
3 وكالات تهيمن على سوق الانتقالات الأوروبية بلاعبين تجاوزت قيمتهم 5.2 مليار يورو
هيمنت 3 وكالات رياضية على سوق الانتقالات في كرة القدم الأوروبية، حيث تدير أصول لاعبين تجاوزت قيمة انتقالهم 5.2 مليار يورو في الدوريات الخمس الكبرى، وفقا لتقرير مرصد CIES لكرة القدم.
وبحسب النموذج الإحصائي لـ CIES الذي رصد 21 وكالة رياضية، تتصدّر مجموعة CAA Stellar/Base القائمة، حيث تُدير لاعبين بقيمة انتقال تتجاوز 2.2 مليار يورو.
وكالتان أخريان، تخطتا حاجز المليار يورو، وهما : Gestifute، الشركة البرتغالية التي أسسها الوكيل خورخي مينديز، ومجموعة Wasserman، وهي وكالة أخرى مقرها لوس أنجلوس نمت بسرعة من خلال عمليات استحواذ في أوروبا وخارجها.
تضم كلٌّ من CAA وWasserman أكثر من 100 لاعب في كلٍّ من الدوري الإنجليزي الممتاز، الدوري الإسباني، الدوري الإيطالي، الدوري الألماني، والدوري الفرنسي، ما يجعلهما لاعبين أساسيين في منظومة الانتقالات.
تتخذ Gestifute مسارًا مختلفًا، حيث تُركز على مجموعة أصغر من لاعبي النخبة، الذين غالبًا ما يشاركون في بعض أبرز الانتقالات.
وتملك Gestifute أصول تقدر بـ 1.7 مليار يورو، وWasserman يـ 1.3 مليار، ويأتي خلفهما Unique Sports Group رابعا بـ 843 مليونا، وUnited Talent Agency خامسا بـ 792 مليونا.
لا تشمل التصنيفات سوى الوكالات التي لديها عميلان على الأقل في الدوريات الخمس الكبرى، وقد استُبعد الوكلاء الذين يمثلون أفراد عائلاتهم فقط من التحليل.
الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، يسعى إلى التطبيق الكامل للوائح وكلاء كرة القدم الجديدة (FFAR)، حيث تسمح هذه اللوائح للوكلاء بتحصيل ما يصل إلى 10% من رسوم الانتقالات و3-5% من أجور اللاعبين، ولكن تم تعليق هذا الحد الأقصى بعد طعون قانونية متعددة.
أُحيلت القضايا القانونية إلى محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي (CJEU)، التي أصدرت رأيًا إيجابيًا بشأن لوائح وكلاء كرة القدم الشهر الماضي قبل صدور حكم نهائي في المستقبل.
الوكالات الكبيرة مثل CAA وWasserman أكثر تأهيلًا للتعامل مع الامتثال لأي قواعد جديدة، مما قد يسمح بتوسيع الفجوة بين الوكالات الكبيرة والصغيرة.
كما تكتسب الوكالات الأكبر نفوذًا أكبر من خلال إدارة مجموعات من اللاعبين في أندية فردية، مما يُؤثر على بناء الفرق وهياكل الأجور، حيث أدى دورهم في تشكيل ديناميكيات الفريق إلى جعلهم وسطاء أقوياء في عمليات الانتقال من الدرجة الأولى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 23 دقائق
- العربية
بارما يعين ابن الـ29 عاماً مدرباً للفريق
جعل بارما من كارلوس كويستا البالغ من العمر 29 عامًا أصغر مدرب في تاريخ الدوري الإيطالي يوم الخميس عندما عين المدرب الإسباني ليحل محل كريستيان كيفو. وأعلن النادي على موقعه الإلكتروني: "يسر نادي بارما كالتشيو أن يعلن أنه اعتبارًا من 1 يوليو سيصبح كارلوس كويستا مدربًا للفريق الأول للرجال"، مضيفًا أن المدرب وقع عقدًا لمدة عامين. وصل كويستا قادماً من أرسنال، حيث عمل مساعداً لميكيل أرتيتا منذ عام 2000. وقبل ذلك أمضى عامين في إيطاليا كمدرب للشباب في يوفنتوس. كويستا، ابن مايوركا الذي سيبلغ الثلاثين من عمره في يوليو المقبل، ليصبح أصغر مدرب حالي في أي من الدوريات الأوروبية 'الخمسة الكبار'. عاد بارما إلى الدوري الإيطالي وكان يعاني في المركز الـ18 عندما تم تعيين كيفو في فبراير، بعد سبع سنوات من تدريب فرق الشباب في إنتر ميلان. في 13 مباراة في أول وظيفة له كمدرب أول، فاز الروماني بثلاث مباريات وخسر ثلاث مباريات وتعادل في ثلاث مباريات ليقود النادي إلى المركز الـ16 والبقاء في الدوري الإيطالي. غادر كيفو بعد الموسم ليتولى تدريب الإنتر الذي قضى فيه أيضًا ستة مواسم كلاعب. وأفادت التقارير أنه تم تفضيل كويستا على الإيطاليين دانييلي دي روسي وألبرتو جيلاردينو وباولو فانولي. ولا يبدأ موسم الدوري الإيطالي حتى 23 أغسطس، لكن كويستا هو تاسع مدرب جديد يتم تعيينه هذا الصيف. هناك ناديان آخران من أصل 20 ناديًا لديهم وظائف شاغرة.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
لاعبو أوكلاند سيتي... سماسرة عقار ومدرسون وسائقو توصيل طلبات
يعلم آدم ميتشل أنه سيخسر أموالاً خلال هذا الشهر، إذ إن مدافع أوكلاند سيتي ترك وظيفته في بيع العقارات بنيوزيلندا للمشاركة في كأس العالم للأندية، التي يحصل فيها البطل في النهاية على 125 مليون دولار، لكن فريقه المكون من لاعبين شبه محترفين يشارك من أجل الفخر والحصول على رسوم المشاركة في البطولة، التي لا تزال قيد التفاوض. وقال ميتشل لـ«رويترز»، الخميس، بعد هزيمة فريقه الثقيلة أمام العملاق الأوروبي بايرن ميونيخ بنتيجة 10 - صفر في بداية مشواره بكأس العالم: «عملي يعتمد على العمولة فقط. إذا لم أعد للعمل، فلن يكون هناك دخل. لكن في بطولة كهذه، يجب أن تكون مستعداً لتقديم التضحيات، وهذا ما فعله كثير منا». وواجهت بطولة كأس العالم للأندية بحلّتها الجديدة والمربحة انتقادات بسبب جدولها المزدحم، الذي يأتي في نهاية موسم أوروبي طويل. ويدفع ميتشل وزملاؤه في الفريق، الذين يعمل العديد منهم مدرسين وسائقي توصيل طلبات وفي التجارة، من أموالهم الخاصة، تضحية من أجل الحصول على شرف المنافسة في هذه البطولة. ولم يكن ميتشل المتضرر الوحيد فيما يتعلق بالدخل، لأن قوانين العمل في نيوزيلندا تمنح عادة إجازة سنوية تتراوح ما بين 4 و5 أسابيع، وقد نفد أغلبها بالنسبة للاعبي أوكلاند في مشاركات سابقة. وقال ميتشل: «استنفد بعض اللاعبين إجازاتهم السنوية. وخُصم أجور أيام للبعض، وباتوا يحصلون على إجازات غير مدفوعة الأجر. لذا، من الجيد أن يعرف الناس التضحيات التي نقدمها لنكون هنا». وبينما تقدم البطولة الجوائز المالية بناء على الأداء، سيحصل أوكلاند سيتي، الذي يمثل أحد أصغر اتحادات كرة القدم على أقل الجوائز المالية، وهو جزء بسيط من مبلغ قدره 3.58 مليون دولار مخصص لأوقيانوسيا. وقال ميتشل: «حتى هذا المبلغ لا يزال خاضعاً لمفاوضات جارية بين النادي واتحاد كرة القدم في نيوزيلندا». وعلى أرض الملعب، كانت الفجوة كبيرة بين لاعبين شبه محترفين بدوام جزئي ونجوم عالميين. ولعب بايرن ميونيخ، أحد أقوى أندية العالم، بتشكيلة أساسية مليئة باللاعبين الدوليين، ولم يظهر أي رحمة في طريقه إلى فوز بفارق كبير. واعترف ميتشل قائلاً: «تلقي 10 أهداف ليس شعوراً جيداً. لكنني أعتقد أنه يتعين علينا إدراك مستوى الفريق ومستوى اللاعبين الذين واجهناهم. الحقيقة أنهم دفعوا بأقوى تشكيلة لديهم، ولم يخففوا الضغط إطلاقاً. واصلوا الركض باستمرار، وهو أمر ليس جيداً بالنسبة لنا، لكنه في الواقع مؤشر على الاحترام». ولم تُثبط الهزيمة الثقيلة معنويات لاعبي أوكلاند. ومع تبقي مباراتين في دور المجموعات أمام بنفيكا وبوكا جونيورز، أكّد ميتشل أنه وزملاءه عازمون على ترك بصمتهم. وقال ميتشل: «إذا شاهدتم مباراة بايرن، فسترون أننا لا نستسلم أبداً بغضّ النظر عن النتيجة». وفي بلاده، يُوازن ميتشل بين متطلبات وظيفته في العقارات المعتمدة على العمولة، وجلسات التدريب المسائية بالنادي. إذ يبدأ يومه عادة في وقت مبكر مُكثفاً تدريباته في صالة الألعاب الرياضية قبل العمل، وينتهي في وقت متقدّم من الليل بعد التدريب.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
ليفربول يضم فيرتز في صفقة قياسية بـ157 مليون دولار
وافق ليفربول الإنجليزي على صفقة قياسية للنادي بقيمة تصل إلى 116 مليون جنيه إسترليني (157 مليون دولار) للتعاقد مع الألماني فلوريان فيرتز من باير ليفركوزن، حسب ما أفادت تقارير عدة، الجمعة. سيدفع ليفربول، بطل الدوري الإنجليزي، مبلغاً أولياً قدره 100 مليون جنيه إسترليني، متجاوزاً بشكل كبير الرقم القياسي للنادي، ولكن مع الإضافات المتعلقة بالأداء، في حال تحقيقها، ستجعله رقماً قياسياً بريطانياً محتملاً. قد يتجاوز إجمالي إنفاق ليفربول على اللاعب الألماني الدولي، البالغ من العمر 22 عاماً، مبلغ 115 مليون جنيه إسترليني الذي وافق تشيلسي على دفعه لبرايتون عام 2023 مقابل الحصول على صفقة لاعب الوسط، الإكوادوري مويسيس كايسيدو، الذي رفض الانتقال إلى «آنفيلد» حينها. كلف لاعب الوسط كايسيدو تشيلسي مبلغاً أولياً قدره 100 مليون جنيه إسترليني، والذي قد يرتفع إلى 115 مليون جنيه إسترليني. كان المهاجم الأوروغواياني، داروين نونيز، هو الصفقة القياسية السابقة لليفربول عام 2022، على الرغم من أنهم لم يدفعوا المبلغ الكامل وقدره 85 مليون جنيه إسترليني لأنه لم يستوفِ جميع متطلبات بعض الإضافات المستحقة. كان مانشستر سيتي مهتماً بالتعاقد مع فيرتز، لكنه انسحب من السباق وزعمت الصحف المحلية أن مرد ذلك هو ارتفاع تكاليف الصفقة بأكملها.