
روسيا تحيي الذكرى الـ80 للنصر بعرض عسكري ضخم
أكَّد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الشعب الروسي كله يدعم العملية العسكرية في أوكرانيا ويفخر ببطولات جنوده.وشدد بوتين، خلال العرض العسكري في موسكو لمناسبة ذكرى النصر على النازية، على أن "روسيا تعتمد على وحدتها في الحرب والسلم للوصول إلى أهدافها الاستراتيجية باسم روسيا العظيمة ولمصلحتها".وأشار إلى أن "عيد النصر" هو أهم الأعياد في روسيا، وقدّر عالياً "الإسهام في النصر المشترك للشعب الصيني الصديق"، وقدّر أيضاً "عالياً إسهام حلفاء روسيا في تحقيق النصر، مشيراً إلى أن "الهزيمة الكاملة للنازية تحققت بفضل الجهود المشتركة للعديد من البلدان".وأكد أن "روسيا ستبقى دائماً سداً منيعاً في وجه النازية، وستواجه كل من يحاول تغيير التاريخ.. الحقيقة والعدالة في صفنا وإلى جانبنا".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
الكرملين: لم نتفق بعد على مكان انعقاد الجولات المقبلة مع أوكرانيا
أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن موسكو وكييف لم تتفقا بعد على مكان انعقاد الجولات المقبلة من المحادثات. وأشار بيكسوف، رداً على سؤال لوكالة "تاس"، إلى أن هذا القرار لا يمكن أن يتخذه طرف واحد، بل يتطلب موافقة الطرفين". وأضاف: "عندما يحين الوقت، سيُتخذ هذا القرار تلقائياً". اليوم 14:55 اليوم 14:28 ورجح دبلوماسيين من الاتحاد الأوروبي، بحسب وكالة "بلومبرغ"، أن الجولة الثانية من المحادثات المباشرة بين الطرفين قد تُعقد الأسبوع المقبل. ووفقاً للوكالة، يُناقش الفاتيكان كمكان محتمل للمحادثات، إلا أن مسؤولين أوروبيين أفادوا بعدم وجود اتفاقات واضحة بشأن مكان الاجتماع بين الوفود. ويتواصل ممثلون أميركيون مع الجانب الأوكراني للتحضير للجولة المقبلة من المفاوضات مع روسيا. وأوضحت مصادر بلومبرغ أيضاً أن واشنطن تُشير إلى موسكو بأنها تُفضل عدم المشاركة في اجتماع جديد مع الممثلين الروس الذين اتخذوا موقفاً تفاوضياً صارماً ضد كييف. ولفتت إلى أن روسيا تعتبر إسطنبول المكان المثالي لمواصلة المفاوضات. وكان الكرملين قد أشار منذ أيام إلى أن موسكو وكييف تواجهان "اتصالات معقدة" لصياغة مذكرة سلام ووقف إطلاق نار. ويوم الجمعة الماضي، انطلقت الاجتماعات الثلاثية بين روسيا وأوكرانيا في تركيا، للمرّة الأولى منذ العام 2022، بناءً على اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
هنغاريا تتوعّد بعرقلة حظر الطاقة الروسية.. والاتحاد الأوروبي يبحث حرمانها من التصويت
أعلن رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان أنّ بلاده ستعارض بشدة اقتراح المفوضية الأوروبية، القاضي بفرض حظر شامل على إمدادات الطاقة الروسية إلى دول الاتحاد الأوروبي، وذلك في تصعيد جديد للخلافات بين بودابست وبروكسل. وقال أوربان، في مقابلة مع إذاعة "كوشوت"، إن المقترح الأوروبي لحظر إمدادات الطاقة الروسية ابتداءً من نهاية 2027 "سيؤدي إلى زيادة فاتورة الطاقة في هنغاريا بمقدار 2 مليار يورو سنوياً، وسيُحدث ارتفاعاً حاداً في تكاليف السكن والخدمات العامة". وشدد رئيس الوزراء على ضرورة أن تكون بودابست "حذرة وحازمة" خلال محادثات بروكسل في معارضة القرار. وأكد أن بلاده ستطعن في المقترحات الأوروبية قانونياً، لأنها "تتناقض مع قوانين الاتحاد الأوروبي". وأوضح أوربان أن المقترح "يحمل بعداً سياسياً بحتاً لا اقتصادياً"، ويُعد بمثابة عقوبات جماعية لا يمكن فرضها إلا بإجماع جميع الدول الأعضاء في الاتحاد، وهو ما يمنح هنغاريا حق النقض (الفيتو) على هذا القرار. وأضاف: "لا ينبغي أن نسمح بفرض عقوبات على الطاقة الروسية أو تطبيق هذه العقوبات على هنغاريا". اليوم 15:01 اليوم 08:51 هذا ورأى أوربان أن الخطة الأوروبية تعكس سياسة قادة عدد من دول الاتحاد، مثل ألمانيا وجمهورية التشيك، والتي بحسب قوله، "تدفع نحو رفع أسعار الطاقة بدلاً من خفضها"، مضيفاً: "إنهم يريدون الإضرار بروسيا، ولذلك فإن حظر البضائع الروسية وتقديم المساعدات لأوكرانيا أهم بالنسبة لهم من ازدهار عائلاتنا وأعمالنا التجارية". وأضاف أن هنغاريا "تتبنى وجهة نظر معارضة"، وتواصل الدفاع عنها في اجتماعات الاتحاد الأوروبي في بروكسل. وفي تطور موازٍ، أعلن المجلس الأوروبي أنه سيعقد في 27 أيار/مايو الجاري جلسة استماع لبحث مسألة حرمان هنغاريا من حق التصويت في مؤسسات الاتحاد، وذلك في إطار المادة 7 من معاهدة الاتحاد الأوروبي، وفقاً لما ورد في جدول أعماله المنشور على موقعه الرسمي. وجاء في بيان المجلس: "سيعقد الوزراء الجلسة الثامنة للاستماع إلى هنغاريا ضمن إجراءات المادة 7 التي فُعّلت بناءً على اقتراح معلل قدّمه البرلمان الأوروبي في أيلول/سبتمبر 2018". وتسمح المادة 7 بتعليق بعض حقوق الدول الأعضاء، بما في ذلك حق التصويت في المجلس الأوروبي، في حال ثبت أن تصرفات الدولة تتعارض مع القيم الأساسية المشتركة للاتحاد. وكانت الصحيفة البريطانية "فايننشال تايمز" قد كشفت في وقتٍ سابق عن نقاشات داخل الاتحاد الأوروبي بشأن إمكانية معاقبة هنغاريا بسبب استخدامها المتكرر لحق الفيتو، خصوصاً ضد القرارات المتعلقة بروسيا.


LBCI
منذ 3 ساعات
- LBCI
المستشار الألمانيّ طلب الدعم من الرئيس الصينيّ
طلب المستشار الألمانيّ فريدريش ميرتس، الدعم من الرئيس الصينيّ شي جين بينغ، للتوصل لوقف إطلاق النار في الحرب في أوكرانيا، وفق ما أّكد المتحدث باسمه. وقال المتحدث في بيان، بعد اتصال هاتفي بين الزعيمين: "نقل المستشار الاتحاديّ (ميرتس) الجهود المشتركة بين أوروبا والولايات المتحدة الرامية إلى التوصل لوقف إطلاق نار مبكر". ودعا إلى دعم هذه الجهود.