
مشروبات الطاقة.. لماذا أصبحت 'أخطر من المتوقع' على الصحة العامة؟
أولًا..محتويات مشروب الطاقة
1- الكافيين: منبه يزيد من اليقظة والتركيز.
2- التورين: حمض أميني قد يحسن الأداء الرياضي وله خصائص مضادة للأكسدة.
3- السكر: يمد الجسم بالطاقة، ولكن الإفراط في تناوله قد يسبب مشاكل صحية بالغة وأخطرها السكري.
4- فيتامينات ب: قد تساعد في تحويل الطعام إلى طاقة.
5- أعشاب طبيعية: مثل والجوارانا الذي يتفوق على القهوة، قد يكون لها تأثيرات منشطة على العديد من الآثار الضارة التي تصيب الصحة، خاصة عند تناولها بكميات كبيرة و تشمل هذه الآثار ارتفاع ضغط الدم، وزيادة معدل ضربات القلب، واضطرابات النوم، والقلق، والتوتر كما أنها تزيد من خطر الإصابة بالسمنة، وتسوس الأسنان، ومقاومة الأنسولين، ومشاكل القلب والأوعية الدموية وانخفاض مستوى السكر في الدم.
ثانيًا..أضرار مشروبات الطاقة
1- ارتفاع ضغط الدم وزيادة معدل ضربات القلب:
أظهرت الدراسات أن مشروبات الطاقة قد تسبب ارتفاعًا في ضغط الدم وزيادة في معدل ضربات القلب.
2- اضطرابات النوم والقلق:
قد تؤدي مشروبات الطاقة إلى صعوبة في النوم، وزيادة القلق والتوتر، بسبب تأثير الكافيين ومكونات أخرى.
3- السمنة ومشاكل الأسنان:
تحتوي مشروبات الطاقة على كميات عالية من السكر، مما يزيد من خطر السمنة وتسوس الأسنان.
4- مقاومة الأنسولين والسكري:
ارتبط استهلاك مشروبات الطاقة بزيادة مقاومة الأنسولين، مما يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري.
5- مشاكل القلب والأوعية الدموية:
هناك أدلة على أن مشروبات الطاقة قد تزيد من خطر مشاكل القلب والأوعية الدموية.
6- مشاكل نفسية وسلوكية:
قد تزيد مشروبات الطاقة من خطر المشاكل السلوكية، مثل تعاطي المخدرات والتدخين، وزيادة العنف.
تأثيرات سلبية أخرى:
7- تأثيرات على الأطفال والمراهقين:
يجب توخي الحذر عند إعطاء مشروبات الطاقة للأطفال والمراهقين، حيث أنهم أكثر عرضة للتأثيرات الضارة للسكر والمكونات الأخرى.
8- الإدمان:
قد يؤدي الإفراط في استهلاك مشروبات الطاقة إلى الإدمان، مما يجعل من الصعب التوقف عن تناولها.
بعض الأرشادات:
1- تجنب استهلاك مشروبات الطاقة بشكل مفرط.
2- اختر بدائل صحية، مثل الماء والعصائر الطبيعية.
3- استشر الطبيب عند الضرورة إذا كنت تعاني من أي مشاكل صحية وتفكر في تناول مشروبات الطاقة لتجنب التفاعلات غير المرغوب فيها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
فوائد الليمون على الريق، ينشط الكبد وينظم الهضم ويقوى المناعة
فوائد الليمون على الريق، الليمون من الموالح الشهيرة التى تستخدم فى عمل العصائر المنعشة وصناعة الحلوى لنكهته المميزة، وكذلك الطهى. وفوائد الليمون على الريق، عديدة لقيمته الغذائية العالية حيث يحتوى على نسبة عالية من مضادات الأكسدة وفيتامين سي والعناصر الغذائية المهمة التي يحتاجها الجسم. ويقول الدكتور أحمد السيد أخصائي التغذية العلاجية، إن الليمون من الفواكه الحمضية الغنية بالعناصر الغذائية المفيدة مثل فيتامين C، البوتاسيوم، مضادات الأكسدة، والأحماض العضوية، وعند تناوله على الريق مع كوب من الماء الدافئ فإنه يمد الجسم بالعديد من الفوائد الصحية التي تعزز المناعة وتحسن الهضم وتدعم صحة الجلد. فوائد الليمون على الريق فوائد الليمون على الريق وأضاف السيد، أن من فوائد الليمون على الريق الآتي:- الليمون غني بفيتامين C الذي يعد من أقوى مضادات الأكسدة الطبيعية، ويساعد على تقوية الجهاز المناعي، مما يقلل من خطر الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا والعدوى، وتناوله صباحا يعطي دفعة قوية للجسم لبدء اليوم بطاقة ومناعة أفضل. يساعد شرب ماء الليمون على الريق في تحفيز الجهاز الهضمي وتحسين حركة الأمعاء، مما يساهم في الوقاية من الإمساك والانتفاخ، كما أن الأحماض الطبيعية الموجودة في الليمون تشبه العصارات الهضمية في المعدة، مما يدعم عملية الهضم بشكل طبيعي. يعتقد أن شرب الليمون مع الماء الدافئ في الصباح يساهم في تنشيط الكبد وتحفيز إنتاج العصارة الصفراوية، ما يساعد الجسم على التخلص من السموم بشكل أكثر فعالية، ويعزز صحة الكبد بشكل عام. كوب من ماء الليمون صباحا يمنح الجسم الترطيب اللازم بعد ساعات النوم الطويلة، ويساعد في الحفاظ على توازن السوائل داخل الجسم، خاصة إذا كانت بداية اليوم تتطلب مجهود بدني أو ذهني. بفضل احتوائه على مضادات الأكسدة وفيتامين C، يساعد الليمون على تقليل التجاعيد، وتحسين مظهر البشرة، وتقليل ظهور حب الشباب، ومنح الوجه إشراقة طبيعية، شربه بانتظام على الريق قد يساهم في تنظيف البشرة من الداخل. تشير بعض الدراسات إلى أن شرب الليمون على الريق قد يساعد في تحفيز عمليات الأيض وزيادة معدل حرق الدهون، خاصة عند تناوله مع الماء الدافئ، كما أن الألياف الموجودة في الليمون مثل "البكتين" تساهم في تقليل الشهية والشعور بالشبع لفترة أطول. رغم أن الليمون حمضي الطعم، إلا أنه يتحول إلى مادة قلوية بعد الهضم داخل الجسم، مما يساعد في توازن مستوى الحموضة في الدم والأنسجة، وبالتالي يخفف من التهابات المفاصل والعضلات، ويمنع تكون الحصى في الكلى. شرب الليمون على الريق قد يساعد في القضاء على البكتيريا التي تسبب رائحة الفم الكريهة، كما أن الليمون يمنح النفس رائحة منعشة، ويعزز من صحة اللثة والفم. تناول الليمون على الريق يساعد في إبطاء امتصاص السكريات من الأطعمة خلال اليوم، مما يساعد في تنظيم مستوى السكر في الدم، وهو مفيد بشكل خاص لمرضى السكري أو من يعانون من مقاومة الأنسولين. طريقة تحضير ماء الليمون على الريق اعصري نصف ليمونة طازجة في كوب من الماء الدافئ يفضل ألا يكون ساخن جدا. يمكن إضافة شريحة زنجبيل أو قليل من العسل لتحسين الطعم وزيادة الفائدة. يشرب مباشرة بعد الاستيقاظ على معدة فارغة، وينتظر 15–30 دقيقة قبل تناول الإفطار. محاذير تناول الليمون وتابع، أنه رغم فوائد الليمون الكثيرة، إلا أن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى بعض الأضرار، مثل: تآكل مينا الأسنان بسبب الحموضة العالية. تهيج المعدة لمن يعانون من قرحة أو ارتجاع مريئي. زيادة التبول بسبب خواصه المدرة للبول. لذا، ينصح بعدم الإفراط في شربه، واستشارة الطبيب في حال وجود أمراض مزمنة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بوابة ماسبيرو
منذ 3 ساعات
- بوابة ماسبيرو
دراسة: النظام الغذائى النباتى يحمي من مرض السكر ويعزز فقدان الوزن
أكدت دراسة حديثة أن اتباع نظام غذائي نباتي يمكن أن يكون حلا طبيعيا فعالا لفقدان الوزن وإدارة مرض السكر، حيث أظهروا تحسنًا في حساسية الأنسولين، وفقًا لموقع " وذلك بفضل محتواه العالي من الألياف، وكثافته المنخفضة من السعرات الحرارية، وقلة الكربوهيدرات المصنعة، ويدعم النظام الغذائي النباتي مستويات سكر الدم الصحية، ويُقلل من مقاومة الأنسولين، ويُعزز صحة الأيض على المدى الطويل، ويدعم الخبراء الأنظمة الغذائية النباتية كخيار مستدام خالٍ من الأدوية للوقاية من السمنة، وإدارة مرض السكر بشكل طبيعي، وتحسين الصحة على المدى الطويل دون الحاجة إلى حساب دقيق للسعرات الحرارية. في تجربة رائدة استمرت 12 أسبوعًا، استبعد البالغون جميع المنتجات الحيوانية واتبعوا نظامًا غذائيًا قائمًا على النباتات، بما في ذلك الفواكه والخضروات والفاصوليا والحبوب، وفقدوا في المتوسط 11 رطلاً، وتحسنت حساسية الأنسولين بشكل كبير، وقلّل هذا التحول من الحاجة إلى الأنسولين دون أي تغييرات في روتين التمارين الرياضية أو الأدوية، وتُسلّط الدراسة الضوء على كيف يُمكن للتبديلات الغذائية البسيطة، أن تُحسّن الصحة وتساعد في إدارة مستويات سكر الدم لدى مرضى السكر. فوائد التحول إلى نظام غذائي نباتي في إنقاص الوزن: المحتوى عالي من الألياف: الأطعمة النباتية غالبا ما تكون غنية بالألياف، مما قد يساعدك على الشعور بالشبع والرضا. كثافة السعرات الحرارية المنخفضة: عادةً ما تكون الفواكه والخضراوات منخفضة السعرات الحرارية، مما يجعل الحفاظ على وزن صحي أسهل. تقليل مقاومة الأنسولين: لقد ثبت أن اتباع نظام غذائي نباتي يعمل على تحسين حساسية الأنسولين، مما قد يساعد في تقليل خطر زيادة الوزن. السيطرة على مرض السكر: تحسين حساسية الأنسولين: لقد ثبت أن الأنظمة الغذائية القائمة على النباتات تعمل على تحسين حساسية الأنسولين، مما قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بمرض السكر من النوع 2. انخفاض مستويات السكر في الدم: تميل الأنظمة الغذائية النباتية إلى أن تكون منخفضة في الكربوهيدرات المكررة، مما قد يساعد في خفض مستويات السكر في الدم. زيادة تناول الألياف: يمكن للألياف أن تساعد في إبطاء امتصاص السكر في مجرى الدم، مما يقلل من خطر ارتفاع نسبة السكر في الدم.

يمرس
منذ 4 ساعات
- يمرس
دراسة أسترالية: البيض لا يزيد من الكوليسترول الضار
البيض.. كنز غذائي تحت الشبهات يعد البيض من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية، حيث يحتوي على بروتين عالي الجودة، إضافة إلى فيتامينات مثل فيتامين "د" ومعادن كالفوسفور والسيلينيوم. ورغم هذه القيمة الغذائية، ظل موضع نقاش في الأوساط الطبية لسنوات طويلة بسبب محتواه من الكوليسترول. دراسة أسترالية تقلب الموازين الدراسة التي أُجريت في جامعة جنوب أستراليا ، ونُشرت في مجلة American Journal of Clinical Nutrition، أثبتت أن تناول البيض – حتى بمعدل بيضتين يومياً – لا يرفع مستويات الكوليسترول الضار، بل قد يساعد على خفضها، إذا تم ضمن نظام غذائي منخفض الدهون المشبعة. وشارك في الدراسة 61 شخصاً بالغاً، جميعهم كانوا يتمتعون بمستويات كوليسترول ضار طبيعية في بداية التجربة، وتم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات اتبعت أنظمة غذائية مختلفة لمدة 5 أسابيع: نظام غذائي عالي الكوليسترول ومنخفض الدهون المشبعة (مع بيضتين يومياً). نظام منخفض الكوليسترول وعالي الدهون المشبعة (دون بيض). نظام تحكم عالي الكوليسترول وعالي الدهون المشبعة (مع بيضة واحدة أسبوعياً). النتائج: ليس البيض.. بل الدهون المشبعة! أظهرت النتائج أن النظام الذي تضمّن بيضتين يومياً في إطار منخفض الدهون المشبعة ساعد على خفض الكوليسترول الضار. بينما لم يظهر النظام عالي الدهون المشبعة بدون البيض أي فائدة، مما يؤكد أن المشكلة ليست في الكوليسترول الموجود في الطعام، بل في الدهون المشبعة التي ترافقه. إعادة النظر في سمعة البيض علق الباحث الرئيسي للدراسة، البروفيسور جون باكلي، قائلاً: "لقد آن الأوان لإعادة النظر في السمعة التي لحقت بالبيض بناءً على نصائح قديمة. البيض غني بالكوليسترول، نعم، لكنه منخفض في الدهون المشبعة، وقد أظهرنا أدلة قاطعة على أنه لا يسبب ضرراً عند استهلاكه باعتدال ضمن نظام غذائي صحي." وأضاف: "إذا كنت تفكر في وجبة إفطار صحية، فلا داعي للقلق من البيض، بل راقب الدهون الأخرى مثل اللحم المقدد والسجق التي عادةً ما ترافقه. البيض ليس العدو، بل العادات الغذائية المرافقة له هي ما يستحق القلق. ومع الأدلة الجديدة، يمكن لعشاق البيض تنفس الصعداء وتناوله كجزء من نظام متوازن، دون الخوف من ضرره على القلب، طالما تم تجنّب الدهون المشبعة الزائدة.