logo
الرئيس الأمريكي يكشف عن منظومة دفاعية جديدة باسم 'القبة الذهبية'

الرئيس الأمريكي يكشف عن منظومة دفاعية جديدة باسم 'القبة الذهبية'

الشبيبةمنذ 5 ساعات

كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن رؤيته المقترحة لبناء منظومة دفاع صاروخي متقدمة تحت مسمى "القبة الذهبية"، تهدف إلى حماية الولايات المتحدة من التهديدات الخارجية، بتكلفة تقديرية تبلغ نحو 175 مليار دولار.
وأكد ترمب، خلال مؤتمر صحفي عقده بالبيت الأبيض على أن المشروع يمثل حجر الزاوية في استراتيجيته العسكرية، مرجحا بدء تشغيله جزئيا قبل نهاية ولايته الحالية في يناير 2029، مشيرا إلى أن النظام سيكون قادرا على اعتراض الصواريخ، بما في ذلك تلك التي تطلق من الفضاء.
وأضاف أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) ستباشر بدءا من اليوم تنفيذ مراحل اختبار وشراء المكونات الأساسية للمنظومة، بما يشمل الصواريخ، والأقمار الصناعية، وأجهزة الاستشعار.
وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن المشروع الذي تم إطلاقه لأول مرة بمرسوم رئاسي في يناير الماضي، يعتمد على شبكة متكاملة من الوسائط الدفاعية الأرضية والفضائية، مصممة لاكتشاف وتتبع واعتراض الصواريخ في مختلف مراحل مسارها، بدءًا من ما قبل الإطلاق، وصولا إلى اقترابها من الأهداف، لافتًا إلى أن ولاية ألاسكا ستضطلع بدور محوري ضمن هذه المنظومة الدفاعية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس الأمريكي يكشف عن منظومة دفاعية جديدة باسم 'القبة الذهبية'
الرئيس الأمريكي يكشف عن منظومة دفاعية جديدة باسم 'القبة الذهبية'

الشبيبة

timeمنذ 5 ساعات

  • الشبيبة

الرئيس الأمريكي يكشف عن منظومة دفاعية جديدة باسم 'القبة الذهبية'

كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن رؤيته المقترحة لبناء منظومة دفاع صاروخي متقدمة تحت مسمى "القبة الذهبية"، تهدف إلى حماية الولايات المتحدة من التهديدات الخارجية، بتكلفة تقديرية تبلغ نحو 175 مليار دولار. وأكد ترمب، خلال مؤتمر صحفي عقده بالبيت الأبيض على أن المشروع يمثل حجر الزاوية في استراتيجيته العسكرية، مرجحا بدء تشغيله جزئيا قبل نهاية ولايته الحالية في يناير 2029، مشيرا إلى أن النظام سيكون قادرا على اعتراض الصواريخ، بما في ذلك تلك التي تطلق من الفضاء. وأضاف أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) ستباشر بدءا من اليوم تنفيذ مراحل اختبار وشراء المكونات الأساسية للمنظومة، بما يشمل الصواريخ، والأقمار الصناعية، وأجهزة الاستشعار. وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن المشروع الذي تم إطلاقه لأول مرة بمرسوم رئاسي في يناير الماضي، يعتمد على شبكة متكاملة من الوسائط الدفاعية الأرضية والفضائية، مصممة لاكتشاف وتتبع واعتراض الصواريخ في مختلف مراحل مسارها، بدءًا من ما قبل الإطلاق، وصولا إلى اقترابها من الأهداف، لافتًا إلى أن ولاية ألاسكا ستضطلع بدور محوري ضمن هذه المنظومة الدفاعية.

ترامب يعيد تشكيل الدفاع الأمريكي بمشروع "القبة الذهبية"
ترامب يعيد تشكيل الدفاع الأمريكي بمشروع "القبة الذهبية"

جريدة الرؤية

timeمنذ 6 ساعات

  • جريدة الرؤية

ترامب يعيد تشكيل الدفاع الأمريكي بمشروع "القبة الذهبية"

واشنطن-رويترز قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم إنه اختار تصميما لدرع الدفاع الصاروخي "القبة الذهبية" التي تبلغ تكلفتها 175 مليار دولار، وعيّن جنرالا من سلاح الفضاء لرئاسة البرنامج الطموح الذي يهدف إلى صد تهديدات الصين وروسيا. وأعلن ترامب في مؤتمر صحفي في البيت الأبيض أن الجنرال مايكل جويتلاين من سلاح الفضاء الأمريكي سيكون المدير الرئيسي للمشروع، وهو جهد يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه حجر الزاوية في تخطيط ترامب العسكري. وقال ترامب من المكتب البيضاوي إن القبة الذهبية "ستحمي وطننا"، وأضاف أن كندا قالت إنها تريد أن تكون جزءا منه. ولم يتسن بعد الحصول على تعليق من مكتب رئيس الوزراء الكندي مارك كارني. وتهدف القبة الذهبية التي أمر بها ترامب لأول مرة في يناير كانون الثاني، إلى إنشاء شبكة من الأقمار الصناعية لرصد الصواريخ القادمة وتتبعها وربما اعتراضها. وسيستغرق تنفيذ "القبة الذهبية" سنوات، إذ يواجه البرنامج المثير للجدل تدقيقا سياسيا وغموضا بشأن التمويل. وعبر مشرعون ديمقراطيون عن قلقهم إزاء عملية الشراء ومشاركة شركة سبيس إكس المملوكة لإيلون ماسك حليف ترامب التي برزت كمرشح أول إلى جانب شركتي بالانتير وأندوريل لبناء المكونات الرئيسية للنظام. وفكرة القبة الذهبية مستوحاة من الدرع الدفاعية الإسرائيلية "القبة الحديدية" الأرضية التي تحمي إسرائيل من الصواريخ والقذائف. أما القبة الذهبية التي اقترحها ترامب فهي أكثر شمولا وتتضمن مجموعة ضخمة من أقمار المراقبة وأسطولا منفصلا من الأقمار الصناعية الهجومية التي من شأنها إسقاط الصواريخ الهجومية بعد فترة وجيزة من انطلاقها. ويدشن إعلان اليوم جهود وزارة الدفاع (البنتاجون) لاختبار وشراء الصواريخ والأنظمة وأجهزة الاستشعار والأقمار الصناعية التي ستشكل القبة الذهبية في نهاية المطاف. وقال ترامب إن المشروع سيكتمل بحلول نهاية ولايته في يناير كانون الثاني 2029، مضيفا أن ولاية ألاسكا ستكون جزءا كبيرا من البرنامج.

النفط يرتفع وسط مؤشرات على تعثر المحادثات النووية
النفط يرتفع وسط مؤشرات على تعثر المحادثات النووية

جريدة الرؤية

timeمنذ يوم واحد

  • جريدة الرؤية

النفط يرتفع وسط مؤشرات على تعثر المحادثات النووية

سنغافورة-رويترز صعدت أسعار النفط اليوم الثلاثاء وسط تعثر محتمل في المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامج طهران النووي، وضعف احتمالات دخول المزيد من إمدادات الخام الإيرانية إلى السوق العالمية. وبحلول الساعة 0008 بتوقيت جرينتش، زادت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنتا إلى 65.66 دولار للبرميل. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 16 سنتا إلى 62.85 دولار. نقلت وسائل إعلام إيرانية رسمية أمس الاثنين عن نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي قوله إن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة "لن تفضي لأي نتيجة" إذا أصرت واشنطن على وقف طهران عمليات تخصيب اليورانيوم تماما. وجدد المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف يوم الأحد التأكيد على موقف واشنطن بأن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن وقف تخصيب اليورانيوم الذي يشكل مسارا محتملا نحو تطوير قنابل نووية. وتقول طهران إن أغراض برنامجها النووي سلمية بحتة. وقال أليكس هودز، المحلل في شركة ستون إكس، إن تعثر المحادثات أضعف الآمال في التوصل إلى اتفاق كان من شأنه أن يمهد الطريق لتخفيف العقوبات الأمريكية ويسمح لإيران بزيادة صادراتها النفطية بما يتراوح بين 300 ألف و400 ألف برميل يوميا. في الوقت ذاته، أدى تخفيض وكالة موديز التصنيف الائتماني للديون السيادية الأمريكية إلى إضعاف التوقعات الاقتصادية لأكبر مستهلك للطاقة في العالم ومنع أسعار النفط من الارتفاع. وكانت الوكالة قد خفضت التصنيف الائتماني للديون السيادية لأمريكا درجة واحدة يوم الجمعة، مشيرة إلى المخاوف بشأن ديون البلاد المتزايدة البالغة 36 تريليون دولار. وتعرضت أسعار الخام لضغوط إضافية بسبب البيانات التي أظهرت تباطؤ نمو الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة في الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم. وقد تتأثر الأسعار على المدى القريب بالرسوم الجمركية والمحادثات الأمريكية الإيرانية وحالة عدم اليقين الاقتصادي والحرب بين روسيا وأوكرانيا. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعد مكالمة هاتفية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الاثنين، إن موسكو مستعدة للعمل مع أوكرانيا على مذكرة حول اتفاق سلام مستقبلي مضيفا أن الجهود المبذولة لإنهاء الحرب تسير على الطريق الصحيح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store