logo
الأردن يدين تجميد "إسرائيل" حسابات بطريركية الروم الأرثوذكس في القدس

الأردن يدين تجميد "إسرائيل" حسابات بطريركية الروم الأرثوذكس في القدس

الديارمنذ 10 ساعات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أدان الأردن، أمس السبت، بأشد العبارات تجميد إسرائيل حسابات بطريركية الروم الأرثوذكس في القدس، معتبرا ذلك انتهاكا للوضع التاريخي والقانوني القائم في مقدسات المدينة المحتلة.
وفي بيان لوزارة الخارجية، أكد الأردن رفض المملكة المطلق وإدانتها الشديدة للإجراءات "الإسرائيلية" غير القانونية، في ظل تواصل اعتداءاتها على المدن الفلسطينية ومقدساتها في القدس المحتلة، في انتهاك فاضح للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
وشددت وزارة الخارجية الأردنية على أن لا سيادة لـ"إسرائيل" على الضفة الغربية ومقدساتها العربية الإسلامية والمسيحية.
وجددت دعوة المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسؤولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام "إسرائيل" وقف عدوانها على قطاع غزة بشكل فوري.
كما دعت إلى وقف إجراءاتها الأحادية اللا شرعية في الضفة الغربية المحتلة، وانتهاكاتها للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة، وتلبية حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني.
والجمعة، قالت اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين، في بيان، إن سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" أقدمت الخميس، على تجميد حسابات البطريركية، وفرض ضرائب باهظة على ممتلكاتها، في خطوة تهدد قدرتها على تقديم خدماتها الروحية والإنسانية والمجتمعية، وتشكل خرقا فاضحا للوضع القائم التاريخي، وانتهاكا صارخا للقانون الدولي والاتفاقيات المعمول بها.
وفي السنوات الأخيرة صعدت السلطات "الإسرائيلية" من إجراءاتها بمطالبة الكنائس التاريخية في القدس بدفع ضرائب.
كما تقول الكنائس إن السلطات "الإسرائيلية" تسهل استيلاء جماعات استيطانية إسرائيلية على ممتلكات كنسية في المدينة كما يحدث في منطقة باب الخليل بالبلدة القديمة في القدس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الاقتصاد لـ "الديار": نحن بصدد اعداد رؤية اقتصادية لتوحيد الاولويات..... وقانون اصلاح المصارف يضع إطارًا لفرز المصارف القابلة للاستمرار
وزير الاقتصاد لـ "الديار": نحن بصدد اعداد رؤية اقتصادية لتوحيد الاولويات..... وقانون اصلاح المصارف يضع إطارًا لفرز المصارف القابلة للاستمرار

الديار

timeمنذ 24 دقائق

  • الديار

وزير الاقتصاد لـ "الديار": نحن بصدد اعداد رؤية اقتصادية لتوحيد الاولويات..... وقانون اصلاح المصارف يضع إطارًا لفرز المصارف القابلة للاستمرار

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ملفات كثيرة وذات أهمية قصوى تُلقى على عاتق وزير الاقتصاد والتجارة دكتور عامر بساط، كيف لا ووزارة الاقتصاد هي أكثر وزارة تعنى مباشرة بحياة المواطنين بمختلف جوانبها فهي مسؤولة عن مراقبة الأسعار ووضع حد للتلاعب في الأسعار والجودة والمواصفات و هي من تقدم للحكومة خطة او نظرة حول إصلاح القطاع المصرفي المرتبط بشكل مباشر وغير مباشر بإعادة أموال المودعين، وهي من تحاور صندوق النقد الدولي للتوصل إلى إبرام اتفاق معه من أجل مساعدة لبنان ليس فقط عبر منحه قرضا بل فتح الأبواب أمام المجتمع الدولي وعودة الاستثمارات، التأمين، الضمان، حماية المستهلك، قانون الفجوة المالية وغيرها من الملفات البالغة الأهمية والإصلاحات المطلوبة لإخراج لبنان من أزماته . المهمة صعبة لكن ليست مستحيلة و المهم أن تتوافر الإرادة السياسية لتنفيذها وهذا ما يعمل عليه الوزير بساط الذي كشف للديار أنه بصدد إعداد رؤية اقتصادية متوسّطة المدى—لأوّل مرة منذ سنوات طويلة—لتوحيد الأولويات ووضع مسار تنفيذي واقعي للنمو والاستثمار. الديار أجرت هذا الحوار مع وزير الاقتصاد و التجارة الدكتور عامر بساط وهذا نصه: ما هي أهمّ الإنجازات التي حققتموها منذ تولّيكم وزارة الاقتصاد؟ يقول بساط: عملنا خلال الفترة الماضية على مسارات عملية واضحة: 1. التنسيق الحكومي والرؤية الاقتصادية: فعّلنا دور التنسيق العابر للوزارات، ونحن بصدد إعداد رؤية اقتصادية متوسّطة المدى— مرة منذ سنوات طويلة— لتوحيد الأولويات ووضع مسار تنفيذي واقعي للنمو والاستثمار. 2. حماية المستهلك: رفعنا وتيرة التفتيش والتدقيق الميداني، وطوّرنا آليات المتابعة والشكاوى والرقابة على السلع الأساسية، مع التشديد على الشفافية ومكافحة الممارسات غير التنافسية وحماية القدرة الشرائية قدر الإمكان. 3. تفعيل المجلس الوطني للضمان وملف التأمين: أعدنا تفعيل دور المجلس الوطني للضمان وتعزيز التنسيق مع لجنة الرقابة على هيئات الضمان، بهدف رفع الملاءة، تحسين الحوكمة، وتطوير الأدوات الرقابية بما يحمي حقوق المضمونين ويُثبّت استقرار السوق. 4. إهراءات مرفأ بيروت والهبة الكويتية/الأمن الغذائي: حرّكنا ملف الإهراءات وأعدنا إطلاق مسار الهبة الكويتية لتحديث قدرات التخزين الاستراتيجي للقمح والحبوب، بما يعزّز أمننا الغذائي ويقلّل من هشاشة سلاسل الإمداد. 5. التحوّل الرقمي: قرّبنا الخدمات من المواطن والقطاع الخاص عبر رقمنة المعاملات؛ اليوم نحو 70% من معاملات الوزارة تتمّ إلكترونيًا، مع تبسيط الإجراءات وتقليص زمن المعاملة وكلفتها. س: ما أهمية قانون إعادة هيكلة المصارف سيما على المودعين والمصارف والاقتصاد بشكل عام؟ هنا يعتبر بساط أن قانون إعادة هيكلة المصارف هو حجر الأساس في أي خطة تعافٍ اقتصادي، و أهميته تكمن في أنه يحدد كيفية إعادة هيكلة المصارف وضمان استمراريتها، وفي الوقت نفسه يحمي حقوق المودعين ويضعهم في رأس الهرم أهميةً. ويشرح بساط: هذا القانون يضع إطارًا شفافًا لفرز المصارف القابلة للاستمرار عن غير القابلة، ومعالجة الفجوات المالية بطريقة تمنع الفوضى وتعيد الثقة بالقطاع المصرفي، وهو ما سينعكس إيجابًا على الاقتصاد ككل. كما يوفّر إطارًا تفصيليًا لكيفية التعامل مع أي أزمات مالية مستقبلية قد تطرأ، ما يعزز مرونة القطاع ويقلّل من احتمالية تكرار التجربة القاسية التي مرّ بها لبنان. س: ماذا عن قانون الفجوة المالية ودوره في إعادة أموال المودعين ومتى يمكن أن يقر وهل هناك عوائق تحول دون إقراره؟ بوضح بساط ان قانون الفجوة المالية هو الإطار المحاسبي الذي يحدد حجم الخسائر في القطاع المصرفي وتوزيعها بشكل عادل وشفاف، "ولقد بدأنا العمل على هذا القانون، وهو ملف معقد وحساس جدا نظرًا الى تأثيراته المباشرة على المودعين والمصارف والمالية العامة" متأملاً أن يتم في الأشهر المقبلة الانتهاء من صياغته وتقديمه إلى مجلس النواب، لأنه يشكل خطوة أساسية لفتح الباب أمام تطبيق القوانين الأخرى مثل إعادة الهيكلة. س: أين أصبحت المفاوضات مع صندوق النقد وهل تتوقعون إبرام الاتفاق قريبًا وما مدى أهمية هذا الاتفاق للبنان؟ لفت بساط إلى أن المفاوضات التقنية مع صندوق النقد لا تزال قيد العمل، لكن التقدّم الفعلي مرتبط باستكمال الإصلاحات وإقرار القوانين الأساسية في البرلمان، وفي مقدّمها إعادة هيكلة المصارف وقانون الفجوة المالية. مؤكداً "نحن على المسار الصحيح، ونعمل بوتيرة متوازنة لضمان أن تكون الإصلاحات مستدامة وقابلة للتنفيذ. الاتفاق مع الصندوق ركيزة مهمّة لأنه يوفّر مظلّة تمويل ودعم دولي، ويعيد دمج لبنان في المنظومة المالية العالمية بما يفتح الباب أمام استثمارات ومساعدات إضافية". ووفقاً لبساط هذا مسار ليس أبيض وأسود: فقد عقدنا حتى الآن خمس جولات من المحادثات، وسنستكمل جولة جديدة في مطلع أيلول. نحن نبلور معهم برنامجًا اقتصاديًا منسجمًا مع رؤيتنا الشمولية—لا إملاءات ولا شروط تمسّ مصلحتنا الوطنية؛ الشرْكة قائمة على ما يخدم لبنان واقتصاده. وسأشارك مجددًا هذا العام في الاجتماعات السنوية للصندوق لمتابعة هذا المسار عن قرب. س: بماذا تردون على الانتقادات حول البطء بتنفيذ الإصلاحات؟ هنا يرى بساط أن الإصلاحات الاقتصادية والمالية العميقة تحتاج الى وقت، خصوصًا في ظل التعقيدات السياسية والاقتصادية التي يمر بها البلد، "ونحن نعمل بوتيرة ثابتة وضمن أولويات واضحة، ونفضّل الإصلاحات المستدامة على الحلول الترقيعية السريعة، و البطء أحيانًا يكون ثمنًا للتوافق الوطني ولضمان أن الخطوات التي نتخذها قابلة للتنفيذ". ويتالع بساط: نحن بالتوازي، نعمل على مسارين متكاملين: رؤية اقتصادية متوسطة–طويلة المدى نضع لمساتها الأخيرة، وإصلاحات قصيرة المدى وأساسية ضمن مظلّة برنامجنا مع صندوق النقد: إعادة هيكلة القطاع المصرفي، إعادة هيكلة المالية العامة والخروج من التعثر، إعادة بناء الثقة بمؤسسات الدولة، والعمل على إصلاحات هيكلية ومركزية، أهمها ملف الكهرباء، ونعطي كِلا المسارين الوزن نفسه، لأن الاستقرار اليوم ومسار النمو غدًا هدفان متلازمان. س: ما هي مشاريعك لقطاع التأمين الذي يعاني من مصاعب في هذه الأيام؟ قطاع التأمين أساسي للاستقرار المالي والاجتماعي. وضعنا خطة لمعالجة مشكلاته، تبدأ بإعادة رسملته وتحسين ملاءته المالية، مرورًا بتحديث الإطار التنظيمي والرقابي، وتطوير المنتجات لتلبية احتياجات السوق، وصولًا إلى معالجة التضخم الصحي الذي يؤثر في شركات التأمين وعلى حاملي البوالص. ومؤخراً، شكلنا المجلس الوطني للضمان وعقد اجتماعه الأول في حضوري، ونحن نبحث في الخطة التي سينفذها المجلس خلال الفترة المقبلة والتي تحدد أولويات العمل والمسار القادم. س: هل تعتبر أن لجنة الرقابة على شركات التأمين تؤدي الدور المطلوب منها وما هو هذا الدور؟ لجنة مراقبة هيئات الضمان تضطلع بدور أساسي في حماية حقوق المضمونين وضمان استقرار السوق، و في الفترة الأخيرة، نشطت اللجنة بشكل ملحوظ، سواء من حيث تكثيف الزيارات الميدانية أو متابعة الملفات المالية والقانونية للشركات، بالإضافة إلى العمل على تحديث آليات الرقابة وتحسين التنسيق مع الوزارة، معتبراً أن هذا النشاط المتزايد يعكس التزامًا أكبر بضمان الشفافية وحماية المستهلك وتعزيز الثقة في قطاع التأمين.

بري: حصر السلاح يتم بالحوار.. ولا خوف من حرب أهلية
بري: حصر السلاح يتم بالحوار.. ولا خوف من حرب أهلية

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

بري: حصر السلاح يتم بالحوار.. ولا خوف من حرب أهلية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن رئيس مجلس النواب نبيه عن دعوته إلى حوار بشأن قرار حصر السلاح بيد الدولة وليس بالطريقة المطروحة، مؤكداً أنه لا خوف من حرب أهلية أو أي تهديد للسلم الداخلي. وقال بري في حديث تلفزيوني: 'سأسمع من المبعوث الأميركي رؤيته بشأن كيفية نزع سلاح حزب الله، ولكن لا يمكن تطبيق أي قرار بشأن حزب الله طالما إسرائيل ترفض تنفيذ التزاماتها'. وأضاف: 'حزب الله لم يطلق أي رصاصة منذ وقف النار لكن إسرائيل مستمرة في ضرباتها'.

عون: سلاح 'الحزب' شأن داخلي.. والطائفة الشيعية 'ما حدا بشيلا من مطرحها'!
عون: سلاح 'الحزب' شأن داخلي.. والطائفة الشيعية 'ما حدا بشيلا من مطرحها'!

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

عون: سلاح 'الحزب' شأن داخلي.. والطائفة الشيعية 'ما حدا بشيلا من مطرحها'!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، أن 'إيران دولة صديقة، ولكن على قاعدة الاحترام المتبادل وحفظ السيادة، ولا نسمح لأنفسنا بالتدخل في شؤونها او أي دولة أخرى كما لا نقبل التدخل في شؤوننا'، تعليقاً على زيارة رئيس مجلس الامن القوي الإيراني علي لاريجاني. وأضاف عون، في حديث تلفزيوني: 'إن سلاح حزب الله شأن داخلي والمؤسسات الدستورية هي المعنية بمعالجة هذا الموضوع، ولا اعتقد ان أحداً على مساحة الوطن لديه مشكلة مع حصر السلاح'. وتابع: 'وضعنا ملاحظات على الورقة الأميركية، وهي أضحت ورقة لبنانية، ولا تصبح نافذة قبل موافقة الدول المعنية عليها، وأكدنا على مبدأ 'خطوة مقابل خطوة'. وأردف: 'لدي خيار من اثنين، اما الموافقة على الورقة ومطالبة العالم بالحصول على موافقة إسرائيل أو عدم الموافقة ورفع وتيرة الاعتداءات وعزل لبنان اقتصاديا'. وقال عون: 'لا احكم على النوايا وأنا رجل دولة جئت لأبني بلداً، ليس لدي حسابات انتخابية او حزب او تطلعات سياسية لاحقة'. كما أكد رئيس الجمهورية ان 'لبنان تعب من الحروب والأزمات وسنحاول تجنيب لبنان أي خطر داخلي أو خارجي'، مضيفاً: نعوِّل كثيرا على دور المملكة العربية السعودية في إنعاش الوضع في لبنان والعلاقة بين البلدين تعود الى الملك المؤسس وما من أحد يفرِّط بها. ورأى أن توطين الفلسطينيين أمر مرفوض كليا من قبلنا وهذا شأن ميثاقي، مضيفاً: 'الاتصالات مع إسرائيل هي من خلال الأميركيين والفرنسيين والفرقاء الذين يحبون أن يساعدوا فقط، ولكن ليس هناك أي طرف أو وسيط يتولى أي حوار لبناني-إسرائيلي وما عدا ذلك هو مجرد كلام'. كما أعلن عون البدء بالخطوات التي تعيد الثقة بالدولة من قبل اللبنانيين والخارج ولا غطاء على أحد حتى عليه، وأموال المودعين ستعود، مضيفاً: الرئيس بري رجل دولة وعلاقتي معه أكثر من ممتازة وثمّن الموقف السوري من الملاحظات اللبنانية على الورقة الأميركية مؤكداً أن التنسيق الأمني والعسكري موجود، مضيفاً: نحن بانتظار أي موفد سوري لتفعيل العلاقة. لم نتلق أي تهديد لو رفضنا الورقة الأميركية وكل ما قاله الأميركيون 'بتمشوا بالورقة أهلا وسهلا واذا ما بتمشوا بالورقة فلن يبقى لبنان في دائرة اهتماماتنا'. وقال عون: وضعنا ملاحظات على الورقة الأميركية وهي أضحت ورقة لبنانية ولا تصبح نافذة قبل موافقة الدول المعنية عليها وأكدنا على مبدأ 'خطوة مقابل خطوة'. كما تمنى على إيران وغير إيران عدم التدخل في شؤون لبنان، مضيفاً: قلت لسمو الأمير محمد بن سلمان ولكل العالم لا اريد هبات بل اريد إستثمارات تعالوا إستثمروا في لبنان بلدكم الآخر والإستثمارات تكون على أشكال عدة ولدينا قطاعات كثيرة يمكنكم الإستثمار فيها. وأكد أنه 'لا خوف على أي طائقة ولا طائقة أقوى من طائفة وكلنا تحت سقف لبنان ووحدة موقفنا هي أهم سلاح'، مشدداً على أن الطائفة الشيعية موجودة في لبنان وهي فاعلة في الحياة السياسية وفي الحياة البرلمانية و'ما حدا في يشيلا من مطرح ما هي' ولكن للأسف البعض ولأهداف سياسية وانتخابية يحاول تخويف اللبناني من الآخر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store