logo
افتتاح فعاليات الأسبوع الدعوي السابع لمجمع البحوث الإسلامية بجامعة الإسكندرية

افتتاح فعاليات الأسبوع الدعوي السابع لمجمع البحوث الإسلامية بجامعة الإسكندرية

الدستور٠٤-٠٥-٢٠٢٥

شهد الدكتور على عبدالمحسن القائم بأعمال نائب رئيس جامعة الإسكندرية لشئون التعليم والطلاب افتتاح فعاليات الأسبوع السابع للدعوة الإسلامية بجامعة الإسكندرية، والذي ‏تعقده اللجنة العليا للدعوة بمجمع البحوث الإسلامية، تحت رعاية الإمام الأكبر الدكتور احمد الطيب شيخ الأزهر الشريف من خلال ندوة تثقيفية تحت عنوان: "الأمن الفكري.. ضرورته وسُبُل تحقيقه".
جاء ذلك بحضور الدكتور محمد الضوينى وكيل الأزهر الشريف والدكتور محمود الهواري الأمين العام المساعد للدعوة والإعلام الدينى والدكتور حسن يحيى الأمين العام المساعد للجنة العليا للدعوة بمجمع البحوث الإسلامية وعدد كبير من عمداء ووكلاء الكليات وأعضاء هيئة التدريس والطلاب بقاعة المؤتمرات بكلية التمريض.
وفي كلمته رحب الدكتور على عبدالمحسن، بالحضور مؤكدًا حرص الجامعة على استضافة الندوات الثقافية والرموز الدينية المستنيرة من أجل نشر الوعي لدى طلابها وبناء شخصياتهم المتكاملة.
وأكد على أهمية استمرار التعاون والتنسيق بين جامعة الإسكندرية ومجمع البحوث الإسلامية والأزهر الشريف للتأكيد على تعاليم الإسلام الوسطية، ومواجهة الأفكار المتطرفة، وتعزيز قدرة المجتمع على مواجهة التحديات الفكرية والاجتماعية على كافة الأصعدة لافتًا إلى أهمية الأمن الفكري فى استقرار المجتمعات والأمم ومواجهة الأفكار المنحرفة من خلال تضافر جهود مؤسسات المجتمع المختلفة من أجل ترسيخ فكر وسطى معتدل وحماية عقول الشباب.
ومن جانبه، أكد الدكتور محمد الضوينى وكيل الأزهر الشريف فى كلمته على أهمية الاهتمام بالشباب ‏وقضاياه؛ لأنهم حملة المسئولية في بناء المستقبل؛ لذا يجب إعدادهم إعدادًا جيدًا، لافتا إلى أن الأمن ليس أمنًا حدوديًّا وغذائيًّا فحسب، فالأمن الفكري لا يقل أهمية عنهم؛ ‏بل هو من أخطر الأمور التي يجب التنبه لها؛ لما قد يترتب عليه من كوارث لذا لا بُدَّ ‏من تأمين وتحصين الشباب من كل المدخلات التي يمكن أن يصلوا إليه بها؛ ضمانة لاستقرار ‏مجتمعاتنا، ولا يمكن أن يكون ذلك إلا من خلال منهج معتدل قويم، بعيد عن التطرف أو التهاون مشددا على أن التمسك بتعاليم الدين والهُوية والتقاليد أساس ومنطلق إلى التقدم والازدهار.
تلى المحاضرة مناقشات ثرية وتفاعلًا كبيرًا من الحضور والرد على تساؤلات طلاب الجامعة حول مفهوم الأمن الفكري في ظل التغيرات المجتمعية المتسارعة.
تفاصيل الأسبوع السابع للدعوة الإسلامية
ويتضمَّن الأسبوع عددًا مِنَ الندوات واللقاءات الفكرية التي تُعقَد على مدار خمسة أيام، وتشمل العناوين ‏التالية: (الأمن الفكري.. مفهومه وأهميَّته)، و(الخطاب الديني والأمن الفكري.. كيف نصنع خطابًا دينيًّا ‏مُؤثِّرًا؟)، و(التراث الإسلامي ودَوره في تحقيق الأمن الفكري)، و(دَور المؤسسات التعليمية في تعزيز الأمن ‏الفكري.. الواقع والمأمول)، و(وسائل التواصل الاجتماعي وأثرها على الأمن الفكري).
IMG-20250504-WA0013
IMG-20250504-WA0012
IMG-20250504-WA0015
IMG-20250504-WA0014

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأستاذ الدكتور علي عبد العال ينعى فقيد العلم والقانون الدكتور محمد باهي أبو يونس
الأستاذ الدكتور علي عبد العال ينعى فقيد العلم والقانون الدكتور محمد باهي أبو يونس

الدولة الاخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • الدولة الاخبارية

الأستاذ الدكتور علي عبد العال ينعى فقيد العلم والقانون الدكتور محمد باهي أبو يونس

الإثنين، 2 يونيو 2025 10:27 مـ بتوقيت القاهرة ببالغ الحزن والأسى، ينعى الأستاذ الدكتور علي عبد العال رئيس مجلس النواب السابق، ونائب رئيس حزب الجبهة الوطنية، أسرة جامعة الإسكندرية، وعلى رأسها الأستاذ الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس الجامعة، في فقيدها الجليل وعالمها الكبير، وأحد رموزها الأوفياء، الأستاذ الدكتور محمد باهي أبو يونس عميد كلية الحقوق الأسبق، وأستاذ القانون العام المتفرغ، الذي انتقل إلى جوار ربه راضيًا مرضيًا، بعد رحلة حافلة بالعطاء العلمي والوطني، سطر فيها صفحات مضيئة من الكفاءة والنزاهة والعلم والعمل. لقد كان الفقيد الراحل قامة أكاديمية ووطنية، أفنى عمره في محراب العلم، وأسهم بجهدٍ خالص ،وعقلٍ مستنير في تخريج أجيال متعاقبة من رجال القضاء والقانون، ممن يملؤون ساحات العدالة والهيئات التشريعية والدوائر القانونية في مصر وخارجها. لم يكن الدكتور باهي أبو يونس مجرد أستاذ جامعي، بل كان مدرسة فكرية متكاملة، زرع في نفوس طلابه القيم القانونية الرفيعة، ورسخ في عقولهم منهج البحث والتدقيق، وترك بصمات لا تُمحى على كل من تتلمذ على يديه أو عمل معه. إننا اليوم لا نرثي شخصًا، بل نودّع جيلًا من العلماء الذين بنوا بأسسهم العريقة صروح الفكر القانوني في مصر، وقد كان الراحل رمزًا للعطاء الأكاديمي الصادق، وضميرًا مهنيًا نقيًا، ومثالًا في التواضع والعلم، فاستحق أن يُخلَّد في ذاكرة الكلية والجامعة والوطن. وتقدم الدكتور على عبد العال ، بخالص العزاء لأسرة الفقيد، ولزملائه، ولطلابه في كل مكان، داعين الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويجزيه عن علمه وعطائه خير الجزاء، وأن يُلهم أهله ومحبيه وزملاءه الصبر والسلوان. إنّا لله وإنّا إليه راجعون

مخاطر الإعلام المعاصر
مخاطر الإعلام المعاصر

بوابة الأهرام

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة الأهرام

مخاطر الإعلام المعاصر

يعد الإعلام المعاصر بلا شك أكثر الأدوات مضيًا فى التأثير على الأحداث، وتوجيه الرأى العام هذه الأيام، ومامن ظاهرة تواجدت أو فكرة تصاعدت إلا وكان وراءها إعلام موجه يضع النقاط فوق الحروف ويهيىء الأجواء لقبول دعايات لم تكن متاحة من قبل، وإذا كان هناك إجماع على أن الأوضاع الاقتصادية تلعب دورًا فعالاً فى توجيه النظم وتحريك الحكومات فإن التقدم التكنولوجى قد منح هذه الأداة الخطيرة أسلحة جديدة تجعلها قادرة على تغيير الرأى العام فى بلد معين، وإعادة صياغته فى بلد آخر لتوجيه مساره نحو أهدافٍ محددة، فالحركة الصهيونية مثلاً برعت خلال مايزيد على قرن كامل فى زراعة فكرة جديدة لم تكن الأرض ممهدة لها، ويكفى أن نتذكر أن الحديث عن دولة لليهود لم تكن هى القضية الأولى المطروحة فى البداية ولكن الأمر تدرج تاريخيًا وجغرافيًا على نحو مشهود، بل ولم تكن فلسطين هى المرشح الأوحد للسطو على أرضها والعدوان على شعبها وسرقة وطنها، بل كان جزء من الأرجنتين مرشحًا وأرض أوغندا مطروحة كذلك، ولكن جاذبية الأرض الفلسطينية كانت أقوى وأشد لأسباب تاريخية وادعاءات دينية وظروف سياسية، فالشرق الأوسط فى قلب العالم ولا يبعد عن أوروبا كثيرًا، ويمكن حماية الأرض فيه من خلال الامبراطوريات الاستعمارية الموجودة فى المنطقة خصوصًا البريطانية والفرنسية، لذلك عكف الدعاة الأوائل للدولة الصهيوينة على هذا الأمر لعقود طويلة فأخفقوا مع بلاط نابليون وبلاط محمد على وحققوا إنجازًا محدودًا مع بعض السلاطين العثمانيين، ولكنهم ظلوا فى النهاية يحلمون بما يسمونه أرض الميعاد بما لها وما عليها، وإذا انتقلنا إلى الجانب الآخر للتأثير الإعلامى المعاصر فإن ما نطلق عليه ظلمًا تعبير «الإسلام السياسى» هو المرادف العكسى للحركة اليهودية فى فلسطين، فمع تدهور وضع الخلافة العثمانية وتمزق تركة «الرجل المريض» أصبح المشهد ملائمًا لأفكار قومية تملأ الفراغ أو نداءات دينية تستحوذ على مشاعر الملايين، ومع سقوط الخلافة بفعل الأتاتوركية، وما ارتبط بها من نزعة تورانية بدا الوضع ملائمًا للحديث عن بديل للخلافة يأتى هذه المرة شعبويًا وليس نخبويًا، فتلقف حسن البنا ورفاقه عناصر المشهد الجديد للبناء عليه منذ عام 1928 انطلاقًا من مدينة الإسماعيلية التى كانت تضم نسبة كبيرة من الأجانب بحكم وجود إدارة شركة قناة السويس فاستجاب الآلاف لتلك الدعوة وباركها الجميع بحماس جعلها تنتشر فى الريف المصرى والمدن الصغيرة كالنار فى الهشيم، ولم يكن الإعلام قضية صعبة بالنسبة لهم فى ذلك الوقت لأنهم يستندون – ولو ادعاءً - على عقيدة دينية راسخة ونظرية إسلامية متداولة، فكانت كلمة (الله أكبر ولله الحمد) تكفى وحدها شعارًا لتجسيد معنى الحاكمية فى الفكر الإسلامى المعاصر، وهنا لعب الإعلام مرة أخرى دورًا موازيًا لما لعبه مع أفكار أخرى وسيناريوهات متعددة. إننى أقول صراحة إن خطر الإعلام حاليًا يفوق خطر الحروب المسلحة أحيانًا بل وينتزع الأدوار من القوى الأخرى، وهنا نشير إلى حقائق ثلاث: أولاً: إن الإعلام نتيجة وليس سببًا وظاهرة وليس حقيقة، إنه نتاج جمعى للتيارات السائدة فى المجتمع، فالرأى العام ركيزة معلنة للإعلام المتحكم فى السياسات داخليًا وخارجيًا رغم تباين الظروف واختلاف التوجهات، ولذلك فإن الإعلام المدروس يحتاج إلى خلفية تاريخية وأخرى قانونية وثالثة سياسية، ولايمكن أن يمضى على قدم واحدة، بل لابد أن تدعمه حجج واضحة وأسانيد فى متناول التفكير العام لمجتمع معين، وهذا ما نشاهده وشهدناه فى ظروف كثيرة استطاعت بعض الدول استغلالها لخدمة أهدافها على حساب الجميع. ثانيًا: إن المطبخ السياسى هو الذى يقدم مفردات الرأى العام ورسائله الإعلامية ليضعها الطهاة على المائدة، فهم لا يصنعون شيئًا ولكن طريقة انتقال المادة الإعلامية من منطقة إلى أخرى ومن مستوى إلى آخر هو الكفيل بتغيير المسار عند اللزوم، ونحن نرى العلاقات الدولية المعاصرة باعتبارها خير شاهد على ذلك، فمذابح غزة المروعة لم تتوقف رغم بشاعتها ومتابعة الملايين لها على شاشات التليفزيون، ذلك أن الإعلام الخبيث استطاع أن يحقن العقول بأفكار مغرضة ومعلومات سامة ومضللة تنطلى على البسطاء ويستخدمها أصحاب المصالح. ثالثًا: إن التقدم التكنولوجى الكاسح خصوصًا فى وسائل الاتصال المعاصر قد قلب الأمور رأسًا على عقب، وجعل وطأة الإعلام متغيرًا مستقلاً يقود باقى المتغيرات بالوسائل الحديثة والأساليب المبتكرة والسرعة الفائقة لنقل الأخبار وتوزيع المعلومات، ويكفى أن نتذكر أن الخبر الواحد أصبح من الممكن أن تتابعه مئات الملايين من المليارات البشرية فى أنحاء الكوكب فى الوقت نفسه، وإذا تداولنا الآن الصورة الذهنية لشخصية الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لاكتشفنا أن الإعلام المعاصر قد لعب دورًا كبيرًا فى صناعة صورته أمام العالم، وفى تكريس شعبيته لدى أنصاره ومواجهة المنتقدين له لدى خصومه. ولن ننسى تأثير الإعلام على المشهد التاريخى للمقابلة الشهيرة بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب والرئيس الأوكرانى زيلينسكى فى البيت الأبيض، فهى تتحدث عن نفسها وتبرز سطوة الإعلام المعاصر فى التشكيل النهائى للصورة الذهنية!.

منظومة حيتس تصد صاروخ جديد قادم من اليمن
منظومة حيتس تصد صاروخ جديد قادم من اليمن

النبأ

timeمنذ 5 ساعات

  • النبأ

منظومة حيتس تصد صاروخ جديد قادم من اليمن

أطلق الحوثيون صاروخًا من اليمن، وأطلقت قيادة الجبهة الداخلية صفارات الإنذار في مناطق واسعة من شارون، والوسط، والشفلح، والقدس، وتم اعتراض الصاروخ، حسب القناة الـ13 الإسرائيلية وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتراض منظومة "حيتس" الصاروخية للصاروخ القادم من اليمن. ويأتي بعد عدة أيام من إطلاق صاروخ ـخر استهدف كأس إسرائيل، وأدى لتوقف المباراة النهائية للكأس وقرار الجماهير من المدرجات. وكانت قد أفادت مصادر يمنية بأن غارة جوية إسرائيلية استهدفت آخر طائرة مدنية تابعة للخطوط الجوية اليمنية كانت تعمل من مطار صنعاء الدولي. وتُعد هذه رابع طائرة يتم تدميرها في سلسلة غارات إسرائيلية سابقة على المطار. الطائرة التي تم استهدافها كانت تُستخدم في تسيير رحلات مباشرة إلى جدة لنقل الحجاج، وقد أقلّت خلال الأسابيع الماضية نحو 500 حاج يمني لأداء فريضة الحج. وبحسب المصادر، فإن نحو 2000 مواطن يمني ممن اشتروا تذاكر للحج أصبحوا عاجزين عن السفر، ما تسبب في حرمانهم من تحقيق حلمهم بأداء الركن الخامس من الإسلام. كما يعيش مئات المرضى الذين كانوا يخططون للسفر إلى الأردن لتلقي العلاج ظروفًا قاسية، بعد أن فقدوا وسيلة السفر الوحيدة من العاصمة صنعاء. وقال محمد العماري، أحد المتضررين: "خسرنا أكثر من مليوني ريال يمني... كانت هذه مدخرات سنوات، والحج كان حلمًا ننتظره بفارغ الصبر." وتُضاف هذه الضربة الجوية إلى سلسلة استهدافات طالت مطار صنعاء، حيث سبق أن دُمّر مبنى الركاب الرئيسي وقاعات المغادرة، إلى جانب ثلاث طائرات أخرى. واعتبر خبير طيران يمني أن هذه الغارات تمثل "جريمة ضد الإنسانية"، لأنها تستهدف منشآت مدنية تُعد شريان حياة لملايين اليمنيين في مناطق سيطرة الحوثيين. أزمة الخطوط اليمنية تتفاقم الخطوط الجوية اليمنية كانت تواجه تحديات كبيرة منذ عام 2015، بعد أن صُنّفت اليمن كـ "منطقة عالية المخاطر" في سوق التأمين العالمي. ومنذ ذلك الوقت، عجزت الشركة عن تأمين طائراتها. ومع تدمير الأسطول الموجود في صنعاء، باتت الشركة تعتمد فقط على ثلاث طائرات متمركزة في عدن، والتي لا يمكن استخدامها حاليًا لنقل المسافرين العالقين في صنعاء. مطار صنعاء تحت القصف.. الطيران المدني في مرمى النيران منذ عام 2016، يخضع مطار صنعاء الدولي لقيود شديدة على الحركة الجوية بفعل الحرب في اليمن. تم السماح بين الحين والآخر برحلات إنسانية محدودة، بوساطة أممية، لخدمة المرضى اليمنيين الذين يحتاجون للعلاج في الخارج، والحجاج والمعتمرين في مواسم الحج، وحاملي الإقامات الأجنبية والطلاب. وكانت الخطوط الجوية اليمنية تستخدم المطار بقدرات تشغيلية محدودة جدًا، تعتمد على طائرات قليلة متمركزة في صنعاء، بسبب صعوبة تأمين الطيران التجاري من اليمن بفعل الحرب وتصنيف البلاد كـ "منطقة خطرة" من قبل شركات التأمين الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store