ارتفاع عدد ضحايا مجزرة الاحتلال في حي تل الهوا بمدينة غزة إلى 10 شهداء
أكدت قناة "القاهرة الإخبارية" من مدينة غزة، أن ستة شهداء تم انتشالهم صباح اليوم من المناطق الجنوبية لمدينة دير البلح، عقب عملية عسكرية إسرائيلية استمرت 24 ساعة، قبل أن تنسحب الآليات باتجاه الجنوب الشرقي، موضحا أن مناطق واسعة من المحافظة الوسطى، تحديدًا شمال النصيرات وشمال وشرق البريج، تتعرض منذ منتصف الليل لقصف مدفعي وجوي عنيف، مما جعل ليلة الأمس من أقسى الليالي على سكان هذه المناطق، الذين لم يتمكنوا من النوم بسبب القصف المتواصل.
موضوعات مقترحة
وأضافت عبر قناة القاهرة الإخبارية ، أن مجزرة مروعة وقعت فجر اليوم في حي تل الهوى جنوب غرب مدينة غزة، حيث استشهد عشرة فلسطينيين جراء قصف شقة سكنية، بينهم خمسة أطفال ورضيع خرج من رحم والدته بعد استشهادها، ومن بين الضحايا الصحفية ولاء الجعبري، التي قضت برفقة أطفالها الخمسة. كما استُهدفت خيمة للنازحين في مخيم الشاطئ، ما أدى إلى استشهاد مواطن وإصابة آخرين، وسط استمرار القصف على المناطق الشمالية والشرقية من غزة، خاصة حي الزيتون والشجاعية والتفاح.
وأشارت إلى أن الأزمة الإنسانية تتفاقم بشكل خطير، في ظل نقص حاد في المواد الغذائية، حيث وثقت المصادر الطبية وفاة أكثر من 20 مواطنًا خلال الـ24 ساعة الأخيرة بسبب الجوع، ورغم دخول شاحنات قليلة محمّلة بالدقيق، إلا أن الاحتلال يمنع تأمين وصولها للمؤسسات الدولية، ويُقتل العشرات ممن يحاولون الوصول إليها عند محاور التوزيع الخاضعة لسيطرة الجيش الإسرائيلي، مثل محوري نتساريم وزيكيم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 40 دقائق
- اليوم السابع
أول صور للمفرج عنهم بعفو رئاسي بمناسبة ذكرى 23 يوليو
ينشر "اليوم السابع" أول صور للمفرج عنهم بعفو رئاسي بمناسبة ذكرى 23 يوليو، حيث أعرب عدد من المفرج عنهم من مراكز الإصلاح والتأهيل عن امتنانهم للرئيس عبد الفتاح السيسي، بعد صدور قرار بالعفو عنهم، موجهين له كلمات الشكر والتقدير على ما وصفوه بـ"لمّ الشمل" الذى أعادهم إلى أحضان أسرهم. وأكد عدد منهم، وقد غلبتهم دموع الفرح لحظة خروجهم، أن الرئيس "أدخل البهجة إلى قلوبنا وقلوب أهلنا"، معربين عن سعادتهم الغامرة بفرصة العودة إلى الحياة الطبيعية من جديد. جاء ذلك بمناسبة الاحتفال بذكرى ثورة 23 يوليو، وتنفيذاً لقرار رئيس الجمهورية بشأن الإفراج بالعفو عن باقي مدة العقوبة لبعض المحكوم عليهم ممن استوفوا شروط العفو. وقد عقد قطاع الحماية المجتمعية بوزارة الداخلية لجاناً لفحص ملفات النزلاء على مستوى الجمهورية، لتحديد من تنطبق عليهم الشروط. وأسفرت أعمال اللجان عن انطباق القرار على 1056 نزيلاً ممن استوفوا المعايير القانونية اللازمة، ليشملهم قرار الإفراج. ويأتي هذا الإجراء في إطار حرص وزارة الداخلية على تطبيق السياسة العقابية بمفهومها الحديث، وتوفير أوجه الرعاية للنزلاء، وتمكين من تم تأهيلهم للاندماج مجدداً في المجتمع، عبر تفعيل أساليب الإفراج التي تتيح لهم بداية جديدة في الحياة. فرحة غامرة بالافراج عنهم فرحة غامرة بالافراج عنهم فرحة غامرة بالافراج عنهم فرحة غامرة بالافراج عنهم فرحة غامرة بالافراج عنهم فرحة غامرة بالافراج عنهم فرحة غامرة بالافراج عنهم فرحة غامرة بالافراج عنهم


اليوم السابع
منذ 43 دقائق
- اليوم السابع
الداخلية تفرج عن 1056 نزيلا من مراكز الإصلاح بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو
أفرج قطاع الحماية المجتمعية عن 1056 نزيلا، تنفيذاً للقرار الجمهورى رقم 392 لسنة 2025 بشأن العفوعن باقى العقوبة لبعض المحكوم عليهم ، وذلك بمناسبة الاحتفال بالعيد الثالث والسبعين لثورة الثالث والعشرين من يوليو 1952، وهو ما يأتى فى إطار حرص وزارة الداخلية.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
فرحة العودة للأهل.. المفرج عنهم يشكرون الرئيس السيسي على لمّ الشمل
أعرب عدد من المفرج عنهم من مراكز الإصلاح والتأهيل عن امتنانهم للرئيس عبد الفتاح السيسي، بعد صدور قرار بالعفو عنهم، موجهين له كلمات الشكر والتقدير على ما وصفوه بـ"لمّ الشمل" الذي أعادهم إلى أحضان أسرهم. وأكد عدد منهم، وقد غلبتهم دموع الفرح لحظة خروجهم، أن الرئيس "أدخل البهجة إلى قلوبنا وقلوب أهلنا"، معربين عن سعادتهم الغامرة بفرصة العودة إلى الحياة الطبيعية من جديد. جاء ذلك بمناسبة الاحتفال بذكرى ثورة 23 يوليو، وتنفيذاً لقرار رئيس الجمهورية بشأن الإفراج بالعفو عن باقي مدة العقوبة لبعض المحكوم عليهم ممن استوفوا شروط العفو. وقد عقد قطاع الحماية المجتمعية بوزارة الداخلية لجاناً لفحص ملفات النزلاء على مستوى الجمهورية، لتحديد من تنطبق عليهم الشروط. وأسفرت أعمال اللجان عن انطباق القرار على 1056 نزيلاً ممن استوفوا المعايير القانونية اللازمة، ليشملهم قرار الإفراج. ويأتي هذا الإجراء في إطار حرص وزارة الداخلية على تطبيق السياسة العقابية بمفهومها الحديث، وتوفير أوجه الرعاية للنزلاء، وتمكين من تم تأهيلهم للاندماج مجدداً في المجتمع، عبر تفعيل أساليب الإفراج التي تتيح لهم بداية جديدة في الحياة.