
بأموال كأس العالم للأندية.. تشيلسي يخطط لإبرام صفقة باهظة
وعزز الفريق الإنجليزي صفوفه هذا الصيف بلاعبين مميزين، على غرار المهاجم الهدّاف جواو بيدرو، والجناح المهاري السريع جيمي غيتينز. ووفقًا لما أوردته تقارير صحفية بريطانية، فإن إدارة النادي اللندني ما زالت تعمل على إبرام صفقات جديدة هذا الصيف.
ويعير "أسود لندن" اهتمامًا كبيرًا لإمكانية التعاقد مع مورغان روجرز (22 عامًا)، لاعب وسط أستون فيلا، الذي تُقدَر قيمته السوقية الحالية بـ55 مليون يورو، ويمتد تعاقده بصحبة "الفيلانز" حتى 30 يونيو/ حزيران 2030.
ريال مدريد يهنئ تشيلسي ويستفز باريس سان جيرمان
ويقدم روجرز أفضل مستوياته الفنية حينما يشارك في مركز صانع الألعاب، كما يستطيع الدولي الإنجليزي الإجادة في الجناحَين الأيمن والأيسر، ما يجعله "لاعبًا متعدد الاستخدامات".
تشيلسي يتسلح بأموال كأس العالم للأندية 2025
ويطلب مسؤولو أستون فيلا الحصول على 92 مليون يورو للموافقة على بيع روجرز هذا الصيف. ويُنظَر إلى تشيلسي حاليًا على أنه نادٍ قادر على دفع هذه الأموال، بعد تتويجه الأخير بلقب مونديال الأندية 2025 في الولايات المتحدة الأمريكية.
وحصل تشيلسي على مكافأة مالية تُقدَّر بنحو 125 مليون دولار أمريكي، بعد فوزه بلقب كأس العالم للأندية 2025، عقب تغلبه (3-0) على باريس سان جيرمان الفرنسي، في المباراة النهائية للبطولة العالمية، مساء الأحد الماضي.
يُذكر أن تشيلسي سيستهل موسمه الجديد 2025-26 يوم 17 أغسطس/ آب المقبل؛ حيث سيضرب الفريق اللندني موعدًا مع جاره كريستال بالاس، ضمن الجولة الأولى من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز "بريميرليغ".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلبريس
منذ ساعة واحدة
- بلبريس
المغرب يتصدر إفريقيا كأفضل وجهة للاستثمار المعدني
حل المغرب في صدارة الوجهات الإفريقية الأكثر جاذبية للاستثمار في قطاع التعدين، وفق ما كشفه التقرير السنوي لمؤسسة Fraser Institute الكندية برسم سنة 2024، حيث احتل المرتبة 18 عالمياً من أصل 82 دولة شملها التصنيف، متقدماً على عدد من الدول الإفريقية التقليدية في القطاع مثل بوتسوانا وزامبيا وناميبيا. ويعتمد التقرير على مؤشر 'جاذبية الاستثمار' الذي يدمج بين جودة الموارد المعدنية والبيئة السياسية والتنظيمية. وقد حصل المغرب على معدل 74.70 نقطة في هذا المؤشر، ما يعكس مزيجاً من المؤهلات الجيولوجية والبنية التحتية التنظيمية التي تجذب المستثمرين الدوليين. ورغم تراجع المملكة في مؤشر 'تصور السياسات' من المرتبة 12 سنة 2023 إلى المرتبة 28 خلال سنة 2024، فإن ذلك لم يؤثر بشكل كبير على تصنيفها العام، بفضل ثراء مواردها الطبيعية. وقد بلغ رصيد المغرب في هذا المؤشر 70.84 نقطة من أصل 100، مقارنة بـ86.53 في السنة السابقة. أما في مؤشر 'إمكانات الموارد الجيولوجية وفق أفضل الممارسات'، فقد حل المغرب في المركز 11 عالمياً من بين 58 دولة، مسجلاً 77.27 نقطة، ما يعكس توفره على قاعدة غنية من المعادن الاستراتيجية، خصوصاً الفوسفاط والمعادن الأساسية. واستند التقرير إلى استبيان شمل 350 مسؤولاً تنفيذياً ومديراً بشركات تنقيب وتطوير معدني من مختلف أنحاء العالم، أفادوا بإنفاق ما مجموعه 6 مليارات دولار على أنشطة الاستكشاف المعدني خلال سنة 2024. ووفق نفس المصدر، فإن 60% من قرارات الاستثمار تستند إلى وفرة الموارد، بينما تشكل السياسات التنظيمية 40% من المحددات. في المقابل، أشار التقرير إلى تذيل عدد من الدول الإفريقية الترتيب العالمي، إذ ضمت المراتب العشر الأخيرة دولاً مثل إثيوبيا، النيجر، مدغشقر، موزمبيق، غينيا كوناكري ومالي، بسبب ضعف الإطار السياسي والتشريعي المؤطر للقطاع.


مراكش الآن
منذ 2 ساعات
- مراكش الآن
عمالقة التكنولوجيا يحصدون ثمار الاستثمار في الذكاء الاصطناعي
تمكنت الشركات العملاقة في مجال التكنولوجيا، أي 'غوغل' و'ميتا' ('فيسبوك' و'إنستغرام') و'مايكروسوفت' و'آبل' و'أمازون'، من أن تحقق أرباحا فاقت التوقعات في الربع الثاني رغم إنفاقها الضخم على الذكاء الاصطناعي وحال عدم اليقين الاقتصادي المرتبطة بالتعريفات الجمركية. وكتب المحلل في 'ويدبوش سيكيوريتيز' دان آيفز الخميس 'ثمة لحظات ستبقى محفورة في تاريخ الأسواق المالية لمدة طويلة… وكان مساء أمس بلا شك أحدها، مع النتائج المذهلة التي أعلنتها +مايكروسوفت+ و+ميتا+'. وتجاوزت القيمة السوقية لـ'مايكروسوفت' الخميس للمرة الأولى عتبة الأربعة آلاف مليار دولار، وباتت ثاني شركة تتجاوز هذه العتبة الرمزية بعد 'نفيديا' الرائدة في مجال رقائق الذكاء الاصطناعي. وجاء ذلك غداة إعلان 'مايكروسوفت' الأربعاء أن صافي دخلها بلغ 27,2 مليار دولار خلال الفترة الممتدة من أبريل إلى يونيو، بزيادة قدرها 24 في المائة على أساس سنوي، فيما بلغت الإيرادات 76,4 مليار دولار، بزيادة قدرها 18 في المئة على أساس سنوي. وتجاوزت إيرادات أعمالها السحابية (الحوسبة مِن بُعد وخدمات الذكاء الاصطناعي للشركات) مئة مليار دولار للسنة المالية، أي أكثر من إجمالي إيرادات 'مايكروسوفت' قبل عشر سنوات. كذلك فاجأت 'ميتا' وول ستريت الأربعاء بصافي أرباحها الذي بلغ 18,34 مليار دولار، أي بزيادة 36 في المئة، في حين بلغت إيراداتها 47,5 مليار دولار في الربع الثاني من السنة الحالية، بزيادة قدرها 22 في المئة على أساس سنوي. وعزا الرئيس التنفيذي للمجموعة مارك زاكربرغ أداءها إلى دمج الذكاء الاصطناعي في أدواتها الإعلانية. وأشار خلال مؤتمر المحللين إلى قدرة الذكاء الاصطناعي مثلا على اقتراح مواضع الإعلانات للمعلنين، مما يُحسّن معدلات تحويل الإعلانات (أي عدد الزوار الذين أكملوا إجراء فعليا على أساسها)، وقدرته كذلك على اقتراح المحتوى للمستخدمين، مما يعزّز الوقت الذي يمضونه على منصات التواصل الاجتماع. وبالتالي، حققت 'ميتا' التي تحتل المرتبة الثانية عالميا من حيث القدرة على جذب الإعلانات الرقمية هوامش ربح قوية رغم الزيادة المطردة في إنفاقها على الذكاء الاصطناعي. ومن شأن هذه النتائج أن ترضي زاكربرغ الذي يتطلع إلى تقنية 'الذكاء الخارق' الافتراضية ذات القدرات المعرفية المتفوقة على قدرات البشر. وأغرى زاكربرغ في الآونة الأخيرة مسؤولين بارزين في 'أوبن إيه آي' و'أنثروبيك' و'غوغل' بمبالغ كبيرة لترك وظائفهم والانتقال إلى صفوف مجموعته، ويعتزم استثمار 'مئات المليارات من الدولارات' في مراكز بيانات جديدة مزودة برقائق متطورة وموارد طاقة هائلة. كذلك أعلنت 'غوغل' أن استثماراتها ستزداد أكثر. ومن المتوقع أن تصل نفقاتها الاستثمارية إلى نحو 85 مليار دولار هذه السنة، بزيادة قدرها عشرة مليارات دولار عن المخطط له، مقارنةً بـ 52,5 مليار دولار عام 2024. وهذه الاستثمارات ضرورية خصوصا لأعمالها السحابية، إذ حققت 'غوغل كلاود' مجددا نموا قويا مع زيادة مبيعاتها بنسبة 32 في المئة لتتجاوز 13 مليار دولار، لكنها تواجه صعوبة في تلبية الطلب. ويمكن للمجموعة العملاقة في مجال الإنترنت الاعتماد على أرباحها، إذ ارتفعت إيراداتها بنسبة 14 في المئة على أساس سنوي لتصل إلى أكثر من 96 مليار دولار، من بينها 28,2 مليارا صافي دخل في الربع الثاني. ولا يبدو إلى اليوم أن محرّك البحث يعاني من مشاكل بسبب المنافسة المتزايدة من الأدوات المساعِدة العامة القائمة على الذكاء الاصطناعي على غرار 'تشات جي بي تي' (من شركة 'أوبن إيه آي') والأدوات المتخصصة في البحث الإلكتروني على غرار 'بربليكسيتي'، إذ سارع هو نفسه إلى دمج أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية. ولاحظ دان آيفز أن 'السوق لم تستوعب بعد موجة النمو المقبلة، والتي تغذيها خطط إنفاق تبلغ قيمتها نحو 2000 مليار دولار على مدى السنوات الثلاث المقبلة من قبل الشركات والحكومات لنشر تقنيات الذكاء الاصطناعي'. وكان المستثمرون مهتمين أيضا برصد الآثار المحتملة للحروب التجارية. ويبدو أن 'ميتا' و'أمازون' تستفيدان من سياسات إدارة دونالد ترامب في الوقت الراهن. ففي ظل المناخ الضبابي السائد، تحصّن المعلنون بمنصات مجموعة وسائل التواصل الاجتماعي الموثوق بها. وأفادت 'أمازون.كوم'، من جانبها، من تراجع المنافسة الصينية في الولايات المتحدة، إذ فقدت شركتا 'شين' و'تيمو' الإعفاء الجمركي الذي كانت تتمتع به الطرود الصغيرة. كذلك حققت الشركة التي تتخذ من سياتل مقرا لها نتائج أفضل من المتوقع، وخصوصا بفضل أدوات الذكاء الاصطناعي المخصصة للمستهلكين والشركات عبر منصة 'إيه دبليو إس' AWS السحابية. لكنها تنمو بوتيرة أبطأ من منافستيها 'مايكروسوفت' و'غوغل'. وجاءت توقعات 'أمازون' للربع الحالي مخيبة للآمال. وانخفض سعر سهمها بأكثر من 6 في المئة في التداول الإلكتروني بعد إغلاق بورصة نيويورك الخميس. أما نتائج 'آبل' الربعية فقوبلت بارتياح في السوق رغم ارتفاع تكلفة الرسوم الجمركية وتأخرها في مجال الذكاء الاصطناعي. وأعلنت المجموعة التي تتخذ من كاليفورنيا مقراً لها الخميس عن صافي ربح بلغ 23,4 مليار دولار (9 في المئة)، بفضل مبيعات هواتف 'آي فون'. وتجاوزت نتائج 'آبل' بشكل كبير التوقعات على الرغم من فاتورة بقيمة 800 مليون دولار تتعلق بالرسوم الإضافية الأمريكية. ومن المتوقع أن تتجاوز تكلفة هذه التعريفات مليار دولار خلال الربع الحالي.


WinWin
منذ 8 ساعات
- WinWin
وزير سويدي يعكر أفراح برشلونة بأموال الكونغو الديمقراطية
يمكن القول إن برشلونة بدأ يستمتع ببعض الهدوء، عقب إبرام صفقة تجارية مع جمهورية الكونغو الديمقراطية، بمقتضاها سيرتدي لاعبو الفريق الكتالوني قمصان تدريب تحمل اسم الدولة الأفريقية، مقابل حصول النادي على 44 مليون يورو على مدار 4 مواسم، بواقع 11 مليونًا لكل موسم. وتحمل أموال الكونغو أهمية كبيرة لبرشلونة، الساعي لتحسين وضعه الاقتصادي، خاصةً فيما يتعلق بقدرة النادي على تسجيل لاعبيه الجدد في سوق الانتقالات، لكن ثمة تصريحات مثيرة للجدل خرجت من السويد بخصوص هذه الصفقة. وأشار وزير التعاون الإنمائي السويدي، بنجامين دوسا، إلى قلقه إزاء إمكانية استغلال الحكومة الكونغولية أموالًا تحصل عليها من السويد، من أجل تقديمها إلى نادي برشلونة، في صفقة رعاية، تستهدف بالأساس دعوة مشجعي كرة القدم إلى زيارة البلد الأفريقي. بـ70 مليونًا.. مانشستر يونايتد يستهدف التعاقد مع نجم برشلونة اقرأ المزيد وقال دوسا، في تصريحات صحفية: "أود التأكيد بأن أموال دافعي الضرائب في السويد، لا تسهم في تمويل تعاون جمهورية الكونغو الديمقراطية مع نادي برشلونة لكرة القدم.. يجب ألا يُخصَص "سنت" واحد من أموال دافعي الضرائب السويديين لهذه الأغراض. مساعداتنا في الكونغو تُخصّص بصورة مباشرة لتوفير الطرود الغذائية، وحقن التطعيمات، والكتب المدرسية، وذلك من خلال منظمات الأمم المتحدة على سبيل المثال". وبالإضافة إلى صفقة الرعاية مع برشلونة، توصلت الحكومة الكونغولية لاتفاق مشابه مع نادي موناكو الفرنسي؛ حيث سيضع الأخير مصطلحًا ترويجيًا للدولة الأفريقية على صدر قميصه. وتأمل الكونغو الديمقراطية -من وراء هاتين الصفقتين التجاريتين- أن تتمكن من الترويج للسياحة بأفضل طريقة ممكنة. برشلونة يستعد لانطلاق موسمه الجديد يُذكر أن برشلونة يقضي فترة إعداده للموسم الجديد في شرق آسيا؛ حيث خاص الفريق مباراة ودية في اليابان أمام فيسيل كوبي، ولعب ودية ثانية في كوريا الجنوبية أمام إف سي سول، قبل أن يختتم معسكره الآسيوي، بمواجهة دايغو الكوري الجنوبي يوم الإثنين المقبل. وسيعود البرسا -عقب مواجهة دايغو- إلى إسبانيا؛ حيث سيواجه كومو الإيطالي في مباراة ودية أخيرة يوم 10 أغسطس/ آب الجاري، قبل أن يستهل الفريق الكتالوني مشواره في الموسم الجديد يوم 16 من الشهر نفسه، بملاقاة ريال مايوركا، ضمن الجولة الأولى من بطولة الدوري الإسباني "لا ليغا". ويستهدف العملاق الكتالوني الاحتفاظ بـ3 ألقاب محلية تُوج بها الموسم الماضي (الدوري الإسباني، كأس ملك إسبانيا، كأس السوبر الإسباني)، مع المنافسة الجادة على لقب دوري أبطال أوروبا.