيف اجتماعات الاتحاد الأفريقي ومنتديات التنمية الدولية، ويعكس حكمها الديمقراطي المستقر صورة إيجابية لدولة غربية أفريقية نموذجية. كينيا: المرتبة 73 عالمياً، قوة دافعة في شرق أفريقيا سياسياً واقتصادياً، نيروبي مقر لهيئات الأمم المتحدة وعدد من الشركات متعددة الجنسيات، ما يمنحها ثقل دبلوماسياً واقتصادياً إقليمياً وعالمياً. دول شمال أفريقيا الأخرى: الجزائر: المرتبة 68 عالمياً، تتمتع بنفوذ اقتصادي وعسكري كبير، بفضل هيمنتها على قطاع الطاقة وكونها من أكبر مصدري الغاز الطبيعي لأوروبا، كما تلعب دوراً دبلوماسياً متوازناً في أفريقيا وجامعة الدول العربية وأوروبا، وغالباً ما تتوسط في النزاعات الإقليمية. دول وسط وغرب أفريقيا وأهميتها الاستراتيجية: الكاميرون: المرتبة 69 عالمياً، موقعها يجعلها جسراً حيوياً بين وسط وغرب أفريقيا، وتعد مركز عبور حيوياً لجيرانها غير الساحليين مثل تشاد وجمهورية أفريقيا الوسطى. المرتبة 69 عالمياً، موقعها يجعلها جسراً حيوياً بين وسط وغرب أفريقيا، وتعد مركز عبور حيوياً لجيرانها غير الساحليين مثل تشاد وجمهورية أفريقيا الوسطى. زيمبابوي: المرتبة 71 عالمياً، تعتمد على ثروتها من الموارد الطبيعية واحتياطيات كبيرة من البلاتين والليثيوم، ما يمنحها نفوذاً اقتصادياً واستراتيجياً في التحول العالمي للطاقة النظيفة. المرتبة 71 عالمياً، تعتمد على ثروتها من الموارد الطبيعية واحتياطيات كبيرة من البلاتين والليثيوم، ما يمنحها نفوذاً اقتصادياً واستراتيجياً في التحول العالمي للطاقة النظيفة. تونس: المرتبة 75 عالمياً، تجمع بين الموقع الاستراتيجي والنفوذ الثقافي والدبلوماسي، تقع على ساحل البحر المتوسط، وتعمل كحلقة وصل حيوية بين أفريقيا وأوروبا، مع دور موازن في السياسة الإقليمية. وتشير هذه التصنيفات إلى تحولات كبرى في أفريقيا، حيث تعتمد قوة الدول على مزيج من التنوع الاقتصادي، القوة العسكرية، الاستقرار السياسي، والموقع الجيوستراتيجي. ويبرز صعود دول غرب وشرق أفريقيا مقابل استمرار سيطرة دول شمال أفريقيا بفضل البنية التحتية المتطورة والنفوذ التاريخي، ما يعزز مكانة القارة في الاقتصاد العالمي وأسواق الطاقة والدبلوماسية الدولية.


الوسط
منذ يوم واحد
- الوسط
الأمم المتحدة: إجراءات إسرائيل ساهمت في تفشي المجاعة، و15 ألف مريض بحاجة لإجلاء طبي من غزة
Anadolu via Getty Images تصاعد الدخان من المنطقة إثر هجوم إسرائيلي على مبنى سابق للتنمية الاجتماعية في 13 أغسطس/آب 2025 في رفح، غزة. قال مدير شبكة المنظمات الأهلية في غزة أمجد الشوا، في تصريحات الجمعة، إن 15 ألف مريض في غزة بحاجة ماسة للإجلاء الطبي خارج القطاع. ودعا الشوا إلى تحرك دولي عاجل لإنقاذ المرضى والجرحى وإرسال مستشفيات ميدانية إلى القطاع. من ناحية أخرى، أفادت مصادر طبية داخل قطاع غزة بمقتل 26 فلسطينياً منذ صباح الجمعة، في غارات متواصلة على مناطق متفرقة من القطاع. وكان من بين القتلى عدد ممن يقفون في صفوف توزيع المساعدات، بحسب مصادر محلية. Anadolu via Getty Images فلسطينيون بينهم نساء وأطفال، يحملون أواني الطعام، ينتظرون الحصول على الطعام الذي توزعه منظمة خيرية، في حين تواصل إسرائيل منع المساعدات الإنسانية من الوصول إلى قطاع غزة، 10 أغسطس/آب 2025. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا أن سبعة فلسطينيين قتلوا بينهم ستة كانوا في انتظار المساعدات الإنسانية، كما أصيب آخرون، برصاص الجيش الإسرائيلي شمال قطاع غزة، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا. وقالت وفا إن معلومات صادرة من مجمع الشفاء الطبي أفادت بأن "جثامين 6 شهداء، وصلت إلى المجمع من منتظري المساعدات والشهداء هم: ثائر محمد سلمان أبو مغصيب، ومنذر نعيم سيد أبو الخير، وجهاد أحمد محمد شلحة، ومحمد رامز رمضان الناعوق، وعبد العزيز بسام أحمد حبيب، وأحمد نعيم مصطفى قنيطة، فيما أصيب عدد آخر بجروح" وبحسب الوكالة الفلسطينية الرسمية فإن فلسطينية قتلت وأصيب سبعة آخرون "إثر قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي شقة سكنية قرب مسجد الإمام الشافعي بحي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، حسبما أكد المستشفى المعمداني". "استهداف متعمد" دعا مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، القوات الإسرائيلية للوقف الفوري لكافة الهجمات ضد الفلسطينيين الذين يحاولون توفير الأمن لقوافل المساعدات الإنسانية وغيرها من الإمدادات. وطالب بيان صادر عن الأمم المتحدة الجمعة، "القوات الإسرائيلية بضرورة الامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي لتسهيل وحماية إيصال المساعدات الإنسانية وغيرها من الضرورات الحياتية لقطاع غزة وداخلها". وقال إن هذه الهجمات "ساهمت بشكل كبير في تفشي المجاعة بين المدنيين في غزة". وتحدث البيان عن توثيق 11 حادثة لهجمات على فلسطينيين خلال عملهم في تأمين الحماية للقوافل في شمال غزة ووسطها، منذ بداية شهر آب/أغسطس. وقال إن الحوادث أسفرت "عن مقتل ما لا يقل عن 46 فلسطينياً، معظمهم من أفراد الأمن المرافقين لقوافل المساعدات والإمدادات، إلى جانب بعض من طالبي المساعدة، وإصابة آخرين". وأشار مكتب حقوق الإنسان إلى أن "هذه الهجمات تشكل جزءاً من نمط متكرر، يشير إلى (استهداف متعمد) من قبل القوات الإسرائيلية لأولئك الذين يُفترض أنهم مدنيون ويشاركون في تأمين الضروريات الحياتية. ويأتي ذلك في سياق نمط مماثل من الهجمات على أجهزة تنفيذ القانون المدنية". وأفاد مكتب حقوق الإنسان بأنه وثق منذ بداية الحرب عشرات الحوادث التي استهدفت فيها قوات إسرائيلية "بشكل غير قانوني أفراد الشرطة المدنية الذين لم يشاركوا في الأعمال العدائية، مما ساهم في انهيار النظام العام حول قوافل الإمدادات، في ظل تزايد يأس السكان من الحصول على الغذاء في مواجهة (المجاعة المتفاقمة)"، بحسب بيان الأمم المتحدة. عمليات عسكرية قرب مدينة غزة وقال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أردعي عبر حسابه على منصة إكس،الجمعة، إن القوات الإسرائيلية بدأت العمل في منطقة الزيتون على أطرف مدينة غزة. وأضاف "تعمل القوات لكشف العبوات الناسفة، والقضاء على المخربين، وتدمير البنى التحتية العسكرية فوق الأرض وتحتها...". يأتي ذلك في وقت تستعد فيه إسرائيل لتنفيذ خطة للسيطرة على مدينة غزة. ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت أن مسؤولين إسرائيليين أعلنوا "ستُصاغ الخطة كاملةً وتُعرض على وزير الدفاع للموافقة عليها، الأحد".