logo
«استدراج طفل للاعتداء عليه».. توقيف مسؤول ‏حكومي إسرائيلي في أمريكا

«استدراج طفل للاعتداء عليه».. توقيف مسؤول ‏حكومي إسرائيلي في أمريكا

الأسبوعمنذ 7 ساعات
توقيف مسؤول ‏حكومي إسرائيلي في أميركا
سارة عبد الحميد
اعتُقل مسؤول في الأمن السيبراني بالحكومة الإسرائيلية يدعى توم أرتيوم ألكساندروفيتش مؤخرًا من قبل شرطة لاس فيغاس وسلطات أخرى في ولاية نيفادا الأميركية، بعد استدراج طفل عبر الحاسوب لأغراض جنسية، حسبما نقلت صحيفة جارديان البريطانية عن تقارير.
توقيف مسؤول حكومي إسرائيلي في أمريكا
ووفقًا لبيان صادر عن شرطة منطقة لاس فيغاس، واجه ألكساندروفيتش، البالغ من العمر 38 عامًا، تهمًا جنائية من بينها استدراج طفل عبر الحاسوب لأغراض جنسية، إلى جانب عدد من المشتبه بهم الآخرين الذين تم القبض عليهم خلال عملية استمرت أسبوعين، ولكن أُفرج عنه لاحقًا بكفالة قدرها 10.000 دولار أميركي بعد مثوله الأول أمام المحكمة، وعاد إلى إسرائيل.
رد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي
من جانبه، نفى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان أن يكون الموظف قد اعتُقل، وقال: «موظف حكومي سافر إلى الولايات المتحدة لأغراض مهنية تم استجوابه من قبل السلطات الأمريكية خلال إقامته الموظف، الذي لا يحمل تأشيرة دبلوماسية، لم يُعتقل وعاد إلى إسرائيل كما هو مقرر».
عملية استدراج أطفال لأغراض جنسية
قادت فرقة مكافحة الجرائم الإلكترونية ضد الأطفال في نيفادا عملية سرية في مدينة هندرسون القريبة من لاس فيغاس للإيقاع بالمشتبه بهم، وبالفعل تم اعتقال ألكساندروفيتش و7 رجال آخرين بعدما اعتقدوا أنهم سيلتقون بأطفال لكنهم واجهوا ضباطا متخفين.
وتم نقل جميع المعتقلين إلى السجن بعد احتجازهم حيث شاركت في العملية شرطة لاس فيغاس إلى جانب سلطات محلية وولائية وفيدرالية.
وكان من بين المشتبه بهم الآخرين، القس نيل هاريسون كريسي، البالغ من العمر 46 عامًا، من كنيسة Redemption في لاس فيغاس، حسبما أفادت محطة «سي بي أس» المحلية، وقد استقال كريسي من منصبه بعد الإفراج عنه بكفالة قدرها 10.000 دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نعرف.. ونذكر
نعرف.. ونذكر

مصراوي

timeمنذ 25 دقائق

  • مصراوي

نعرف.. ونذكر

الإعلام الذي ذهب يتابع لقاء الرئيس الأمريكي ترمب مع الرئيس الروسي بوتين في ولاية ألاسكا الأمريكية انشغل بالسترة التي ارتداها وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف. لم يكن الانشغال بالسترة نفسها طبعاً، فليست للسترة قيمة في حد ذاتها حتى ولو كان صاحبها هو لافروف شخصياً، ولكن الانشغال كان بالحروف الأربعة التي كانت محفورة عليها لأنها حروف ذات معنى كما سوف نرى حالاً. الحروف هي cccp وترمز إلى الاتحاد السوفييتي السابق، الذي قام في مرحلة ما بعد الثورة البلشفية في ١٩١٧، وبقي في موقعه على الخريطة ينافس الولايات المتحدة الأمريكية إلى أن انهار في عام ١٩٩١، وتناثرت جمهورياته في كل اتجاه، وصارت كل جمهورية دولة مستقلة، وبقيت روسيا وريثة للاتحاد السابق. كان الاتحاد يتشكل في الفترة من قيامه إلى انهياره من ١٥ جمهورية قام بينها اتحاد بعد الثورة، فلما تساقط الاتحاد عادت كل جمهورية إلى ما كانت عليه قبل قيامه، وقد كانت أوكرانيا واحدة من تلك الجمهوريات. وعندما انعقد اللقاء بين ترمب وبوتين على أرض ألاسكا كان المكان ذا معنى مهم، لأن أرض الولاية كانت أرضاً روسية في الأساس، وكان ذلك في أيام روسيا القيصرية التي قامت قبل السوفييت، وقد باعت أرض الولاية في نهايات القرن الثامن عشر لأمريكا في مقابل سبعة ملايين و٢٠٠ ألف دولار. إننا نذكر أن بوتين كان ضابطاً في المخابرات السوفييتية التي اشتهرت بحروف مختصرة هي "كي جي بي"، ونعرف أنه كان يخدم في ألمانيا الشرقية في أيام الاتحاد، ونعرف أنه كان شاهداً على سقوطه في بداية التسعينات، وأن مشهد السقوط لم يفارق ذاكرته أبداً ولا عقله، وقد عاش من بعدها إلى اليوم يتمنى لو استطاع أن يبعث الحياة في الكيان السوفييتي من جديد. وليس سراً أن مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية شهدت صراعاً في العالم بين كيانين اثنين لا ثالث لهما. كان الكيانان الكبيران هما الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي، وكانت بقية دول العالم منقسمة إلى فريقين أحدهما مع أمريكا والثاني مع الاتحاد. ومن حدة الانقسام في العالم تشكل ما يسمى "عدم الانحياز"، وهو تجمع كان يضم الدول التي لا ترغب في الانحياز إلى هذا الطرف ولا إلى ذاك. وليس سراً أيضاً أن الولايات المتحدة كان لها دور في الدفع بالاتحاد نحو نهايته، ولا نزال نذكر ما قيل عن عميل لها لدى السوفييت، وكيف أنه كان في موقع مهم في الدولة. نذكر كذلك أنها لم تطلب منه معلومات سرية عن الاتحاد كما جرت العادة في دنيا المخابرات، ولكن كل ما طلبته منه أن يرشح الشخص الأضعف لأي موقع عمل يخلو من قيادته ويحتاج إلى قيادة جديدة. وربما يكون هذا هو الدرس الأهم في سقوط الاتحاد، وتحويله من كيان ضخم جداً على الخريطة إلى مجرد ذكرى.

تعظيم سلام للداخلية : احبطت مخطط خطير استهدف أمن البلاد
تعظيم سلام للداخلية : احبطت مخطط خطير استهدف أمن البلاد

البشاير

timeمنذ 34 دقائق

  • البشاير

تعظيم سلام للداخلية : احبطت مخطط خطير استهدف أمن البلاد

نجحت السلطات الأمنية في توجيه ضربة قوية لبؤر إجرامية في عدة محافظات، بعملية أمنية واسعة استهدفت شبكات متورطة في الاتجار بالمخدرات والأسلحة. وأسفرت العملية التي نفذها قطاعا مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بالتعاون مع الأمن العام والأمن المركزي، عن مصرع ثلاثة عناصر إجرامية شديدة الخطورة في أسيوط وضبط آخرين، مع حجز كميات ضخمة من المخدرات والأسلحة. وكشفت التحريات عن تورط عناصر البؤرة الإجرامية في أسيوط والتي تضم مجرمين سبق اتهامهم والحكم عليهم بالسجن والسجن المؤبد في قضايا تتعلق بالاتجار بالمخدرات وحيازة أسلحة بدون ترخيص والشروع في القتل والسرقة بالإكراه والبلطجة، وإطلاق الأعيرة النارية. وأوضحت الأجهزة الأمنية أن تلك البؤرة الإجرامية خططت لجلب كميات كبيرة من المواد المخدرة والأسلحة النارية تمهيدا لتوزيعها والإتجار بها في السوق السوداء. شملت المضبوطات حوالي طن و100 كيلوغرام من المواد المخدرة المتنوعة، تشمل (الحشيش والشابو والهيروين والهيدرو) إضافة إلى 34 ألف قرص مخدر، كما تم الاستيلاء على ترسانة أسلحة تضم 93 قطعة سلاح ناري، منها 66 بندقية خرطوش، 20 بندقية آلية، و7 أسلحة فردية. وتأتي هذه العملية التي قدرت القيمة المالية للمخدرات المضبوطة بحوالي 103 ملايين جنيه (ما يعادل حوالي 2.1 مليون دولار أمريكي)، في إطار استراتيجية وزارة الداخلية المصرية لمواصلة الضربات الاستباقية ضد الجريمة المنظمة، بهدف الحد من انتشار المخدرات والأسلحة غير القانونية، وتعزيز الأمن العام. وتعد قضية الاتجار بالمخدرات والأسلحة غير المرخصة من أبرز التحديات الأمنية التي تواجهها مصر، حيث تسعى الدولة إلى مكافحة الجريمة المنظمة التي تهدد استقرار المجتمع وتؤثر على الأمن القومي، وتشير التقارير إلى أن البؤر الإجرامية، خاصة في بعض المحافظات مثل أسيوط وسوهاج والمنيا، تستغل شبكاتها لتوزيع المخدرات والأسلحة في الأسواق السوداء، مستفيدة من الطلب المتزايد على المواد المخدرة الاصطناعية مثل الشابو والهيدرو. وفي السنوات الأخيرة كثفت وزارة الداخلية المصرية جهودها لمواجهة هذه الظاهرة من خلال عمليات أمنية واسعة النطاق، والتي تعتمد على تحريات دقيقة وتقنيات متقدمة مثل المراقبة الإلكترونية وتحليل البيانات، وقد أدت هذه العمليات إلى ضبط كميات كبيرة من المخدرات، بما في ذلك أكثر من 15 طنا من المواد المخدرة في عام 2024 وحده، بحسب إحصاءات رسمية.

أخبار العالم : أمريكا تتصدر قائمة أكبر 10 دول مانحة للمساعدات إلى أوكرانيا
أخبار العالم : أمريكا تتصدر قائمة أكبر 10 دول مانحة للمساعدات إلى أوكرانيا

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : أمريكا تتصدر قائمة أكبر 10 دول مانحة للمساعدات إلى أوكرانيا

نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – في الوقت الذي اجتمع فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قمة ألاسكا، تتصدر الولايات المتحدة قائمة الدول المانحة لأوكرانيا بمساعدات بلغت 134.2 مليار دولار أمريكي، تلتها ألمانيا بمساهمات قدرها 25 مليار دولار، ثم المملكة المتحدة بـ21.8 مليار دولار وفقا لمعهد كيل للاقتصاد العالمي. وتشمل هذه المساعدات مزيجًا من الدعم العسكري، الإنساني، والمالي، مع التركيز على الالتزامات الثنائية المباشرة بين الدول، دون احتساب المساعدات المقدمة عبر مؤسسات الاتحاد الأوروبي، التي بلغت 63.2 مليار دولار (60.5 مليار دولار مساعدات مالية، و2.7 مساعدات إنسانية). وقدمت اليابان 15.9 مليار دولار، في حين قدمت كندا 14 مليار دولار، والدنمارك 11.8 مليار دولار، وهولندا 10.5 مليار دولار، والسويد 8.9 مليار دولار، وفرنسا 8.9 مليار دولار، والنرويج 7.6 مليار دولار. وبالنظر إلى المساعدات العسكرية وحدها، تظل الولايات المتحدة أكبر داعم عسكري، حيث بلغت مساهمتها حوالي 75.6 مليار دولار أمريكي بين 24 يناير/كانون الثاني 2022، و30 يونيو/حزيران 2025. وتأتي ألمانيا في المرتبة الثانية، حيث تُقدّر مساهمتها العسكرية بنحو 19.3 مليار دولار أمريكي. وتأتي المملكة المتحدة في المرتبة الثالثة بمساهمة قدرها 16.1 مليار دولار أمريكي. إليكم الإنفوغرافيك أعلاه لأكبر 10 دول مانحة للمساعدات إلى أوكرانيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store