
قوات الأمن تستخدم كرات الفلفل ضد المتظاهرين في لوس أنجلوس
أطلقت قوات إنفاذ القانون كرات الفلفل ورذاذ الفلفل والغاز المسيل للدموع على الحشود خارج مركز احتجاز متروبوليتان، لتفريق المتظاهرين الذين كانوا يشتبكون مع عناصر الحرس الوطني ودائرة الهجرة والجمارك ووزارة الأمن الداخلي، خارج مركز الاحتجاز في مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية.
اندلعت اشتباكات بين قوات الأمن والمتظاهرين بعد أيام من اعتقال عشرات الأشخاص من قبل وكلاء الهجرة الفيدرالية.
كجزء من أمر من ترامب تم نشر حوالي 300 من أفراد الحرس الوطني في ثلاثة مواقع في لوس أنجلوس لتفريق الاحتجاجات.
شاهد للمزيد من الأحداث: لحظة تعرض مراسلة أمريكية لرصاصة مطاطية أثناء تغطيتها احتجاجات لوس أنجلوس
وشاهد أيضًا: فيديو يُظهر راكبي دراجات نارية يقتحمان صفوف الشرطة الأمريكية.. شاهد ما حدث
وأيضًا: ترامب يأمر بنشر قوات الحرس الوطني في لوس أنجلوس.. شاهد ما رصدته الكاميرا
قراءة المزيد
أمريكا
احتجاجات
الأمن الأمريكي
الشرطة الأمريكية
الهجرة
حوادث أمنية
لوس أنجلوس
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 4 ساعات
- CNN عربية
شاهد.. فريق CNN "يُحتجز" على الهواء بموقع مظاهرات لوس أنجلوس
أبعدت الشرطة مراسل شبكة CNN، جيسون كارول، وطاقمه إلى خارج منطقة احتجاج في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية، حيث طلب أحد الضباط من الطاقم وضع أياديهم خلف ظهورهم، ثم اقتادوهم إلى خارج منطقة الاحتجاج. كما أشعلت احتجاجات لوس أنجلوس، التي بدأت ردا على الحملات ضد المهاجرين واعتقال العشرات، معظمهم من المهاجرين، مظاهرات مماثلة في جميع أنحاء الولايات المتحدة. ولوس أنجلوس موطنٌ لعددٍ كبيرٍ من السكان من أصولٍ إسبانية ولاتينية، حيث يُشكلون ما يقارب نصف السكان، وفقًا لبيانات التعداد السكاني. قراءة المزيد أمريكا احتجاجات الشرطة الأمريكية الهجرة الهجرة غير الشرعية دونالد ترامب لوس أنجلوس مظاهرات مهاجرون


CNN عربية
منذ 7 ساعات
- CNN عربية
رأي: القوة الأممية في لبنان بين اعتداءات "الأهالي" والرفض الإسرائيلي
هذا المقال بقلم الصحفي والكاتب اللبناني عمر حرقوص*، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتب ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN. يبدو أن ملف قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل" يقترب من الإنهاء بعد 47 عاماً من انطلاق عملها، بحسب ما نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن مصادر أميركية، مشيرة إلى أن واشنطن تدرس إنهاء دعمها للقوة الأممية، فيما أشارت صحيفة "جيروزاليم بوست" إلى قرار أميركي بالتصويت ضد تمديد تفويض قوات "اليونيفيل"، مضيفة أن إسرائيل والولايات المتحدة اتفقتا على ضرورة وقف عملياتها. قصة "اليونيفيل" بدأت إثر الاجتياح الإسرائيلي الأول لجنوب لبنان عام 1978 حين قرر مجلس الأمن الدولي نشر قوة سلام تفصل بين الجيش الإسرائيلي وبين فصائل فلسطينية ولبنانية، على أن يؤدي هذا الانتشار إلى انسحاب إسرائيلي وعودة الوضع إلى ما كان عليه قبل الاجتياح بظل اتفاقية الهدنة الموقعة عام 1948. ولكن الحرب الأهلية والصراعات الإقليمية والدولية على الأراضي اللبنانية مددت عمل هذه القوة وجعلت منها طوال سنوات مطلباً لبنانياً شعبياً ورسمياً، بحجة منع ضم مناطق من جنوب البلاد إلى إسرائيل، فيما عانت هذه القوة طوال العقود الأربعة من هجمات لقوى لبنانية أدت إلى مقتل العديد من جنودها، ولم يكن وجود "اليونيفيل" مقبولاً لدى "حزب الله" فهو يتهم عناصرها دوماً بأنهم جواسيس، بينما تتهم إسرائيل الجنود الأمميين بالتقاعس عن تأدية مهامهم والتغافل عن قيام الميليشيات بحفر أنفاق ونقل أسلحة وبناء قواعد في مناطق تنفيذ القرار الأممي. في السنوات الأخيرة، وتحت مُسمى "الأهالي" أدى أعضاء من حزب الله أو مناصريه دور قطع الطرق على القوة الدولية لمنعها من استكمال مهامها، وصولاً إلى قتل عناصرها بالرصاص مثلما حصل في منطقة العاقبية جنوب مدينة صيدا، أو بالعبوات الناسفة مثلما وقع قرب بلدة الخيام الحدودية، ليتعرض الجنود الأمميون إلى ضغط متواصل بين "مطرقة حزب الله وسندان الاتهامات الإسرائيلية". الحديث عن إنهاء دور القوة الأممية يجري بظل تكثف الغارات والضربات الإسرائيلية مستهدفة عناصر من "حزب الله" بالإضافة إلى قصف قواعد عسكرية في الجنوب وتدمير أبنية في الضاحية الجنوبية لبيروت بتهمة وجود معامل لإنتاج الطائرات المسيرة التي أصبح استخدامها بديلاً عن الصواريخ في الحروب الحديثة. الدولة اللبنانية ومنذ انتخاب جوزاف عون رئيساً للبلاد أعلنت مراراً نيتها بسط سلطتها على كامل البلاد ومنع وجود السلاح غير الشرعي. إلا أن هذا الموقف لم يدم طويلاً، حيث تراجعت الرئاسة عن الحديث الصريح بشأن السلاح، مع بدء تحرك المفاوضات الأمريكية–الإيرانية، ليتحول هذا الموقف إلى "حوار" مع مسؤولين من "الحزب" وتعيين أحد أبرز المقربين من "حزب الله" مستشاراً للرئاسة اللبنانية. ويُفسّر مراقبون هذا التراجع على أنه مناورة سياسية تهدف إلى تجنب استفزاز "الحزب" في هذه المرحلة، حيث يظن بعض السياسيين أن إيران ستستعيد نفوذها في لبنان كجزء من صفقة أوسع قد تشمل تنازلات في الملف النووي مقابل نفوذ سياسي إقليمي أكبر. في المقابل، تعرّض رئيس الحكومة نواف سلام لهجوم شديد من قبل إعلام "حزب الله" ومسؤوليه، بعد مطالبته بحصر السلاح بيد الدولة. وبلغ الهجوم حد اتهامه بالتعامل مع إسرائيل، وهو أسلوب اعتاد الحزب استخدامه لتخوين خصومه، خاصة عندما تُطرح مسألة سلاحه كعقبة أمام قيام الدولة. بالتوازي مع التصعيد العسكري، تشير تقارير إعلامية إلى أن "حزب الله" يحاول إعادة تنظيم قدراته التسليحية عبر مشاريع لإنتاج أسلحة متقدمة، مستفيداً من الهدوء النسبي في الداخل وانشغال القوى الإقليمية والدولية بملفات أخرى. ويُعد هذا التوجه محاولة لإظهار القوة من جديد بعد الضربات الإسرائيلية، ولتخويف خصومه الداخليين الذين يرفعون الصوت ضد هيمنته. يُظهر الوضع اللبناني الراهن تعقيداً شديداً وتداخلاً للأزمات، حيث تتضافر العوامل الداخلية والخارجية لتجعل من حل أزمة سلاح "حزب الله" وبسط سلطة الدولة أمراً بالغ الصعوبة. بينما يُحاصر الداخل اللبناني بين عجز الدولة عن فرض سلطتها، وتحوّل "السلاح" إلى أداة محتملة في لعبة التوازنات الرئاسية. وفي ظل هذا الوضع، يبقى السلام هشاً، ومعرضاً للانفجار في أي لحظة ما لم يتم التوصل إلى تفاهم شامل يعيد للدولة سيطرتها ولمؤسساتها استقلالها عن التغيرات الدولية والإقليمية. *عمر حرقوص، صحفي، رئيس تحرير في قناة "الحرة" في دبي قبل إغلاقها، عمل في قناة "العربية" وتلفزيون "المستقبل" اللبناني، وفي عدة صحف ومواقع ودور نشر.


CNN عربية
منذ 8 ساعات
- CNN عربية
حاكم كاليفورنيا يعلق على اقتراح ترامب باعتقاله
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- علق حاكم ولاية كاليفورنيا الديمقراطي، غافن نيوسوم، على اقتراح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب باعتقاله، على خلفية الاحتجاجات التي تشهدها الولاية ومدن أخرى رفضا لسياسات إدارة ترامب بشأن الهجرة، واصفا الدعوة بأنها "خطوةٌ لا لبس فيها نحو الاستبداد"، حسب قوله. وقال نيوسوم في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس، تويتر سابقا: "دعا رئيس الولايات المتحدة الأمريكية للتو إلى اعتقال حاكم ولاية وهو في منصبه. هذا يوم تمنيت ألا أراه أبدا في أمريكا". وأضاف الحاكم: "لا يهمني إن كنت ديمقراطيا أم جمهوريا، فهذا خطٌّ لا يُمكننا تجاوزه كأمة - إنها خطوةٌ لا لبس فيها نحو الاستبداد"، حسب قوله. واقترح الرئيس الأمريكي على توم هومان، مسؤول الحدود في إدارة ترامب القيام باعتقال حاكم كاليفورنيا. وعندما سأل أحد المراسلين في حديقة البيت الأبيض ترامب، الاثنين، عما إذا كان ينبغي على هومان المعروف بلقب "قيصر الحدود" إلقاء القبض على نيوسوم، أجاب الرئيس: "لو كنت مكان توم لفعلت ذلك". وأضاف: "غافن يحب الدعاية". وقال ترامب: "أنا معجب بغافن نيوسوم. إنه رجل لطيف، لكنه غير كفء على الإطلاق. الجميع يعلم ذلك. كل ما عليك فعله هو النظر إلى خط السكة الحديد الصغير الذي يبنيه". في وقت سابق، الاثنين، حاول هومان- الذي يسميه ترامب "قيصر الحدود"- توضيح أنه لم يكن يدعو إلى إلقاء القبض على نيوسوم، قائلا: "لم يكن هناك أي نقاش حول إلقاء القبض على نيوسوم". وكان قد حذر، السبت، من أن أي شخص يعرقل إنفاذ قوانين الهجرة في لوس أنجلوس، بمن فيهم الحاكم وعمدة لوس أنجلوس كارين باس، قد يواجه الاعتقال. وفي منشور آخر يؤكد رفضه نشر الحرس الوطني في الولاية، قال نيوسوم: "من ركائز أمتنا وديمقراطيتنا أن يحكم شعبنا حكم مدني، وليس عسكريا، لقد رسخ الآباء المؤسسون هذه المبادئ في دستورنا – وهي أن تكون الحكومة مسؤولة أمام شعبها، وأن تسترشد بسيادة القانون، وأن تكون حكومة ذات سلطة مدنية وليس عسكرية. ستدافع كاليفورنيا عن هذه المبادئ في المحكمة". "قيصر الحدود" يعلق على تصريحه الذي أثار ضجة حول "اعتقال حاكم كاليفورنيا"