عاجل/ نتنياهو: "سنسيطر على كامل قطاع غزة"
وقال نتنياهو في مؤتمر صحافي: "إذا كان ثمة خيار لوقف مؤقت لإطلاق النار بهدف الإفراج عن الأسرى، سنكون جاهزين" لذلك، مضيفاً: "هناك 20 أسيراً من المؤكد أنهم أحياء".
بالإضافة إلى ذلك، أعلن نتنياهو أن إسرائيل ستكون مستعدة لوقف الحرب في قطاع غزة حال إطلاق سراح جميع الأسرى المحتجزين، ونزع السلاح في القطاع، ومغادرة حركة حماس أراضي غزة.
في سياق آخر، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي إن إسرائيل ربما قتلت القيادي في حركة حماس محمد السنوار.
كما أعلن نتنياهو أن الجيش الاسرائيلي سيسيطر على "كامل قطاع غزة" بعد انتهاء الهجوم، مشدداً على أن "كل مناطق قطاع غزة ستكون تحت سيطرة أمنية إسرائيلية".
وأضاف: "نوجه ضربات قوية وعنيفة ضد حماس في غزة.. وقواتنا ستتوسع أكثر في غزة".
وأضاف نتنياهو إن على إسرائيل أن "تتجنب أزمة إنسانية" في غزة"لتحتفظ بحرية التحرك"، حسب تعبيره، مضيفاً: "سنسمح بدخول المساعدات الأساسية لغزة.. وقد وضعنا خطة من 3 مراحل لتوزيع المساعدات الأساسية في غزة. كما كشف أن "شركات أميركية ستتولى توزيع المساعدات في غزة تحت حراسة إسرائيلية".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تونس تليغراف
منذ 43 دقائق
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph حاتم الشلي يحذر من تعريض تونس للمساءلة على الساحة الدولية
حذر حاتم الشلي محامي تونسي بباريس ومستشار دفاع بالمحكمة الجنائية الدولية عبر رسالة مفتوحة وجهها اليوم الى رئيسة الحكومة من أن فريق العمل المعني بالاحتجاز التعسفي التابع للأمم المتحدة (GTDA) سيدرج قراره بخصوص المحاميتان عبير موسي وسنية الدهامني ضمن التقرير السنوي للأمم المتحدة ما يجعل القضية رسمية على المستوى الدولي ويعرض تونس لاحقًا لمساءلة محتملة داخل الهيئات الأممية، إذا لم يتم التجاوب مع التوصيات الصادرة. وقال الشلي ' سيُنشر رأي فريق العمل GTDA، الذي يتم تجاهله حاليًا، ضمن التقرير السنوي للأمم المتحدة. وقد وصف بوضوح احتجاز السيدة موسي بأنه تعسفي. ومع انقضاء الآجال القانونية للطعن، فإن عدم الامتثال لهذا الرأي يعرّض بلدنا للمساءلة على الساحة الدولية.' وكان فريق العمل المعني بالاحتجاز التعسفي التابع للأمم المتحدة (GTDA)، التابع للمفوضية السامية لحقوق الإنسان، اعتبر أن احتجاز رئيسة الحزب الدستوري الحر، عبير موسي، يُعد احتجازًا تعسفيًا، وذلك عقب مراجعة قانونية دقيقة لملفها. وكان ذلك خلال جلسته الـ101 التي عُقدت في جنيف بين 11 و15 نوفمبر 2024. وقد نُشر هذا الرأي رسميًا في 27 فيفري 2025 تحت الرقم المرجعي A/HRC/WGAD/2024/61 ورغم أن تونس صادقت على البروتوكول الاختياري للعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية منذ عام 2011، لم تُصدر السلطات التونسية أي رد رسمي على نتائج التحقيق الأممي، مما أثار تساؤلات حول مدى احترام الدولة لالتزاماتها الدولية في مجال حقوق الإنسان. وبخصوص سنية الدهماني فانه حتى تاريخ اليوم، لم يصدر فريق العمل المعني بالاحتجاز التعسفي التابع للأمم المتحدة (GTDA) رأيًا رسميًا يُصنّف احتجاز المحامية والإعلامية التونسية سنية الدهماني كاحتجاز تعسفي. ومع ذلك، فإن منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش قد وصفتا احتجازها بأنه تعسفي، استنادًا إلى انتهاك حقها في حرية التعبير.


تونس تليغراف
منذ 43 دقائق
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph لقاء مثير في البيت الأبيض بين ترامب ورامافوزا
أثار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب جدلًا واسعًا بعد تصريحاته الأخيرة التي هاجم فيها الحكومة الجنوب إفريقية، متهمًا إياها بـ'التمييز العنصري الممنهج' ضد المزارعين البيض، وهو ما اعتبره مراقبون تكريسًا لازدواجية الخطاب الحقوقي في تعاطي ترامب مع القضايا الدولية. لقاء مثير وادعاءات خطيرة في اجتماع رسمي عُقد في البيت الأبيض يوم 21 ماي 2025، عرض ترامب على الرئيس الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا مقاطع فيديو مثيرة للجدل تتضمن تصريحات لشخصيات سياسية بارزة مثل جوليوس ماليما وجاكوب زوما، قال إنها تحرض على العنف ضد البيض، وخاصة المزارعين. واصفًا الوضع في جنوب إفريقيا بـ'إبادة جماعية بيضاء'. وقد نفت الرئاسة الجنوب إفريقية هذه الادعاءات بشكل قاطع، معتبرة أن ما يتم تداوله يدخل في إطار حملات التضليل التي تهدف إلى تشويه صورة الحكومة والإصلاحات الجارية في البلاد. تجميد المساعدات… والضغط السياسي وكان ترامب قد وقع، في فيفري 2025، أمرًا تنفيذيًا يقضي بتجميد المساعدات الأمريكية لجنوب إفريقيا، متهمًا حكومة رامافوزا بمصادرة أراضٍ من الأقليات العرقية دون تعويض، وبدعم مواقف 'معادية لإسرائيل' على خلفية الحرب في غزة. كما أطلق برنامجًا حكوميًا خاصًا بـ'استقبال لاجئين من الأفريكانيين'، وهي خطوة أثارت موجة انتقادات داخلية ودولية، إذ اعتبرها محللون تمييزًا انتقائيًا يتنافى مع سياسة ترامب السابقة تجاه اللاجئين، خصوصًا القادمين من دول الجنوب العالمي. جنوب إفريقيا ترد: حملة دعائية ومغالطات وزارة الخارجية الجنوب إفريقية ردّت سريعًا على قرارات ترامب، ووصفت تصريحاته بأنها 'حملة دعائية تهدف إلى تشويه مشروع إصلاح الأراضي'، مؤكدة أن جميع السياسات المتخذة تتم وفقًا للدستور، ولا تستهدف أي مجموعة عرقية، بل تسعى إلى تصحيح مظالم الماضي الاستعماري والفصل العنصري. كما جددت جنوب إفريقيا التزامها بالقانون الدولي وحقوق الإنسان، داعية إلى الحوار بدلًا من تصعيد التوترات الدبلوماسية. ازدواجية في الخطاب الحقوقي؟ ويرى العديد من المراقبين أن مواقف ترامب تعكس ازدواجية في الخطاب الحقوقي، حيث يتبنى خطابًا حقوقيًا انتقائيًا يخدم أجندته السياسية والانتخابية، خاصة مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأمريكية لسنة 2026. وفي هذا السياق، نشرت صحيفة الغارديان البريطانية تقريرًا انتقدت فيه نهج ترامب، معتبرة أنه 'يوظف قضايا حقوق الإنسان لأغراض سياسية، بينما يغض الطرف عن انتهاكات داخلية تتعلق بالتمييز ضد الأقليات والمهاجرين'. العلاقات الثنائية على المحك وفي ظل هذا التصعيد، عبّر الرئيس رامافوزا عن رغبته في إعادة ضبط العلاقات الثنائية بين البلدين، ودعا ترامب لحضور قمة مجموعة العشرين المقبلة المزمع عقدها في جوهانسبرغ، إلا أن الأخير لم يصدر أي تأكيد رسمي بشأن مشاركته حتى اللحظة.


تونس تليغراف
منذ 43 دقائق
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph الإبقاء على الرئيس السابق لنادي الرجاء البيضاوي رهن الإيقاف
قرّر قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية عين السبع بالدار البيضاء، متابعة الباعث العقاري محمد بودريقة، الرئيس السابق لنادي الرجاء البيضاوي، في حالة ايقاف مع تحديد أولى جلسات محاكمته التي يُرتقب أن تُعقد خلال الأسبوع المقبل. وبحسب ما أكدته هيئة دفاع بودريقة، فقد قرّر قاضي التحقيق متابعة البرلماني السابق باسم حزب التجمع الوطني للأحرار بالتهم نفسها التي وجهتها له النيابة العامة، وتشمل إصدار شيكات بدون رصيد ، والنصب، والتزوير في ثيقة قانونية واستعمالها، فضلاً عن التوصل بغير وجه حق إلى شهادة تصدرها الإدارة العامة واستعمالها. وخلال جلسات التحقيق نفى بودريقة جميع التهم المنسوبة إليه، مشدداً على أن القضايا المذكورة سبق أن صدر بشأنها أحكام قضائية سنة 2018. وتجدر الإشارة إلى أن السلطات الألمانية كانت قد أوقفت محمد بودريقة في جويلية 2024 بمطار هامبورغ، بناءً على إشعار صادر عن الشرطة الأوروبية 'يوروبول'، وذلك استجابة لمذكرة بحث دولية صادرة في حقه، ليتم تسليمه لاحقاً إلى السلطات القضائية المغربية. ويواجه بودريقة، الذي سبق أن شغل أيضاً منصب رئيس مقاطعة مرس السلطان، عدة متاعب قضائية تتعلق بالنصب والاحتيال وإصدار شيكات بدون رصيد. وقد جرى عزله من منصبه كرئيس للمقاطعة بسبب غيابه المطوّل عن أداء مهامه، حيث سبق لسلطات عمالة الفداء مرس السلطان أن منحته مهلة أسبوع للعودة إلى مزاولة مهامه، وهو الغياب الذي برّره عبر 'فيسبوك' بإجرائه عملية جراحية خارج البلاد.