logo
من هو الأميركي مايكل جي ليني الذي تسلم رئاسة لجنة وقف النار بين لبنان وإسرائيل؟

من هو الأميركي مايكل جي ليني الذي تسلم رئاسة لجنة وقف النار بين لبنان وإسرائيل؟

المركزية٣٠-٠٤-٢٠٢٥

تسلّم الجنرال الأميركي مايكل جي ليني رسمياً رئاسة لجنة وقف النار بين لبنان وإسرائيل، خلفاً للجنرال الأميركي كاسبر جيفرز.
وُلد اللواء مايكل ج. ليني في عام 1966 في بريدجبورت بولاية كونيتيكت والتحق لاحقاً بمعهد فيرجينيا العسكري في ليكسينغتون بولاية فيرجينيا حيث تخرج منه وحصل على بكالوريوس الآداب في التاريخ وتم تكليفه برتبة ملازم ثانٍ في سلاح المدفعية الميدانية في عام 1988.
وبعد ذلك حصل على تأهيل فرعي في سلاح المشاة والدروع والدفاع الجوي.
وقد أكمل الدورة الأساسية لضباط المدفعية الميدانية، ودورة صيانة الضباط المبتدئين، ودورة ضباط المدفعية الميدانية المتقدمة، ودورة قادة الكشافة، ودورة قادة الدبابات، ودورة قادة الآليات، ودورة منسق دعم النيران، ودورة القيادة والأركان العامة، ودورة انتقال ضباط الدفاع الجوي، ودورة القيادة والأركان في الدفاع الجوي، ودورة القيادة والأركان في قوات الدفاع الجوي، ودورة القيادة والأركان التمهيدية للمدفعية الميدانية، ودورة نيران العمليات المشتركة والآثار، ودورة تدريب قادة قوات المهام المشتركة، وبرنامج تأهيل القادة مزدوجي الوضع، ودورة قادة المكونات المشتركة، وبرنامج التعليم الاستراتيجي للجيش. وهو حاصل على درجة الماجستير في الدراسات الاستراتيجية من كلية الحرب بالجيش الأميركي.
عُيّنَ رئيساً لأركان قيادة التدريب والمشورة والمساعدة في قندهار (أفغانستان)، وعُيّن عام 2019، نائباً لقائد العمليات العامة لفرقة المشاة الأربعين، ثم قائداً عاماً لفرقة المشاة الأربعين في عام 2022.
وهو يشغل حالياً منصب القائد العام لقوة المهام "سبارتان" في معسكر عريفجان في الكويت.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نصائح للحكومة بإبعاد الانتخابات عن الحدود!
نصائح للحكومة بإبعاد الانتخابات عن الحدود!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 7 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

نصائح للحكومة بإبعاد الانتخابات عن الحدود!

يُتوقّع أن تلتئم لجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار مجدداً بعد اجتماعات متقطّعة في الأشهر الماضية. ويُرجّح أن تعقد الأسبوع الجاري اجتماعاً في رأس الناقورة برئاسة رئيسها الجديد الجنرال الأميركي مايكل جي ليني. ويُعقد الأمل على استئناف اجتماعات اللجنة قبل الانتخابات البلدية والاختيارية المقرّرة في الجنوب في 24 أيار المقبل وسط مخاوف من تكثيف إسرائيل اعتداءاتها للتأثير على حجم مشاركة الجنوبيين، ولا سيما في البلدات الحدودية. وبحسب مصادر مطّلعة، تلقّت الحكومة اللبنانية والجيش نصائح بنقل مراكز الاقتراع جميعها إلى خط البلدات الخلفي للحدود، إذ رفض العدو بداية إعطاء ضمانات بعدم استهداف الغرف الجاهزة التي كانت ستُستخدم كمراكز اقتراع في البلدات المدمّرة. ولاحقاً سُحبت الضمانات بعدم تنفيذ اعتداءات بالتزامن مع التجمعات السكانية التي ستُحتشد في القرى. وقد بدأت وزارة الداخلية والبلديات باستحداث مراكز اقتراع بديلة لجميع بلدات القطاع الغربي وجزء من بلدات القطاع الشرقي والأوسط المنكوبة. فيما سُمح لبلدات أخرى بالاقتراع في مراكز بعيدة عن واجهاتها الحدودية. وفي اليومين الماضيين ، تبلّغت بلديات هذه القرى بنقل المراكز إلى الخطوط الخلفية، فنُقلت مراكز بليدا ورب ثلاثين وعديسة ومحيبيب إلى مدينة النبطية، ومراكز مركبا إلى حبوش، ومراكز يارون إلى مهنية بنت جبيل. وحتى مساء أمس، لم تكن بلديتا ميس الجبل وعيترون تبلّغتا بنقل مراكزهما. وعليه، انحصرت انتخابات الحدود برميش وعين إبل وعيترون وميس الجبل وكفرشوبا وشبعا. وبرّرت المصادر قرار النقل بمخاوف لدى الموظفين والأساتذة الذين سيبقون في البلدات الحدودية إلى وقت متأخر. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

بين ليني وجيفرز... لا تغيير في القرار الأميركي
بين ليني وجيفرز... لا تغيير في القرار الأميركي

الديار

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الديار

بين ليني وجيفرز... لا تغيير في القرار الأميركي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بين كلام رئيس الجمهورية عن التقدم المحرز على صعيد تطبيق القرار 1701 جنوب الليطاني، وتاكيد وزير الداخلية ان لا زمن محدد لسحب سلاح حزب الله، انعقد المجلس الاعلى للدفاع، في جلسته الاولى منذ انتخاب عون، متخذا قرارات حاسمة، تحديدا في الملف الفلسطيني، محذرا حركة حماس من الاستمرار في استباحة الساحة اللبنانية، موجهة رسالة لمن يعنيهم الامر خارج الحدود. ليس بعيدا عن ذلك، ودون انذار مسبق اتخذت واشنطن قرارا بتعيين الجنرال مايكل جاي ليني خلفا للجنرال جاسبر جيفرز ، على راس اللجنة الخماسية لمراقبة وقف الاعمال العدائية بين لبنان واسرائيل، في ظل سلسلة تغييرات تشهدها الادارة الاميركية، مع تعيين مستشار جديد للامن القومي، عشية مواقف تصعيدية لكبير مستشاري الرئيس ترامب لشؤون الشرق الاوسط وافريقيا، مسعد بولس، تناول فيها الملف اللبناني. مصادر متابعة للقاءات، كشفت ان التغييرات العسكرية مرتبطة بالتطورات في المنطقة، واعادة توزيع المهام، حيث سيتولى الجنرال جيفرز، قيادة العمليات الخاصة في الشرق الاوسط والخليج العربي وسط اسيا، في ظل الحرب الاميركية المفتوحة في اليمن، دون ان يعني ذلك انقطاع علاقته بالملف اللبناني، الذي يبقى جزءا من منطقة صلاحياته. واشارت المصادر الى ان الرئيس الجديد للجنة سيقيم في عوكر، بعد تعزيز الفريق العسكري التابع له، وسط تساؤلات بين المعنيين، عن سبب تراجع واشنطن عن تعيين مدني رئيسا للجنة، كما كان قد اتفق عليه، وهو خطوة اثارت ارتيابا لبنانيا، مع الحديث المتزايد عن اتجاه لسحب الملف اللبناني من الوسيطة مورغان اورتاغوس، بعد ابعاد مسعد بولس من الصورة، ومحاولة ستيفن ويتكوف "احتكار" الملف اللبناني. وتتابع المصادر، ان جولة الفريق الاميركي، اكدت ان موقف واشنطن لم يتبدل، اذ كان تشديد في المقرات الاربعة التي زارها اعضاء الوفد العسكري، على ضرورة بسط الدولة اللبنانية سلطتها على كامل اراضيها، من دون استخدام اي مصطلحات تميز بين شمال الليطاني او جنوبه، معتبرين، ان الاتفاق ليس محصورا بمنطقة معينة، في مقابل موقف رئاسي موحد اعاد التاكيد على وجهة النظر اللبنانية. ورات المصادر، ان التبديل الشكلي الذي حصل لن يغير من الموقف الاميركي الفعلي من لبنان، والذي يتعامل من منطلق التوازنات الجديدة التي افرزت "خاسرا ورابحا"، مبدية اعتقادها بان الفترة القادمة ستشهد مزيدا من التشدد الاميركي، خصوصا ان ما سرب يشير الى ان الجنرال الجديد من ابرز المؤيدين لاسرائيل، فضلا عن شخصيته وطباعه "الحدة" في التعبير عن مواقفه، كما انه بدا ملما بشكل لافت بالملف اللبناني، حيث تحدث بلغة دقيقة (يلم باللغة العربية) وواثقة عاكسا فهما عميقا للتفاصيل للعسكرية والسياسية اللبنانية وتلك المرتبطة بالوضع على الحدود، وفقا لاحد المشاركين في الاجتماعات، حيث حرص على تدوين دقيق للملاحظات التي سمعها، متابعة، بان تفعيل لجنة مراقبة وقف النار غير مرتبط بالاشخاص، بقدر ارتباطه بالقرار الاميركي، وهو لن يتخذ الا في حال قررت واشنطن ردع اسرائيل عن الاعتداء على الاراضي اللبنانية، والزامها بتطبيق الـ 1701 من جانبها ايضا. ووفقا لاضبارته العسكرية، ولد الجنرال مايكل جاي ليني، عام 1966، في بريدجبورت، ولاية كونيتيكت، حيث التحق بمعهد فيرجينيا العسكري في ليكسينغتون، حيث تخرج منه كضابط في سلاح المدفعية، وحصل على بكالوريوس في التاريخ، ثم على ماجستير في الدراسات الاستراتيجية من كلية الحرب العليا في الجيش الاميركي، حيث شغل عدة مناصب، عام 1988 نقل الى سلاح المشاة اختصاص مضاد للدروع، ليلتحق بعدها بمدرسة الدفاع الجوي، عين قائدا لوحدة التدريب والمساعدة في قندهار، قبل ان يعين عام 2022 قائدا عاما لفرقة المشاة الاربعين، ليشغل عام 2023، منصب القائد العام لقوة المهام "سبارتان" ويستقر في معسكر "عريفجان" في الكويت، ويصبح نائبا لقائد القيادة المركزية في الجيش الاميركي، في تشرين الاول عام 2024.

هل تُصبح مطالب لبنان في مهبّ الريح بعد تعيين رئيس متشدّد للجنة مراقبة وقف إطلاق النار؟
هل تُصبح مطالب لبنان في مهبّ الريح بعد تعيين رئيس متشدّد للجنة مراقبة وقف إطلاق النار؟

الديار

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الديار

هل تُصبح مطالب لبنان في مهبّ الريح بعد تعيين رئيس متشدّد للجنة مراقبة وقف إطلاق النار؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بعد انتشار معلومات امنية بأنّ الايام المقبلة قابلة لتطوّر عسكري "إسرائيلي"، رداً على مواقف مسؤولي حزب الله ورسمهم خطوطاً حمراء أمام ملف سحب السلاح، ووضعهم المطالب المحقة بالانسحاب "الاسرائيلي" من النقاط الخمس في الجنوب، وإطلاق الاسرى اللبنانيين ووقف الاعتداءات، والبدء بإعادة الاعمار مع تمسّكهم باستراتيجية دفاعية، الامر الذي اعتبره الاميركيون و "الاسرائيليون" يناقض تنفيذ اي حل بين لبنان و "إسرائيل"، وهذا يعني غيابا كليّا لإعادة الإعمار الذي ينتظره سكان الجنوب بصورة خاصة، مع انعدام التعافي من الانهيار المالي، وغياب عمليات النهوض بلبنان من كل النواحي. هذا التطور الامني وفق مصادر سياسية مطلعة ومتابعة لما يجري، نتج منه إصرار ثنائي يجمع الاميركيين و "الاسرائيليين" على رفض مطالب لبنان، مع تشدّد جديد نتج منه تغيير رئيس لجنة مراقبة وقف إطلاق النار بين لبنان و "إسرائيل" الجنرال الأميركي جاسبر جيفرز، بجنرال آخر هو مايكل جي ليني، المعروف بتشدّده وصرامته، وسيرته الذاتية تؤكد ذلك بسبب تسلّمه مسؤوليات عسكرية وامنية هامة في بلدان عديدة نجح في تنفيذها بدقة. حيال ذلك، برزت مواقف خفية تسأل عن سبب هذا التبديل اليوم، فسارعت إشارات اميركية الى نفي ما قيل عن وجود خلفيات لاستبدال جيفرز، فيما الحقيقة انّ لديه مهمات اخرى في المنطقة وفق الاميركيين، لكن وفق المصادر المذكورة فإنّ الاخير لم يكن على قدر المسؤولية التي اوكلت اليه، اذ تلقى انتقادات كثيرة على فشله وعدم تأدية دوره كما يجب في لبنان، لذا تمّ تبديله بجنرال يحمل كل الصفات المطلوبة للمنصب الذي يتولاه، لافتة الى انّ تعيينه نتج من مطلب اميركي بضرورة إنهاء المعضلة اللبنانية – "الاسرائيلية" بحسب ما يرى الاميركيون، اي مناسبة لهم ولحليفتهم "إسرائيل"، ما يطرح مخاوف من إمكان وضع شروط لبنان في مهب الريح، على الرغم من إصرار المسؤولين اللبنانيين، وفي طليعتهم رئيس الجمهورية، على ضرورة تدخّل المجتمع الدولي، لمنع "إسرائيل" من مواصلة إعتداءاتها على لبنان، والانسحاب من جنوبه بأسرع وقت، كي يتسنى للبنان تنفيذ القرارات الدولية. الى ذلك، التقى الجنرال الجديد كبار المسؤولين اللبنانيين يوم امس، وكان إصرار من جانبهم على الإسراع في تنفيذ شروط لبنان، التي ستبقى بعيدة المنال وفق المعيطات، لانّ الخبايا كثيرة والكواليس تؤكد ذلك، بالتزامن مع اقتراب زيارة الموفدة الاميركية الى بيروت مورغان اورتاغوس، التي ستحمل معها جعبة تحوي الكثير من التهديدات المبطّنة، في ظل سكوت الدول الراعية لاتفاق وقف إطلاق النار اي فرنسا والولايات المتحدة، فيما لبنان يحمّلهم مسؤولية فشل تطبيق الاتفاق من العدو "الاسرائيلي"، الذي يتمادى في اعتداءاته امام أنظار العالم الصامت، تحت حجج واهية وادعاء بأنّ الجيش اللبناني وقوات الطوارئ الدولية لا يسيطرون كما يجب على المنطقة الحدودية، مع بروز تهديد "إسرائيلي" بقصف عنيف للضاحية الجنوبية لبيروت، على غرار اعتداءاتها على قرى الحدود وغزة. فيما تبقى شروط حزب الله في مكانها، وهذا ما برز بقوة في خطابات مسؤوليه، خصوصاً الامين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم، الذي أكد على عدم تسليم السلاح، بل الاسراع بوقف العدوان والانسحاب "الاسرائيلي" كشرطين اساسيين. في غضون ذلك، فإنّ المسرحيات والسيناريوهات التي تقوم بها الولايات المتحدة لا تنطلي على احد، بل تؤكد تجاهلها التام للخروقات "الاسرائيلية" اليومية، والتزامها الداعم لـ"الإسرائيليين"، ما يشير الى انّ مهمة الجنرال الاميركي الجديد لن تؤدي الى اي مكان، بل الى فرض شروط جديدة منسّقة بين اميركا وحليفتها الدائمة "اسرائيل"، اذ سينقل قريباً مقترحات جديدة من واشنطن وفق المعلومات، التي أشارت أيضاً الى انّ "الاسرائيليين" سيبقون في النقاط الخمس الجنوبية والاستراتيجية، تحت حجة انها ضرورية لأمنهم وبشكل موقت، وحتى يفي لبنان بكل إلتزاماته بموجب الاتفاق، على ان يستعان بهذه العبارات حتى أمد بعيد، مما يعني ان لا حلول بل مواصلة للحرب التي تسعى اليها "إسرائيل"، اعتقاداً منها ووفق عقيدتها القائمة على التوسّع في الدول المجاورة!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store