
43 قتيلا في فيضانات تكساس.. وفرق الإنقاذ تبحث عن مفقودين
وأفاد مسؤولون بارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات في تكساس إلى 43 بينهم 15 طفلا.
في وقت سابق، أعلن ليثا أنه "حتى الآن أجلينا أكثر من 850 شخصا غير مصاب وثمانية جرحى".
البحث عن ناجين
وقال حاكم ولاية تكساس غريغ أبوت في مؤتمر صحافي إنه سيوسع نطاق حالة الكارثة في الولاية وسيطلب موارد فدرالية إضافية من الرئيس دونالد ترامب.
وقال رئيس إدارة الطوارئ في تكساس نيم كيد إن أطقم الإنقاذ الجوية والبرية والمائية تقوم بعمليات تمشيط على طول نهر غوادلوبي بحثا عن ناجين وجثث القتلى.
وأضاف "سنواصل البحث حتى يتم العثور على جميع المفقودين".
أمطار غزيرة
بدأت الفيضانات الجمعة مع هطول أمطار غزيرة، ما تسبب في ارتفاع منسوب نهر غوادلوبي بمقدار ثمانية أمتار خلال 45 دقيقة.
وحذّرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية من أن المزيد من الأمطار متوقعة، وأن "الجريان المفرط قد يؤدي إلى فيضان الأنهار والخلجان والجداول وغيرها من المناطق المنخفضة والمعرضة للفيضانات".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- صحيفة سبق
حرس الحدود بمنطقة تبوك ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
أنقذت فرق البحث والإنقاذ بحرس الحدود في حقل بمنطقة تبوك مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة، وتم تقديم المساعدة اللازمة له ونقله إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية. وأهابت المديرية العامة لحرس الحدود بالمتنزهين أخذ الحيطة والحذر واتباع إرشادات وتعليمات السلامة البحرية، والسباحة في الأماكن المخصصة لها، والاتصال بالرقمين (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، و(994) في بقية مناطق المملكة لطلب المساعدة في الحالات الطارئة، وستعامل جميع البلاغات بسرية تامة دون أدنى مسؤولية على المبلّغ.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
مذكرة رسمية بشأن «قضية إبستين»: لا «قائمة عملاء» وتأكيد انتحاره
لم تجد المراجعة التي أمرت بها وزارة العدل الأميركية ومكتب التحقيقات الفيدرالي أي دليل على أن جيفري إبستين كان يحتفظ بـ«قائمة عملاء» لشركائه الذين ابتزهم أو تآمر معهم لإيذاء عشرات النساء، وفقاً لمذكرة جديدة اطلعت عليها شبكة «إيه بي سي نيوز». وأصدرت الوزارة أيضاً ساعات من اللقطات، التي يقول المسؤولون إنها تؤكد وفاة إبستين منتحراً في أثناء احتجازه في زنزانته في سجن بمانهاتن عام 2019، وهو ما يتناقض مع نظريات المؤامرة التي لطالما تبناها أو نشرها حلفاء الرئيس ترمب وآخرون. ومن المرجح أن تثير المذكرة غضباً بين أولئك الذين زعموا أن شركاء إبستين المعروفين من الشخصيات رفيعة المستوى يمكن أن يكونوا متورطين في جرائمه. ووفقاً لمراجعة مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل، لا يُتوقع توجيه مزيد من الاتهامات، حيث إن المحققين «لم يكشفوا عن أدلة يمكن أن تؤسس لتحقيق ضد أطراف ثالثة غير متهمة». كانت المدعية العامة بام بوندي قد وعدت، في وقت سابق، بالإفراج عن عشرات السجلات المرتبطة بالتحقيقات الفيدرالية في قضية إبستين، على الرغم من أنها ادّعت في المقابلات الأخيرة أن التأخير يُعزى إلى «عشرات الآلاف» من مقاطع الفيديو التي بحوزة مكتب التحقيقات الفيدرالي والتي تُظهر مواد إباحية محتملة لقاصرين. وفي أواخر فبراير (شباط)، وزَّعت بوندي مجلدات تحتوي على ملفات قضية إبستين على مؤيدين لترمب في البيت الأبيض، وهي ملفات لم تتضمن في النهاية سوى القليل من المعلومات الجديدة. وكما ذكرت شبكة «إيه بي سي نيوز» في ذلك الوقت، باغتت هذه الخطوة مسؤولي البيت الأبيض وأثارت غضب بعض مؤيدي الرئيس، الذين كانوا قد وعدوا بأن مزيداً من التفاصيل سيتم الإعلان عنه. وواجهت بوندي انتقادات متزايدة من بعض مؤيدي ترمب بسبب التأخير في الإفراج عن السجلات. كانت ملفات إبستين لسنوات موضع تكهنات ونظريات مؤامرة واسعة النطاق بأن الحكومة كانت تتستر على معلومات و«قائمة عملاء» مفترضة لحماية رجال أعمال وسياسيين بارزين. وقد أخبرت مصادر متعددة شبكة «إيه بي سي نيوز» أنه لم تظهر مثل هذه القائمة على الإطلاق. وفي تفسير تصميمهم على عدم نشر مزيد من السجلات من التحقيق، تنص مذكرة وزارة العدل على أن إحدى «أعلى أولويات الحكومة هي مكافحة استغلال الأطفال وتحقيق العدالة للضحايا»، وتضيف: «إن تكرار نظريات لا أساس لها من الصحة حول إبستين لا يخدم أياً من هاتين الغايتين». كان الرئيس ترمب والبيت الأبيض قد تعرضا لتساؤلات في الأشهر الأخيرة حول توقيت نشر «الدفعة» التالية من الوثائق التي وعدت بها بوندي سابقاً. وقال ترمب، في المكتب البيضاوي، في 22 أبريل (نيسان)، إنه لم يكن على علم بموعد نشر ملفات إبستين، وأكد: «لا أعلم. سأتحدث إلى المدعي العام بشأن ذلك». ونشر الملياردير إيلون ماسك، في خضمّ خلافه العلني مع ترمب في أعقاب رحيله من الإدارة الشهر الماضي، منشوراً على منصة «إكس» ادعى فيه أن التأخير في نشر ملفات إبستين كان بسبب ظهور اسم ترمب فيها. وكتب ماسك: «حان الوقت لإلقاء القنبلة الكبيرة: اسم (ترمب) موجود في ملفات إبستين. هذا هو السبب الحقيقي وراء عدم نشرها على الملأ. طاب يومك يا دي جاي تي»، كان هذا المنشور من بين عدة منشورات تنتقد ترمب قام ماسك بحذفها لاحقاً من حسابه. وبعد فترة وجيزة نفى ترمب ادعاءات ماسك في مقابلة مع شبكة «إن بي سي نيوز» قائلاً: «هذه أخبار متداولة منذ سنوات. حتى محامي إبستين قال إنه لا علاقة لي بالأمر. وكما تعلمون، لم أكن على علاقة ودية مع إبستين لمدة 18 عاماً على الأرجح قبل وفاته. لم أكن ودوداً معه على الإطلاق». وفي محادثات خاصة متوترة، كانت بوندي قد ضغطت، في وقت سابق، على مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل، لمراجعة المعلومات التي لا تزال سرية من القضية التي تورط فيها أحد أكثر مجرمي الاتجار الجنسي شهرة في التاريخ الحديث، حسبما قالت مصادر لشبكة «إيه بي سي نيوز». وأضافت المصادر أنه تم تجنيد ما يصل إلى ألف عميل من عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي، الذين يركز كثير منهم عادةً على مسائل الأمن القومي، للمساعدة في هذا الجهد.


الوئام
منذ 12 ساعات
- الوئام
حصيلة كارثية جديدة لضحايا فيضانات تكساس الأمريكية
أعلنت السلطات في ولاية تكساس الأمريكية، يوم الأحد، ارتفاع عدد ضحايا الفيضانات العنيفة التي ضربت وسط الولاية إلى 78 قتيلاً، بينهم 28 طفلاً، في واحدة من أسوأ الكوارث الطبيعية التي شهدتها المنطقة في السنوات الأخيرة. وقال قائد شرطة مقاطعة 'كير' لاري ليثا، وهي المنطقة الأكثر تضرراً من الفيضانات، إن المقاطعة وحدها سجلت 68 وفاة، بينما أشار حاكم الولاية، غريغ أبوت، في مؤتمر صحفي، إلى تسجيل 10 وفيات إضافية في المقاطعات المجاورة. ولا تزال فرق الإنقاذ تبحث عن 11 فتاة وأحد المرشدين من مخيم 'كامب ميستيك' الصيفي، الواقع قرب نهر غوادالوبي الذي فاض بشكل مفاجئ بعد أمطار غزيرة هطلت يوم الجمعة بالتزامن مع عطلة عيد الاستقلال. وتمكنت فرق الإنقاذ من إجلاء أكثر من 850 شخصاً حتى الآن، بعضهم كان يتشبث بالأشجار، بعدما تسببت عاصفة مفاجئة في تساقط نحو 38 سنتيمتراً من الأمطار في منطقة 'هيل كونتري'، الواقعة على بُعد حوالي 140 كيلومتراً شمال غرب مدينة سان أنطونيو. وفي سياق متصل، صرّحت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، التي تشرف أيضاً على الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، أن التحذير الذي صدر من الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية قبل يوم واحد من الكارثة صنّف الخطر بأنه 'من الدرجة المتوسطة'، دون التنبؤ الدقيق بكمية الأمطار الغزيرة التي هطلت فعلياً. وفي ظل تصاعد حجم الكارثة، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب توقيعه إعلان 'كارثة كبرى' لمقاطعة كير، عبر منصة 'تروث سوشيال'، مؤكداً أن هذا الإجراء يهدف إلى تسريع وصول الدعم الفيدرالي للمستجيبين الأوائل. وقال ترامب: 'لقد فقدنا أرواحاً كثيرة، ولا يزال كثيرون في عداد المفقودين. إننا نواجه مأساة لا توصف'. وأكد أن إدارته تنسق بشكل وثيق مع السلطات المحلية، مشيداً بدور فرق الإنقاذ وخفر السواحل الذين تمكنوا من إنقاذ المئات من السكان المحاصرين. وأشار إلى تواجد وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم على الأرض برفقة الحاكم أبوت، مضيفاً: 'بارك الله في هذه العائلات، وبارك الله تكساس'.