
الذهب يستقر مع ترقب المستثمرين لمحادثات تجارية أميركية وقرار المركزي الأوروبي
وبحلول الساعة 0105 بتوقيت جرينتش، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.1 في المئة إلى 3353.81 دولار للأوقية (الأونصة). واستقرت العقود الأميركية الآجلة للذهب عند 3360.50 دولار للأوقية.
يراقب المستثمرون عن كثب التطورات في المفاوضات التجارية عن كثب قبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأميركي دونالد ترامب في الأول من أغسطس آب، إذ لا يزال وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك متفائلا في شأن التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي.
ومن المتوقع أن يُبقي البنك المركزي الأوروبي في اجتماعه هذا الأسبوع على أسعار الفائدة ثابتة عند 2.0 في المئة بعد سلسلة من التخفيضات.
في الأسبوع الماضي، قال كريستوفر والر المسؤول في مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) إنه لا يزال يعتقد أن البنك المركزي ينبغي أن يخفض أسعار الفائدة في اجتماعه الأسبوع المقبل.
ويميل الذهب، الذي غالبا ما يُعتبر ملاذا آمنا في ظل حالة الضبابية الاقتصادية، إلى تحقيق أداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 في المئة إلى 38.24 دولارا للأوقية، وارتفع البلاتين 0.4 في المئة إلى 1427.05 دولار وزاد البلاديوم 0.6 في المئة إلى 1248.50 دولار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصريين في الكويت
منذ ساعة واحدة
- المصريين في الكويت
خبراء: أسواق العالم على موعد مع أسبوع ملىء بالأحداث الاقتصادية
توقع خبراء ماليون دوليون أن تعيش أسواق المال العالمية أسبوعا مليئا بالأحداث والبيانات الاقتصادية ونتائج أرباح العديد من الشركات الكبرى، وهو ما زاد من احتمالية أن يواجه المستثمرون أيام تداول محفوفة بالمخاطر ما يجعلهم على أهبة الاستعداد لأي مفاجآت. وقال جيمس سانت أوبين كبير مسئولي الاستثمار في شركة 'أوشن بارك لإدارة الأصول' بولاية كاليفورنيا، في تقرير نشرته وكالة 'ماركت ووتش' العالمية، إن أسواق الأسهم العالمية ستشهد أسبوعا حافلا بأرباح الشركات، واجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (البنك المركزي) وبنك اليابان المركزي، والبيانات الاقتصادية بشأن الوظائف في الولايات المتحدة، فضلا عن ترقب ما سيحدث في الأول من أغسطس المقبل وهو الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لاتخاذ قراره بشأن فرض الرسوم الجمركية. وأضاف أن الارتفاعات المتتالية التي شهدتها أسواق الأسهم العالمية خلال الأسبوع الماضي قد تتأثر سلبا خلال تعاملات هذا الأسبوع، التي ستبدأ غدا الإثنين، وذلك بعد أن قفزت أسهم أكبر الشركات الأمريكية إلى مستويات لم تشهدها منذ عام 2021، مشيرا إلى أنه حتى الشركات الأصغر حجما وغير المربحة حققت مكاسب كبيرة مؤخرا. وأشار إلى أن هناك حالة من القلق تسود بين المستثمرين خوفا من أن تشهد الأسواق موجة بيع كبيرة خلال تداولات هذا الأسبوع، واصفا الحالة المتوقعة للأسواق بأنها تشبه 'سير المستثمرين على حبل مشدود محفوف بمخاطر محتملة بسبب سلسلة من الأحداث الاقتصادية المرتقبة'. وفيما يخص النتائج المالية للشركات، قال أوبين إن الموسم الحالي للإعلان عن أرباح الشركات شهد بداية قوية حيث فاقت الأرباح توقعات الخبراء، وذلك رغم أن أغلب التكهنات كانت بتراجع النتائج المالية للشركات، مشيرا إلى أنه من المقرر أن تعلن 163 شركة مدرجة في مؤشر 'ستاندرد أند بورز 500' في بورصة وول ستريت عن أرباحها خلال هذا الأسبوع. ومن جانبه، قال ديفيد بيانكو رئيس قسم الاستثمار في الأمريكتين لدى مجموعة DWS لإدارة الأصول، 'أعتقد أن تشهد أرباح الشركات تباطؤا ملحوظا بسبب تأثير فرض الرسوم الجمركية الأمريكية وهو ما سيظهر جليا على هامش ربح الشركات وبخاصة في النصف الثاني من العام الحالي'. وأشار بيانكو إلى أن البيت الأبيض أعلن عن عدد من الاتفاقيات التجارية في الأيام الأخيرة، بما في ذلك اتفاقيات مع اليابان والفلبين وإندونيسيا، ولكن لم يتم التوصل بعد إلى اتفاقات مع بعض أكبر الشركاء التجاريين للولايات المتحدة الأمريكية، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي وكندا والمكسيك، وهو ما يمثل الخطر الأكبر على الأسواق. وأوضح أنه من المقرر صدور سلسلة من البيانات الاقتصادية الأمريكية الأسبوع المقبل، ومنها قراءات مؤشر أسعار الإنفاق الاستهلاكي الشخصي وهو مقياس التضخم المفضل لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي، وكذلك قراءة مؤشر ISM الصناعي لشهر يوليو الجاري. وأشار إلى أن التركيز الرئيسي للمستثمرين سيكون على عدد من تقارير سوق العمل، وسط توقعات بأن يظهر تقرير الوظائف يوم الجمعة القادم توفير 102 ألف وظيفة جديدة خلال يوليو الحالي. المصدر: وكالة أنباء الشرق الأوسط Leave a Comment


المدى
منذ ساعة واحدة
- المدى
سامسونغ تفوز بأكبر طلبية شرائح إلكترونية في تاريخها
تمكنت سامسونغ من الحصول على طلبية أشباه موصلات بقيمة 22.8 تريليون وون (16.5 مليار دولار) من عميل رئيسي لم يكشف عنه، مما يمثل أكبر طلبية شرائح إلكترونية تفوز بها الشركة على الإطلاق، بحسب ما ذكرته وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية الاثنين. وكشفت الشركة عملاق التكنولوجيا الكورية الجنوبية في بيان دوري أن عقد تصنيع الرقائق هذا من المقرر أن يكتمل بحلول 31 كانون الاول 2033. ولم تكشف سامسونغ عن هوية العميل أو تفاصيل الصفقة، مشيرة إلى سرية العمل. لكن وكالة بلومبرغ نيوز كانت قد قالت إن الصفقة لصالح شركة تسلا التابعة لإيلون ماسك. وأكد إيلون ماسك رئيس شركة تيسلا، على إكس، تقرير بلومبرغ نيوز، بأن الخطة هي إنشاء مصنع في تايلور بولاية تكساس لإنتاج شريحة AI6 من الجيل التالي من تسلا. وستمثل هذه الطلبية حوالي 7.6 بالمئة من إجمالي إيرادات سامسونغ العام الماضي وستكون أكبر عقد لتصنيع الشرائح تفوز به الشركة على الإطلاق. ومن المتوقع أن توفر هذه الصفقة دفعة كبيرة لقسم تصنيع الرقائق في سامسونغ، والذي تخلف عن الرائدة في الصناعة شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات، وفقا ليونهاب. وعقب الإعلان، سجل سهم سامسونغ ارتفاعا بنسبة 5 بالمئة، لتصل إلى أعلى مستوياتها منذ ايلول.


المدى
منذ ساعة واحدة
- المدى
راكب كاد يفجر طائرة بسبب ترامب!
قالت صحيفة The Sun البريطانية، إن طائرة تابعة لشركة EasyJet اضطرت للهبوط في مدينة غلاسكو الاسكتلندية بسبب تصرف خطير من جانب أحد ركابها. ووفقا للصحيفة، هدد راكب يبلغ من العمر 41 عاما، بتفجير قنبلة من أجل إرسال 'رسالة' إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وبحسب الصحيفة، حاول الراكب بهذا الشكل الإعراب عن عدم رضاه عن سياسات الرئيس الأمريكي، ورغب بهذه الطريقة إرسال نوع من 'الرسالة' إليه. ونقلت الصحيفة ما قاله الرجل عند اعتقاله: 'أردت أن أرسل رسالة إلى ترامب… إنه في اسكتلندا'. ويؤكد شهود عيان أن الرجل المذكور، أعلن بصوت عال عن نواياه وهدد بوجود قنبلة بحوزته، في محاولة لترهيب ركاب الطائرة وطاقمها. وأثارت التصرفات العدوانية من جانب الراكب المذكور تجاه المضيفات استياء الركاب الآخرين الذين تغلبوا على حالة الذعر، وقام 3 منهم بالسيطرةعلى الراكب المشاغب وانتظروا الشرطة لتسليمه للقضاء. وقال متحدث باسم شركة الطيران: 'استقبلت الشرطة الرحلة EZY609 المتجهة من لوتون إلى غلاسكو لدى وصولها إلى غلاسكو هذا الصباح. وصعد رجال الشرطة إلى الطائرة وأخرجوا الراكب بسبب سلوكه على متن الطائرة'. ووفقا له لم يتضرر أحد على متن الطائرة خلال الحادث. وقد باشرت الشرطة بالتحقيق. وتبين لاحقا أن المشاغب، يحمل الجنسية الهندية ويعيش في بريطانيا كلاجئ.