
الكرملين: روسيا والولايات المتحدة تتواصلان بشأن صفقة لتبادل 9 سجناء من كل جانب
أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف، اليوم /الأربعاء/، أن موسكو وواشنطن على اتصال بشأن تبادل تسعة سجناء من كل جانب.
وقال المتحدث باسم الكرملين - في تصريح لوكالة أنباء /تاس/ الروسية - إن هناك اتصالات جارية بين موسكو وواشنطن بشأن صفقة تبادل الأسرى المقترحة، بناء على اتفاق توصل إليه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، مشيرا إلى أن "الجهات المعنية على اتصال بهذا الشأن"، لكنه لم يوضح متى سيتم تنفيذ عمليات التبادل.
وناقش بوتين وترامب - خلال محادثة هاتفية جرت بينهما أول أمس - تبادل روسيا والولايات المتحدة تسعة سجناء من كل جانب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 33 دقائق
- البورصة
مجلس النواب الأمريكي يقر مشروع قانون الضرائب
أقر مجلس النواب صباح اليوم الخميس مشروع قانون الضرائب الذي يحمل توقيع الرئيس 'دونالد ترامب' بفارق ضئيل، مما يمهد الطريق لحزمة ضخمة بتريليونات الدولارات من شأنها تجنب زيادة الضرائب في نهاية العام. تم التصويت بأغلبية 215 صوتًا مقابل 214 صوتًا، مع معارضة شديدة من الديمقراطيين، وحاليًا، يتم إحالة مشروع القانون إلى مجلس الشيوخ، ويعتزم المشرعون التصويت على الموافقة بحلول أغسطس. وقال رئيس مجلس النواب 'مايك جونسون' قبيل التصويت: إلى أصدقائنا في مجلس الشيوخ، أود أن أقول أن الرئيس ينتظر بفارغ الصبر، وأكد أنه يهدف لتسليم الحزمة إلى مكتب الرئيس 'دونالد ترامب' بحلول الرابع من يوليو. لكن صرح العديد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين بالفعل بأنهم سيشترطون إدخال تعديلات جوهرية على مشروع القانون قبل الموافقة على التصويت عليه. ويتمحور هذا المشروع حوال التزام الحزب الجمهوري بتمديد الإعفاءات الضريبية البالغة حوالي 4.5 تريليون دولار، والتي قدمها 'ترامب' خلال ولايته الأولى عام 2017، مع إضافة إعفاءات جديدة اعتمدها في حملته الانتخابية عام 2024. : الولايات المتحدة الأمريكية


عالم المال
منذ ساعة واحدة
- عالم المال
القبة الذهبية.. قصة مشروع ترامب الدفاعي المثير للجدل
يواصل مشروع القبة الذهبية الدفاعي الذي أطلقه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جذب الأنظار، وإثارة الجدل في الأوساط السياسية والعسكرية، خصوصا بعدما أعلن ترامب تبينه مجددا، فور عودته إلى حكم الولايات المتحدة الأمريكية، في العشرين من يناير الماضي. هذا المشروع الطموح يهدف إلى إنشاء نظام دفاع صاروخي متقدم يعتمد بشكل أساسي على التكنولوجيا الفضائية، ويشبه كثيرا مبادرة حرب النجوم التي أطلقها الرئيس الأسبق رونالد ريجان في ثمانينيات القرن الماضي، لمواجهة التهديدات السوفييتية آنذاك. ما هي القبة الذهبية؟ القبة الذهبية هي منظومة دفاعية مقترحة تعتمد على نشر أكثر من 1000 قمر صناعي في المدار الأرضي، مزودين بأسلحة متطورة تشمل أشعة ليزر وصواريخ عالية الدقة. وتهدف هذه المنظومة إلى اكتشاف وتدمير أي صواريخ باليستية موجهة نحو الأراضي الأمريكية قبل دخولها المجال الجوي للبلاد. ووفقا لتقديرات مكتب الميزانية في الكونجرس الأمريكي، فمن المتوقع أن تبلغ تكلفة هذا المشروع ما يقارب 542 مليار دولار خلال عقدين. الدعم السياسي والتمويل يحظى المشروع بدعم كبير من الجمهوريين في الكونجرس، الذين يقودون جهود تمرير حزمة تمويل دفاعي جديدة بقيمة 150 مليار دولار، تشمل 27 مليارا مخصصة لتطوير المرحلة الأولى من القبة الذهبية، كما خصصت الحكومة الأمريكية 25 مليار دولار ضمن قانون التوفيق الجمهوري، لتسريع العمل على المشروع. الانتقادات والتحديات رغم الدعم المالي والسياسي، يواجه المشروع انتقادات لاذعة من قبل خبراء الأمن القومي. يشكك الكثيرون في جدوى المشروع التقنية، مشيرين إلى أن تنفيذه قد يكون غير عملي من حيث التكلفة والفاعلية، كما أن المقارنة مع القبة الحديدية الإسرائيلية لا تبدو دقيقة، نظرا لاختلاف نوعية التهديدات وحجم الأرض والسماء المطلوب تغطيتها. الشركات المشاركة وتشارك عدد من الشركات الكبرى في المشروع، أبرزها سبيس إكس التابعة لإيلون ماسك، وبالانتير وأندوريل، وجميعها شركات لها علاقات سياسية قوية مع التيار المحافظ، ما أثار مخاوف من تضارب المصالح وتأثير النفوذ السياسي في اختيار المتعاقدين. المستقبل والتوقعات في النهاية، وبينما يسعى ترامب لإعادة تعريف الهيمنة العسكرية الأمريكية عبر مشروع القبة الذهبية، يظل تنفيذ هذه الفكرة محفوفا بالعقبات التقنية والسياسية، ليبقى السؤال: هل ستتحول القبة الذهبية إلى واقع أم ستبقى مجرد حلم عسكري باهظ الثمن؟


وكالة نيوز
منذ ساعة واحدة
- وكالة نيوز
يضغط الديمقراطيون لتجريد ترامب من السلطة على وكالة الشرطة التي تحمي القضاة – مع ارتفاع التهديدات ضد القضاة
وسط زيادة في التهديدات ضد القضاة الفيدراليين ، سيقدم الديمقراطيون في مجلس الشيوخ تشريعًا رسميًا يوم الخميس لنقل السيطرة على خدمة المشاة الأمريكية إلى نظام المحكمة نفسه. يحدد التشريع ، الذي حصلت عليه CBS News ، أن الإدارة الرئاسية ستفقد سلطتها على الحراس. تعد وكالة إنفاذ القانون حاليًا جزءًا من وزارة العدل ، ومن بين أمور أخرى ، يتم تكليفها بحماية القضاة الفيدراليين والمحاكم وعمال المحكمة. وقال السناتور كوري بوكر ، وهو ديمقراطي في نيو جيرسي الذي يقود هذا الجهد ، إن التغيير سيساعد على عزل المشيرين الأمريكيين عن التدخل المحتمل والتسييس من قبل إدارة ترامب. اتهم الديمقراطيون الرئيس ترامب بتهديد القضاء من خلال إدانة الحكام علنا وأحكامهم على وسائل التواصل الاجتماعي. كما اتهم منتقدو الرئيس إدارة محاولة تحدي أوامر المحكمة وتقويض المحاكم. وقال بوكر ، 'منذ عام 1789 ، قام المشيرون الأمريكيون بحماية قضاة أمتنا وأوامر المحكمة المنفذة. لكن المساءلة المزدوجة أمام السلطة التنفيذية والفرع القضائي تمهد الطريق نحو أزمة دستورية'. وقال بوكر: 'لضمان تنفيذ هذه الوظائف اللازمة ، يجب على الكونغرس أن يتصرف لنقل المكتب إلى الفرع القضائي. إن حراسنا الأمريكيين ضروريين لحماية سيادة القانون ، ويجب أن يكونوا قادرين على أداء وظائفهم دون تدخل سياسي'. بموجب التشريع ، الذي من المتوقع أن يتم الكشف عنه صباح الخميس ، ستطلق الحكومة الفيدرالية مجلسًا أمريكيًا للمارشال ، والذي سيشمل رئيس المحكمة العليا وأعضاء آخرين في المؤتمر القضائي ، وهي لجنة تتألف من قضاة. سيؤدي الاقتراح إلى إذن رئيس القضاة بالتشاور مع المجلس واختيار مدير خدمة مارشال الأمريكيين والمشاريين الأمريكيين لكل من العشرات من المناطق القضائية في البلاد. نفى البيت الأبيض اتهامات بأن الرئيس قد تحدى أوامر المحكمة. في مؤتمر صحفي في مارس ، قالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت ، 'سنستمر في الامتثال لأوامر المحكمة هذه'. لقد انتقد السيد ترامب علنًا على القضاة الذين حكموا ضده ، الدعوة إلى الإقالة من بين قاضي المقاطعة الأمريكية جيمس بواسبرغ – الذي يشرف على قضية هجرة مثيرة للجدل – إلى جانب القضاة الآخرين ، فإن المطالبات 'ملتوية'. وقال ليفيت في مارس ، 'إنه يتعين على المحكمة العليا أن يسود في هؤلاء القضاة الناشطين. وقال السناتور آدم شيف ، وهو ديمقراطي في كاليفورنيا: 'لقد رأينا تهديدات ضد القضاة تتصاعد لأن الرئيس هدد بمساءلة من يحكمون ضده'. كما أشار شيف إلى أن إدارة ترامب جردت بعض المسؤولين الفيدراليين السابقين من تفاصيل أمنهم الحكومية ، بما في ذلك وزير الخارجية السابق للسيد ترامب مايك بومبو وسكرتير الدفاع مارك إسبر. وقال شيف: 'إن الحراس الأمريكيون محوريون في الحفاظ على ديمقراطيتنا ويدعمون سيادة القانون. يجب أن يكون المشيرون قادرين على حماية جميع القضاة ، وفرض جميع أوامر المحكمة ولديهم الاستقلال اللازم للقيام بوظائفهم'. يتعامل المشيرون الأمريكيون مع زيادة التهديدات ضد القضاة يوفر المشيرون الأمريكيون حماية مباشرة للقضاة الفيدراليين والتحقيق في التهديدات ضد القضاء. ورد مارشال عندما اتهم رجل في كاليفورنيا في عام 2022 بمحاولة اغتيال ضد قاضي المحكمة العليا بريت كافانو. تُظهر تقارير الوكالة تحقيقات في التهديد من قبل خدمة المشيرات الأمريكية ، والتي توفر الأمن للقضاة الفيدراليين والمدعين العامين ، تقريبا تضاعف ثلاث مرات من 2019 إلى 2023. وصف القضاة الفيدراليون في واشنطن العاصمة موجة من التهديدات ضدهم خلال الملاحقات القضائية التي تبلغ حوالي 1600 قضية من 6 يناير 2021 ، حصار الكابيتول الأمريكي. امرأة تكساس تم اتهامه مع تقديم تهديدات عنصرية للقتل ضد قاضي المقاطعة الأمريكية تانيا تشوتكان في الأيام التي تلت تعيين تشوتكان القضية الجنائية الفيدرالية للسيد ترامب في واشنطن العاصمة ، ربطت بذل جهد لإلغاء نتائج الانتخابات لعام 2020. وقد التحقيق أيضا في موجة حديثة من حوادث doxxing التي استهدفت القضاة الفيدرالية في منازلهم. في حوالي عشرين قضية على مستوى البلاد ، حصل القضاة على عمليات تسليم بيتزا غير مرغوب فيها مع المستلم المدرج في القائمة في دور دانيال أندرل ، الابن الراحل وقال قاضي نيو جيرسي ، قاضي المقاطعة الأمريكية ، إن قاضي نيو جيرسي لـ CBS News. قُتل أندرل في منزل العائلة في نيو جيرسي في عام 2020 من قبل مسلح ساخط كان استهداف سالاس. من بين الديمقراطيين في الكونغرس الذين يدعمون تشريع تحويل سيطرة المارشال الأمريكية أفضل الديمقراطيين في اللجنة القضائية في مجلس النواب ، النائب جيمي راسكين من ماريلاند. قد يواجه التشريع صعاب طويلة في الكونغرس الذي يسيطر عليه الحزب الجمهوري.