logo
كارثة صامتة في صالونات التجميل.. جهاز تجفيف الأظافر يهدد حياتك!

كارثة صامتة في صالونات التجميل.. جهاز تجفيف الأظافر يهدد حياتك!

المستقلة/-كارثة صامتة في صالونات التجميل.. جهاز تجفيف الأظافر يهدد حياتك! كشفت دراسة أرجنتينية حديثة عن مخاطر صحية محتملة لأجهزة تجفيف طلاء الأظافر بالأشعة فوق البنفسجية (UVA)، المستخدمة على نطاق واسع في صالونات التجميل.
وبحسب ما أوردته الدراسة بقيادة الدكتورة ماريا لورا دانتولا، فإن تعرض الجلد لأشعة UVA لمدة أربع دقائق فقط قد يؤدي إلى تغيرات جزيئية تؤثر على وظائف الجلد الطبيعية، وترتبط بزيادة خطر الطفرات الجينية التي قد تُفضي إلى سرطان الجلد.
تابع وكالة الصحافة المستقلة على الفيسبوك .. اضغط هنا
خطر منخفض لكنه تراكمي
رغم أن الخطر يعتبر منخفضًا عند الاستخدام العرضي، تشير الدراسات إلى أن التعرض المتكرر والمستمر على مدى سنوات قد يفاقم التأثيرات السلبية، خاصة مع غياب وسائل الحماية.
كيف تحمي نفسك أثناء جلسات المانيكير؟
يوصي خبراء الجلدية باتباع الخطوات التالية لتقليل المخاطر:
ارتداء قفازات خاصة تغطي اليدين وتترك فقط أطراف الأصابع مكشوفة.
استخدام واقٍ شمسي واسع الطيف على اليدين قبل جلسة التجفيف.
الاستغناء عن الأشعة فوق البنفسجية عند استخدام الطلاء العادي، والاعتماد على طرق التجفيف التقليدية.
قد تبدو جلسات تجفيف الأظافر بالأشعة وسيلة سريعة وعصرية، لكنها تحمل في طيّاتها مخاطر صحية صامتة عند الاستخدام المفرط. اتباع إجراءات وقائية بسيطة قد يحمي بشرتك ويحافظ على صحتك لسنوات قادمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير طبي جديد: الكافيين يُربك عمل المضادات داخل جسمك!
تحذير طبي جديد: الكافيين يُربك عمل المضادات داخل جسمك!

وكالة الصحافة المستقلة

time٢٨-٠٧-٢٠٢٥

  • وكالة الصحافة المستقلة

تحذير طبي جديد: الكافيين يُربك عمل المضادات داخل جسمك!

المستقلة/- في اكتشاف علمي قد يُغيّر قواعد تناول الدواء اليومية، كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعتي توبنغن وفورتسبورغ الألمانيتين أن الكافيين – المادة الرئيسية في القهوة والشاي والمشروبات المنبهة – قد يعيق فعالية بعض المضادات الحيوية المستخدمة في علاج بكتيريا الإشريكية القولونية. وبحسب ما نشرته مجلة PLOS Biology العلمية، قام الفريق البحثي بدراسة تأثير أكثر من 94 مادة مختلفة – تشمل أدوية ومكونات غذائية – على الجينات والبروتينات الناقلة داخل الخلايا البكتيرية. وركّزت التجارب تحديدًا على البروتينات المسؤولة عن تنظيم دخول وخروج المواد من الخلية البكتيرية. المفاجأة جاءت حين لاحظ العلماء أن الكافيين ينشّط جينًا يُعرف باسم 'Rob'، ما يؤدي إلى تغييرات بيولوجية داخل بكتيريا الإشريكية القولونية، ويؤثر على كفاءة امتصاص المضادات الحيوية، خصوصًا عقار سيبروفلوكساسين الشائع استخدامه في حالات العدوى البولية والمعوية. هذا التفاعل يُضعف من تأثير الدواء، ويقلّل من فعاليته في مقاومة البكتيريا داخل الجسم. تابع وكالة الصحافة المستقلة على الفيسبوك .. اضغط هنا وأوضح الباحثون أن هذا التأثير السلبي للكافيين لم يظهر عند اختبار بكتيريا أخرى مثل السالمونيلا المعوية، ما يشير إلى أن التفاعل بين الكافيين والمضاد الحيوي يعتمد على نوع البكتيريا. ويؤكد العلماء أن نتائج الدراسة قد تحمل آثارًا سريرية مهمة، خصوصًا في مجال الطب الدقيق، إذ قد تدفع الأطباء إلى أخذ العادات الغذائية – مثل استهلاك القهوة أو مشروبات الطاقة – بعين الاعتبار عند وصف المضادات الحيوية، لتفادي انخفاض فعاليتها العلاجية. هل الكافيين آمن مع المضادات الحيوية؟ رغم أن الدراسة لا تدعو إلى الامتناع الكامل عن الكافيين، إلا أنها تفتح الباب أمام مزيد من الأبحاث حول التفاعلات غير المتوقعة بين الأطعمة والمشروبات الشائعة والأدوية، خاصة تلك التي تُصرف دون وصفة طبية.

حماية حقيقية أم خدعة تسويقية؟ الملابس الواقية من الأشعة فوق البنفسجية تثير الجدل
حماية حقيقية أم خدعة تسويقية؟ الملابس الواقية من الأشعة فوق البنفسجية تثير الجدل

وكالة الصحافة المستقلة

time٢٨-٠٧-٢٠٢٥

  • وكالة الصحافة المستقلة

حماية حقيقية أم خدعة تسويقية؟ الملابس الواقية من الأشعة فوق البنفسجية تثير الجدل

المستقلة/- في ظلّ موجات الحر المتكررة وارتفاع الوعي الصحي، تزداد التساؤلات حول فعالية الملابس الواقية من الشمس في التصدي لأشعة الشمس الضارة، وتحديدًا الأشعة فوق البنفسجية (UV) التي تُعدّ المسبب الأول لسرطان الجلد والحروق الشمسية. وبينما تُعدّ الكريمات الواقية من الشمس الخيار الأول لدى الملايين حول العالم، بدأت الملابس المقاومة للأشعة فوق البنفسجية تفرض نفسها كبديل عملي وأكثر استدامة، خصوصًا مع تنامي استخداماتها بين الرياضيين والعاملين في الهواء الطلق. وتعتمد هذه الملابس على أقمشة مُعالجة بتقنيات متقدمة قادرة على عكس أو امتصاص الأشعة فوق البنفسجية، ويُقاس مستوى حمايتها عبر مؤشر يُعرف بـ'UPF' (عامل الحماية من الأشعة فوق البنفسجية)، ويعادل من حيث المفهوم مؤشر 'SPF' الخاص بالواقيات الشمسية. تابع وكالة الصحافة المستقلة على الفيسبوك .. اضغط هنا بحسب الجمعية الأميركية للأمراض الجلدية، فإن الملابس التي تحمل تصنيف UPF 50+ قادرة على حجب 98% من الأشعة فوق البنفسجية، وهي نسبة تعتبر مرتفعة جدًا، مقارنةً بالأقمشة التقليدية التي قد تسمح بمرور نسب كبيرة من هذه الأشعة. وتتميّز هذه الملابس بأنها تحافظ على فعاليتها حتى في ظروف العرق أو البلل، بعكس بعض الكريمات التي تتطلب إعادة تطبيق متكررة. كما أن الألوان الداكنة والأقمشة الكثيفة تزيد من نسبة الحماية، في حين تفقد الأقمشة القطنية جزءًا من فعاليتها عند التمدد أو الغسيل المتكرر. وتقول الدكتورة شيلبي خيتاربال، اختصاصية الأمراض الجلدية في كليفلاند، إن 'الملابس الواقية المصنفة بفعالية UPF 50 أو أكثر، غالبًا ما تكون أكثر فاعلية من معظم كريمات الوقاية، لكنها لا تغني عن استخدامها، خصوصًا في المناطق المكشوفة كالوجه واليدين.' وتوصي الأبحاث الحديثة باستخدام الملابس الواقية في مواقف معينة مثل: التمارين الرياضية في الشمس الرحلات البرية والسفر إلى المناطق الاستوائية الشواطئ والأنشطة البحرية العمل الزراعي أو الميداني وتشير التقارير إلى أن الملابس الواقية من الشمس ليست موضة مؤقتة، بل تطوّرت استجابة لحاجة طبية فعلية، خاصة في ظل ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان الجلد عالميًا. وتوصي مؤسسة سرطان الجلد بارتداء ملابس تحمل ختم الاعتماد UPF، واختيار تصاميم تغطي أكبر مساحة ممكنة من الجسم، مع التركيز على جودة النسيج ومتانته. ومع استمرار العلماء في دراسة أثر الأشعة فوق البنفسجية، يبدو أن مستقبل الوقاية الشمسية لن يقتصر على الكريمات فقط، بل سيعتمد أكثر على التكامل بين الحماية الفيزيائية والواقيات الكيميائية. وفي النهاية، سواء كنت تمارس رياضة في الشمس أو تقضي ساعات طويلة في العمل أو السفر، فإن الاستثمار في ملابس واقية من الشمس هو استثمار مباشر في صحة بشرتك وسلامتك على المدى البعيد.

كيف نحمي الأطفال من مخاطر موجات الحر الشديدة؟
كيف نحمي الأطفال من مخاطر موجات الحر الشديدة؟

وكالة الصحافة المستقلة

time٢٨-٠٧-٢٠٢٥

  • وكالة الصحافة المستقلة

كيف نحمي الأطفال من مخاطر موجات الحر الشديدة؟

المستقلة/- تشهد العديد من دول العالم موجات حرّ شديدة تؤثر بشكل خاص على صحة الأطفال، الذين يتميزون بحساسية أعلى ومناعة أضعف مقارنة بالبالغين. وتزيد هذه الظروف من خطر التعرض لمضاعفات صحية خطيرة إذا لم تُتخذ التدابير الوقائية اللازمة. وفي هذا الإطار، يوصي خبراء الصحة والبيئة باتباع مجموعة من الإجراءات الأساسية لحماية الأطفال من تأثيرات الطقس الحار، وهي: -تجنب الخروج في أوقات الذروة: يُفضل تقليل التعرض المباشر لأشعة الشمس بين الساعة 11 صباحًا و4 مساءً، حيث تكون أشعة الشمس في أقوى مستوياتها. وإذا اضطر الطفل للخروج، ينبغي البقاء في أماكن مظللة أو مكيفة. -ارتداء الملابس المناسبة: يفضل اختيار ملابس خفيفة وفضفاضة مصنوعة من أقمشة طبيعية مثل القطن، بالإضافة إلى ارتداء قبعة واسعة ونظارات شمسية لحماية الرأس والعينين من الأشعة فوق البنفسجية. تابع وكالة الصحافة المستقلة على الفيسبوك .. اضغط هنا -الترطيب المستمر: يجب الحرص على شرب كميات كافية من الماء بانتظام حتى بدون الشعور بالعطش، لتجنب الجفاف. كما يمكن تقديم عصائر طبيعية تحتوي على الليمون لتعويض السوائل والأملاح. -البقاء في أماكن باردة: يوصى بتوفير بيئة باردة للأطفال باستخدام المكيفات أو المراوح، مع التأكد من التهوية الجيدة داخل المنزل خاصة خلال ساعات ارتفاع درجات الحرارة. -الوقاية من ضربة الشمس: في حال ظهور أعراض مثل الدوار، الغثيان، الصداع أو القيء، يجب نقل الطفل فوراً إلى مكان بارد، تقديم الماء، واستخدام كمادات باردة على الرأس والرقبة. -استخدام واقي الشمس: يُنصح بتطبيق واقي شمسي بعامل حماية 30 فما فوق على الجلد المكشوف لحماية البشرة من الأضرار الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس. باتباع هذه الإرشادات، يمكن تقليل المخاطر الصحية المرتبطة بموجات الحرّ وحماية الأطفال من المضاعفات المحتملة خلال فصل الصيف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store