
8 أسئلة حاسمة من وزير الصحة السابق حول حادثة تسمم الميثانول
وجاءت أسئلة الخرابشة على النحو التالي:
هل توجد حالات لأشخاص تناولوا نفس المادة ولم تظهر عليهم أعراض المرض؟
هل توجد حالات تناولت مواد كحولية أخرى غير من نفس المصنع؟
هل تم التحقق من تطابق المادة السامة الموجودة في دم وإفرازات المرضى مع المادة الموجودة في عبوات المشروب المستخدمة؟
هل تم توعية المواطنين بأسماء المواد موضوع البحث ومصدرها، وضرورة الحذر من استخدامها؟
هل تقوم الجهات الصحية والأمنية المختصة بفحص باقي المصانع في المملكة للتحقق من وجود نفس الخلل؟
منذ متى يقوم هذا المصنع المتهم بتصنيع هذه المواد، وما الجديد في عملية التصنيع الذي قد يكون تسبب في هذه الإصابات؟ وهل كان هناك حالات تسمم فردية لم يتم تشخيصها أو الإبلاغ عنها؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 3 أيام
- جو 24
وزير صحة اسبق يوجه 8 اسئلة مفصلية بقضية الخمر المسموم #عاجل
جو 24 : وجه وزير الصحة الاسبق الدكتور سعد الخرابشة، 8 أسئلة للمعنيين حول موضوع حادثة التسمم بمادة الميثانول الكحولي، داعيا فريق الإستقصاء والمعنيين ان يضعوها في أذهانهم أثناء تقييمهم لما حصل. وجاءت اسئلة الخرابشة على النحو الاتي: ٠١ هل تم مقابلة جميع المصابين الأحياء والتأكد أنهم تناولوا نفس المادة الكحولية لنفس المصنع؟ ٠٢ هل هنالك حالات لأشخاص تناولوا نفس المادة ولم يمرضوا؟ ٠٣ هل هنالك حالات مرضية تناولوا مواد كحولية أخرى ليست من نفس المصنع؟ ٠٤ هل تطابق وجود المادة السامة الموجودة في دم وإفرازات المرضى مع المادة الموجودة في عبوات المشروب المستخدمة؟ ٠٥ هل تم توعية المواطنين حول أسماء المواد موضوع البحث ومصدرها وضرورة الحذر من استعمالها؟ ٠٦ هل تقوم الجهات الصحية والأمنية المختصة بالكشف على بقية المصانع في المملكة للتحري عن وجود نفس الخلل فيها؟ ٠٧ منذ متى يقوم هذا المصنع المتهم بتصنيع المواد موضوع البحث وما الذي استجد في عملية التصنيع لإحداث هذه الإصابات، أم أنه كان يحدث حالات تسمم فردية ولا يتم تشخيصها والإبلاغ عنها؟ ٠٨ هل وجود مادة الميثانول بتركيز عالي في المشروب الكحولي كان ناجماً عن سوء في عملية التخمير والتقطير أم تم إضافتها عمداً كنوع من الغش رغم عدم جواز استخدامها صحياً؟ تابعو الأردن 24 على

سرايا الإخبارية
منذ 3 أيام
- سرايا الإخبارية
وزير صحة أسبق يطرح تساؤلات هامة حول حادثة "التسمم بالميثانول" ويدعو إلى تحقيق شامل .. تفاصيل
سرايا - طرح وزير الصحة الأسبق الدكتور سعد الخرابشة، عبر صفحته الشخصية على موقع "فيسبوك"، مجموعة من التساؤلات الموجهة إلى الجهات المعنية بحادثة التسمم الناتجة عن تناول مشروبات كحولية تحتوي على مادة "الميثانول"، داعيًا فرق التحقيق والاستقصاء إلى أخذ هذه الأسئلة بعين الاعتبار خلال تقييمهم لما جرى. وتساءل الخرابشة عمّا إذا كان قد تم مقابلة جميع المصابين الأحياء والتأكد من أنهم تناولوا نفس المادة الكحولية ومن نفس المصنع، كما تساءل: هل توجد حالات لأشخاص تناولوا المادة ذاتها ولم تظهر عليهم أعراض التسمم؟ وهل هناك مصابون تناولوا مشروبات كحولية من مصادر أخرى غير المصنع المعني؟. وتابع بالقول: "هل تم التأكد من تطابق المادة السامة الموجودة في دم وإفرازات المرضى مع المادة الموجودة في عبوات المشروب المستخدمة؟ وهل جرى توعية المواطنين بأسماء المواد المتداولة ومصادرها وضرورة الحذر من استخدامها؟". كما طرح الخرابشة سؤالًا حول ما إذا كانت الجهات الصحية والأمنية المختصة تقوم بالكشف على باقي المصانع في المملكة للتحري عن وجود نفس الخلل فيها، متسائلًا: "منذ متى يعمل هذا المصنع المتهم بإنتاج المواد محل التحقيق؟ وما الذي استجد في عملية التصنيع وتسبب في هذه الإصابات؟ أم أن حالات التسمم كانت تحدث سابقًا بشكل فردي ولم تكن تُشخّص أو يُبلّغ عنها؟". واختتم الخرابشة تساؤلاته بالاستفسار عما إذا كان ارتفاع تركيز مادة الميثانول في المشروب الكحولي ناتجًا عن خلل في عملية التخمير والتقطير، أم أنها أُضيفت عمدًا كنوع من الغش، رغم خطورتها وعدم جواز استخدامها من الناحية الصحية.


صراحة نيوز
منذ 3 أيام
- صراحة نيوز
8 أسئلة حاسمة من وزير الصحة السابق حول حادثة تسمم الميثانول
صراحة نيوز- وجه وزير الصحة السابق الدكتور سعد الخرابشة ثمانية أسئلة هامة للمعنيين بموضوع حادثة التسمم بمادة الميثانول الكحولي، داعياً فريق التحقيق والجهات المختصة إلى أخذها بعين الاعتبار أثناء تقييمهم للحادث. وجاءت أسئلة الخرابشة على النحو التالي: هل توجد حالات لأشخاص تناولوا نفس المادة ولم تظهر عليهم أعراض المرض؟ هل توجد حالات تناولت مواد كحولية أخرى غير من نفس المصنع؟ هل تم التحقق من تطابق المادة السامة الموجودة في دم وإفرازات المرضى مع المادة الموجودة في عبوات المشروب المستخدمة؟ هل تم توعية المواطنين بأسماء المواد موضوع البحث ومصدرها، وضرورة الحذر من استخدامها؟ هل تقوم الجهات الصحية والأمنية المختصة بفحص باقي المصانع في المملكة للتحقق من وجود نفس الخلل؟ منذ متى يقوم هذا المصنع المتهم بتصنيع هذه المواد، وما الجديد في عملية التصنيع الذي قد يكون تسبب في هذه الإصابات؟ وهل كان هناك حالات تسمم فردية لم يتم تشخيصها أو الإبلاغ عنها؟