
الحويان يترأس خطوبة لاعب المنتخب الوطني للسلة .. آل القطب و مكناوي نسايب (صور)
توجهت جاهة كريمة من آل القطب الى آل مكناوي لطلب يد كريمة السيد سمير احمد مكناوي لابنهم الشاب موسى عبدالله القطب بطل لاعب منتخبنا الوطني لكرة التنس .
حيث تراس الجاهة الكريمة بالطلب عن آل القطب الشيخ عبد الكريم سلامة الحويان واجاب الطلب بالموافقة والقبول طلعت محمود يدج . بحضور غفير من أصحاب السعاده والعطوفة وشيوخ و وجهاء وجمع غفير من الأقارب و الأصدقاء.
أسرة جفرا نيوز و إذاعة ميلودي ممثلة برئيس مجلس إدارتها الاستاذ نضال الفراعنه يتقدموا بأسمى ايات التهنئة و التبريكات إلى العائلتين سائلين المولى عز وجل أن ان يجعل الأفراح درب العروسين انشاء الله وعائلاتهم الكريمة الف مبارك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 6 ساعات
- السوسنة
وفاة فنان مصري بدار رعاية المسنين
السوسنةأثار رحيل الفنان أحمد رشوان عن عنر يناهز 76 عاماً، ضجة كبيرة على السوشيال ميديا بسبب ظروف حياته ووفاته وحيدا في دار رعاية.وأعلنت نقابة المهن التمثيلية في مصر عن وفاة رشوان في بيان رسمي جاء فيه: "تنعي نقابة المهن التمثيلية ببالغ الحزن والأسى وفاة الفنان أحمد رشوان، الذي وافته المنية عن عمر ناهز 76 عاما، بعد مسيرة فنية امتدت لعدة عقود، قدّم خلالها العديد من الأعمال السينمائية والمسرحية والتلفزيونية التي رسخت اسمه في ذاكرة الجمهور".أشرف زكي ينعى الراحلوكذلك تقدم الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، بخالص العزاء إلى أسرة الفنان الراحل، داعيا الله أن يرحمه رحمة واسعة، وأن يمنّ على أهله ومحبيه بالصبر.وقال مصدر بنقابة المهن التمثيلية أن الفنان احمد رشوان كان يقيم في دار المسنين وشعر قبل أيام بالتعب والمرض وانتقل بصحبة أسرته إلى المستشفى، حيث توفي.وكان الفنان أحمد رشوان يقيم في دار رعاية كبار الفنانين بمدينة السادس من أكتوبر، حيث قضى سنواته الأخيرة هناك محاطا بالعناية اللازمة حتى وفاته، وهذا ما تفاعل معه الجمهور بشكل واسع، متسائلين عن الأسباب الاي دفعته للبقاء في دار الرعاية بدل منزله واسرته.من هو الفنان أحمد رشوان؟يذكر أن للفنان أحمد رشوان مسيرة فنية امتدت لعدة عقود، قدم خلالها العديد من الأعمال السينمائية والمسرحية والتلفزيونية وشارك في العديد من الأعمال الدرامية مع كبار النجوم، منهم عبد الله غيث وحمدي غيث وصلاح قابيل.وابتعد أحمد رشوان عن الوسط الفني منذ سنوات، وقرر مؤخراً الإقامة بدار رعاية المسنين الخاصة بنقابة المهن التمثيلية، حيث انتقل إليها قبل أشهر، وتوفي بداخلها.


أخبارنا
منذ 6 ساعات
- أخبارنا
عاطف ابو حجر يكتب : الإعلامي الكبير يطلب الكرامة لا المساعدة
أخبارنا : - عاطف ابوحجر في بلدٍ اعتدنا أن نسمع فيه أصوات المبدعين ترتفع عبر أثير الإذاعة وشاشات التلفزيون، يغيب أحيانًا صوتٌ لا يُنسى، لكنه لا يُنسى إلا حين يختفي خلف جدران المعاناة. إبراهيم شهزادة، أحد أعمدة الإعلام الأردني، لم يكن يومًا مجرد مذيع أو إداري، بل كان جزءًا من ذاكرة الصوت الوطني، ذلك الصوت الذي رافق الناس في بيوتهم، وغرس فيهم صدق الكلمة وأمانة الرسالة. واليوم، يكتب الإعلامي الكبير على صفحته الشخصية، لا ليسرد إنجازًا، بل ليبوح بألمٍ دفين، بنداء موجع، من مواطن أفنى عمره في خدمة وطنه، إلى من تبقى له من أمل. كتب إبراهيم شهزادة منشورًا مؤلمًا موجهًا، قال فيه: بعد نحو ثلاثين عامًا من خدمتي في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون، وصلت إلى سدة رئاستها، فهل يعلم جلالة سيدنا – حفظه الله – أن راتبي التقاعدي الشهري هو 450 دينارًا لا غير؟ فهل يفي مثل هذا الراتب، مع بعض المعونة، لربّ أسرة هذا دخلها الشهري الوحيد، الذي يُنفق على الكهرباء والماء والصيانة، وراتب حارس العمارة، وغير ذلك من نفقات آخرها الطعام؟ الشقة التي نشغل إحدى شققها مساحتها 108 أمتار مربعة... وهل يعلم جلالة سيدنا ذلك؟ حفظه الله وأطال في عمره..." كلمات تختزل وجع الكرامة، وصوت خافت من أصوات الظلّ الذين قدّموا للوطن، ثم تُركوا في زاوية التهميش. إبراهيم شهزادة ليس اسمًا عابرًا في عالم الإعلام الأردني. بدأ مشواره في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون قبل أكثر من ثلاثين عامًا، وتدرج في المناصب حتى تولى رئاسة الإذاعة والتلفزيون الأردنية. عرفه الناس بصوته الرصين، وحضوره المهيب، ومهنيته العالية. لم يكن يومًا باحثًا عن شهرة، بل عن خدمة إعلامية حقيقية، نزيهة، وملتزمة. وقد ترك بصمات واضحة في تطوير الإعلام الرسمي، وساهم في بناء جيلٍ من الإعلاميين المهنيين. لكن اليوم، يواجه هذا الرمز صراعًا يوميًا مع ضيق الحال، وعبء النفقات، والمرض، بعدما أفنى عمره في خدمة وطنه دون أن يلقى التقدير الذي يستحقه. ما كتبه إبراهيم شهزادة ليس مجرد شكوى شخصية، بل صرخة صادقة من فئة كبيرة من المتقاعدين الذين أفنوا عمرهم في خدمة الوطن، لكنهم يعيشون اليوم تحت خط الكفاف. هو نداء موجه ليس فقط للمسؤولين، بل لكل صاحب ضمير: هل يُعقل أن يكون تقاعد رئيس سابق لمؤسسة وطنية بحجم الإعلام الرسمي أقل من الحد الأدنى لمتطلبات الحياة الكريمة؟ الإعلامي إبراهيم شهزادة، مثل كثيرين، لم يطلب المستحيل. لم يطلب منصبًا، ولا وسامًا، ولا مكافأة، بل فقط الحد الأدنى من الكرامة التي تحفظ ما تبقى من حياة رجل أعطى للوطن من صوته، وقلمه، وسنين عمره.


الدستور
منذ 6 ساعات
- الدستور
قصة أغنية عالميدان يا ابن الأردن لفؤاد حجازي
كتبها الشاعر الراحل سليمان المشيني، ولحنها الموسيقار الراحل جميل العاص، وأُنتجت هذه الأغنية قبل حرب 1967، حيث يروي مغنيها النجم فؤاد حجازي قائلاَ في منتصف عام 1966، كانت إسرائيل تحضّر لعدوان جديد على فلسطين، وتمارس كل سبل التحريض وإذكاء نار الحرب، وكان الأردن واعيا ومدركا لذلك، وعلى أهبة الاستعداد، فأُعجب المرحوم نزار الرافعي مدير الإذاعة آنذاك بنص الأغنية الذي كتبه الشاعر الراحل سليمان المشيني كدعوة لبواسل الجيش العربي للاستعداد للقادم، وبث روح الحماسة في نفوس العسكر، ورفع معنوياتهم للوقوف في وجه العدو الغاشم، وكان مديرا للبرامج في الإذاعة الأردنية، ووقع الاختيار على الفنان فؤاد حجازي، لقوة صوته وقدرته على آداء هذا النص العسكري، بعد التشاور مع الموسيقار الراحل جميل العاص، وكان ذلك حيث اجتمع فريق العمل وبدأت بروفات (عالميدان يا ابن الأردن عالميدان )، ثم سجلت في استديوهات الإذاعة الأردنية بإشراف معالي الأستاذ صلاح أبو زيد، وأذيعت في حينها، ولاقت نجاحا منقطع النظير، حتى أصبحت معزوفة رئيسية من معزوفات موسيقات القوات المسلحة في المناسبات الوطنية. يقول الفنان فؤاد حجازي بلغوني لمقابلة دولة الشهيد وصفي التل، الذي أعجب بالأغنية، وذلك لتكريمي، وفي اليوم الثاني من مقابلته رحمه الله شكرني ومنحني مبلغ 100 دينار إكرامية، فاقترضت 400 دينار من البنك واشتريت شقه في الجبيهة.