logo
فيديو يوثق غرق سفينة 'إترنيتي سي' في البحر الأحمر…بعد قصفها بصواريخ حوثية

فيديو يوثق غرق سفينة 'إترنيتي سي' في البحر الأحمر…بعد قصفها بصواريخ حوثية

المدى١٠-٠٧-٢٠٢٥
طالبت صواريخ حوثية في عرض البحر الأحمر سفينة 'إترنيتي سي' وقد بث الحوثيون مشاهد استهداف وغرق السفينة.
الفيديو على الرابط التالي:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلة أمريكية تقترح حلولاً غير غربية لردع تكتيكات الحوثيين الجديدة بالبحر الأحمر (ترجمة خاصة)
مجلة أمريكية تقترح حلولاً غير غربية لردع تكتيكات الحوثيين الجديدة بالبحر الأحمر (ترجمة خاصة)

الموقع بوست

timeمنذ 3 ساعات

  • الموقع بوست

مجلة أمريكية تقترح حلولاً غير غربية لردع تكتيكات الحوثيين الجديدة بالبحر الأحمر (ترجمة خاصة)

وقالت مجلة "فورين بوليسي"، في تقرير تحليلي أعدته الباحثة إليزابيث براون تحت عنوان: "تكتيكات الحوثي الجديدة تستدعي حلولاً جديدة غير غربية" وترجمه للعربية "الموقع بوست" إنه مع فشل واشنطن والغرب من إيقاف هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر، والتي زادت وتيرتها الأيام الأخيرة فمن الضروري استدعاء دخلات غير غربية. ومن ضمن المقترحات التي طرحتها المجلة تدخل الهند وقالت "هناك دور لنيودلهي في الفوضى المميتة في البحر الأحمر. معظم السفن التجارية التي تبحر اليوم يوجد بها على الأقل عضو طاقم هندي واحد. لم تتبع الدولة الأكثر اكتظاظاً بالسكان في العالم بعد الفلبين في حظر السفن التي يوجد بها أفراد طاقم هنود من دخول البحر الأحمر، لكن القيام بذلك سيكون إشارة قوية". وأضافت "بدلاً من ذلك، يمكن للهند، ببحريتها التي تضم حوالي 130 سفينة، اتخاذ إجراءات أكثر قوة. يمكنها التعاون مع عملية أسبيدس ونشر بعض سفنها في البحر الأحمر. يجب أن تكون عملية الاتحاد الأوروبي، التي اقترحت مؤخراً تعاوناً أوثق في مكافحة القرصنة مع البحرية الهندية، مهتمة بمثل هذا العمل الجماعي". وتابعت "قذائف صاروخية. أسراب من القوارب. حرائق متعمدة. احتجاز رهائن. بعد هدوء نسبي في هجماتهم ضد السفن التجارية المرتبطة بالغرب في البحر الأحمر، أعلن الحوثيون عودتهم بشكل دراماتيكي. وقد فعلوا ذلك بهجمات أكثر وحشية من تلك التي اعتاد عليها العالم منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023". وأردفت "هذه المرة، يُستهدف البحارة أنفسهم بشكل مباشر، ومعظم هؤلاء الضحايا من دول غربية. هذا يعني أن هذا قد يكون الوقت الأمثل لدولة غير غربية للتدخل ووضع حد لهذه الوحشية". وتطرقت "فورين بوليسي" في تحليلها إلى الهجمات الحوثية المميتة لسفينتي الشحن "ماجيك سيز" و "إترنيتي سي" والذي تم اغراقهما في البحر الأحمر خلال يوليو الجاري وقتل وإصابة واعتقال بعض أفراد طاقمهما. وقال نيل روبرتس، أمين لجنة الحرب المشتركة لصناعة التأمين البحري(Joint War Committee): "لقد أظهرت الهجمات هذا الشهر تنسيقاً وتصميماً جديدين مع نية متعمدة لإغراق السفن". بالفعل. بدأت الميليشيا تكتيكاتها الجديدة في الوقت الذي بدأ فيه البحر الأحمر يبدو أكثر هدوءاً. قال سيمون لوكوود، رئيس مالكي السفن في وسيط التأمين ويليس: 'لقد كان الحوثيون أذكياء. فبينما كان التهديد يبدو وكأنه يتلاشى وكانت شركات الشحن الكبرى تناقش العودة إلى عبور البحر الأحمر، تسبب هذا التغيير في التكتيكات في توقف الشحن مجدداً'. لقد حدث ذلك بالفعل، وتجنب معظم مالكي السفن الحذرين المرتبطين بالغرب البحر الأحمر، وبدلاً من ذلك أعادوا توجيه سفنهم حول رأس الرجاء الصالح الأطول بكثير. الآن سيلتزمون بالتأكيد بمسار رأس الرجاء الصالح. أضاف روبرتس: تشمل شبكة الحوثيين أي شركة اتصلت سفنها بإسرائيل، لذا فهذا تحذير واضح ومن المرجح أن يردع أي شخص كان يفكر في العودة إلى السويس. هناك بعض الأعلام التي ليست في مرمى الحوثيين. وعدد قليل من السفن الأخرى تخاطر. وحسب التحليل فإنه مع استبعاد أي أخطاء في إطلاق النار من قبل الحوثيين، يمكن للسفن الروسية والصينية الاعتماد على مرور آمن. لكن بالنسبة لمعظم السفن الأخرى، فإن محاولة التسلل عبر الممر هي رهان محفوف بالمخاطر يمكن أن يكلف المزيد من البحارة حياتهم. وقال "لا عجب أن أطقم السفن التي تبحر عبر البحر الأحمر لجأت إلى الإبلاغ بالإذاعة عن جنسياتهم للحوثيين في محاولة يائسة لحماية أنفسهم. ولا عجب أيضاً أنه في 10 يوليو/تموز، حظرت الفلبين السفن التي يعمل بها فلبينيون من دخول البحر الأحمر وخليج عدن. وبما أن الفلبين توفر نصيباً أكبر من البحارة للشحن العالمي مقارنة بأي دولة أخرى، فهذا يعني أن المزيد من السفن ستضطر إلى التحويل. حتى أكثر مالكي السفن تهوراً سيفكرون الآن مرتين قبل محاولة السفر عبر البحر الأحمر". وزاد "حاولت الولايات المتحدة وقف الحوثيين باعتراض الصواريخ وضرب أهداف حوثية على الأرض. وكذلك فعلت بريطانيا وعدد قليل من الدول الأوروبية الأخرى التي تشكل جزءاً من التحالف الضارب الذي تقوده الولايات المتحدة. وتواصل القوات البحرية الأوروبية وعملية أسبيدس التابعة للاتحاد الأوروبي حماية السفن التجارية في البحر الأحمر، ليس لأن السفن الأوروبية تستفيد من ذلك – فقد بدأت معظم السفن التي ترفع العلم الأوروبي بالتحويل إلى طريق رأس الرجاء الصالح منذ فترة طويلة – ولكن لأن ذلك هو التصرف الصحيح". ووفق المجلة الأمريكية فإن ذلك لا يوقف الحوثيين، لأنهم يريدون جذب الانتباه العالمي، سيستمرون في مهاجمة السفن – والآن، في إيذاء البحارة أيضاً. يجب أن يقلق هذا الهند، وهي ثالث أكبر مصدر للبحارة في العالم بعد الفلبين وروسيا. تمتلك الهند أيضاً بحرية كبيرة، وقد أثارت إعجاب العالم مؤخراً بجرأتها في تحرير البحارة الذين احتجزهم القراصنة الصوماليون. الهند، بالطبع، هي أيضاً قوة صاعدة في السياسة الخارجية. وقالت المجلة "إذا قامت البحرية الهندية بمرافقة السفن بانتظام عبر البحر الأحمر – وصد هجمات الحوثيين – فسيواجه الحوثيون صعوبة في الادعاء بأنهم يخوضون معركة ضد الغرب. وبما أن البحرية الهندية نشطة بالفعل نسبياً في مكان قريب، قبالة سواحل الصومال، فإن اتخاذ إجراء في البحر الأحمر سيكون خطوة منطقية". وطبقا للتحليل فلن تحتاج الهند حتى إلى تشكيل تحالف مع الاتحاد الأوروبي أو أي مجموعة جيوسياسية أخرى للقيام بذلك. خلال ذروة أزمة القرصنة في أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، تعاونت دول من بريطانيا إلى الصين لتأمين المياه قبالة الصومال. لم يكن تعاونهم مدعوماً بأي تحالف سياسي أو قيادة مشتركة – مما يوفر نموذجاً يمكن أن ينجح مرة أخرى اليوم. وخلصت مجلة فورين بوليسي في تحليلها إلى القول "في الواقع، يُعدّ اتخاذ إجراء في البحر الأحمر فرصةً للهند لاستعراض قوتها البحرية وإثبات قدرتها على معالجة القضايا الدولية الساخنة. في هذه الحالة، ستساعد نيودلهي في معالجة أزمة لم تنجح حتى القوة العظمى في العالم في السيطرة عليها. صحيحٌ أن سفن الحراسة التابعة للبحرية الهندية وحدها لن تجعل البحر الأحمر آمنًا مرة أخرى، لكنها قادرة على جعل مدخل المحيط الهندي آمنًا بما يكفي لطمأنة البحارة. لو فعل رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي هذا، لكانت دولٌ وشركاتٌ وبحارةٌ كثيرةٌ ممتنةٌ للغاية.

صحيفة أمريكية : عودة هجمات الحوثيين تمثل تصعيدًا خطيرًا في البحر الأحمر
صحيفة أمريكية : عودة هجمات الحوثيين تمثل تصعيدًا خطيرًا في البحر الأحمر

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

صحيفة أمريكية : عودة هجمات الحوثيين تمثل تصعيدًا خطيرًا في البحر الأحمر

سلّطت مجلة فورين بوليسي الأمريكية، في تقرير تحليلي للباحثة إليزابيث براو من المجلس الأطلسي، الضوء على عودة عصابة الحوثي – وكلاء إيران في اليمن – إلى تنفيذ هجمات عنيفة ومنظمة ضد السفن التجارية في البحر الأحمر، محذّرة من تصعيد جديد يستهدف البحارة بشكل مباشر باستخدام تكتيكات أكثر شراسة وتعقيدًا. وأوضح التقرير أن العصابة استأنفت عملياتها البحرية، بعد فترة هدوء نسبي منذ مطلع 2024، عبر هجمات تضمنت صواريخ كروز وزوارق انتحارية وزرع متفجرات، وأسفرت عن غرق سفن ومقتل أو احتجاز عدد من البحارة المدنيين، غالبيتهم من الفلبين والهند وروسيا. ولفتت المجلة إلى أن هذه الهجمات تسببت في إرباك خطوط الشحن العالمية، وأجبرت العديد من الشركات على تحويل مسار سفنها بعيدًا عن قناة السويس. ودعت إلى دور أكثر فاعلية للهند في التصدي للتهديد الحوثي، بالنظر إلى عدد البحارة الهنود العاملين في المنطقة وقدرات نيودلهي البحرية المتقدمة. وأشارت المجلة الأمريكية إلى أن هذا التصعيد الدموي لعصابة الحوثي هو الأشد منذ بداية هجماتها على سفن الشحن التجارية في عام 2023، حيث نفّذت عصابة الحوثي هجمات مروعة ضد سفن تجارية في البحر الأحمر، بدأت في 6 يوليو بهجوم على سفينة "ماجيك سيز" قبالة سواحل الحديدة، حيث أُجبر الطاقم على الفرار بعد إطلاق النار عليهم، قبل أن يفخخ الحوثيون السفينة ويفجّروها، لتغرق بالكامل. وفي اليوم التالي، تعرّضت سفينة "إترنيتي سي" لهجوم أعنف، استخدمت فيه العصابة قنابل صاروخية، زوارق انتحارية، وصواريخ كروز وباليستية، ما أدى إلى مقتل 8 بحارة، وفقدان 8 آخرين، واحتجاز 6 كرهائن من جنسيات فلبينية وهندية وروسية. وأشارت فورين بوليسي إلى أن الهجمات تعكس تحولًا خطيرًا في تكتيكات عصابة الحوثي نحو استهداف مباشر للبحارة وتدمير السفن عمدًا، ما دفع شركات شحن عالمية إلى تغيير مساراتها بعيدًا عن قناة السويس، في ظل تهديد متزايد للملاحة الدولية وسلامة أطقم السفن في أحد أهم الممرات البحرية في العالم. وتأتي هذه الهجمات ضمن مساعي العصابة لتعطيل الملاحة الدولية، في إطار تنفيذ أجندات النظام الإيراني وممارسة الضغط في مفاوضاته مع القوى الدولية، في وقت يدفع فيه اليمنيون الثمن الأكبر، حيث تتعرض منشآتهم الحيوية لدمار واسع جراء الغارات الجوية الأمريكية والإسرائيلية، ما يزيد من معاناتهم الاقتصادية والإنسانية.

فورين بوليسي: عودة هجمات الحوثيين تمثل تصعيدًا خطيرًا في البحر الأحمر
فورين بوليسي: عودة هجمات الحوثيين تمثل تصعيدًا خطيرًا في البحر الأحمر

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

فورين بوليسي: عودة هجمات الحوثيين تمثل تصعيدًا خطيرًا في البحر الأحمر

فورين بوليسي: عودة هجمات الحوثيين تمثل تصعيدًا خطيرًا في البحر الأحمر سلّطت مجلة فورين بوليسي الأمريكية، في تقرير تحليلي للباحثة إليزابيث براو من المجلس الأطلسي، الضوء على عودة عصابة الحوثي – وكلاء إيران في اليمن – إلى تنفيذ هجمات عنيفة ومنظمة ضد السفن التجارية في البحر الأحمر، محذّرة من تصعيد جديد يستهدف البحارة بشكل مباشر باستخدام تكتيكات أكثر شراسة وتعقيدًا . وأوضح التقرير أن العصابة استأنفت عملياتها البحرية، بعد فترة هدوء نسبي منذ مطلع 2024، عبر هجمات تضمنت صواريخ كروز وزوارق انتحارية وزرع متفجرات، وأسفرت عن غرق سفن ومقتل أو احتجاز عدد من البحارة المدنيين، غالبيتهم من الفلبين والهند وروسيا. ولفتت المجلة إلى أن هذه الهجمات تسببت في إرباك خطوط الشحن العالمية، وأجبرت العديد من الشركات على تحويل مسار سفنها بعيدًا عن قناة السويس. ودعت إلى دور أكثر فاعلية للهند في التصدي للتهديد الحوثي، بالنظر إلى عدد البحارة الهنود العاملين في المنطقة وقدرات نيودلهي البحرية المتقدمة. وأشارت المجلة الأمريكية إلى أن هذا التصعيد الدموي لعصابة الحوثي هو الأشد منذ بداية هجماتها على سفن الشحن التجارية في عام 2023، حيث نفّذت عصابة الحوثي هجمات مروعة ضد سفن تجارية في البحر الأحمر، بدأت في 6 يوليو بهجوم على سفينة "ماجيك سيز" قبالة سواحل الحديدة، حيث أُجبر الطاقم على الفرار بعد إطلاق النار عليهم، قبل أن يفخخ الحوثيون السفينة ويفجّروها، لتغرق بالكامل. وفي اليوم التالي، تعرّضت سفينة "إترنيتي سي" لهجوم أعنف، استخدمت فيه العصابة قنابل صاروخية، زوارق انتحارية، وصواريخ كروز وباليستية، ما أدى إلى مقتل 8 بحارة، وفقدان 8 آخرين، واحتجاز 6 كرهائن من جنسيات فلبينية وهندية وروسية. وأشارت فورين بوليسي إلى أن الهجمات تعكس تحولًا خطيرًا في تكتيكات عصابة الحوثي نحو استهداف مباشر للبحارة وتدمير السفن عمدًا، ما دفع شركات شحن عالمية إلى تغيير مساراتها بعيدًا عن قناة السويس، في ظل تهديد متزايد للملاحة الدولية وسلامة أطقم السفن في أحد أهم الممرات البحرية في العالم. وتأتي هذه الهجمات ضمن مساعي العصابة لتعطيل الملاحة الدولية، في إطار تنفيذ أجندات النظام الإيراني وممارسة الضغط في مفاوضاته مع القوى الدولية، في وقت يدفع فيه اليمنيون الثمن الأكبر، حيث تتعرض منشآتهم الحيوية لدمار واسع جراء الغارات الجوية الأمريكية والإسرائيلية، ما يزيد من معاناتهم الاقتصادية والإنسانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store