logo
صباح "النهار": أورتاغوس المتورطة "وحروب الرهانات" اللبنانية... ترامب وأوهام "حماس"

صباح "النهار": أورتاغوس المتورطة "وحروب الرهانات" اللبنانية... ترامب وأوهام "حماس"

النهارمنذ 2 أيام

1- مانشيت "النهار": فرنسا تملأ "الثغرة الموقتة" بعد الأضحى... سلام يقدم مراجعته للمئة يوم: الإصلاح والثقة
إلى الجمود في التحركات الرسمية الذي تفرضه عطلة عيد الأضحى من اليوم إلى الثلاثاء المقبل، سيبقى ترقّب المعطيات المتصلة بالمناقلات الديبلوماسية الأميركية الخاصة بالمسؤولين عن ملفات الشرق الأوسط ومن بينها لبنان سيّد الموقف، علماً أن ثمة من يربط "إنعاش" التحرك الفرنسي نحو لبنان في هذه الفترة تحديداً بالانشغال الأميركي في ترتيبات المناقلات التي أصابت الموفدة الأميركية إلى لبنان وإسرائيل مورغان أورتاغوس، بما يتيح لفرنسا مجدداً ملء ثغرة في فترة الانتظار اللبنانية. للمزيد اضغط هنا.
2- أدرعي ينشر مشاهد للغارات الإسرائيلية على الضاحية (فيديو)
نشر المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي مشاهد للغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت ليل أمس.
وأشار على "إكس" إلى أن الجيش الاسرائيلي استهدف "مواقع إنتاج وتخزين طائرات مسيرة تحت الأرض، وورشة لتصنيعها في الضاحية الجنوبية وجنوب لبنان". للمزيد اضغط هنا.
3- بالصور- الحجاج يؤدّون رمي الجمرات بوادي منى في صبيحة عيد الأضحى
بدأ الحجاج، صباح اليوم الجمعة، أداء آخر المناسك الكبرى في موسم الحج، وهي شعيرة رمي الجمرات في وادي منى، تزامنا مع أول أيام عيد الأضحى لدى المسلمين في أنحاء العالم.
ومنذ الفجر، شرع أكثر من 1,6 مليون حاج في رمي سبع حصيات على كل من الجدران الثلاثة التي ترمز إلى الشيطان في وادي منى، الواقع في مشارف مدينة مكة المكرمة. للمزيد اضغط هنا.
4- بعد تهديد إيلون ماسك بفضح ترامب... ماذا نعرف عن جزيرة "دعارة الأطفال" إبستين؟ (فيديو)
كتب الملياردير إيلون ماسك على إكس، بعد انتشار خلافه الى العلن مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب: "حان وقت القنبلة الكبرى : ترامب مدرج في ملفات إبستين، وهذا هو السبب الحقيقي لعدم نشرها، وأتمنى لك يوماً سعيداً يا دونالد ترامب"، وأضاف في منشور لاحق: "احتفظ بهذا المنشور للمستقبل. الحقيقة ستظهر". للمزيد اضغط هنا.
5- الذهب يتجه لمكاسب أسبوعية... والدولار يتراجع
ارتفعت أسعار الذهب اليوم الجمعة وتتجه صوب تحقيق مكاسب أسبوعية، مستفيدة من بيانات اقتصادية أميركية ضعيفة عززت الطلب على الملاذ الآمن.
كما ساهم تراجع الدولار في زيادة الدعم للمعدن، في حين يترقب المتعاملون بيانات الوظائف الأميركية لجمع مؤشرات حول مسار أسعار الفائدة الأميركية. للمزيد اضغط هنا.
اخترنا لكم من مقالات "النهار" لهذا اليوم:
كتب نبيل بومنصف: "حروب الرهانات" اللبنانية... مفتوحة!
قد تملي الموضوعية الاعتراف بأن التغييرات الجارية داخل الإدارة الأميركية في مناصب المسؤولين والموفدين وحاملي الملفات والأزمات في الشرق الأوسط تربك سائر العواصم الإقليمية في المنطقة، وإسرائيل في مقدمها، التي تتحسس بشدة وأكثر من سائر الدول الإقليمية خطراً غير تقليدي وغير مسبوق في اقتلاع مسؤولين منحازين بشدة إليها. ولكن ظروف لبنان التي تشكل خليطاً بين فرصة ثمينة ونادرة للتخلص من أكثر من ثلاثة عقود من الأسر والاسترهان الإقليمي القاتل وتخبطاً متواصلاً في تركة تلك العقود، تجعله في موقع استثنائي لا مكان فيه كثيراً لأمكنة الانتظار وتبرير الانتظارات بعد اليوم أسوة بالآخرين. للمزيد اضغط هنا.
وكتب لوسيان شهوان: السلاح الفلسطيني وتاريخ الإنكار: رصاصة في قلب السيادة
منذ منتصف الستينيات، بدأ السلاح الفلسطيني غير الشرعي يتمدّد داخل الأراضي اللبنانية، وكان ذلك أحد أبرز مظاهر تآكل هيبة الدولة. وقد تمكّن هذا السلاح من إضفاء شرعية على نفسه عبر اتفاق القاهرة عام 1969، الذي فُرض على لبنان بضغط من الرئيس المصري جمال عبد الناصر، فوُضعت الشرعية اللبنانية آنذاك أمام معضلتين: الأولى، القبول بتشريع العمل "الفدائي" من لبنان. والثانية، الانزلاق نحو مواجهة عسكرية مباشرة مع المسلحين الفلسطينيين. للمزيد اضغط هنا.
وكتب ماجد كيالي: سياسات إدارة ترامب وأوهام "حماس"
لم يأت "الفيتو" الأميركي في مجلس الأمن الدولي، في شأن وقف حرب الإبادة الإسرائيلية في غزة، مفاجئاً، إلا لمن عقد الرهان، وبالأحرى الأوهام، على خلاف أميركي ـ إسرائيلي، أو على خلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس حكومة إسرائيل بنيامين نتنياهو، كما على وهم مفاوضات بين الإدارة الأميركية و"حماس"؛ وهو أمر غريب، ينمّ عن سطحيّة سياسية، وعن تغييب للذاكرة التاريخية. للمزيد اضغط هنا.
وكتب علي حمادة: روسيا - أوكرانيا: الحرب العبثية!
شكل الهجوم الأوكراني (عملية "شبكة العنكبوت") المباغت على خمس قواعد جوّية استراتيجية، منتشرة في العمق الروسي، أكبر ضربة عسكرية ومعنوية تتلقاها روسيا منذ أن شنّت الأخيرة حربها على أوكرانيا في 24 شباط/ فبراير 2022. فقد أظهر نجاح كييف في توجيه ضربة كبيرة بأهدافها (ما بين 20 و40 قاذفة استراتيجية وطائرة قيادة سيطرة) بشكل لا لبس فيه، أن المارد الروسي، على الرغم من تبدّل الرياح الدولية، لا سيما الأميركية لصالحه، لم يستطع تحقيق نصر حاسم في حربه ضد أوكرانيا. للمزيد اضغط هنا.
ومن واشنطن، كتب جهاد بزي: مورغان أورتاغوس المتورطة عاطفياً بلبنان… هل تقول وداعاً؟
لم ينسَ اللبنانيون بعدُ الدخولَ العنيف لمورغان أورتاغوس إلى بلدهم قبل بضعة أشهر. يومها بدت السيدة الأربعينية أقرب إلى المرأة الخارقة ووندر وومن في القصص المصورة منها إلى سياسية ومبعوثة بلادها الرسمية إلى لبنان. ل لمزيد اضغط هنا.
ومن فلسطين، كتبت مرال قطنية: خبز من العدس في القطاع... والتكية صارت فخّاً!
"السلامة أهم كثيراً من الطعام". هذا ما تصرّ عليه "لبنى"، ابنة الخامسة والثلاثين التي فقدت في شهور حملها أكثر من 15 كيلوغراماً من وزنها، "فلا مواد غذائية، وأسعار الخضر نار، والفاكهة مفقودة"، مضيفةً لـ"النهار": "فقدت 15 كيلوغراماً أخرى خلال فترة الإرضاع". وإلى طفلتها الرضيعة، تعتمد وزوجها وثلاثة أطفال على وجبات تقدمها تكيّة قريبة من منزلهم في مدينة غزة. للمزيد اضغط هنا.
وكتب كريم حمادي: حج 2025.. السعودية تستقبل 2 مليون حاج و12 مليار دولار عائدات متوقّعة
يشهد المجتمع الإسلامي، الذي يضمّ نحو 1.9 مليار شخص حول العالم، شعائر الحج لموسم 1446 هجريّة، وتستقبل في خلاله السعودية ضيوف الرحمن. تخطّى عدد الحجاج الوافدين إلى مكة المكرمة المليوني حاج، فكم تجني السعودية في موسم الجح والعمرة؟ وما تأثير عائداته على الاقتصاد السعودي الكلي؟ وما هي تطلعات المملكة لزيادة عائدات الحج والعمرة؟ وكم تكلفة الحج لعام 2025 في كل دولة عربية؟ للمزيد اضغط هنا.
موسم الحج (تصميم حبيب فغالي).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اسم فجر الحرب بين ترامب وماسك.. اليكم ما جرى
اسم فجر الحرب بين ترامب وماسك.. اليكم ما جرى

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

اسم فجر الحرب بين ترامب وماسك.. اليكم ما جرى

يبدو أن شرارة الخلاف الشرس الذي تفجر علناً في ليلة وضحاها بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب وحليفه السباق إيلون ماسك بدأت قبل نحو أسبوع. فقبل دقائق فقط من دخول ماسك المكتب البيضاوي لحضور حفل توديعه الأسبوع الماضي، سلّمه أحد مساعدي ترامب ملفًا خاصاً. وضم الملف المذكور وثائق تظهر أن جاريد إسحاقمان، مرشح ترامب لإدارة ناسا المقرب من ماسك، تبرع لديمقراطيين بارزين في السنوات الأخيرة. رغم ذلك، وضع ترامب غضبه جانبًا واستجمع قواه في وداع علني ودي للحليف، وفق ما نقلت صحيفة 'نيويورك تايمز' لكن بمجرد أن غادرت الكاميرات المكتب البيضاوي، واجه الرئيس الأميركي مالك منصة إكس ماسك، وبدأ يتلو عليه بعض التبرعات بصوت عالٍ وهو يهز رأسه. فيما حاول رئيس شركة تيسلا أن يشرح، قائلا إن إسحاقمان، رجل الأعمال الملياردير الذي كان من المقرر أن يصبح مدير ناسا القادم، جي ويهتم بإنجاز الأمور على أكمل وجه. كما أقر بأنه تبرع للديمقراطيين، لكنه شدد في الوقت عينه على أن الكثير من الناس فعلوا ذلك أيضًا. بل رأى ماسك أن تعيينه قد يكون أمراً جيداً، لأنه سيظهر أن الرئيس 'على استعداد لتوظيف أشخاص من جميع المشارب'. لم يقتنع إلا أن ترامب لم يتأثر ولم يقتنع، بل أكد أن 'الناس لا يتغيرون'، وفق ما أوضح 13 شخصًا على دراية مباشرة بالأحداث. علماً أن تبرعات إسحاقمان للديمقراطيين لم تُشكّل سابقا مشكلةً لفريق ترامب. فقبل ترشيحه لرئاسة ناسا، اطلع الرئيس الأميركي ومستشاروه على ملف التبرعات، حسب ما أكد شخصان مطلعان. لكن بحلول يوم الجمعة الماضي، عندما اطّلع ا ترامب على تفاصيل تلك التبرعات، بدا وضاحا أنه غيّر رأيه. في حين لم يُقدّم ماسك دفاعًا يُذكر عن صديقه، إذ كان قلقًا من القيام بذلك مع وجود أشخاص آخرين، بمن فيهم سيرجيو غور، مدير مكتب شؤون الموظفين الرئاسي، الذي اختلف معه بشأن مسائل أخرى تتعلق بالتوظيف. فيما اعتقد ماسك أنه سيتمكن من التحدث إلى الرئيس في وقت ما بعد الاجتماع، على انفراد، لكن الفرصة لم تتح له أبدا لعرض وجهة نظره والدفاع عن مرشحه. صدمة ماسك حيث فوجئ بعد ساعات من حفل الوداع بالمكتب البيضاوي، بسحب ترامب ترشيح إسحاقمان. حينها صُدم ماسك من سرعة حدوث كل ذلك. فيما شكلت تلك اللحظات مؤشرا على تصاعد التوترات بين الرجلين، والتي انفجرت على الملأ مساء الخميس، مطيحة بما كان يُعتبر أحد أكثر التحالفات غرابةً في السياسة الأميركية. إذ أكد مقربون من الرجلين أن الخلاف حول إيزاكمان أدى إلى تسريع الانفصال بينهما، بعد أن بدأت العلاقة تفقد زخمها على مدى الأشهر القليلة الماضية مع صدام ماسك مع مسؤولي ترامب.

عن "الفيول المغشوش".. سؤال من وهاب
عن "الفيول المغشوش".. سؤال من وهاب

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

عن "الفيول المغشوش".. سؤال من وهاب

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... سأل رئيس تيار "التوحيد العربي" وئام وهاب عبر حسابه على منصة "إكس": ‏شو قصة الفيول المغشوش مجدداً هل ستخبرونا عن أصحابه أم سيسير نحو اللفلفه؟". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

فرنسا: ماكرون يزور غرينلاند على خلفية التهديدات الأميركية بضمّها
فرنسا: ماكرون يزور غرينلاند على خلفية التهديدات الأميركية بضمّها

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

فرنسا: ماكرون يزور غرينلاند على خلفية التهديدات الأميركية بضمّها

أعلنت الرئاسة الفرنسية (الإليزيه)، اليوم السبت، أن الرئيس إيمانويل ماكرون بصدد إجراء زيارة إلى غرينلاند في 15 حزيران/يونيو الجاري، على خلفية إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب نيّته ضمّها إلى بلاده. وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان، إن "الزيارة تأتي بعد التهديدات الأميركية بالضمّ". وأشار البيان إلى أن ماكرون سيلتقي، خلال الزيارة، رئيسة وزراء الدنمارك، ميتي فريدريكسن، ورئيس وزراء غرينلاند، ينس فريدريك نيلسن، لبحث "التحديات الأمنية، في شمال المحيط الأطلسي، ومنطقة القطب الشمالي". اليوم 21:01 اليوم 12:59 وأكد الإليزيه أن هدف الزيارة هو "تعزيز التعاون مع غرينلاند في هذه المجالات، إلى جانب دعم السيادة الأوروبية في المنطقة". وكان الرئيس الأميركي، قد صرّح في 30 آذار/مارس الفائت، بأن الولايات المتحدة "ستحصل على غرينلاند"، وأنه واثق من ذلك "بنسبة 100%"، مشيراً إلى أن "هناك احتمالاً جيداً، في أن نتمكن من فعل ذلك، من دون استخدام القوة العسكرية.. لكنني لا أستبعد أي شيء". وجاءت تصريحات ترامب، بعد يوم من زيارة نائبه، جي دي فانس، إلى غرينلاند، في خطوة عُدّت "مثيرة للجدل، وسط تصاعد اهتمام واشنطن بالاستحواذ على الجزيرة". من جهتها، قالت رئيسة وزراء الدنمارك، ميت فريدريكسن، في آذار/مارس، إن الزيارات الأميركية إلى غرينلاند ضغط غير مقبول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store