logo
8 جامعات إماراتية ضمن أفضل 160 جامعة آسيوية

8 جامعات إماراتية ضمن أفضل 160 جامعة آسيوية

الإمارات نيوز٢٥-٠٤-٢٠٢٥

حلت ثماني جامعات إماراتية ضمن أفضل 160 جامعة في آسيا، حسب تصنيف مؤسسة «تايمز» للتعليم العالي للجامعات الآسيوية لعام 2025، حيث تصدرتها جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا التي جاءت في المركز 37، فيما حلت جامعة الإمارات في المركز 55، وجامعة أبوظبي في المركز 70، وجامعة الشارقة في المركز 88، بينما جاءت جامعة زايد في المركز 118، وجامعة العين في المركز 128، والجامعة الأميركية بالشارقة في المركز 148، إضافة إلى جامعة عجمان التي حلت في المركز 156.
وتفصيلاً، تستخدم تصنيفات «تايمز» للتعليم العالي في آسيا، مؤشرات الأداء نفسها المستخدمة في تصنيفات الجامعات العالمية، لكن تمت إعادة معايرتها لتعكس سمات المؤسسات في آسيا، كما يتم تحكيم الجامعات في جميع مهامها الأساسية: التدريس والبحث ونقل المعرفة والتوقعات الدولية، لتوفير المقارنات المتاحة الأكثر شمولاً وتوازناً، ويعتمد تقييم الجامعات المتنافسة على مؤشرات بيئة التدريس (24.5%)، وبيئة البحث العلمي (28%)، وجودة البحث (30%)، والانفتاح الدولي (7.5%)، والصناعة (10%).
تحقيق يوضح أن الجامعات الإماراتية تحرز تقدّماً في تصنيف الجامعات الآسيوية، مقارنة بالعام الماضي 2024، حيث تقدمت جامعة خليفة ثلاثة مراكز في ترتيب الجامعات الآسيوية لعام 2025، وانتقلت من المركز 40 إلى المركز 37، كما انتقلت جامعة الإمارات من المركز 58 إلى المركز 55، وتقدمت جامعة أبوظبي 19 مركزاً، حيث انتقلت من المركز 89 إلى المركز 70، كما انتقلت جامعة الشارقة في المركز 96 إلى المركز 88، وحافظت الجامعة الأميركية في الشارقة على تصنيفها للعام الثاني على التوالي، فيما دخلت جامعتا العين وعجمان تصنيف الجامعات الـ150 الأفضل هذا العام.
وضم التصنيف 853 جامعة من 35 دولة وإقليماً آسيوياً، من بينها 81 جامعة عربية من 11 دولة عربية، منها 29 جامعة سعودية و21 جامعة عراقية، و12 جامعة من الأردن، وثماني جامعات إماراتية، وخمس جامعات لبنانية، وجامعتان من الكويت، وجامعة لكل من سلطنة عمان وفلسطين وقطر وسورية.
واحتفظت جامعة خليفة بصدارة الجامعات على مستوى دولة الإمارات، فيما حلت في المركز الثاني على مستوى الدول العربية في التصنيف، كما جاءت جامعة الإمارات في المركز الثاني محلياً والرابع عربياً، وحلت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المركز 31 آسيوياً والأولى عربياً، وجامعة قطر في المركز 54 آسيوياً والثالث عربياً.
من جانبه، قال رئيس جامعة خليفة، البروفيسور إبراهيم الحجري: «يعكس التقدم الذي تشهده جامعة خليفة في مختلف التصنيفات العالمية، قوة منظومتنا البحثية وملاءمة برامجنا الأكاديمية للسياق العالمي، حيث تلعب جامعة خليفة دوراً مهماً في دعم نمو القطاعات الصناعية والتعاون العلمي، سواء داخل الدولة أو على المستويين الإقليمي والعالمي، فيما تسهم في الوقت نفسه في تطوير البحوث عن طريق احتضان ألمع العقول، ودعم عجلة التطور في الابتكار، وبناء علاقات شراكة تتخطى الحدود».
أفضل 10 جامعات آسيوية
جاءت خمس جامعات صينية ضمن المراكز الـ10 الأولى في قائمة أفضل الجامعات الآسيوية لعام 2025، وجاءت الجامعات الـ10 الأُول بالترتيب كما يلي: في المركز الأول جامعة تسنغوا الصينية، وفي المركز الثاني جامعة بكين الصينية، وفي المركز الثالث جامعة سنغافورة الوطنية، وفي المركز الرابع جامعة نانيانغ التكنولوجية من سنغافورة، وفي المركز الخامس جامعة طوكيو اليابانية، كما جاءت جامعة هونغ كونغ في المركز السادس، وجامعة فودان الصينية في السابع، وجامعة تشجيانغ الصينية في المركز الثامن، وفي المركز التاسع الجامعة الصينية بهونغ كونغ، وجامعة شانغهاي جياو تونغ في المركز الـ10.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الثقافة» تطلق برنامج «مِنح أبحاث التراث الحديث»
«الثقافة» تطلق برنامج «مِنح أبحاث التراث الحديث»

الاتحاد

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الاتحاد

«الثقافة» تطلق برنامج «مِنح أبحاث التراث الحديث»

أبوظبي (الاتحاد) في إطار مبادرات السياسة الوطنية للحفاظ على التراث المعماري الحديث في دولة الإمارات، أطلقت وزارة الثقافة، بالتعاون مع جامعة زايد، برنامج «مِنح أبحاث التراث الحديث» الحاصل على ختم مشروع «أثر مستدام» الصادر عن مجرى - الصندوق الوطني للمسؤولية المجتمعية. ويهدف البرنامج إلى دعم وتشجيع الأبحاث والدراسات المعمقة في التراث المعماري الحديث للدولة، والممتد بين الستينيات والتسعينيات من القرن الماضي. البرنامج يقدم نحو 20 منحة، سعياً لدعم الأفراد والباحثين والمهتمين وتحفيزهم على التحليل النقدي للتراث المعماري الحديث في دولة الإمارات وارتباطاته بالمنطقة ككل. وقال مبارك الناخي، وكيل وزارة الثقافة: «يُجسِّد برنامج مِنح أبحاث التراث الحديث ركيزةً استراتيجيةً في مسيرة دولة الإمارات العربية المتحدة للحفاظ على الإرث العمراني الحديث، كجسرٍ يربط عبقرية الماضي بابتكارات المستقبل». وأضاف : «انطلاقاً من هذه الرؤية، أطلقنا بالشراكة مع جامعة زايد هذه المبادرة النوعية التي تُعزِّز البحثَ الجادَّ في تاريخنا المعماري الممتد من الستينيات حتى التسعينيات، وتكشف عن طبقاته الثقافية والفنية التي شكلت هوية دولتنا». ويشمل برنامج المِنح فئتين بحثيتين، هما: الإبداعية والأكاديمية، حيث تستهدف الأبحاث الإبداعية إنتاج أفلام وأعمال توضيحية ومادية وفوتوغرافية، تدرس خصائص الحقبة الزمنية المذكورة، والسِمات التراثية للأنماط المعمارية التي رافقت تلك الحقبة. أما الأبحاث الأكاديمية، تستهدف إنتاج أعمال كتابية تستكشف جوانب مختلفة من التراث المعماري الحديث للدولة. ويمكن للباحثين والممارسين والأكاديميين والمهتمين بالتراث المعماري الحديث في دولة الإمارات العربية المتحدة التسجيل في البرنامج، سواء كانوا من المقيمين أو غير المقيمين في الدولة، على أن يتم إكمال المشروع في غضون ستة أشهر، وفقاً لجدول زمني مفصل في نموذج الطلب، علماً بأن قيمة المنحة الفردية والجماعية تكون بحد أقصى 50.000 درهم إماراتي لكل مقترح مقدم. ومن المقرر فتح باب التقديم للدورة الأولى من البرنامج في 1 مايو المقبل، ويستمر حتى 31 يوليو 2025، وسيتم إعلان أسماء الفائزين في أكتوبر 2025.

«الثقافة» تطلق «مِنح أبحاث التراث الحديث»
«الثقافة» تطلق «مِنح أبحاث التراث الحديث»

البيان

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • البيان

«الثقافة» تطلق «مِنح أبحاث التراث الحديث»

يهدف البرنامج إلى دعم وتشجيع الأبحاث والدراسات المعمقة في التراث المعماري الحديث للدولة، والممتد بين الستينيات والتسعينيات من القرن الماضي. يقدم البرنامج ما يصل إلى 20 منحة، سعياً لدعم الأفراد والباحثين والمهتمين وتحفيزهم على التحليل النقدي للتراث المعماري الحديث في دولة الإمارات وارتباطاته بالمنطقة ككل، وذلك بهدف رفع مستوى الوعي بهذه الفترة، والمساهمة في سد الفجوات المعرفية، وتعزيز التعاون بين الجهات الأكاديمية والجمهور، بالإضافة إلى تمكين المجتمعين المعرفي والبحثي. وانطلاقاً من هذه الرؤية، أطلقنا بالشراكة مع جامعة زايد هذه المبادرة النوعية التي تُعزّز البحث الجادّ في تاريخنا المعماري الممتد من الستينيات حتى التسعينيات، وتكشف عن طبقاته الثقافية والفنية التي شكلت هوية دولتنا. ويشمل برنامج المِنح فئتين بحثيتين، هما: الإبداعية والأكاديمية، حيث تستهدف الأبحاث الإبداعية إنتاج أفلام وأعمال توضيحية ومادية وفوتوغرافية، تدرس خصائص الحقبة الزمنية المذكورة، والسمات التراثية للأنماط المعمارية التي رافقت تلك الحقبة. أما الأبحاث الأكاديمية، فتهدف إلى إنتاج أعمال كتابية تستكشف جوانب مختلفة من التراث المعماري الحديث للدولة. ويقدم البرنامج مجموعة متنوعة من فئات المنح البحثية، تشمل منح أبحاث التراث الحديث، وزمالة أبحاث التراث الحديث. ويمكن للباحثين والممارسين والأكاديميين والمهتمين بالتراث المعماري الحديث في دولة الإمارات التسجيل في البرنامج، سواء كانوا من المقيمين أو غير المقيمين في الدولة، على أن يتم إكمال المشروع في غضون ستة أشهر، وفقاً لجدول زمني مفصل في نموذج الطلب، علماً بأن قيمة المنحة الفردية والجماعية تكون بحد أقصى 50,000 درهم إماراتي لكل مقترح مقدم. يتيح برنامج «مِنح أبحاث التراث الحديث» النظر في مقترحات المشاريع المتعلقة بأطروحات الماجستير أو المبنية عليها، على أن تستند جميع المقترحات البحثية، بما في ذلك الإبداعية منها، إلى بحث أولي معتمد، وأن تكون النسخة المقدّمة أصلية. وتُستثنى من البرنامج مقترحات الأعمال البحثية والأكاديمية المستمرة، والتي سبق تمويلها بموجب منحة أخرى للمشروع نفسه، ما لم تُقدم تلك المقترحات إضافة نوعية أو بُعداً جديداً للمشروع القائم.

8 جامعات إماراتية ضمن أفضل 160 جامعة آسيوية
8 جامعات إماراتية ضمن أفضل 160 جامعة آسيوية

الإمارات نيوز

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات نيوز

8 جامعات إماراتية ضمن أفضل 160 جامعة آسيوية

حلت ثماني جامعات إماراتية ضمن أفضل 160 جامعة في آسيا، حسب تصنيف مؤسسة «تايمز» للتعليم العالي للجامعات الآسيوية لعام 2025، حيث تصدرتها جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا التي جاءت في المركز 37، فيما حلت جامعة الإمارات في المركز 55، وجامعة أبوظبي في المركز 70، وجامعة الشارقة في المركز 88، بينما جاءت جامعة زايد في المركز 118، وجامعة العين في المركز 128، والجامعة الأميركية بالشارقة في المركز 148، إضافة إلى جامعة عجمان التي حلت في المركز 156. وتفصيلاً، تستخدم تصنيفات «تايمز» للتعليم العالي في آسيا، مؤشرات الأداء نفسها المستخدمة في تصنيفات الجامعات العالمية، لكن تمت إعادة معايرتها لتعكس سمات المؤسسات في آسيا، كما يتم تحكيم الجامعات في جميع مهامها الأساسية: التدريس والبحث ونقل المعرفة والتوقعات الدولية، لتوفير المقارنات المتاحة الأكثر شمولاً وتوازناً، ويعتمد تقييم الجامعات المتنافسة على مؤشرات بيئة التدريس (24.5%)، وبيئة البحث العلمي (28%)، وجودة البحث (30%)، والانفتاح الدولي (7.5%)، والصناعة (10%). تحقيق يوضح أن الجامعات الإماراتية تحرز تقدّماً في تصنيف الجامعات الآسيوية، مقارنة بالعام الماضي 2024، حيث تقدمت جامعة خليفة ثلاثة مراكز في ترتيب الجامعات الآسيوية لعام 2025، وانتقلت من المركز 40 إلى المركز 37، كما انتقلت جامعة الإمارات من المركز 58 إلى المركز 55، وتقدمت جامعة أبوظبي 19 مركزاً، حيث انتقلت من المركز 89 إلى المركز 70، كما انتقلت جامعة الشارقة في المركز 96 إلى المركز 88، وحافظت الجامعة الأميركية في الشارقة على تصنيفها للعام الثاني على التوالي، فيما دخلت جامعتا العين وعجمان تصنيف الجامعات الـ150 الأفضل هذا العام. وضم التصنيف 853 جامعة من 35 دولة وإقليماً آسيوياً، من بينها 81 جامعة عربية من 11 دولة عربية، منها 29 جامعة سعودية و21 جامعة عراقية، و12 جامعة من الأردن، وثماني جامعات إماراتية، وخمس جامعات لبنانية، وجامعتان من الكويت، وجامعة لكل من سلطنة عمان وفلسطين وقطر وسورية. واحتفظت جامعة خليفة بصدارة الجامعات على مستوى دولة الإمارات، فيما حلت في المركز الثاني على مستوى الدول العربية في التصنيف، كما جاءت جامعة الإمارات في المركز الثاني محلياً والرابع عربياً، وحلت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المركز 31 آسيوياً والأولى عربياً، وجامعة قطر في المركز 54 آسيوياً والثالث عربياً. من جانبه، قال رئيس جامعة خليفة، البروفيسور إبراهيم الحجري: «يعكس التقدم الذي تشهده جامعة خليفة في مختلف التصنيفات العالمية، قوة منظومتنا البحثية وملاءمة برامجنا الأكاديمية للسياق العالمي، حيث تلعب جامعة خليفة دوراً مهماً في دعم نمو القطاعات الصناعية والتعاون العلمي، سواء داخل الدولة أو على المستويين الإقليمي والعالمي، فيما تسهم في الوقت نفسه في تطوير البحوث عن طريق احتضان ألمع العقول، ودعم عجلة التطور في الابتكار، وبناء علاقات شراكة تتخطى الحدود». أفضل 10 جامعات آسيوية جاءت خمس جامعات صينية ضمن المراكز الـ10 الأولى في قائمة أفضل الجامعات الآسيوية لعام 2025، وجاءت الجامعات الـ10 الأُول بالترتيب كما يلي: في المركز الأول جامعة تسنغوا الصينية، وفي المركز الثاني جامعة بكين الصينية، وفي المركز الثالث جامعة سنغافورة الوطنية، وفي المركز الرابع جامعة نانيانغ التكنولوجية من سنغافورة، وفي المركز الخامس جامعة طوكيو اليابانية، كما جاءت جامعة هونغ كونغ في المركز السادس، وجامعة فودان الصينية في السابع، وجامعة تشجيانغ الصينية في المركز الثامن، وفي المركز التاسع الجامعة الصينية بهونغ كونغ، وجامعة شانغهاي جياو تونغ في المركز الـ10.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store