رياضة : عائلة إريكسون تسدد ديونه من بيع مقتنياته

السبت 29 مارس 2025 02:55 مساءً
نافذة على العالم - الشارقة: ضمياء فالح
سددت عائلة المدرب السويدي سفن غوران إريكسون، أول مدرب أجنبي لمنتخب إنجلترا، ديناً بقيمة 8 ملايين إسترليني بعد رحيله من بيع 349 من مقتنياته، ومن بينها دعوة غداء من الملكة الراحلة إليزابيث الثانية.
وعرضت للبيع في المزاد أيضاً بدلته الرسمية من أرماني التي ارتداها في مونديال 2006 إلى جانب ورقة ملاحظات في جيب البدلة وجائزة أفضل مدرب للعام من BBC في 2001 وجائزة مدرب الشهر في إنجلترا عندما كان مدرباً لمانشستر سيتي وقميص منتخب كوت ديفوار، الذي دربه السويدي في 2010، وعليه رسالة من أسطورة تشيلسي ديدييه دروغبا.
وقال مدير المزاد، الذي عرض المقتنيات في جولتين، إنه كان هناك اهتمام خاص بمقتنيات إريكسون من إنجلترا وإيطاليا والبرتغال، وأضاف: «كان إظهاراً لمحبة الناس لإريكسون في جميع بقاع العالم، ربما ستكون هناك جولة ثالثة على أثاثه». وكانت العائلة باعت منزل المدرب الذي أمضى فيه سنواته الأخيرة بعد وقت قصير من رحيله عن 76 عاماً؛ لتسديد الديون المترتبة عليه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

نافذة على العالم

منذ يوم واحد

• نافذة على العالم

رياضة : توتنهام هوتسبير ينهي خصامه مع الألقاب بعد 17 عاماً من الانتظار

الجمعة 23 مايو 2025 07:01 صباحاً نافذة على العالم - متابعة: ضمياء فالح أجمعت الصحف البريطانية، أن نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» الذي جمع توتنهام هوتسبير، ومانشستر يونايتد في بيلباو كان كئيباً ومملاً وبلا إبداع فني طوال دقائقه ال90، ويعكس حال الفريقين في الدوري الإنجليزي الممتاز. وفي موسم تراجع فيه الفريقان في الدوري الإنجليزي الممتاز، خرج توتنهام من موسم سلبي بشيء يستحق الاحتفال به. وضمن الفوز لتوتنهام التأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، واللعب كذلك في السوبر الأوروبي بمواجهة دوري الأبطال، وهو إنجاز رائع لفريق يقبع فوق منطقة الهبوط في الدوري الممتاز بعد 21 هزيمة مثيرة للقلق. وهذا أول لقب لتوتنهام منذ 17 عاماً وتحديداً منذ فوزه ببطولة كأس الرابطة الإنجليزية عام 2008، وأول لقب قاري منذ فوزه بكأس الاتحاد الأوروبي عام 1984. وسجل جونسون هدف الفوز في الدقيقة 42 عندما انهار دفاع يونايتد بعد تمريرة عرضية من السنغالي بابي ماتار سار، فيما ظل أندريه أونانا حارس يونايتد في مرماه. واندفع جونسون ومدافع يونايتد لوك شو نحو الكرة، وبدا أنها انزلقت منهما إلى داخل المرمى عقب محاولة يائسة من أونانا للتصدي لها. وكان الهدف باهتاً مثل المباراة التي ضمت فريقين قدما موسماً مخيباً للآمال في الدوري الإنجليزي الممتاز، إذ يحتل يونايتد المركز 16 وتوتنهام المركز 17. وقال جونسون صاحب الهدف: اللقب يعني الكثير. الجماهير تتعرض للانتقاد والسخرية، ونحن كذلك لعدم فوزنا بأي لقب. لكن كان علينا اليوم الفوز بأول بطولة منذ فترة. أنا سعيد للغاية. أما بالنسبة لمانشستر يونايتد، فإن الهزيمة تزيد أسوأ موسم في تاريخه الحديث إحباطاً، حيث سيغيب الفريق الذي يقبع بالقرب من منطقة الهبوط بالدوري الممتاز، عن المشاركة الأوروبية الموسم المقبل، ما يترك مدربه المحاصر روبن أموريم أمام مهمة إعادة البناء في أولد ترافورد بدون جاذبية الليالي الأوروبية. وقدمت المباراة النهائية مشهداً رائعاً: تحول فيه فريقان من الدوري الإنجليزي الممتاز إلى منافسين أوروبيين، وكان توتنهام هو من أثبت أن كرة القدم الأوروبية قادرة على تقديم تعويض غير متوقع، للفريق البطل وللاعبيه أيضاً، حيث شارك النجم الكوري الجنوبي سون هيونغ مين في نهائي يوروبا ليغ من الدكة، لكنه قال بعدما حصد أول لقب في مسيرته: «فلنقل إني أسطورة، لم لا؟ لا أحد في 17 عاماً حقق الإنجاز. اليوم يومنا وسأقول اليوم إني أسطورة النادي، الشعور مذهل، وهذا ما حلمت فيه طويلاً. أنا اليوم أسعد رجل في العالم». انتقاد لاذع وتصدر المقدم البريطاني الشهير بيرس مورغان، مشجع أرسنال، الانتقادات التي طالت نوعية الأداء في نهائي يوروبا ليغ. وكتب مورغان تغريدة: «هذه ربما أسوأ مباراة من حيث النوعية في تاريخ نهائيات الكرة الأوروبية، صادمة فعلاً لكن رغم هذا واحد من طرفيها المملين سيلعب في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل». وعلق مايكل أوين نجم ليفربول واليونايتد السابق: «لا أصدق حجم تدني مستوى الأداء في المباراة، لم ينجح أي طرف في إكمال 3 تمريرات». ووصف ريو فيرديناند مدافع مانشستر يونايتد السابق طرفي النهائي ب«ربما هما أسوأ فريقين يصعدان لنهائي أوروبي».

نافذة على العالم

منذ 3 أيام

• نافذة على العالم

رياضة : الكومبيوتر يتوقع فوز توتنهام على يونايتد 3-2.. غاريث بيل يشارك في تحليل نهائي «يوروبا ليغ»

الأربعاء 21 مايو 2025 04:00 مساءً نافذة على العالم - متابعة: ضمياء فالح حلق النجم الويلزي غاريث بيل أسطورة توتنهام ونجم ريال مدريد السابق برفقة مدافع مانشستر يونايتد ريو فيرديناند لمدينة بلباو الإسبانية للمشاركة في تحليل مجريات نهائي يوروبا ليغ بين الفريقين الإنجليزيين مانشستر يونايتد وتوتنهام، الأربعاء. ورافق بيل وفيرديناند الأسطورة غلين هودل وبول سكولز في الرحلة، لكن نجم اليونايتد السابق الفرنسي باتريس إيفرا اعتذر بشريط فيديو كشف فيه عن حضوره جنازة شقيقته، الأربعاء، في العاصمة باريس، وأضاف اللاعب: «شقيقتي رحلت عن 56 عاماً بعد 20 عاماً من المعاناة من المرض الخبيث». وتوقع الكومبيوتر السوبر نتيجة النهائي بين مانشستر يونايتد صاحب المركز الـ16 بالبرمييرليغ وتوتنهام صاحب المركز الـ17 وكشف بعد محاكاة جميع مباريات البطولة ألف مرة عن فوز توتنهام 3-2 ورفع أول لقب للنادي اللندني منذ 2008. واستبق مشجعو الفريقين النهائي بشجار وتبادل رمي كراسي وطاولات في شوارع المدينة الإسبانية، لكن هدأ الوضع بعد وصول قوات الشرطة المكان من دون وقوع إصابات. وكشف التقرير عن قيمة الجائزة المالية للبطل وهي 10.95 مليون إسترليني، لكن حجز مكان في دوري الأبطال الموسم المقبل سيعود على البطل بـ100 مليون إسترليني تقريباً من عقود الرعاية والتذاكر والمكافآت.

نافذة على العالم

منذ 3 أيام

• نافذة على العالم

رياضة : غوارديولا يحذر من رحيله في حال كانت قائمة سيتي كبيرة

الأربعاء 21 مايو 2025 04:00 مساءً نافذة على العالم - مانشستر - أ ف ب حذّر الإسباني بيب غوارديولا الأربعاء، بأنه سيترك منصبه كمدرب لمانشستر سيتي في حال كانت قائمة اللاعبين في الموسم المقبل كبيرة جداً، لأنه لم يعد يحتمل استبعاد عدد كبير من اللاعبين الجاهزين بدنياً من تشكيلته. وسيدخل سيتي غير المتوّج بأي لقب كبير في هذا الموسم، فترة التحضير للموسم المقبل، بهدف إعادة بناء فريق بدأ يكبر في السن، إذ من المتوقع مغادرة مجموعة من اللاعبين على رأسهم البلجيكي كيفن دي بروين الذي خاض الثلاثاء آخر مباراة في ملعب الاتحاد في الفوز على بورنموث 3-1. وخسر سيتي لقب الدوري الذي فاز به لأربعة مواسم متتالية، كما فشل بإحراز لقب كأس إنجلترا بعد خسارته المباراة النهائية أمام كريستال بالاس، ما يعني أن «سيتيزنس» خرج من دون لقب كبير لأول مرة منذ ثمانية أعوام. وعانى سيتي الإصابات هذا الموسم، لكن غوارديولا الذي يفضّل دائماً الاعتماد على مجموعة صغيرة من اللاعبين، أكد أنه «قلت للإدارة إنني لا أريد ذلك (قائمة أكبر)». وأضاف «لا أريد أن أترك خمسة أو ستة لاعبين في الثلاجة. لا أريد ذلك. سأرحل. اجعلوا القائمة أصغر، وسأبقى». وتابع مدرب برشلونة وبايرن ميونيخ الألماني السابق «من المستحيل (أن أقول) للاعبين في المدرجات إنهم لا يستطيعون اللعب». ورأى المدرب الإسباني أنه «الآن، حصل أن اضطررنا لإضافة لاعبين على الفور. ربما لمدة ثلاثة أو أربعة أشهر لم نكن قادرين على اختيار 11 لاعباً، لم يكن لدينا مدافعون، وكان الأمر صعبا جداً. ثم عاد بعض اللاعبين، لكن الموسم المقبل لا يمكن أن يكون هكذا». وأردف «كمدرب، لا أستطيع أن أدرب 24 لاعباً، وكل مرة أختار فيها التشكيلة أضطر لترك أربعة أو خمسة أو ستة في مانشستر في منازلهم، لأنهم لن يشاركوا. هذا لن يحدث. قلت للنادي إنني لا أريد ذلك». على الرغم من مشكلات الإصابات هذا الموسم، خاصة الغياب الطويل للاعب الوسط الإسباني رودري الذي شارك الثلاثاء كبديل لأول مرة منذ سبتمبر/أيلول أشار غوارديولا إلى أنه يفضّل الاعتماد على لاعبي الأكاديمية. علّق «إذا كان لديّ إصابات، للأسف، فسيكون لدينا بعض اللاعبين في الأكاديمية وسنعتمد عليهم». وأضاف «(لا يمكننا) الحفاظ على روح النادي وفريقه بهذا الشكل، نحن بحاجة إلى بناء ارتباط جديد بين اللاعبين، وهو شيء فقدناه قليلاً هذا الموسم». بفوزه على بورنموث، اقترب سيتي من حسم التأهل إلى دوري الأبطال في الموسم المقبل، ويُفترض أن تكون نقطة واحدة أمام فولهام الأحد كافية للحسم.