
الخارجية الأمريكية تفرض عقوبات على السودان لاستخدامه أسلحة كيماوية
وأشارت المتحدثة باسم الخارجية الامريكية تامي بروس في بيان إلى أن "الولايات المتحدة ستفرض عقوبات على السودان تشمل قيودا على الصادرات الأمريكية إليه وعلى الوصول إلى خطوط الائتمان الحكومية الأمريكية".
وأضافت بروس "ستدخل العقوبات حيز التنفيذ فور نشر إشعار في السجل الفيدرالي المتوقع في السادس يونيو المقبل أو حواليه".
ونوهت إلى أن الولايات المتحدة تدعو حكومة السودان إلى إيقاف جميع استخدامات الأسلحة الكيميائية والوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية.
وأكدت المتحدثة باسم الوزارة أن الولايات المتحدة "تظل ملتزمة التزاما كاملا بمحاسبة المسؤولين عن المساهمة في انتشار الأسلحة الكيميائية".
وذكرت أن الولايات المتحدة "توصلت في 24 أبريل الماضي بموجب قانون مراقبة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والقضاء عليها لعام 1991 (قانون الأسلحة الكيميائية والبيولوجية) إلى أن حكومة السودان استخدمت أسلحة كيميائية في عام 2024".
وأوضحت بروس أن الوزارة قدمت اليوم تقريرا إلى الكونغرس "يفيد بأن حكومة السودان غير ممتثلة للاتفاقية" مشيرة إلى أن هناك مهلة 15 يوما تمثل إخطار للكونغرس قبل فرض هذه العقوبات.
المصدر: وكالات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
"الغارديان": ترامب خيّب آمال أوروبا بعد مكالمته مع بوتين
وأضافت الصحيفة أن الآمال الأوروبية بأن يحاول دونالد ترامب زيادة الضغوط على الكرملين تحطمت على صخرة المكالمة الهاتفية التي أجراها ترامب مؤخرا مع بوتين واستغرقت ساعتين. وقالت إن الرئيس الأمريكي بدلا من فرض عقوبات "واسعة النطاق" على روسيا أشاد باحتمال استئناف التجارة مع موسكو، وهو ما صدم الأوروبيين. وتخشى زعامات أوروبا حسب الصحيفة أن يؤدي تخفيف العقوبات الأمريكية إلى تدمير الوحدة الأوروبية، خاصة وأن هنغاريا قد تمنع تمديد العقوبات الأوروبية في يوليوالمقبل. وأضافت الصحيفة أن "هذه الخطوة من شأنها أن تنهي القيود المفروضة على أصول البنك المركزي الروسي المجمدة في الاتحاد الأوروبي والتي تقدر بـ2.1 مليار يورو". المصدر: نوفوستي أفادت صحيفة "بيلد" بأن الحكومة الألمانية تبدي قلقا متزايدا من احتمال أن تتخلى الولايات المتحدة عن دعمها لكييف، وترفع العقوبات عن روسيا، وتستأنف العلاقات التجارية معها. ذكرت "وول ستريت جورنال" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفض طلب القادة الأوروبيين وقف روسيا غير المشروط لإطلاق النار قبل بدء مفاوضات السلام حول أوكرانيا في الفاتيكان. قالت "بلومبرغ" إن قادة أوروبا قرروا تأجيل الضغط على واشنطن لفرض عقوبات جديدة ضد روسيا، في انتظار نتائج اللقاء المحتمل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وفلاديمير زيلينسكي في تركيا.


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
الخارجية الأمريكية تفرض عقوبات على السودان لاستخدامه أسلحة كيماوية
وأشارت المتحدثة باسم الخارجية الامريكية تامي بروس في بيان إلى أن "الولايات المتحدة ستفرض عقوبات على السودان تشمل قيودا على الصادرات الأمريكية إليه وعلى الوصول إلى خطوط الائتمان الحكومية الأمريكية". وأضافت بروس "ستدخل العقوبات حيز التنفيذ فور نشر إشعار في السجل الفيدرالي المتوقع في السادس يونيو المقبل أو حواليه". ونوهت إلى أن الولايات المتحدة تدعو حكومة السودان إلى إيقاف جميع استخدامات الأسلحة الكيميائية والوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية. وأكدت المتحدثة باسم الوزارة أن الولايات المتحدة "تظل ملتزمة التزاما كاملا بمحاسبة المسؤولين عن المساهمة في انتشار الأسلحة الكيميائية". وذكرت أن الولايات المتحدة "توصلت في 24 أبريل الماضي بموجب قانون مراقبة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والقضاء عليها لعام 1991 (قانون الأسلحة الكيميائية والبيولوجية) إلى أن حكومة السودان استخدمت أسلحة كيميائية في عام 2024". وأوضحت بروس أن الوزارة قدمت اليوم تقريرا إلى الكونغرس "يفيد بأن حكومة السودان غير ممتثلة للاتفاقية" مشيرة إلى أن هناك مهلة 15 يوما تمثل إخطار للكونغرس قبل فرض هذه العقوبات. المصدر: وكالات


روسيا اليوم
منذ 16 ساعات
- روسيا اليوم
إسرائيل.. 5% من الحريديم حضروا إلى مراكز التجنيد
وقال رئيس قسم التخطيط وإدارة القوى البشرية في مديرية شؤون الأفراد في الجيش الإسرائيلي، العميد شاي طيب أمام أعضاء الكنيست إن العقوبات الحالية المتوفرة للجيش لا تكفي لتجنيد "أعداد كبيرة" من الحريديم. وخلال جلسة اللجنة الفرعية للموارد البشرية التابعة للجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست، لفت طيب إلى أن 2,399 من الذين تلقوا إخطارات تجنيد قد صدرت بحقهم أوامر استدعاء فورية، بينما لم يحضر 545 آخرون في التاريخ الإلزامي المحدد لتسجيلهم. وأوضح أنه عندما يتجاهل شخص ثلاث إخطارات للتجنيد، تصدر له أوامر استدعاء فوري، وإذا لم يتوجه إلى مركز التجنيد خلال 48 ساعة، يعتبر متهربا من الخدمة. وعادة ما يصدر بحقه أمر اعتقال، رغم أن تنفيذ هذه الأوامر نادر، مؤكدا أن من يتخلف عن الحضور إلى مركز الالتحاق في يوم التجنيد المحدد يعد أيضا متهربا. وإذا لم يتوجه المتهرب إلى مركز الالتحاق خلال 30 يوما من اعتباره متهربا رسميا، يصدر بحقه أمر يعرف باسم "tzav 12"، والذي يمنعه من مغادرة البلاد ويجعله عرضة للاعتقال في أي مواجهة مع الشرطة. وأشار طيب إلى أن من بين أول دفعة مكونة من 3000 حريدي تلقوا أوامر استدعاء، تم إعلان 964 منهم كمتهربين من الخدمة، بينما تلقى 1366 آخرون أوامر استدعاء فوري تلتها مذكرات توقيف. ووفقا للبيانات، فإن نصف المستدعين كانوا دون سن العشرين، و40 في المئة تتراوح أعمارهم بين 20 و23 عاما، بينما تجاوز 10 في المئة منهم سن الثالثة والعشرين. كما أوضح طيب أن 411 رجلا تم توقيفهم في مطار بن غوريون الدولي بسبب وضعهم المرتبط بالتجنيد، وتم منع 43 منهم من مغادرة البلاد. وقال طيب إن "الوضع الأمني يتطلب قوى بشرية كبيرة، ولهذا تأثير واضح"، مضيفا أن تجنيد الحريديم يستدعي فرض عقوبات قانونية أشد على المتهربين من الخدمة. وأكد أن العقوبات الحالية غير كافية للتعامل مع هذه الأعداد الكبيرة، مضيفا: "نحتاج إلى المزيد من العقوبات، فالموجودة اليوم محدودة جدا"، مشيرا إلى أنه في حال توفرت الإرادة السياسية، يمكن للدولة حرمان المتهربين من بعض الخدمات الحكومية. واتهم نائب رئيس أركان الجيش السابق دان هاريل المؤسسة العسكرية بالتقاعس، قائلا إنها "تسير ببطء إلى درجة توحي بأنها لا ترغب فعلا في تجنيد الحريديم"، وأضاف: "أنتم لا تطبقون القانون". وأعرب رئيس اللجنة، عضو الكنيست إيلازار ستيرن من حزب "يش عتيد" عن استيائه من بطء التقدم، مؤكدا أن "لا تقدم يُحرز في هذا الملف". ويُذكر أن نحو 80000 رجل من الحريديم بين سن 18 و24 مؤهلون للخدمة العسكرية ولم يتم تجنيدهم بعد. وقد أعلن الجيش أنه يعاني من نقص في القوى العاملة، ويحتاج حاليا إلى نحو 12000 جندي جديد، منهم 7000 مطلوبون كوحدات قتالية. ووفقًا لمكتب المستشار القانوني للحكومة، فقد انضم أكثر من 2000 جندي حريدي إلى الخدمة حتى نهاية أبريل. وبنهاية دورة التجنيد الحالية، من المتوقع أن يرتفع العدد إلى ما بين 2500 و2700 مجند، وهو رقم لا يزال دون الهدف الذي حدده الجيش والمتمثل في 4800 مجند.المصدر: "تايمز أوف إسرائيل" نقل موقع "واللاه" العبري عن متشددين يهود من التيار الحريدي رفضهم القاطع للخدمة في الجيش الإسرائيلي، مفضلين السجن على التخلي عن معتقداتهم الدينية. قام مستوطنو "الحريديم" بإغلاق الشارع المؤدي إلى قاعدة التجنيد في "تل هشومير" الواقعة في منطقة غوش دان، احتجاجا على التجنيد في الجيش الإسرائيلي. أعلن جيش الدفاع الإسرائيلي، فصل الضابط الاحتياطي ألون غور من الخدمة، وذلك عقب إعلانه رفض الالتحاق مجددًا بالخدمة الاحتياطية بسبب "فقدانه الثقة في نزاهة دوافع القتال في قطاع غزة". كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن أزمة حادة يواجهها الجيش في تجنيد قوات الاحتياط، واتخاذه خطوات غير تقليدية في الاستدعاء للخدمة. يتصاعد الجدل في إسرائيل بشأن قضية تجنيد الحريديم، حيث يسعى الجيش لضم 3 آلاف شاب حريدي إلى صفوفه، بعد قرار المحكمة العليا، في يونيو الماضي، بوجوب تجنيدهم. اندلعت اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية واليهود الحريديم أمام مكتب التجنيد الرئيسي في القدس، حيث يتعين على المجندين الذين تلقوا استدعاءاتهم الحضور اليوم الأربعاء. أرسل الجيش الإسرائيلي بطاقات استدعاء للتجنيد للدفعة الأولى من اليهود الحريديم صباح أمس الأحد، ضمن 3 دفعات سيتم تجنيدها بعد قرار المحكمة العليا.