
اختبارات للزوجين حال التخطيط للإنجاب.. منها اختبار جينى
عندما يقرر الزوجان إنجاب طفل، يجب أن يكونا في أفضل حالاتهما الجسدية والعقلية، لذلك ينصح بإجراء اختبارات معينة للتحقق من مستويات الهرمونات لديهما أو عمل فحص جينى، لتجنب أى مشاكل صحية وفقًا لما نشره موقع onlymyhealth
آ
اختبارات الحملآ
آ
فيما يلي بعض الاختبارات التي يجب على الزوجين إجراؤها قبل التخطيط للحمل:
الكروموسومات
هو نوع من الاختبارات التي تقيم نمط الكروموسومات للزوجين. حيث تتكون خلايانا من 23 زوجًا من الكروموسومات التي تتكون من الجينات، وأي تغيير في عدد أو بنية الكروموسومات يمكن أن يسبب فقدان الحمل في الأشهر الثلاثة الأولى. ولذلك، يصبح من المهم تقييم نمط الكروموسومات لدى الأزواج من خلال النمط النووي.آ
آ
الهيموجلوبين الكهربائي
آ
آ
يمكن لأي شخص أن يكون مصابا بحالات مثل ضمور العضلات الشوكي (SMA). واختبار الهيموجلوبين الكهربائي يساعد في التأكد من حالة حامل هذا المرض لدى الزوجين.
آ
الاختبارات الجينية
إذا كان لدى أحد الشركاء أحد أفراد الأسرة، الذي تم تشخيص إصابته بحالة وراثية، فمن المستحسن أن يتشاور الزوجان مع استشارى وراثي يمكنه المساعدة في تقييم مخاطر الحمل وعمل اختبار جيني مما سيعزز احتمالات حصول الزوجين على حمل صحي
آ
نصائح لضمان حمل صحي
لضمان حمل صحى ينصح خبراء التغذية بتناول حمض الفوليك قبل 3 أشهر من الحمل. ويجب أن يحصلوا على لقاح الحصبة الألمانية لتجنب أي عدوى ويجب على الزوجين مراقبة الدورة الشهرية للمرأة والتخطيط للجماع من اليوم الثالث عشر إلى الثامن عشر من الحيض.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- اليمن الآن
"هل دمّر كورونا مناعتك؟: علماء يكشفون الحقيقة الصادمة
رغم مرور أكثر من خمس سنوات على بداية جائحة كورونا التي اجتاحت العالم، لا يزال لغز ما بعد الجائحة يؤرّق الأطباء والباحثين: لماذا تعافى البعض تمامًا، بينما بقي آخرون عالقين في حلقة متكررة من الأمراض؟ كورونا لم يكن مجرد فيروس عابر، بل يبدو أنه ترك خلفه خللًا طويل الأمد في جهاز المناعة لدى ملايين الأشخاص حول العالم، يتجلى في أشكال متعددة من التعب المزمن، العدوى المتكررة، وضعف القدرة على التعافي. ماذا يحدث في الجسم بعد التعافي من كورونا؟: وفقًا لما أورده موقع "onlymyhealth"، فإن جهاز المناعة، الذي يعمل كحارس للجسم، قد يتعرّض لاختلالات حادة بعد محاربة فيروس كورونا، خصوصًا لدى من أُصيبوا بعدوى شديدة أو استمرّت معهم أعراض ما يُعرف بـ"كوفيد طويل الأمد". البعض يعاني من التهاب مزمن وجهاز مناعي مرهق دائمًا، فيما يعجز آخرون عن بناء دفاع فعّال ضد فيروسات أو بكتيريا بسيطة، مما يجعلهم أكثر عرضة للعدوى والمرض المستمر. دراسات صادمة: المناعة الطبيعية تراجعت: كشفت دراسات حديثة أن المناعة الطبيعية ضد كورونا أصبحت شبه معدومة منذ ظهور متحور "أوميكرون" عام 2021. ويُعتقد أن طبيعة الفيروس المتغيرة باستمرار ساهمت في إرهاق الجهاز المناعي وفقدان فعاليته أمام أي تهديدات جديدة. أعراض لا تُفسَّر وفحوصات طبيعية: الأكثر إحباطًا، بحسب الأطباء، هو أن معظم فحوصات الدم تبدو طبيعية تمامًا، رغم شعور الشخص بالتعب، آلام الجسم، أو ضبابية الدماغ. كثيرون يعانون من أمراض متكررة، لكنهم لا يجدون تفسيرًا طبيًا واضحًا، ما يزيد من معاناتهم النفسية والجسدية. "لماذا أُصاب بنزلة برد كل أسبوع؟": تكرار نزلات البرد، السعال، أو التهاب المعدة لدى البعض لا يُعدّ مجرد صدفة، بل يُشير إلى خلل في قدرة الجسم على صد التهديدات البسيطة. مناعة هؤلاء الأشخاص، كما يقول الأطباء، "لا تزال في مرحلة إعادة تشغيل… لكنها تتعطل أحيانًا". كيف تعيد بناء مناعتك بعد الجائحة؟: الحل لا يكمن في حبة سحرية، بل في اتباع عادات صحية واقعية وثابتة. إليك 5 خطوات يدعمها العلم لاستعادة توازن جهازك المناعي: نم جيدًا: النوم العميق هو "وقت الصيانة" لجهاز المناعة، 7-9 ساعات ليلاً تحدث فرقًا هائلًا. كلّ لصحتك لا لمزاجك فقط: الخضار، الفواكه، الأطعمة المخمرة، والمكسرات تُغذي الأمعاء وتعزز الدفاعات المناعية. تحرك يوميًا: حتى المشي أو اليوغا يُخفضان الالتهاب ويُحسنان الدورة الدموية. قلّل التوتر كأنه مرض مزمن: التأمل، الكتابة، أو حتى المشي في الطبيعة يُحدث تأثيرًا مناعيًا حقيقيًا. تواصل مع الناس، لا الشاشات: العلاقات الاجتماعية تقلل التوتر وتحسّن المناعة، لا تُهمِل التفاعل البشري. متى تزور الطبيب؟ إذا لاحظت أنك تمرض باستمرار، تشعر بإرهاق دائم، أو تظهر عليك أعراض غير مفسّرة مثل ضيق التنفس أو الطفح الجلدي، لا تتجاهل الأمر. ربما تحتاج إلى فحص مناعي متقدم أو تدخل من اختصاصي مناعة أو رئة. خلاصة: ما بعد كورونا ليس مجرد مرحلة تعافٍ، بل واقع صحي جديد يعيشه الملايين. ولعلّ الدرس الأهم من الجائحة هو أن الصحة لا تأتي بالعلاج فقط، بل أيضًا بنمط حياة يحترم جسمك ويستمع إلى إشاراته. المصدر مساحة نت ـ أمل علي


اليمن الآن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- اليمن الآن
تعرف على تأثير الثوم على مستوى السكر والكوليسترول في الدم
صحة حقق باحثون في الصين في 173 دراسة سريرية وورقة بحث، لمعرفة آثار الثوم على مستويات الدهون والجلوكوز في الدم لدى البشر. وتضمنت التجارب السريرية قياس تأثير مسحوق الثوم، وزيت الثوم، ومكملاته، بحسب "نيوز مديكال". وشملت الدراسات السريرية 1567 مشاركاً من دول مختلفة، مثل كندا والولايات المتحدة وكوريا وإيران وباكستان والهند وروسيا وبولندا والبرازيل والدنمارك، وامتدت فترة التدخل لاستخدام مكملات ومستخلصات الثوم من 3 أسابيع إلى عام واحد. وكانت لدى المشاركين حالات صحية مختلفة مثل ارتفاع شحميات الدم، ومرض السكري من النوع 2، ومرض الشريان التاجي، ومرض الكبد الدهني غير الكحولي، واحتشاء عضلة القلب، والسمنة، وارتفاع ضغط الدم، ومتلازمة تكيس المبايض، وكان بعضهم بلا أمراض. وأظهرت النتائج أن الثوم بمنتجاته،حسّن مستويات مؤشرات استقلاب الجلوكوز، ومستوى الهيموجلوبين في الدم، ومستوى الكوليسترول بشكل كبير.


اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- اليمن الآن
شاي القرنفل.. كوب يومي يعزز صحتك ويحميك من الأمراض
يُعد شاي القرنفل مشروباً عطرياً بسيطاً يحمل في طياته فوائد صحية كبيرة، بدءاً من تحسين الهضم وصولاً إلى تعزيز المناعة ومكافحة الالتهابات. وفقاً لموقع Onlymyhealth، كشفت بوجا سينغ، أخصائية التغذية بمركز ShardaCare بمدينة نويدا، عن الأسباب التي تجعل كوباً واحداً من شاي القرنفل كافياً لتحسين صحتكم بشكل ملحوظ. آ 1- دعم صحة الجهاز الهضمي يعاني الكثيرون من الانتفاخ أو عسر الهضم بعد الوجبات، ويساعد شاي القرنفل على تحفيز إنتاج الإنزيمات الهاضمة، ما يخفف من الغازات، والغثيان، وآلام المعدة، وكوب دافئ بعد الأكل قد يكون العلاج الطبيعي المثالي. آ 2 - تعزيز المناعة يتميز القرنفل بخصائصه المضادة للبكتيريا والمطهرة، ما يجعله درعاً طبيعية ضد الجراثيم، وتناول شاي القرنفل يومياً يدعم جهاز المناعة، ويحمي الجسم من الإصابة بالعدوى. آ 3 - تسكين الألم يحتوي القرنفل على مادة اليوجينول، وهي مسكن طبيعي فعال، وشاي القرنفل يمكن أن يخفف من الصداع أو آلام الأسنان البسيطة، ويوفر راحة دون الحاجة إلى أدوية في الحالات الطفيفة