logo
شاهد .. الصاروخ الذي هز اركان "تل أبيب" وأرعب مستوطنيها

شاهد .. الصاروخ الذي هز اركان "تل أبيب" وأرعب مستوطنيها

ما هو صاروخ "فاتح 110" الذي أصاب "تل أبيب" وأظهر النقلة النوعية للمقاومة الإسلامية في لبنان بإستخدامها صواريخ تطال قواعد عسكرية وأماكن صهيونية حساسة؟

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذيرات سابقة تجاهلتها السلطات.. انفجار بميناء بندر عباس بعد وصول مواد صاروخية مرتبطة بتسليح الحوثيين
تحذيرات سابقة تجاهلتها السلطات.. انفجار بميناء بندر عباس بعد وصول مواد صاروخية مرتبطة بتسليح الحوثيين

اليمن الآن

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

تحذيرات سابقة تجاهلتها السلطات.. انفجار بميناء بندر عباس بعد وصول مواد صاروخية مرتبطة بتسليح الحوثيين

كشفت مصادر رسمية أن تحذيرات سابقة كانت قد وُجهت إلى إدارة ميناء بندر عباس الإيراني بخصوص مخاطر تخزين مواد خطرة، وذلك عقب الانفجار الهائل الذي وقع السبت الماضي وأدى إلى إصابة أكثر من 500 شخص. ووفقًا لمجلة "ماريتايم إكزكيوتيف" المتخصصة في الشؤون البحرية، كانت سفينة محملة بشحنة من بيركلورات الصوديوم - وهي مادة تدخل في صناعة وقود الصواريخ - قد رست قبالة الميناء صباح 29 مارس الماضي، قادمة مباشرة من ميناء شنغهاي الصيني دون توقف في موانئ أخرى. وكانت السفينة، التي يبلغ طولها 127 مترًا ومجهزة برافعات سطحية، تنتظر انتهاء عطلة رمضان وعيد الفطر في إيران لاستكمال تفريغ حمولتها في الميناء التجاري ببندر عباس. ورغم خطورة الشحنة، لم تتخذ السلطات الإيرانية أي إجراءات أمنية استثنائية لحماية السفينة، التي أبقت أنظمة التعريف الآلي مفعلة طوال الرحلة، كما لم تحظَ بأي مرافقة أو حماية بحرية خلال انتظارها في المياه المفتوحة. ويُعتقد أن السفينة المعنية، التي تُعرف باسم "جيران"، كانت واحدة من سفينتين تخضعان لعقوبات دولية بسبب نقل مواد خطرة. وكانت الشحنة تهدف إلى نقل بيركلورات الصوديوم إلى منشآت متخصصة في طهران لتحويلها إلى بيركلورات الأمونيوم، وهو مكون رئيسي في وقود الصواريخ الصلب. وتشير التقديرات إلى أن الكمية المستوردة من بيركلورات الصوديوم كانت كافية لإنتاج وقود لحوالي 250 صاروخًا من طراز "خيبر شكن" و"فتاح" متوسطي المدى، بالإضافة إلى صواريخ "فاتح 110" و"زلزال" قصيرة المدى، وهي أنواع تُستخدم أيضاً من قبل ميليشيات الحوثي. وكان الانفجار قد وقع في منطقة الحاويات بميناء الشهيد رجائي في بندر عباس. وأكد حسين ظفري، المتحدث باسم إدارة الأزمات الإيرانية، أن الانفجار نجم عن مواد كيميائية كانت مخزنة داخل عدد من الحاويات. وأشار ظفري إلى أن إدارة الميناء كانت قد تلقت تحذيرات مسبقة بشأن خطورة تخزين هذه المواد، وهو ما يقلل من احتمالية أن يكون الانفجار ناجمًا عن عمل تخريبي، مضيفًا أن تحقيقًا سيُجرى لتحديد المسؤولين عن الإهمال، مع اتخاذ إجراءات قانونية بحقهم. وبحسب المسؤول الإيراني، كان دوي الانفجار شديدًا لدرجة أنه سُمع واهتزت الأرض على بُعد 50 كيلومترًا، إلا أن الأضرار اقتصرت على نطاق الميناء نفسه، فيما تواصلت جهود الإغاثة وتأمين المنطقة بالتنسيق مع الجهات المختصة.

خبراء صواريخ روس قاموا بتفتيش منشآت إيرانية أثناء تصاعد التوترات مع إسرائيل
خبراء صواريخ روس قاموا بتفتيش منشآت إيرانية أثناء تصاعد التوترات مع إسرائيل

الدفاع العربي

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • الدفاع العربي

خبراء صواريخ روس قاموا بتفتيش منشآت إيرانية أثناء تصاعد التوترات مع إسرائيل

محتويات هذا المقال ☟ 1 تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل 2 صواريخ 'فتح-360' خبراء صواريخ روس قاموا بتفتيش منشآت إيرانية أثناء تصاعد التوترات مع إسرائيل زار العديد من خبراء الصواريخ الروس إيران على مدار العام الماضي، مما يسلط الضوء على تعزيز التعاون العسكري بين موسكو وطهران. ووفقًا لسجلات السفر وبيانات التوظيف التي راجعتها رويترز، تم تسجيل سبعة متخصصين عسكريين روس على متن رحلات من موسكو. إلى طهران يومي 24 أبريل و17 سبتمبر. وتشير جوازات سفرهم، التي تحمل معظمها البادئة '20' المخصصة للمهام الرسمية للدولة، إلى تورط مباشر من جانب السلطات الروسية. تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل خبراء صواريخ روس قاموا بتفتيش منشآت إيرانية أثناء تصاعد التوترات مع إسرائيل جاءت هذه الزيارات في ظل تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل، والتي اتسمت بضربات عسكرية في أبريل/نيسان وأكتوبر/تشرين الأول. وفي حين تظل الأنشطة الدقيقة لهؤلاء الخبراء في إيران غير مؤكدة، ذكرت مصادر مجهولة داخل وزارة الدفاع الإيرانية أن المتخصصين الروس. تفقدوا مواقع متعددة لإنتاج الصواريخ، بما في ذلك منشآت تحت الأرض. وبحسب ما ورد، تضم هذه المنشآت شديدة الحراسة قدرات تصنيع متقدمة، مع خطوط إنتاج للصواريخ الباليستية والطائرات بدون طيار بعيدة المدى. وأفاد مسؤول دفاعي غربي بوجود خبراء روس في قاعدة صواريخ بالقرب من ميناء أمير آباد على ساحل بحر قزوين في سبتمبر/أيلول. ويعتقد أن هذه القاعدة تلعب دوراً رئيسياً في تخزين وتطوير قدرات الصواريخ الباليستية الإيرانية. وتتزامن هذه الزيارات مع جهود إيران لتعزيز برنامجها الصاروخي الباليستي، وخاصة من خلال تحسين دقة ومدى صواريخها. مما أثار مخاوف دولية. وشملت التجارب الصاروخية الإيرانية الأخيرة نسخاً معدلة من صواريخ عماد وسجيل، التي يصل مداها إلى 2000 كيلومتر. وتغطي قواعد عسكرية أميركية في الشرق الأوسط ومواقع استراتيجية في إسرائيل. ويتمتع الخبراء السبعة الذين تم تحديدهم بخلفيات عسكرية بارزة، حيث يتخصصون في أنظمة الدفاع الجوي والمدفعية وتطوير الأسلحة المتقدمة. ومن بينهم اثنان برتبة عقيد يتمتعان بخبرة في أنظمة الدفاع الجوي، وثلاثة متخصصون في الصواريخ أرض-أرض والمدفعية الدقيقة. وعمل آخر على أنظمة التوجيه المتقدمة الضرورية لتحسين دقة الضربات بعيدة المدى. ويؤكد وجودهم في إيران على التعاون العسكري المتنامي بين البلدين، والذي تعزز بفضل اتفاقية عسكرية مدتها 20 عامًا تم توقيعها في يناير. وقد أثر هذا التحالف الاستراتيجي بالفعل على الصراع في أوكرانيا، حيث نشرت روسيا طائرات بدون طيار من طراز. شاهد-136 مصممة إيرانيًا في هجمات تستهدف البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا. صواريخ 'فتح-360' خبراء صواريخ روس قاموا بتفتيش منشآت إيرانية أثناء تصاعد التوترات مع إسرائيل وفي الوقت نفسه، زودت طهران موسكو بعدة مئات من صواريخ 'فتح-360' الباليستية القادرة على ضرب أهداف على بعد يصل .إلى 120 كيلومترا. ويمكن إطلاق هذه الصواريخ، المستمدة من تكنولوجيا الصواريخ الموجهة بدقة، من منصات متحركة. مما يوفر مرونة تشغيلية أكبر. وتشير التقارير إلى أنها استُخدمت ضد مدن أوكرانية مثل دنيبرو وأوديسا وخاركوف، مما زاد من الضغط على الخطوط الدفاعية الأوكرانية. إن عمليات نقل الأسلحة هذه ليست حوادث معزولة. إذ تشير مصادر استخباراتية إلى أن إيران قد تزود روسيا أيضًا بصواريخ . فاتح-110 وذو الفقار، التي يتجاوز مداها 300 كيلومتر. وهذا من شأنه أن يوسع ترسانة موسكو ضد البنية التحتية الأوكرانية الحيوية. وردًا على هذه التسليمات، أعربت الولايات المتحدة . والاتحاد الأوروبي عن مخاوفهما، ووصفتاها بأنها تصعيد للصراع. ونتيجة لذلك، تم فرض عقوبات جديدة على إيران. تستهدف شركة الطيران الوطنية وغيرها من الكيانات المشاركة في هذه التحويلات. وتجري هذه التفاعلات العسكرية في ظل مشهد دولي معقد، يتسم بالعقوبات والمخاوف بشأن انتشار الأسلحة. ويبدو أن محور موسكو . وطهران يتعزز، مدفوعاً بمصالح استراتيجية مشتركة في مواجهة الضغوط الاقتصادية والعسكرية الغربية. ومن الممكن أن يترتب على تعميق هذه الشراكة العسكرية عواقب جيوسياسية كبيرة، وخاصة من خلال تكثيف التوترات. في الشرق الأوسط وإعادة تشكيل ديناميكيات التحالف ضد الولايات المتحدة وشركائها. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store