
تحذير من شركات الطيران.. تجنب هذه الألوان الثلاثة لحقائب سفرك
نصحت شركات الطيران المسافرين بتجنب استخدام حقائب السفر ذات الألوان الأسود والرمادي والأزرق الداكن، لكونها الأكثر عرضة للضياع أو الالتباس مع أمتعة الآخرين.
وأكدت شركة "ريان إير" أن اختيار حقائب مميزة أو إضافة علامات ملونة عليها يسهل التعرف عليها، خاصةً عند وجود العشرات من الحقائب المتشابهة على حزام الأمتعة. ونصحت المسافرين باستخدام أربطة أو ملصقات ملونة لتجنب أي ارتباك، وفقا لصحيفة ديلي ميل البريطانية.
وتأتي هذه النصائح بعد تقارير أظهرت أن الحقائب السوداء هي الأكثر فقدانًا في المطارات، نظرًا لصعوبة تمييزها عن بعضها، خاصةً في الرحلات المزدحمة.
بدوره، حث "ستيفان شولتي"، مدير مطار فرانكفورت، المسافرين على اختيار حقائب ذات ألوان فاتحة أو زاهية لتسريع عملية التعرف عليها، مشيرًا إلى أن الحقائب السوداء ذات العجلات تشكل تحديًا كبيرًا للركاب والعاملين في المطارات.
لذا، يُنصح المسافرون باختيار ألوان غير تقليدية أو وضع علامات واضحة على أمتعتهم، مما يقلل من خطر فقدانها ويسهل على موظفي المطار إعادتها في حال ضياعها.
سياسات جديدة محتملة بشأن الأمتعة في الخطوط الجوية الأمريكية
تشير شائعات إلى أن الخطوط الجوية الأمريكية، إلى جانب شركات طيران أخرى، تستعد لاعتماد سياسة جديدة أكثر صرامة بشأن الأمتعة المحمولة على متن الطائرة اعتبارًا من هذا العام.
وتأتي هذه الخطوة المحتملة في أعقاب تحديثات تنظيمية شهدتها المطارات الأوروبية منذ 1 سبتمبر 2024، حيث فرض الاتحاد الأوروبي معايير جديدة أكثر تشددًا على حقائب اليد.
وقد بدأت الخطوط الجوية الأمريكية بالفعل بمراجعة تعليماتها الرسمية المنشورة على موقعها الإلكتروني، في محاولة للتكيف مع هذه التغييرات.
حاليًا، يُسمح للمسافرين على متن رحلات الخطوط الجوية الأمريكية باصطحاب حقيبة يد واحدة وغرض شخصي، مثل حقيبة ظهر صغيرة أو حقيبة كمبيوتر محمول، بشرط أن تتناسب مع المساحة أسفل المقعد.
أما بالنسبة لحقيبة اليد، فيجب ألا يتجاوز حجمها 22 × 14 × 9 بوصات، بما في ذلك العجلات والمقابض. لكن تطبيق هذه السياسة يختلف من مطار إلى آخر، حيث يُعرف بعضها، مثل مطار ميامي الدولي، بالتطبيق الصارم لتلك القواعد، مما أدى إلى تكرار المواجهات مع الركاب عند بوابات الصعود.
في حال تأكدت التقارير الصحفية، فقد يشهد عام هذا العام تقليص الأبعاد المسموح بها لكل من حقائب اليد والأغراض الشخصية، ما سيؤثر على المسافرين المعتادين على الاستفادة من الحد الأقصى الحالي.
وتُضاف هذه التغييرات المحتملة إلى قائمة القيود المتزايدة من جانب إدارة أمن النقل الأمريكية (TSA)، والتي تمنع حمل بطاريات الليثيوم الكبيرة، والطائرات المسيرة، وبعض المواد مثل رذاذ الفلفل، مما يزيد من تعقيد تجربة السفر.
أما الدافع وراء هذه التعديلات، فيتراوح بين الرغبة في تحسين الكفاءة وتقليل الازدحام في الخزائن العلوية، إلى اعتبارات تجارية قد تشجع على تسجيل الأمتعة بمقابل مالي. ومن المتوقع أن تتبع شركات كبرى مثل دلتا، ساوث ويست، ووست جيت خطوات مماثلة خلال هذا العام. لذا، إن كنت من محبي السفر ، فقد حان الوقت لمراجعة مقاسات حقيبتك والتأكد من توافقها مع المعايير القادمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
حلّ لغز «المستعمرة المفقودة» في أمريكا
رغم حجمها الذي لا يتعدى حبة الأرز، إلا أن قطعًا صغيرة من المعدن الصدئ، قد تكون المفتاح لحل أحد أقدم الألغاز في التاريخ الأمريكي. هذه القطع المعدنية، التي تُعرف باسم "صفائح المطرقة"، عُثر عليها مؤخرًا في جزيرة هاتيراس، وتُشير بقوة إلى مصير المستوطنين الإنجليز الأوائل من سكان مستعمرة رونوك الشهيرة الذين اختفوا في ظروف غامضة أواخر القرن السادس عشر، بحسب صحيفة ديلي ميل. تعود بداية القصة إلى عام 1587، حين قاد الحاكم الإنجليزي جون وايت 118 رجلاً وامرأة وطفلاً من أوائل المستعمرين الإنجليز إلى جزيرة رونوك، الواقعة حاليًا ضمن ولاية نورث كارولاينا الأمريكية. وكان هؤلاء المستوطنون يأملون في تأسيس حياة جديدة في العالم الجديد، بعد محاولة استيطان سابقة فاشلة عام 1585، وكلتا الرحلتين كانتا بتمويل من السير والتر رالي، أحد أبرز الشخصيات البريطانية في عصر الملكة إليزابيث الأولى. واجه المستوطنون صعوبات جمة، أبرزها نقص الغذاء واحتدام التوتر مع السكان الأصليين. ما دفع جون وايت للعودة إلى إنجلترا لجلب الإمدادات اللازمة لبقاء المستعمرة. وقبل مغادرته، أوصى المستوطنين بأن ينقشوا اسم وجهتهم على الأشجار أو الأعمدة إذا اضطروا للرحيل أثناء غيابه. لكن عودته تأخرت ثلاث سنوات بسبب هجوم الأسطول الإسباني على إنجلترا، وعندما عاد أخيرًا في أغسطس/آب 1590، وجد المستوطنة مهجورة تمامًا، وقد أُزيل منها كل ما يمكن حمله، دون أي أثر للعنف أو القتال. كان الدليل الوحيد على مصيرهم هو نقش كلمة "CROATOAN" على أحد الأعمدة الخشبية، وهي اسم قبيلة صديقة كانت تقيم في جزيرة هاتيراس، على بعد حوالي 80 كيلومترًا جنوب رونوك. وفُسّر هذا النقش على أن المستوطنين انتقلوا للعيش مع هذه القبيلة، لكن غموض مصيرهم ظل قائمًا، وتحول إلى أحد أكبر الألغاز في التاريخ الأمريكي. نظريات وأساطير حول المصير الغامض على مدى أكثر من أربعة قرون، تعددت النظريات حول ما حدث للمستعمرين. فافترض البعض أنهم قُتلوا على يد قبائل معادية، أو هاجمهم الإسبان، أو ماتوا بسبب الجوع والمرض، أو حتى حاولوا الإبحار عائدين إلى إنجلترا وفشلوا. بينما رجح آخرون أنهم اندمجوا مع السكان الأصليين، خاصة قبيلة كروتوايان، استنادًا إلى نقش الكلمة على العمود. هذا الغموض ألهم العديد من الكتّاب والفنانين، فظهرت قصة المستعمرة المفقودة في روايات ومسرحيات وأفلام ومسلسلات، بينها أعمال الكاتب الشهير ستيفن كينغ ومسلسل "قصة رعب أمريكية". الاكتشاف الأثري الذي غيّر كل شيء في السنوات الأخيرة، قاد العالمان مارك هورتون وسكوت داوسون عمليات تنقيب أثرية مكثفة في جزيرة هاتيراس، بالقرب من مدينة بوكسـتون. وخلال أكثر من عقد من العمل، عثروا على أدلة أثرية هامة، بينها كميات كبيرة من "مقاييس المطرقة" التي تعود إلى القرن السادس عشر، بالإضافة إلى أسلحة وشعارات معدنية وعملات أوروبية. يؤكد هورتون، أستاذ علم الآثار، أن تقنية تشكيل المعادن التي أنتجت "مقاييس المطرقة" كانت معروفة للمستوطنين الإنجليز فقط، ولم تكن جزءًا من ثقافة السكان الأصليين. وهذا دليل قاطع على وجود المستوطنين الإنجليز في جزيرة هاتيراس، وأنهم أقاموا هناك لفترة كافية لتأسيس ورشة حدادة، ربما في انتظار عملية إنقاذ لم تأتِ مطلقا. تعزز هذه النتائج الأثرية شهادات تاريخية سابقة، منها ما ذكره المستكشف الإنجليزي جون لوسون في أوائل القرن الثامن عشر، حيث قال إنه رأى في هاتيراس سكانًا بعيون رمادية ويرتدون ملابس إنجليزية ويتحدثون عن أجدادهم البيض ومعتقداتهم المسيحية، في إشارة واضحة إلى اندماج المستوطنين الإنجليز مع السكان الأصليين. نهاية اللغز.. أم بداية لأسطورة جديدة؟ ويرى هورتون وداوسون أن هذه الأدلة المادية الحاسمة تُغلق الجدل حول مصير المستعمرة المفقودة، وتؤكد أن المستوطنين اندمجوا في مجتمع كروتوايان، ولم يختفوا أو يُقتلوا كما أشيع لقرون. وهكذا، وبعد أكثر من 400 عام من التساؤلات والفرضيات والأساطير، يبدو أن لغز المستعمرة المفقودة" قد وجد حله أخيرًا في قطع صغيرة من المعدن الصدئ، لتكشف لنا أن المستوطنين الإنجليز لم يختفوا، بل عاشوا وتكيفوا وتركوا أثرهم في مجتمع جديد، بعيدًا عن أعين التاريخ الرسمي. aXA6IDMxLjU5LjEyLjEwOCA= جزيرة ام اند امز GB


البيان
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- البيان
ممنوع على المسافرين إلى بريطانيا... جهاز صغير يُسبب كارثة جوية
حذّرت هيئة الطيران المدني البريطانية (CAA) المسافرين، لاسيما الأيرلنديين المتوجهين إلى المملكة المتحدة، من اصطحاب أحد الأغراض الشائعة في رحلات السفر، وهو أجهزة الشحن المحمولة (Power Banks)، ضمن حقائبهم المسجلة. وأكدت الهيئة، المعنية بتنظيم سلامة الطيران في البلاد، أن هذه الأجهزة محظورة داخل الأمتعة التي تُسجل في عنابر الشحن، وذلك بسبب مخاطر مرتبطة ببطاريات الليثيوم المدمجة فيها، والتي قد تكون معيبة أو غير آمنة، وفقا لموقع RSVP. وأوضحت الهيئة عبر موقعها الرسمي أن البطاريات غير المصنّعة وفق المعايير أو المستخدمة بشكل خاطئ قد تتعرض لما يُعرف بـ"الهروب الحراري"، وهي حالة تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة البطارية واشتعالها أو انفجارها، ما يُشكل خطرا جسيما على سلامة الطائرة والركاب. وقالت الهيئة إن مثل هذه الحوادث، سواء وقعت في عنبر الشحن أو داخل المقصورة، قد تُسبب إصابات خطيرة أو تعطيلًا لعمل الطائرة، مشيرة إلى أن الأجهزة الإلكترونية المحمولة أصبحت تخضع لمعايير دقيقة في التصميم والتشغيل لضمان السلامة. وفي سياق متصل، تختلف القواعد المتعلقة بالأمتعة بين المطارات والدول، إذ نشر مطار دبلن في أيرلندا قائمته الخاصة بالعناصر المحظور حملها، سواء في الحقائب اليدوية أو المسجلة. وتضم القائمة المواد المتفجرة والألعاب النارية والذخائر وأجهزة التدخين الإلكتروني، وغيرها من المواد التي قد تُشكل خطرا على أمن وسلامة الطيران. يأتي هذا التحذير في وقت يتزايد فيه إقبال السياح الأيرلنديين على السفر إلى المملكة المتحدة، تزامنا مع تغييرات في بعض القواعد الحدودية الجديدة، والتي تتطلب أيضا إحضار مستندات إضافية لبعض المسافرين عند دخول الأراضي البريطانية. وكانت العديد من شركات الطيران في آسيا قد اتخذت إجراءات صارمة جديدة بشأن حمل بطاريات الليثيوم على متن الطائرات، في أعقاب سلسلة من الحوادث التي شهدت ارتفاعا مفاجئا في درجات الحرارة واندلاع حرائق داخل الطائرات. وفي وقت سابق من العام الحالي، أعلنت وزارة النقل في كوريا الجنوبية، نقلا عن لجنة التحقيق وخدمات الطب الشرعي، أن بنك طاقة محمولا يعمل ببطارية ليثيوم يُشتبه في أنه كان مصدر الحريق الذي اندلع في طائرة تابعة لشركة "طيران بوسان" في يناير الماضي أثناء استعدادها للإقلاع. وأشار البيان إلى أن المحققين عثروا على "آثار ذوبان كهربائي متعددة" في بقايا بنك الطاقة، مما يرجح دوره في الحادث. وبات المسافرون يعتمدون على بنوك الطاقة المحمولة من نوع ليثيوم-أيون لشحن هواتفهم وأجهزتهم اللوحية والمحمولة خلال الرحلات، خاصةً الطويلة منها. لكن هذه البطاريات، رغم فعاليتها، تحمل مخاطر كبيرة عند تصنيعها بشكل سيئ أو استخدامها بطريقة غير آمنة، أو عندما تتقادم، نظرا لاحتوائها على مواد قابلة للاشتعال. ووفقا لإدارة الطيران الفيدرالية الأميركية (FAA)، فقد تم تسجيل أكثر من 500 حادث مرتبط ببطاريات الليثيوم خلال العقدين الماضيين، شملت انبعاث دخان وحرائق وحرارة مفرطة. دخلت لوائح جديدة حيز التنفيذ هذا الشهر في كوريا الجنوبية، تمنع الركاب من تخزين بنوك الطاقة السريعة وأجهزة التدخين الإلكتروني في الحجرات العلوية داخل الطائرات، ويُطلب منهم بدلاً من ذلك وضعها إما تحت المقعد أو في الجيب المخصص له. كما تحظر القواعد الجديدة شحن بنوك الطاقة عبر منافذ USB في المقاعد. وأوصت الوزارة الركاب بتغطية أطراف بنك الطاقة بشريط عازل أو حفظها في أكياس بلاستيكية محكمة (مثل الأكياس ذات السحّاب) لتجنّب تلامسها مع قطع معدنية قد تسبب شرارات كهربائية. وفي أعقاب الحريق الذي اندلع في 28 يناير بطائرة تابعة لطيران بوسان في مطار جيمهاي الدولي، شددت عدة شركات طيران آسيوية قيودها على استخدام بنوك الطاقة. وأعلنت الخطوط الجوية التايلاندية، اعتبارا من 15 مارس الماضي، منع الركاب من استخدام أو شحن بنوك الطاقة على متن رحلاتها، عقب "عدة حوادث حريق يُشتبه أنها مرتبطة بهذه الأجهزة". أما الخطوط الجوية السنغافورية، فقد حظرت اعتبارا من أبريل الماضي استخدام بنوك الطاقة لشحن الأجهزة المحمولة على الطائرات، كما منعت شحنها عبر منافذ USB على متن الرحلات. بدورها، أعلنت شركة "طيران آسيا" الاقتصادية، أنها ستُلزم الركاب بتخزين أجهزة الشحن تحت المقعد أو في الجيب الأمامي، مع منع استخدام أي جهاز للشحن طوال مدة الرحلة. وفي تايوان، اتخذت شركات الطيران الثلاث الكبرى - إيفا إير، والخطوط الجوية الصينية، ويوني إير - قرارا موحدا بحظر استخدام بنوك الطاقة المحمولة على متن رحلاتها. كما أقرت هيئة تنظيم الطيران في هونغ كونغ قرارا يمنع الركاب من استخدام بنوك الطاقة أثناء الرحلات، أو تخزين بطاريات الليثيوم في الحجرات العلوية.


البوابة
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- البوابة
تعرف على خطوات استخراج أو تجديد جواز السفر المصري
الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية هي أحد أجهزة وزارة الداخلية التي تؤدي خدماتها للمواطنين والأجانب. وقد أنشئت إدارة الجوازات والجنسية بقرار وزاري صادر في 9/4/1939 وعدلت التسمية 1953 إلي مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية ثم عدلت مرة أخرى إلى (مصلحة وثائق السفر والهجرة والجنسية) بالقرار الجمهوري رقم 1842 لسنة 1971 ثم إلى مصلحة الجوازات والهجرة والجنسية بقرار رئيس الجمهورية رقم 191 لسنة 2001 بتاريخ 18/6/2001 ثم القرار الوزاري رقم 557 لسنة 2018 في شأن تعديل المسمى إلى الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية. إجراءات استخراج جواز السفر داخل مصر بطاقة رقم قومي سارية لمن تجاوز 16 سنة . شهادة ميلاد مميكنة لمن هم دون 16 سنة . عدد 4 صور شخصية 4×6، خلفية بيضاء . المؤهل الدراسي أو إثبات القيد . الموقف من التجنيد للذكور . إثبات الحالة الاجتماعية للإناث وثيقة زواج، طلاق... إلخ . سداد الرسوم المطلوبة. استلام الجواز خلال 3 – 7 أيام. الفروع الجغرافية لاستخراج جواز السفر القاهرة الكبرى العباسية، مصر الجديدة، مدينة نصر، العجوزة، الجيزة، عين شمس. المحافظات: الإسكندرية، المنصورة، طنطا، الزقازيق، أسيوط، الأقصر، أسوان، سوهاج، البحيرة، قنا. الفروع المميزة VIP تشمل سرعة الإجراءات أماكن مخصصة ومكيفة تسليم خلال 24-48 ساعة. أشهر الفروع: سيتي ستارز بمدينة نصر، هيئة الاستثمار بصلاح سالم، مركز خدمات التجمع، مركز خدمات أكتوبر، فرع VIP بالعباسية. رسوم إضافية تبدأ من 200 جنيه. وثيقة التأمين الصحي للمصريين بالخارج تُضاف تلقائيًا إلى رسوم الجواز 100 جنيه . تغطي الوفاة، نقل الجثمان، الحوادث، والعلاج الطارئ خارج مصر. تصل التغطية إلى 100 ألف جنيه للوفاة، و30 ألف يورو للعلاج. بالتعاون مع شركة مصر للتأمين، وتُفعل تلقائيًا بعد استخراج الجواز. مزايا جواز السفر المصري وثيقة رسمية تثبت الهوية والجنسية عند السفر خارج البلاد. معترف به دوليًا في كافة المطارات والسفارات حول العالم. يتيح لحامله الدخول إلى أكثر من 50 دولة بدون تأشيرة أو بتأشيرة عند الوصول. إمكانية الحصول على تأشيرات لدول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وكندا وغيرها. دعم قنصلي مصري في الخارج من خلال السفارات والقنصليات. يُمنح المواطن إمكانية التقديم للحصول على وثيقة التأمين الصحي للمصريين بالخارج.