logo
أمريكا.. ارتفاع مخزونات النفط الخام وتراجع البنزين

أمريكا.. ارتفاع مخزونات النفط الخام وتراجع البنزين

صحيفة الخليجمنذ 14 ساعات
قالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية الأربعاء: إن مخزونات النفط الخام ونواتج التقطير في الولايات المتحدة ارتفعت بينما انخفضت مخزونات البنزين الأسبوع الماضي.
وأوضحت الإدارة أن مخزونات النفط الخام زادت ثلاثة ملايين برميل إلى 426.7 مليون في الأسبوع المنتهي في الثامن من أغسطس/ آب مقارنة بتوقعات محللين في استطلاع أجرته رويترز بانخفاضها 275 ألفاً.
وقالت: إن مخزونات الخام في مركز التسليم في كاشينج بولاية أوكلاهوما زادت 45 ألف برميل.
وذكرت الإدارة أن استهلاك الخام في مصافي التكرير ارتفع 56 ألف برميل يومياً الأسبوع الماضي في حين تراجعت معدلات تشغيل المصافي 0.5 نقطة مئوية إلى 96.4%.
وأضافت أن مخزونات البنزين الأمريكية انخفضت 792 ألف برميل في الأسبوع الماضي إلى 226.3 مليون مقابل توقعات محللين في استطلاع أجرته رويترز بتراجع 693 ألفاً.
وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة أن مخزونات نواتج التقطير التي تشمل الديزل وزيت التدفئة ارتفعت 714 ألف برميل الأسبوع الماضي إلى 113.7 مليون وهو ما يتماشى مع التوقعات بارتفاع قدره 725 ألفاً.
وقالت الإدارة: إن الواردات الصافية من النفط الخام ارتفعت الأسبوع الماضي 699 ألف برميل يومياً. (رويترز)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«داو جونز» إلى مستوى قياسي بدعم توقعات خفض الفائدة الأمريكية
«داو جونز» إلى مستوى قياسي بدعم توقعات خفض الفائدة الأمريكية

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«داو جونز» إلى مستوى قياسي بدعم توقعات خفض الفائدة الأمريكية

سجل مؤشر داو جونز الصناعي مستوى قياسياً جديداً، الجمعة، مدعوماً بصعود أسهم شركة يونايتد هيلث بعد أن رفعت بيركشير هاثاواي حصتها في شركة التأمين الصحي، في حين عززت توقعات خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة في سبتمبر المعنويات في السوق. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 248.7 نقطة أو 0.55% خلال التعاملات إلى 45159.91 نقطة قبل أن يقلص مكاسبه إلى 0.22% في وقت لاحق من التداولات، وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 8.8 نقاط أو 0.14% إلى 6477.38 نقطة قبل أن يتحول لاحقاً إلى التراجع منخفضاً 0.18%، بينما انخفض مؤشر ناسداك المجمع 1.3 نقطة أو 0.01% إلى 21709.336 نقاط قبل أن يزيد خسائره إلى 0.36%. مبيعات التجزئة وشهدت مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة زيادة كبيرة في يوليو، مدعومة بالطلب القوي على السيارات والعروض الترويجية من أمازون ووول مارت، لكن تباطؤ سوق العمل وارتفاع أسعار السلع قد يحدان من نمو إنفاق المستهلكين في الربع الثالث. وقال مكتب الإحصاء التابع لوزارة التجارة إن مبيعات التجزئة ارتفعت 0.5% الشهر الماضي بعد تعديل بالرفع في بيانات يونيو بواقع 0.9%. وقد يرجع أحد أسباب زيادة مبيعات التجزئة الشهر الماضي إلى ارتفاع الأسعار بسبب الرسوم الجمركية وليس إلى زيادة الكميات. وقال محللون في «جيه.بي مورجان»، إن الاندفاع لشراء السيارات الكهربائية قبل انتهاء أجل الإعفاءات الضريبية من الحكومة الاتحادية في 30 سبتمبر ساعد على زيادة مبيعات السيارات في يوليو. وقدمت شركتا «أمازون» و«وول مارت» عروضاً ترويجية الشهر الماضي لجذب المستهلكين المنهكين من التضخم عن طريق خصومات كبيرة على منتجات، من بينها المستلزمات المدرسية. وارتفعت مبيعات التجزئة، باستثناء السيارات والبنزين ومواد البناء والخدمات الغذائية 0.5% الشهر الماضي بعد تعديل بالرفع في بيانات يونيو بواقع 0.8%. أسعار الواردات وتعافت أسعار الواردات في الولايات المتحدة في يوليو بدعم من زيادة تكلفة السلع الاستهلاكية في أحدث مؤشر على ارتفاع محتمل للتضخم بسبب الرسوم الجمركية. وأشارت بيانات لمكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأمريكية إلى أن أسعار الواردات ارتفعت 0.4% الشهر الماضي بعد تعديل بالخفض للنسبة في يونيو إلى تراجع بنسبة 0.1%. وفي 12 شهراً حتى يوليو، انخفضت أسعار الواردات 0.2% بعد انخفاضها 0.5% في يونيو. وأظهرت بيانات أسعار المنتجين الخميس ارتفاعاً في أسعار السلع، باستبعاد أسعار الأغذية والطاقة المتقلبة، ما عزز توقعات خبراء الاقتصاد بأن التضخم في أسعار المستهلكين سيتسارع في الأشهر المقبلة رغم التأثير المتوسط حتى الآن للرسوم الجمركية. استقرار أوروبي واستقرت الأسهم الأوروبية في نهاية تعاملات الجمعة، لكنها حققت مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي مع متابعة الأسواق تطورات السياسة التجارية الأمريكية، وجهود واشنطن لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا. وأنهى مؤشر «ستوكس يوروب 600» التعاملات مستقراً عند 553 نقطة، ليحافظ على مكاسب أسبوعية بنسبة 1.18%. وفي حين تراجع مؤشر «فوتسي» البريطاني 0.42% إلى 9138 نقطة، استقر «داكس» الألماني عند 24359 نقطة، فيما ارتفع «كاك» الفرنسي بنسبة 0.67% إلى 7923 نقطة.

اقتصاديون يتوقعون خفض «الفيدرالي» لأسعار الفائدة في سبتمبر
اقتصاديون يتوقعون خفض «الفيدرالي» لأسعار الفائدة في سبتمبر

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

اقتصاديون يتوقعون خفض «الفيدرالي» لأسعار الفائدة في سبتمبر

لا يزال معظم الاقتصاديين الذين استطلعت «رويترز» آراءهم يتوقعون خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في سبتمبر/ أيلول، وهو الأول هذا العام، والذي قد يتبعه خفض آخر قبل نهاية العام، وسط مخاوف متزايدة بشأن صحة أكبر اقتصاد في العالم. يرتفع التضخم في الولايات المتحدة مجدداً، مع توقع المزيد من الضغوط التصاعدية من رسوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمركية، وشهدت الأشهر الأخيرة تعديلات كبيرة نحو الانخفاض في أرقام التوظيف، ما يشير إلى ضعف سوق العمل. وبخ ترامب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول على تردده في خفض أسعار الفائدة. وفي اجتماع يوليو، كان هناك انحراف واضح عن موقف أسعار الفائدة الثابتة بين أقلية من أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة. إلى جانب تزايد الشكوك حول استقلال الاحتياطي الفيدرالي عن التدخل السياسي وتراجع موثوقية البيانات الاقتصادية، أصبح من الصعب على الاقتصاديين وضع توقعات قوية. توقعت أغلبية 61%، أي 67 من أصل 110، أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة المرجعي بمقدار 25 نقطة أساس إلى 4.00%-4.25% في 17 سبتمبر لأول مرة هذا العام، بزيادة على 53% في استطلاع يوليو. وتوقع أحدهم خفضاً بمقدار 50 نقطة أساس. أما الـ 42 الباقون، فقد قالوا إن الاحتياطي الفيدرالي سيُبقي على أسعار الفائدة مجدداً. وكتب اقتصاديون في باركليز في مذكرة: «نعتقد أن المشاركين في السوق واثقون بشكل مفرط بخفض الفائدة في سبتمبر، لأنهم يُسيئون تفسير كل من تقييم اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لظروف سوق العمل ووظيفة رد فعلها». في رأينا، لا يتمحور السؤال الرئيسي حول ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي بحاجة إلى تخفيف سياسته النقدية لمواجهة تراجع الوظائف، بل حول ما إذا كان الوضع يستدعي تخفيضات، نظراً لأن ميزان المخاطر قد تحول بعيداً عن التضخم نحو تحقيق التوظيف الكامل. توقع أكثر من 60% من المشاركين، أي 68 من أصل 110، إجراء تخفيض واحد أو اثنين في أسعار الفائدة هذا العام، دون تغيير يُذكر عن الشهر الماضي. ولكن لم يكن هناك إجماع حول سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية بنهاية عام 2025. أجابت أغلبية تقارب 80% من الاقتصاديين الذين أجابوا عن سؤال إضافي، أي أقل من العينة المعتادة، على أن تأثير الرسوم الجمركية في التضخم سيكون مؤقتاً. كما توقعت أغلبية 68% عدم حدوث تآكل كبير في استقلال الاحتياطي الفيدرالي خلال الفترة المتبقية من ولاية باول. ظلت توقعات التضخم دون تغيير يُذكر عن الشهر الماضي، حيث تجاوز متوسطها هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2% حتى عام 2027 على الأقل.

إيلون ماسك "الغاضب".. هجمات مستمرة على المنافسين
إيلون ماسك "الغاضب".. هجمات مستمرة على المنافسين

البيان

timeمنذ 8 ساعات

  • البيان

إيلون ماسك "الغاضب".. هجمات مستمرة على المنافسين

منذ مغادرته مجلس إدارة OpenAI في عام 2018، لم يتوقف إيلون ماسك عن الدخول في صراعات طويلة مع الشركات والشخصيات التي ارتبطت بمسيرته التأسيسية، سواء في مجال الذكاء الاصطناعي أو التكنولوجيا أو حتى السياسة. ففي كل مواجهة، سواء كانت مع OpenAI أو Apple أو حتى مع شخصيات سياسية مثل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يظهر ماسك بأسلوب هجومي يهدف لحماية مصالحه وإعادة رسم المشهد التكنولوجي لصالحه. تصاعدت هذه المواجهات بشكل واضح بينه وبين سام ألتمان الرئيس التنفيذي لـ OpenAI، حيث اتخذ الخلاف بينهما منحى قانونيًا وإعلاميًا، مع اتهامات متبادلة حول التحول الربحي للشركة وممارسات تجارية احتيالية. وفي الوقت نفسه، هاجم ماسك شركة Apple، متهمًا إياها بالتحيز لصالح تطبيقات OpenAI على حساب منافسيه. كما امتدت المواجهة إلى الساحة السياسية، مع صدامات مباشرة وغير مباشرة مع ترامب، مما يعكس استراتيجية ماسك المعروفة: الهجوم أفضل وسيلة للدفاع عن مصالحه التجارية والشخصية. مواجة بين ماسك وسام ألتمان في فبراير 2024، رفع دعوى قضائية ضد OpenAI، متهمًا إياها بالتحول إلى كيان ربحي مخالف لمهمتها غير الربحية، خاصة بعد شراكتها مع مايكروسوفت. في أغسطس 2025، تصاعد الخلاف بين إيلون ماسك وسام ألتمان الرئيس التنفيذي لـ OpenA، ليأخذ منحى قانونيًا وإعلاميًا. حيث رفع ماسك دعوى قضائية ضد OpenAI، متهمًا إياها بالتحول إلى كيان ربحي مخالف لمهمتها الأصلية، في حين ردت OpenAI باتهامه بممارسات تجارية احتيالية. وفي تطور آخر، اتهم ماسك شركة Apple بالتحيز لصالح تطبيقات OpenAI في متجر التطبيقات، بينما نفى ألتمان هذه الادعاءات، مشيرًا إلى مزاعم عن تلاعب ماسك بمنصة X لصالح شركاته الخاصة. الأزمة تفاقمت عندما أظهرت روبوتات الدردشة الخاصة بكل منهما دعمًا للطرف الآخر، مما دفع ماسك إلى وصف ذلك بـ"المشكلة الكبرى". القضية الآن في طريقها إلى محكمة اتحادية أمريكية، مع تحديد موعد المحاكمة في ربيع 2026. وفي أغسطس 2025، شاركت نماذج الذكاء الاصطناعي من OpenAI وxAI في بطولة شطرنج على منصة Google Kaggle، حيث فازت نموذج OpenAI "o3" على نموذج xAI "Grok 4" بنتيجة 4-0، مما أضاف مزيدًا من التوتر بين ماسك وOpenAI . في أغسطس 2025، هدد ماسك برفع دعوى قضائية ضد "أبل" ، متهمًا إياها بانتهاك قوانين مكافحة الاحتكار من خلال تفضيل تطبيقات OpenAI على حساب تطبيقاته الخاصة مثل "X" و"GroK" في متجر التطبيقات. وأشار إلى أن Apple تفضل OpenAI على منافسيها، مما يضر بمنافسته العادلة في السوق . واتهم ماسك "آبل" بتفضيل "أوبن إيه آي" ومساعدها للذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي" في متجر التطبيقات التابع لها. وكتب الملياردير على صفحته عبر منصة إكس "تتصرف آبل بطريقة تجعل من المستحيل على أي شركة ذكاء اصطناعي أخرى غير "أوبن إيه آي" الوصول إلى المركز الأول في متجر التطبيقات، وهو انتهاك واضح لقواعد المنافسة". وأضاف أن شركته "إكس إيه آي" التي طورت مساعد الذكاء الاصطناعي "غروك" ستتخذ "إجراء قانونيا على الفور". وردت شركة "آبل" أن منصتها "آب ستور" App Store "مُنصِفة ولا تحيّز فيها"، مشيرة إلى أنها تُسلّط "الضوء على آلاف التطبيقات من خلال التصنيفات والتوصيات الخوارزمية والاختيارات التحريرية التي يجريها خبراء بناءً على معايير موضوعية. وشدّدت "أبل" أن هدفها هو "توفير اكتشاف آمن للمستخدمين وفرص قيّمة للمطورين، من خلال التعاون مع جهات عدة لزيادة تظهير التطبيقات في فئات دائمة التطور". الخلاف مع دونالد ترامب: من الحليف إلى الخصم في يونيو 2025، نشب خلاف بين ماسك والرئيس السابق دونالد ترامب بعد انتقاد ماسك لسياسات ترامب الاقتصادية، مما دفع ترامب للرد عليه عبر منصته "Truth Social"، مهددًا بقطع الدعم الحكومي لشركات ماسك. هذا التوتر أثر على سمعة ماسك السياسية وأدى إلى تراجع في دعم بعض مؤيديه السابقين . من بين هذه التغيرات، ابتعدت كاي ترامب، حفيدة الرئيس السابق، عن دعم تسلا، حيث ظهرت مؤخرًا بجانب سيارة كاديلاك إسكاليد بدلاً من "Cybertruck" الخاصة بتسلا، مما يعكس تحولًا في ولائها السياسي والشخصي ، وفقا لموقع "ذا ديلي بيست". استراتيجية ماسك: الهجوم أفضل وسيلة للدفاع تجمع هذه المواجهات بين ماسك ومنافسيه الرئيسيين في مجالات الذكاء الاصطناعي والسياسة والتكنولوجيا، مما يعكس استراتيجيته في استخدام الهجوم كوسيلة للدفاع عن مصالحه التجارية والشخصية. بينما يواصل تطوير شركته الخاصة في مجال الذكاء الاصطناعي، "xAI"، يسعى ماسك إلى إعادة تشكيل المشهد التكنولوجي والسياسي لصالحه، رغم التحديات والانتقادات التي يواجهها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store