
بريك يصطدم مع اكبر شركة ايرادية
اصطدم رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، مع اول مؤسسة خدمية وإيرادية، على خلفية رفضها توجيهه لها بتخفيض اسعار خدماتها للمواطنين، إثر التحسن النسبي لسعر صرف الريال اليمني مقابل العملات الاجنبية، بعدما كان تجاوز سقف 2900 ريالا مقابل الدولار و750 مقابل الريال السعودي.
أكدت هذا مصادر متطابقة في رئاسة الوزراء، افادت بأن "رئيس مجلس الوزراء سالم بن بريك، اصر على تخفيض اسعار بيع الغاز المنزلي، واجراء اصلاحات واسعة لأداء الشركة اليمنية للغاز، تشمل اجور النقل وآلية التخزين والتوزيع، وتراخيص محطات البيع، والمتابعة والرقابة لمنع التهريب والتلاعب".
ونقلت وكالة الانباء الحكومية (سبأ)، أن "رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، وجه الشركة اليمنية للغاز، باتخاذ الإجراءات الكفيلة بتخفيض أسعار الغاز المنزلي، بما يتوافق مع التغيرات الإيجابية في سعر صرف العملة الوطنية، ومراجعة اليات التخزين والتوزيع ومنح التراخيص لمحطات الغاز".
موضحة: أن رئيس مجلس الوزراء خلال اجتماع عقده اليوم (الخميس 14 اغسطس) مع المدير العام للمؤسسة اليمنية العامة للنفط والغاز محمد ثابت، والمدير التنفيذي للشركة اليمنية للغاز محسن بن وهيط، في العاصمة المؤقتة عدن، "أكد عزم الحكومة كسر أي حلقات للفساد أو الاحتكار في هذا القطاع الحيوي".
وقال: "إن الغاز المنزلي سلعة أساسية تمس حياة كل أسرة، وأي تلاعب بأسعاره أو انحراف في توزيعه يعد مساسا مباشرا بحياة المواطنين وأمنهم المعيشي، ويجب مراجعة أسعار أجور نقل الغاز وانهاء الجبايات غير القانونية وتوحيد أسعار البيع لكبار المستهلكين والوكلاء، بما ينعكس بشكل فوري على تخفيض أسعار الغاز".
مشددا على ضرورة "تخفيض سعر بيع الغاز للمواطنين وتقليص الفارق الكبير بين سعر البيع الرسمي في صافر والبالغ 3550 ريال للاسطوانة والواصل للمستهلك، وتحديد هامش ربح معقول". كما شدد رئيس الوزراء على "اغلاق محطات بيع الغاز غير المرخصة بالتعاون مع السلطات المحلية ووقف تزويدها بالغاز".
وذكرت وكالة الانباء الحكومية (سبأ) أن رئيس مجلس الوزراء سالم بن بريك خلال الاجتماع "وجه بوقف منح أي تراخيص جديدة لمحطات الغاز ورفع كشف بالمحطات الجديدة والقديمة، ومدى التزامها بمعايير السلامة والبيع للمستهلكين بأسعار مناسبة دون تلاعب او مغالاة، واتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين".
موضحة أن توجيهات رئيس الوزراء تضمنت "ضرورة ان لا يكون المخزون الاستراتيجي للغاز للمحافظات خارجها، وانهاء هذا الوضع غير المقبول، وتنفيذ اليات متابعة ورقابة لمنع التهريب والتلاعب". وأن مديرا مؤسسة النفط والغاز وشركة الغاز، أكدا "الالتزام بتنفيذ توجيهات رئيس الوزراء والعمل على ترجمتها الى ارض الواقع".
لكن الوكالة نقلت عن الاجتماع أن مديري مؤسسة النفط والغاز وشركة الغاز "استعرضا التحديات والعوائق التي تضاعف تكلفة أسعار أسطوانات الغاز المنزلي ومقترحات حلها، بما في ذلك رسوم التحسين المفروضة والجبايات المحلية ومقترحات حلها، ووتعديل تكاليف أجور النقل بما يتناسب مع انخفاض أسعار المشتقات النفطية".
يشار إلى أن الشركة اليمنية للغاز في عدن، اعلنت الثلاثاء (12 اغسطس) أن "أسعار الغاز المنزلي لا ترتبط بسعر العملة الأجنبية لكونه سلعة محلية"، وقالت في بيان: إن "تحديد سعر الأسطوانة يتم بقرارات من رئاسة الوزراء"، معللة ارتفاع أسعار بيع الغاز بأنه "يرجع بشكل رئيسي إلى أجور النقل ورسوم التحسين والجبايات المحلية".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
طرد المستثمرين وابتزاز المواطنين بتعز.. فساد مكتب الأشغال بالمظفر يثير الغضب والسلطات تلتزم الصمت
اخبار وتقارير طرد المستثمرين وابتزاز المواطنين بتعز.. فساد مكتب الأشغال بالمظفر يثير الغضب والسلطات تلتزم الصمت الإثنين - 18 أغسطس 2025 - 01:26 ص بتوقيت عدن - تعز - نافذة اليمن - محرم الحاج أبدى مواطنون في مديرية المظفر بمحافظة تعز استياءهم الشديد من ارتفاع تكلفة استخراج ترخيص البناء السكني بشكل غير مبرر لتصل إلى 600 ألف ريال، بينما كانت التكلفة لا تتعدى 50 ألف ريال قبل نحو عقد من الزمن. وأكدوا أن هذه الزيادة الجنونية تشكل عبئًا ثقيلًا على كاهل المواطنين، خاصة في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة، مشيرين إلى أن الإجراءات الإدارية أصبحت معقدة وتتطلب دفع مبالغ طائلة للحصول على حقهم في بناء مساكن آمنة. وأشار المواطنون إلى أن بعض الأسر اضطرت للبناء دون تراخيص بسبب عدم قدرتها على تحمل التكاليف، مما جعلهم فريسة سهلة بين أيدي موظفي مكتب الأشغال الذين وصفوهم بـ"متهبشي المكتب"، الذين لا هم لهم سوى جباية الأموال غير القانونية، مؤكّدين أن كثرتهم اليومية تخلق معاناة مستمرة للمواطنين. رصد جزء من مفاسد فرع مكتب الأشغال بالمظفر قمنا برصد ثلاث مظالم كبرى تندى لها الجبين، تمثل أبرز أشكال الاستغلال والفساد الذي يمارسه مكتب الأشغال بحق المواطنين والمستثمرين، مع التأكيد على أن غياب الرقابة ساهم في استمرار هذه الانتهاكات: المظلمة الأولى: مواطن قرر بناء بيته المتواضع بعد أن اشترى الأرض وتحويشة عمره، فصدم بالعراقيل والطلبات المستمرة من "سماسرة الرخص" في المكتب. ومع بدء البناء، اقتحم موظفو الأشغال الموقع وأخذوا أحد العمال إلى الحجز، مطالبين بدفع أكثر من 100 ألف ريال كغرامة تحت عنوان "عدم وجود ترخيص". تكررت الانتهاكات اليومية، ليصل مجموع الغرامات في أسبوع واحد إلى خمسمائة ألف ريال، ما جعل المواطن يعيش حالة من الإحباط واليأس. المظلمة الثانية: مستثمر قرر بناء عدة عمائر، متحديًا ظروف الحرب والحصار التي خلقت بيئة استثمارية غير آمنة، فتفاجأ بعراقيل وابتزاز من موظفي المكتب. على الرغم من حصوله على التراخيص واستيفائه جميع الشروط، اقتحم "البشمركة" موقع العمارة مرات متكررة، وأخذوا العمال والمولدات، مستندين إلى مبررات جاهزة ومصطنعة مثل: "عدم وجود مواقف سيارات كافية"، أو "العمارة لا تتحمل"، أو شكاوى وهمية من الجيران، أو تعليمات من المكتب الرئيسي بوقف العمل. هذا الوضع تسبب في تأخير البناء وزيادة الخسائر المالية للمستثمر، ودفعه للشعور باليأس والغضب من الدولة ومؤسساتها الفاسدة. المظلمة الثالثة: مواطن اشترى قطعة أرض ليبني سورًا، فتم التلاعب بمخطط الأرض من قبل المكتب، حيث قام المهندس المكلف بتحديد حدود الشارع بشكل مختلف عما هو مخطط، مما قلص مساحة الأرض وخلق مشاكل مع الجيران والملاك الآخرين، وأدى إلى فتنة اجتماعية بين الأطراف المختلفة، وصوّر الشرعية اليمنية على أنها دولة تبتز المواطنين بدل أن تحمي حقوقهم. صمت السلطات وتفاقم الأزمة رغم شكاوى المواطنين والمستثمرين، تلتزم سلطات مديرية المظفر الصمت تجاه هذه الانتهاكات والممارسات الفاسدة، ويشير مراقبون إلى أن غياب الرقابة والفساد الإداري وراء السياسات العشوائية التي تطفيش المستثمرين وتضعف قدرة المواطنين على العيش بكرامة. وطالب ناشطون ومنظمات المجتمع المدني محافظ محافظة تعز، نبيل شمسان، بالتدخل لوقف ما وصفوه بـ"استغلال حاجة المواطنين"، وإعادة النظر في رسوم التراخيص وربطها بمستويات الدخل، محذرين من نزوح المستثمرين وتفاقم الأزمة السكنية في المدينة إذا استمرت السياسات الحالية. وأكد المواطنون والمستثمرون أن معاناتهم اليومية تتزايد في ظل استمرار الصراع وانهيار المؤسسات، متسائلين: متى ستتحرك سلطات تعز لإنقاذ ما تبقى من قدرة المواطنين على العيش بكرامة؟ الاكثر زيارة اخبار وتقارير اثار رعب السكان.. انفجارات عنيفة تهز صنعاء وسيارات الإسعاف تهرع إلى المكان. اخبار وتقارير القبض على يمني طالب لجوء في بريطانيا متورط مع الحوثيين.. فضحته فيديوهات بها. اخبار وتقارير اتهام أميركي لبنك عراقي بتحويل أموال الحوثيين.. واشنطن تضغط على بغداد لإغلا. عربي ودولي السعودية.. صدور اوامر ملكية باعفاء مسؤولين في المؤسسة العسكرية والحكومة من .


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
الزنداني يكشف عن تحركات في مجلس الأمن لفرض قرارات جديدة ضد الحوثي بعد فشل القرار 2216
كشف وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور شائع الزنداني عن تحركات في مجلس الأمن الدولي نحو اعتماد قرارات جديدة تستهدف مليشيا الحوثي، مؤكداً أن هذه الخطوة تهدف لتعزيز الضغوط على المليشيات الانقلابية بعد تقاعس القرار 2216 عن تحقيق أهدافه. وأوضح أن هناك قناعة متزايدة لدى بعض الدول بأن الإجراءات السابقة لم تعد كافية لمواجهة استمرار الحرب في اليمن. وفي حوار مع صحيفة الشرق الأوسط، أفاد الزنداني بأن تحسن الريال اليمني مؤخرًا جاء نتيجة إجراءات صارمة نفذها البنك المركزي لوقف المضاربات، وخصوصًا تلك التي تقودها شبكات مالية تابعة للحوثيين. وأوضح أن مليشيا الحوثي اعتمدت على شراء الدولار بكثافة لإشعال انهيار متواصل في العملة، غير أن تنسيق مؤسسات الدولة وتفعيل أدوات الرقابة المالية أسهم في كبح هذه المضاربات وحماية السوق. وأشار الوزير إلى أن تعطيل جهود السلام مرتبط بتوجيهات إيران للحوثيين بعدم الانخراط في أي حلول سياسية، بما في ذلك إعاقة عمل المبعوث الأممي هانس غروندبرغ. وأضاف أن هذا النهج يعكس اعتماد الحوثيين على استمرار الحرب كوسيلة للسيطرة والفوضى داخل اليمن. كما لفت الزنداني إلى أن اليمن يحقق حضورًا دوليًا متزايدًا، حيث اعتمدت أكثر من 70 دولة سفراءها لدى الحكومة الشرعية، مع إعلان دول أخرى عن خطط لإعادة فتح سفاراتها في العاصمة المؤقتة عدن. واعتبر أن هذه الخطوة تعكس ثقة المجتمع الدولي بالشرعية وتراجع المشروع الحوثي على الصعيد الخارجي.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
انفجارات مرعبة تتابع بصنعاء (مواقع)
العربي نيوز: تتواصل منذ نصف ساعة، سلسلة انفجارات مرعبة تدوي بتتابع في مختلف انحاء العاصمة، اضاءت عتمة الليل، وبدا أنها امتداد لموجة الغارات الاسرائيلية الجديدة على العاصمة فجر الاحد (17 اغسطس)، وتبين انها انفجارات رعدية عنيفة تبعها هطول غيث امطار كثيفة. وأعلنت سلطات جماعة الحوثي عن "تعرض العاصمة صنعاء لعدوان اسرائيلي جديد، استهدف بسلسلة غارات فجر الاحد (17 اغسطس) محطة حزيز لتوليد الكهرباء بمديرية سنحان جنوب العاصمة صنعاء". رداً على "استمرار عمليات اسناد غزة". وفقا لوكالة الانباء اليمنية ( سبأ ) التابعة لسلطات جماعة الحوثي في صنعاء فإن الغارات "استهدفت مولدات الكهرباء بمحطة حزيز ما أدى لخروجها عن الخدمة". موضحة أن فرق الدفاع المدني تمكنت من إخماد الحريق الناجم عن استهداف محطة حزيز". ونقلت الوكالة عن مدير عام مؤسسة الكهرباء في العاصمة صنعاء، مشعل الريفي، مساء الاحد (17 اغسطس)، قوله: إنه "يجري العمل على تقييم الأضرار الناجمة عن العدوان على محطة كهرباء حزيز جنوب العاصمة صنعاء بالتعاون مع الدفاع المدني". بالتوازي، اعلن المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع، مساء الاحد (17 اغسطس)، عن "تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد (بن غوريون) في يافا المحتلة (تل ابيب)، بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع 'فلسطين2'، حققت اهدافها". وقال في بيان مصور: إن "العملية تأتي انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني، وردا على جرائم الإبادة الجماعية والتجويع التي يقترفها العدو الصهيوني بحق الأشقاء في قطاع غزة، وردا على العدوان الإسرائيلي على بلدنا، وتسببت بتعليق الملاحة بالمطار". يتزامن هذا، مع تهديدات حوثية، اكدتها امريكا وبريطانيا، لثلاث دول، باستهدافها المباشر بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة المفخخة، ضمن اعلانها "بدء المرحلة الرابعة من التصعيد لعمليات اسناد غزة" وتوعدها بـ "استهداف جميع السفن المتعاونة مع الكيان الاسرائيلي بصرف النظر عن جنسيتها". تفاصيل: تهديد حوثي يطال 3 دول عربية (اسماء) وتواصل جماعة الحوثي الانقلابية، استفزاز الكيان الاسرائيلي، بتنفيذ هجمات متلاحقة على ملاحته البحرية وقواعد الكيان العسكرية ومطاراته وموانئه، كان اخرها هجوم وصف بالواسع، اعلن عنه جيش الاحتلال الاسرائيلي ليل الثلاثاء / فجر الاربعاء (13 اغسطس) التعرض له، زاعما اعتراض طائراته. تفاصيل: اعلان "اسرائيلي" جديد بشأن اليمن يأتي تتابع هجمات جماعة الحوثي، بعد اعلانها ليل الاحد (27 يوليو)، قرار "بدء مرحلة تصعيد رابعة ضد العدو الاسرائيلي"، تشمل توسيع نطاق هجماتها البحرية ضد سفن الكيان الاسرائيلي والمرتبطة به ليتجاوز البحرين العربي والاحمر، إلى "كل بحر تصل اليه صواريخها وطائراتها المسيرة". تفاصيل: اعلان حوثي يستفز دول العالم ! والجمعة (25 يوليو)، اعلن متحدث الحوثيين العسكري، يحيى سريع عن "تنفيذ أربع عمليات عسكرية استهدفت أربعة أهداف حساسة وحيوية للعدو الإسرائيلي في منطقة بئر السبع بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع 'فلسطين2'، وفي مناطق أم الرشراش وعسقلان والخضيرة المحتلة، بثلاث طائرات مسيرة". شاهد .. الحوثيون يقصفون 4 اهداف في الكيان (فيديو) سبق اعلان جماعة الحوثي مرحلة رابعة للتصعيد وهجوم الجمعة، اعلان زعيم الحوثيين، عبدالملك الحوثي، الخميس (24 يوليو)، عمَّا سماه "خيارات تصعيدية اضافية"، و"امتلاك اسلحة جديدة"، مجددا تحديه الكيان الاسرائيلي، والولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا. بوصفهم "فشلوا سابقا وسيفشلون لاحقا". شاهد .. زعيم الحوثيين يجدد تحدي "اسرائيل" (فيديو) ورفعت جماعة الحوثي وتيرة حظرها عبور سفن الكيان من البحر الاحمر، وهجماتها بالصواريخ البالستية والطائرات المسيرة على قواعد الكيان العسكرية ومطار اللد (بن غوريون) ومينائي ام الرشراش (ايلات) وحيفا، ضمن ما تسميه "استمرار الحصار البحري والحظر الجوي على الكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: الحوثيون يغرقون سفينة ثالثة ! (فيديو) تفاصيل: تسريب "اسرائيلي" خطير عن حرب اليمن! من جهتها، فاجأت حركة المقاومة الاسلامية (حماس) جميع اليمنيين بلا استثناء، الخميس (24 يوليو)، باصدار الجوقة العسكرية لـ "كتائب القسام"، انشودة مصورة بعنوان "إخوة الصدق"، كرستها للاحتفاء بموقف اليمن الداعم والمساند للشعب الفلسطيني ومقاومته بقيادة حركة "حماس"، لكيان الاحتلال الصهيوني الغاشم. تفاصيل: "حماس" تفاجئ اليمنيين بهذا الاعلان في المقابل، سربت وزارة حرب الكيان الاسرائيلي، الاربعاء (23 يوليو) معلومات خطيرة عن "خطة عسكرية" لحرب واسعة يستعد جيش الاحتلال الاسرائيلي، لشنها على اليمن، ردا على تصعيد جماعة الحوثي هجماتها على سفن الكيان وقواعده ومطاراته وموانئه ضمن اعلانها "استمرار عمليات اسناد قطاع غزة". تفاصيل: تسريب خطة "اسرائيل" لحرب اليمن وبدورها، أفصحت سلطات كيان الاحتلال الاسرائيلي، عن اضرار وخسائر الحقتها الهجمات الصاروخية المتتالية من اليمن على مطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، وقال: إنها "تهدد بتوقف حركة الطيران في المطار كليا، مع استمرار التهديد الحوثي والغاء شركات الطيران خطوط الرحلات". تفاصيل: "اسرائيل" تكشف اضرار "بن غوريون"! كما سرب الكيان الاسرائيلي معلومات جريئة عن تقنيات صواريخ جماعة الحوثي الانقلابية، واستعدادات جيش الاحتلال للرد على هجماتها المتواصلة واستهدافها المتكرر للكيان ومطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، ومدى قدرات الدفاعات الجوية للكيان وطيرانه في التصدي لهجمات الحوثيين. تفاصيل: تسريب اسرائيلي جريء عن الحوثيين واستأنفت جماعة الحوثي، منذ مارس (2025م)، بجانب حظر مرور سفن الكيان الاسرائيلي عبر البحر الاحمر، تنفيذ هجماتها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيَّرة على الكيان وقواعده العسكرية وموانئه ومطاراته، ضمن اعلانها "دعم الشعب الفلسطيني واسناد مقاومته بمواجهة العدوان الاسرائيلي وحصاره". تفاصيل: استفزاز حوثي خطير لـ "اسرائيل" تفاصيل: هجوم حوثي يدفع اسرائيل لاعلان خطير! تفاصيل: بيان للجيش "الاسرائيلي" بشأن اليمن (فيديو) تفاصيل: انفجارات في "اسرائيل" بهجوم يمني (فيديو) يأتي هذا بعدما عاود كيان الاحتلال الاسرائيلي، فجر الثلاثاء (18 مارس) بموافقة الادارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، عدوانه على قطاع غزة بشن قصف مدفعي وتنفيذ غارات جوية متواصلة على القطاع ومخيمات النازحين والمستشفيات، موقعا 10,362 شهيدًا و43,619 جريحا.حتى مساء السبت (16 اغسطس). تفاصيل: "اسرائيل" تستأنف عدوانها على غزة (مجازر) وصرحت حكومة الكيان الاسرائيلي رسميا، بأن خطة استئناف الحرب (العدوان) على قطاع غزة، تم اقرارها مع الادارة الامريكية بواشنطن السبت (15 مارس)، بالتوازي مع بدء الغارات الامريكية على اليمن، التي استمرت حتى اعلان الرئيس الامريكي ترامب الاتفاق مع الحوثيين على وقف الهجمات المتبادلة الاثنين (6 مايو). تفاصيل: "اسرائيل" تسرب سرا بشأن اليمن ! في المقابل، تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية التصدي للعدوان الاسرائيلي المتصاعد على قطاع غزة، وحصاره المحكم للقطاع، وارتكاب جيش الاحتلال مجازر يومية بحق الفلسطينين بتجمعات توزيع المساعدات الانسانية، تجاوز ضحاياها 1,655 شهيدًا وأكثر من 11,800جريحا حتى مساء الاربعاء (6 اغسطس)، معلنة ايقاع خسائر للعدو. تفاصيل: "اسرائيل" تعلن رسميا عن فاجعة ! نكث الكيان الاسرائيلي بالاتفاق الذي كانت المقاومة الفلسطينية وكل من مصر والاردن والسعودية وقطر، استطاعوا فرضه لايقاف اطلاق النار وتبادل الاسرى في (20 يناير 2025م). بعد عدوان اسرائيلي غاشم وحصار جائر على قطاع غزة استمرت طوال 15 شهرا، منذ السابع من اكتوبر 2023م، على مرأى ومسمع العالم. وخص رئيس حركة المقاومة الاسلامية في قطاع غزة ورئيس وفدها للمفاوضات، الدكتور خليل الحية، في اول خطاب له عقب تنصيبه خلفا للشهيد يحيى السنوار، واعلان اتفاق (20 يناير) اليمن واليمنيين بتحية خاصة على "تغيير معادلة الحرب والمنطقة في دعم واسناد المقاومة الفلسطينية بمواجهة العدوان الاسرائيلي وافشال اهدافه". تفاصيل: "حماس" تكشف دور اليمن بالاتفاق (فيديو) صعَّدت جماعة الحوثي من هجماتها على الكيان وسفنه، وأشارت "قناة 12" التابعة للكيان الاسرائيلي، الاحد (22 ديسمبر)، إلى أنه حتى الان "أطلق الحوثيون 270 صاروخا باليتسيًا و170 طائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر2023م" بينما تحدثت واشنطن عن "300 صاروخ على اسرائيل". وأعلن زعيم جماعة الحوثي، عبدالملك الحوثي، مطلع اكتوبر 2024م أن قواته استهدفت خلال عام في البحرين الاحمر والعربي وخليج عدن "211 سفينة مرتبطة بالعدو الاسرائيلي والامريكي والبريطاني". وأطلقت "منذ بداية اسناد معركة طوفان الاقصى على كيان العدو الاسرائيلي 1147 صاروخا وطائرة بدون طيار". شاهد .. زعيم الحوثيين يعلن محصلة قصف الكيان (فيديو) كما احصى بالتفصيل، كتاب يضم بيانات المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع، صدر الاثنين (14 ابريل) هجمات الجماعة منذ اعلانها "بدء اسناد غزة باكتوبر 2023م حتى اعلان اتفاق وقف اطلاق النار20 يناير، في "280 هجوما منها 89 على الكيان الاسرائيلي، و177 على سفن امريكية وبريطانية ومتجهة للكيان". شاهد .. جماعة الحوثي تتباهى بهجماتها (احصائية) يشار إلى أن محصلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، تجاوزت منذ 7 اكتوبر وحتى 20 يناير "50558 قتيلا فلسطينيا (بينهم 33000 طفل وامرأة ومسنا)، و112042 مصابا". في مقابل "2400 قتيلا من الاسرائيلين بينهم نحو 1000 ضباط وجنود، ونحو 9250 جريح". فيما أسرت "حماس" نحو 250 إسرائيليا، حسب ناطق "كتائب القسام"، ابو عبيدة.