
الإمارات ترحب بقمة ألاسكا بين الرئيسين ترامب وبوتين
وأشادت وزارة الخارجية بهذا اللقاء التاريخي، مؤكدةً أن الحوار البناء هو السبيل الأمثل لتقريب وجهات النظر وتسوية النزاعات، وأشارت إلى أن الجهود المشتركة للرئيسين لإنهاء أزمة أوكرانيا تمثل مصدر أمل لتعزيز السلام والاستقرار العالمي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 7 دقائق
- الشرق السعودية
"أكسيوس": ترمب يرغب بعقد قمة ثلاثية مع بوتين وزيلينسكي الجمعة
أفاد موقع "أكسيوس"، بأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أبلغ نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقادة أوروبيين خلال اتصال هاتفي السبت، رغبته في عقد "قمة ثلاثية" تضم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة المقبل (الموافق 22 أغسطس)، إلا أن الأخير لم يعلن حتى الآن رغبته بعقد مثل هذا الاجتماع. وبينما من المقرر أن يلتقي ترمب مع زيلينسكي، الإثنين، في العاصمة واشنطن، أبلغ الرئيس الأميركي القادة الأوروبيين خلال المكالمة التي أعقبت قمة ألاسكا مع بوتين، أنه يريد ترتيب قمة ثلاثية "سريعاً وفي أقرب وقت ممكن، وربما يوم الجمعة المقبل"، بحسب مصدرين تحدثا إلى "أكسيوس"، لكنهما استبعدا "تحقيق اختراق كبير" في ظل الشروط الروسية لإنهاء الحرب في أوكرانيا. من جهته، أعرب وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها خلال اتصال هاتفي مع نظيره التركي هاكان فيدان، عن دعم بلاده لـ"الجهود المبذولة من أجل ترتيب اجتماع بين أوكرانيا والولايات المتحدة وروسيا وعلى أعلى مستوى في أقرب وقت ممكن". شروط بوتين وتضمنت "شروط السلام" التي عرضها الرئيس الروسي على نظيره الأميركي خلال قمة ألاسكا، "انسحاب أوكرانيا بالكامل من منطقتين في شرقها"، وفقاً لمصدرين اطلعا على تفاصيل المكالمة. وأضاف المصدرين، أن ترمب دعا القادة الأوروبيين المشاركين في الاتصال للانضمام إلى اجتماعه مع زيلينسكي، المقرر الاثنين المقبل، بالبيت الأبيض. وأشار "أكسيوس" إلى أن ترمب ومبعوثه الخاص ستيف ويتكوف أطلعا زيلينسكي وقادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وفنلندا وحلف شمال الأطلسي "الناتو" والمفوضية الأوروبية، على مواقف بوتين. وذكر ترمب وويتكوف، أن بوتين طالب بأن تتنازل أوكرانيا عن منطقتي دونيتسك ولوجانسك، مقابل تجميد القتال في منطقتي خيرسون وزابوريجيا. وتسيطر روسيا على كامل منطقة لوجانسك تقريباً، وعلى قرابة ثلاثة أرباع دونيتسك. "تنازل روسي" وبحسب "أكسيوس"، اعتبر بوتين استعداده لوقف التقدم في خيرسون وزابوريجيا "تنازلاً"، مقابل انسحاب أوكرانيا من دونيتسك، وفقاً لأحد المصادر. وقال مصدر أوكراني، إن "الجانب الأميركي خرج بانطباع أن بوتين مستعد للتفاوض على مناطق صغيرة في سومي وخاركيف الواقعتين تحت سيطرة روسيا". وينص المقترح الروسي، على انتقال أراضٍ من أوكرانيا إلى روسيا، ولكن بمساحات أكبر بكثير مما ستنقله موسكو إلى كييف. وترى روسيا، أن مقترحها "معقول" في ظل "التفوق العسكري"، وسط توقعات بأن يواجَه بالرفض الأوكراني. وقال مصدر، إن "بوتين طلب بأن تعترف الولايات المتحدة بسيادة روسيا على المناطق التي ستحصل عليها وذلك بموجب اتفاق السلام مع أوكرانيا". ووصف ترمب اجتماع ألاسكا، بأنه "ناجح"، وقال: "اتفقت مع بوتين على معظم القضايا"، رغم أن الأخير بدا متمسكاً بمطالبه. وأعرب بوتين، عن استعداده لمناقشة تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا، بحسب المصدر. لكن الرئيس الروسي ذكر، أن الصين أحد الضامنين المحتملين، في إشارة ربما تدل على معارضته أن تضم القوة الضامنة قوات من "الناتو". الضمانات الأمنية ولفت مسؤول أوكراني، إلى أن "ما شجع كييف هو أن ترمب أيد فكرة الضمانات الأمنية لأوكرانيا خلال الاتصال الذي أعقب القمة، رغم أن الأمر لم يُناقش بالتفصيل". وأوضح ترمب، أن "المهمة لن تكون تابعة لحلف الناتو"، في حين تأمل أوكرانيا أن تشارك الولايات المتحدة في ذلك. ولفت المسؤول، إلى أن "هذا الملف سيُطرح بشكل أوسع خلال زيارة زيلينسكي للبيت الأبيض". ووفقاً لصحيفة "وول ستريت جورنال"، أعرب ترمب للقادة الأوروبيين، عن استعداده لأن تقدم الولايات المتحدة ضمانات أمنية مباشرة لأوكرانيا.


مباشر
منذ 11 دقائق
- مباشر
السعودية تؤكد دعمها للجهود الدبلوماسية لحل الأزمة الروسية الأوكرانية
الرياض- مباشر: أعربت وزارة الخارجية عن تأييد المملكة لكافة الجهود الدبلوماسية الرامية إلى تسوية الأزمة الروسية الأوكرانية بالطرق السلمية، بما يحقق السلام بين البلدين الصديقين. وأكدت الوزارة، في بيان لها، ترحيب المملكة بالقمة التي استضافتها ولاية ألاسكا وجمعت رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب ورئيس روسيا الاتحادية فلاديمير بوتين. وشددت على أن المملكة تجدد موقفها الثابت بدعم مسار الحوار الدبلوماسي باعتباره السبيل الأمثل لحل الخلافات والنزاعات الدولية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا


أرقام
منذ 29 دقائق
- أرقام
توقعات بهدوء أسواق النفط بعد اجتماع ترامب وبوتين في ألاسكا
يتوقع أن تشهد أسعار النفط رد فعل هادئاً عند افتتاح تعاملات الأسبوع الجديد، بعد اجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، والذي أفاد فيه ترامب بأن الهدف بالنسبة لأوكرانيا هو التوصل إلى اتفاق سلام شامل، وليس وقف إطلاق النار. وأضاف ترامب أنه اتفق مع بوتين على ضرورة توجه المفاوضين مباشرةً إلى تسوية سلمية، وليس عبر وقف إطلاق النار، كما كانت تطالب أوكرانيا وحلفاؤها الأوروبيون، بدعم أميركي حتى الآن. وأضاف ترامب أنه سيؤجل فرض رسوم جمركية على دول مثل الصين التي تشتري النفط الروسي، عقب محادثاته مع بوتين، وكان قد هدد سابقاً بفرض عقوبات على موسكو وعقوبات ثانوية على دول مثل الصين والهند التي تشتري النفط الروسي، إذا لم تُتخذ أي خطوات لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال أجاي بارمار، المحلل في آي سي آي إس: «هذا يعني أن النفط الروسي سيستمر في التدفق دون أي عائق، ومن المتوقع أن يكون لهذا تأثير سلبي على أسعار النفط». وأضاف: «تجدر الإشارة إلى أننا نعتقد أن تأثير هذا سيكون ضئيلاً، ومن المرجح أن تشهد الأسعار انخفاضاً طفيفاً فقط على المدى القريب نتيجةً لهذا الخبر». سينتظر سوق النفط تطورات اجتماع واشنطن يوم الاثنين بين ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وتمت دعوة القادة الأوروبيين لحضور الاجتماع. وقال جيوفاني ستونوفو، المحلل في بنك يو بي إس: «سيتابع المشاركون في السوق تصريحات القادة الأوروبيين، لكن في الوقت الحالي، ستظل مخاطر انقطاع الإمدادات الروسية محصورة». استقر خام برنت عند 65.85 دولار للبرميل يوم الجمعة، وخام غرب تكساس الوسيط الأميركي عند 62.80 دولار - وكلاهما منخفض بنحو دولار واحد قبل محادثات ألاسكا. وقال فيل فلين، كبير المحللين في مجموعة برايس فيوتشرز، إن المتداولين ينتظرون التوصل إلى اتفاق، لذا فإلى أن يظهر ذلك، من المرجح أن تبقى أسعار النفط الخام عالقة في نطاق ضيق. وأضاف: «ما نعرفه هو أن التهديد بفرض عقوبات فورية على روسيا، أو عقوبات ثانوية على دول أخرى، قد تم تعليقه في الوقت الحالي، ما قد يؤدي إلى هبوط الأسعار». بعد فرض العقوبات الغربية، بما في ذلك حظر النفط المنقول بحراً وتحديد سقف لأسعار النفط الروسي، قامت روسيا بإعادة توجيه التدفقات إلى الصين والهند.