logo
بتكوين تسجل أعلى مستوى في تاريخها

بتكوين تسجل أعلى مستوى في تاريخها

المدى١٤-٠٧-٢٠٢٥
في موجة صعود تاريخية غير مسبوقة، واصلت العملة المشفرة الأشهر والأكبر في العالم 'بتكوين' تحطيم الأرقام القياسية، لتقفز اليوم متجاوزة مستويات الـ 120 ألف دولار، مسجلة بذلك أعلى سعر في تاريخها.
ويأتي هذا الارتفاع في ظل زخم متزايد على العملات المشفرة وتوقعات متفائلة بشأن مستقبلها، مدفوعة بزخم قوي في صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs) المرتبطة بالعملة المشفرة.
وبلغ سعر أكبر عملة مشفرة من حيث القيمة السوقية ذروته بشكل مؤقت عند 121,249.90 دولارًا، بحسب بيانات منصة Coin Metrics.
ويأتي هذا الارتفاع في أعقاب تدفّقات قياسية شهدتها صناديق بتكوين المتداولة ETF، والتي سجّلت يوم الخميس الماضي أعلى مستوى لها في عام 2025 بقيمة 1.18 مليار دولار.
وبحسب منصة بينانس للعملات المشفرة، يقول المحللون إن اختراق مستوى 120,000 دولار قد يمهد الطريق للوصول إلى مستويات تتراوح بين 135,000 و140,000 دولار.
المتداول بيت بول يظل متفائلاً بقوة، فقد أشار إلى تشابه ما يحدث اليوم مع ارتفاع نوفمبر 2024 الذي شهد زيادة بنسبة 50 بالمئة في الأسعار.
ولفت إلى تدفقات المؤسسات، والتفاؤل في الأوضاع الاقتصادية العامة، ومحفزات قادمة مثل 'أسبوع الكريبتو' في الولايات المتحدة، وشائعات عن احتمال استقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، كعوامل رئيسية لهذا الارتفاع.
وكتب: 'هذا أقوى اختراق أسبوعي منذ أواخر عام 2024'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذهب يستقر مع ترقب المستثمرين لمحادثات تجارية أميركية وقرار المركزي الأوروبي
الذهب يستقر مع ترقب المستثمرين لمحادثات تجارية أميركية وقرار المركزي الأوروبي

الرأي

timeمنذ 4 ساعات

  • الرأي

الذهب يستقر مع ترقب المستثمرين لمحادثات تجارية أميركية وقرار المركزي الأوروبي

لم تشهد أسعار الذهب تغيرا يذكر في المعاملات الآسيوية المبكرة اليوم الاثنين، إذ يترقب المتعاملون المزيد من التطورات في شأن المحادثات التجارية الأميركية وقرار البنك المركزي الأوروبي في شأن سياسته النقدية هذا الأسبوع. وبحلول الساعة 0105 بتوقيت جرينتش، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.1 في المئة إلى 3353.81 دولار للأوقية (الأونصة). واستقرت العقود الأميركية الآجلة للذهب عند 3360.50 دولار للأوقية. يراقب المستثمرون عن كثب التطورات في المفاوضات التجارية عن كثب قبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأميركي دونالد ترامب في الأول من أغسطس آب، إذ لا يزال وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك متفائلا في شأن التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي. ومن المتوقع أن يُبقي البنك المركزي الأوروبي في اجتماعه هذا الأسبوع على أسعار الفائدة ثابتة عند 2.0 في المئة بعد سلسلة من التخفيضات. في الأسبوع الماضي، قال كريستوفر والر المسؤول في مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) إنه لا يزال يعتقد أن البنك المركزي ينبغي أن يخفض أسعار الفائدة في اجتماعه الأسبوع المقبل. ويميل الذهب، الذي غالبا ما يُعتبر ملاذا آمنا في ظل حالة الضبابية الاقتصادية، إلى تحقيق أداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 في المئة إلى 38.24 دولارا للأوقية، وارتفع البلاتين 0.4 في المئة إلى 1427.05 دولار وزاد البلاديوم 0.6 في المئة إلى 1248.50 دولار.

«الوطني للثروات»: الاستثمار طويل الأجل أجدى من محاولة اقتناص الوقت المناسب لدخول السوق
«الوطني للثروات»: الاستثمار طويل الأجل أجدى من محاولة اقتناص الوقت المناسب لدخول السوق

الرأي

timeمنذ 12 ساعات

  • الرأي

«الوطني للثروات»: الاستثمار طويل الأجل أجدى من محاولة اقتناص الوقت المناسب لدخول السوق

- كلما طالت فترة الاستثمار تراجعت احتمالات تحقيق عوائد سلبية - تراكم العوائد المركبة من أبرز المحركات طويلة الأجل لنمو الثروات أشارت شركة الوطني للثروات، إلى أن اعتقاد العديد من المستثمرين أن مفتاح نجاح الاستثمار يكمن في اختيار وقت الدخول الى السوق، عبر اتخاذ القرارات الصحيحة في اللحظة المناسبة، يعد أمراً بالغ الصعوبة، حتى بالنسبة للمحترفين، وينطوي على العديد من المخاطر، معتبرة أنه ينبغي على المستثمرين التركيز على مدة الاستمرار في السوق على المدى الطويل بدلا من محاولة اقتناص الوقت المناسب. استمرارية الاستثمار وذكر أحدث تقارير «الوطني للثروات»، ضمن سلسلة «قيادة الفكرة»، أن نهج «استمرارية الاستثمار» يرتكز على الاحتفاظ بالاستثمارات بغض النظر عن تقلبات الأسعار قصيرة الأجل، مستفيداً من مضاعفات العوائد المركبة والاتجاه الصعودي التاريخي للأسواق على المدى الطويل. ويوفر هذا النهج العديد من المزايا لمستثمري المدى الطويل: 1 - العوائد المركبة: الاحتفاظ بالاستثمارات وإعادة استثمار توزيعات الأرباح، يعززان نمو المحفظة الاستثمارية بشكل ملحوظ. حيث يستفيد المستثمرون على المدى الطويل من مضاعفات العوائد المركبة، التي تتيح للمكاسب أن تنمو وتتراكم بمرور الوقت، متجاوزة بذلك أثر أي تقلبات موقتة قد تشهدها الأسواق. 2 - الحد من المخاطر على المدى الطويل: رغم تقلبات الأسواق على المدى القصير، إلا أن الأداء التاريخي يظهر اتجاهاً تصاعدياً طويل الأجل تدعمه علاوة المخاطر. فكلما طالت فترة الاستثمار، تراجعت احتمالات تحقيق عوائد سلبية. 3 - الحد من تأثير ردات الفعل على القرارات الاستثمارية: الاستثمار طويل الأجل يقلل من احتمالية اتخاذ قرارات عاطفية متسرعة استجابة لتقلبات السوق. ويساعد النهج المنضبط في تجنب ردود الفعل العشوائية مثل البيع بدافع الذعر أثناء التراجعات، أو الاندفاع غير المبرر نحو الشراء في فترات الصعود. مضاعف العوائد المركبة يصنف تقرير «الوطني للثروات»، تراكم العوائد المركبة، من ضمن أبرز المحركات طويلة الأجل لنمو الثروات، فكلما طالت مدة استثمار الأموال، كانت مضاعفات العوائد المركبة المحتملة أكبر. ووصف ألبرت أينشتاين الفائدة المركبة بأنها «الأعجوبة الثامنة في العالم»، قائلاً: «من يفهمها، يكسبها، ومن لا يفهمها، يدفعها». ولتوضيح قوة العوائد المركبة، والمخاطر المرتبطة بمحاولة اختيار الوقت الأمثل للاستثمار أو التخارج من السوق، من المفيد النظر إلى العائد طويل الأجل لمؤشر مثل «ستاندرد أند بورز 500». فعلى سبيل المثال، كان من الممكن أن تبلغ قيمة 1000 دولار مستثمرة بشكل متواصل في المؤشر قبل 20 عاماً، نحو 7320 دولاراً بنهاية مايو 2025. أما إذا استثنينا أفضل 10 أيام للمؤشر خلال العشرين سنة الماضية من حساب العائد، فستنخفض قيمة الاستثمار حالياً إلى نحو 3257 دولاراً فقط. إستراتيجية محفوفة بالمخاطر ويعدد التقرير التحديات المرتبطة بإستراتيجية اقتناص الوقت المناسب للاستثمار، ما يجعل هذا النهج محفوفاً بالمخاطر، كما يلي: 1 - صعوبة التنبؤ بتحركات السوق بدقة: من الصعب جداً التنبؤ بتقلبات الأسواق على المدى القصير، نظراً لاعتمادها على عوامل غير متوقعة مثل الأزمات الجيوسياسية، والبيانات الاقتصادية الدورية، وتقلبات توقعات المستثمرين. 2 - اتخاذ قرارات انفعالية: يتأثر العديد من المستثمرين بعوامل مثل الخوف والطمع، حيث يميلون إلى الشراء عندما تسود أجواء الاستقرار، والبيع عند ارتفاع مستويات التقلب. وغالباً ما يؤدي هذا السلوك إلى الاتجاه نحو الشراء عند مستويات مرتفعة والبيع عند مستويات منخفضة، ما يضر بقيمة المحفظة. كما أن تفويت عدد محدود من أفضل أيام الأداء في السوق قد يؤدي إلى انخفاض كبير في العوائد طويلة الأجل. 3 - تكلفة الفرصة الاستثمارية: البقاء خارج السوق انتظاراً لما يُعتقد أنه التوقيت «المثالي» للاستثمار، يعني التفريط في فرص تحقيق مكاسب ناتجة عن ارتفاع أسعار الأسهم وتوزيعات الأرباح، ما قد ينعكس سلباً على النمو طويل الأجل للمحفظة. 4 - زيادة تكاليف التداول والضرائب: يؤدي التداول المتكرر بيعاً وشراءً إلى زيادة رسوم المعاملات، إضافة إلى احتمال التعرض للضرائب على الأرباح الرأسمالية المحققة، وكلاهما يساهم في تقليص صافي العوائد المحققة من الاستثمار. أدلة تدعم البقاء ويسوق التقرير أمثلة تاريخية، أظهرت أسواق الأسهم قدرة قوية على تحقيق عوائد إيجابية على المدى الطويل، رغم التقلبات قصيرة الأجل. فخلال الأزمة المالية العالمية 2008، تراجعت الأسواق بنحو 50 في المئة، لكنها تمكنت من التعافي وتحقيق مستويات قياسية جديدة خلال بضع سنوات. وبالمثل، بعد الانخفاض الحاد الناتج عن انهيار الأسواق أثناء جائحة «كوفيد-19» 2020، شهدت الأسواق انتعاشاً سريعاً خلال أشهر قليلة. وتؤكد الأمثلة أن المستثمرين الذين التزموا بالاستثمار طويل الأجل، تمكنوا من الاستفادة من فترات التعافي القوي بعد الأزمات. ويضيف تقرير «الوطني للثروات»، أنه رغم وصول متوسط الانخفاضات السنوية خلال الفترة إلى نحو 15 في المئة، كان معدل العوائد السنوية إيجابيا في 28 سنة من السنوات الأربعين، ما يدعم فرضية أن الاستمرار في الاستثمار ساعد المستثمرين على التعافي من الانخفاضات قصيرة الأجل. الاستمرارية وتنويع المخاطر ويعتبر التقرير أن محاولة التنبؤ بتحركات السوق قصيرة الأجل مهمة بالغة الصعوبة. لذلك، يعد النهج الأمثل هو الاستمرار في الاستثمار بشكل منتظم على فترات زمنية محددة، باستخدام إستراتيجية متوسط تكلفة الدولار (Dollar-Cost Averaging)، ما يساهم في الحد من مخاطر ضخ مبالغ كبيرة بتوقيت غير مناسب. إذ أن المستثمرين عادة ما يتلقون نصحاً بالحفاظ على تنويع المحفظة عبر فئات الأصول المختلفة مثل الأسهم، والسندات، والاستثمارات البديلة، بما يحد من التعرض للتقلبات في أي فئة منها. الاعتبارات الرئيسية ويخلص التقرير إلى أن التنبؤ الدقيق والمستمر بتحركات الأسعار يعد أمراً بالغ الصعوبة، ويرتبط بمخاطر كبيرة قد تكون ناتجة عن اتخاذ قرارات انفعالية، حيث إن الاعتبارات الرئيسية: • مضاعفات العوائد المركبة تعد حافزاً قوياً لتفضيل «البقاء في السوق» على محاولة «توقيت السوق». • الأدلة التاريخية تؤكد بوضوح، أن الحفاظ على المراكز الاستثمارية على المدى البعيد، غالباً ما يؤدي إلى نتائج إيجابية. • نجاح الاستثمار لا يتطلب توقيتاً مثالياً، بل يعتمد على الصبر، والانضباط، وطول فترة الاستثمار. بيان إخلاء المسؤولية المعلومات والآراء الواردة في التقرير، تم الحصول عليها أو استخلاصها من مصادر تعتقد شركة الوطني للاستثمار (الوطني للثروات) بأنها موثوقة دون أن تقوم بالتحقق من دقة أو اكتمال تلك المصادر بشكل مستقل. وبرأي «الوطني للثروات» أن المعلومات والآراء الواردة في هذا التقرير صحيحة وكاملة؛ إلا أن «الوطني للثروات» لا تقدم أي تعهدات أو ضمانات، صريحة كانت أم ضمنية، في شأن دقة أو اكتمال المحتوى. وقد تتوافر معلومات إضافية عند الطلب. ولا تتحمل «الوطني للثروات» مسؤولية عن أي خسارة مباشرة أو غير مباشرة أو تبعية ناتجة عن استخدام المحتوى. ولا يجوز اعتبار هذا التقرير مشورة استثمارية أو قانونية أو محاسبية أو ضريبية، كما لا يجوز اعتباره تعهداً بأن أي استثمار أو إستراتيجية هي مناسبة أو ملائمة لظروفكم الخاصة، ولا يجوز اعتباره توصية شخصية لكم. كما لا يصح الاعتماد على هذا التقرير كبديل عن القيام بتقدير وحكم مستقل. بالإضافة إلى ذلك، فإن «الوطني للثروات» ربما قد تكون أصدرت، وقد تصدر في المستقبل، تقارير أخرى لا تتفق مع المعلومات الواردة في هذا التقرير وتصل إلى نتائج نهائية مختلفة عن تلك المعلومات الواردة في هذا التقرير. وتعكس تلك التقارير افتراضات ورؤى وطرق تحليلية مختلفة للمحللين الذين قاموا بإعدادها، ولا تلتزم «الوطني للثروات» بضمان لفت نظركم إلى تلك التقارير الأخرى. وقد تنخفض قيمة أي استثمار أو دخل وقد ترتفع، كما قد لا تستردون كامل المبلغ المستثمر. وينبغي ألا يؤخذ الأداء السابق كمؤشر أو ضمان للأداء المستقبلي، ولم يتم تقديم أي تعهد أو ضمان، ضمنياً كان أم صريحاً، في شأن الأداء المستقبلي. كما أن المعلومات والآراء والتقديرات الواردة في هذا التقرير تعكس تقديراً وحكماً في التاريخ الأصلي لنشر التقرير من قبل الوطني للثروات، وتخضع تلك المعلومات والآراء والتقديرات للتغيير دون إشعار. هذا المحتوى مقدم لأغراض التداول والترويج العام فقط. لم يتم إغفال أي معلومات ضرورية خاصة بمحتوى هذا المستند.

2.8 مليار دولار ارتفاعاً بحيازة الكويت من السندات الأميركية بشهر
2.8 مليار دولار ارتفاعاً بحيازة الكويت من السندات الأميركية بشهر

الرأي

timeمنذ 12 ساعات

  • الرأي

2.8 مليار دولار ارتفاعاً بحيازة الكويت من السندات الأميركية بشهر

سجلت حيازة الكويت من سندات الخزانة الأميركية بختام مايو الماضي 57.02 مليار دولار، مقابل 46.2 مليار بالشهر ذاته من عام 2024، وفق التقرير الشهري الصادر عن وزارة الخزانة الأميركية. وتأتي بذلك حيازة الكويت عند مستوى قياسي جديد، علماً بأن آخر بيانات متوافرة كانت عن يناير 2020 وكانت حيازتها حينها بقيمة 41.94 مليار دولار، وخلال تلك الفترة تخطت حاجز الـ50 ملياراً لنحو 13 مرة فقط. واستناداً إلى البيانات المتوافرة، فقد جاءت حيازة الكويت في مايو الماضي أعلى بنحو 5.16 % أو 2.8 مليار دولار عن قيمتها في الشهر السابق له البالغة 54.22 مليار، وأعلى بنحو 13.27 % أو 6.68 مليار عن مستواها في ختام 2024 البالغ 50.34 مليار. وتوزعت حيازة الكويت من سندات الخزانة في مايو 2025 بين 55.49 مليار دولار سندات طويلة الأجل، و1.53 مليار سندات قصيرة الأجل. وأظهر التقرير أن المملكة العربية السعودية واصلت الحفاظ على المركز الأول عربياً، بحيازة سندات الخزانة الأميركية والسابع عشر عالمياً بقيمة 127.7 مليار دولار، فيما تصدرت اليابان دول العالم باقتناصها سندات خزانة أميركية بـ1.14 تريليون. وبشكل عام، بلغت سندات الخزانة الأميركية في ختام مايو 2025 نحو 9.05 تريليون دولار، بزيادة 11.19 % عن مستواها بالشهر نفسه من العام السابق البالغ 8.13 تريليون، كما نمت 0.44 % شهرياً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store