
وزير الدفاع البريطاني: لا يمكن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي
أكد وزير الدفاع البريطاني أن بلاده "لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي ، تحت أي ظرف"، مشددًا على أن الوقت لا يزال متاحًا أمام طهران ، لإبرام اتفاق قبل أن تخوض واشنطن ، الحرب، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.
اقرأ أيضا| تفاصيل فشل الاحتلال في التصدي لهجوم صاروخي إيراني على بئر السبع
واندلعت المواجهة العسكرية المباشرة بين إسرائيل وإيران فجر الجمعة 13 يونيو، مع تنفيذ الجيش الإسرائيلي ضربة استباقية وواسعة النطاق استهدفت العاصمة الإيرانية طهران، فيما أطلقت عليه تل أبيب اسم "عملية قوة الأسد".
الضربة الإسرائيلية لإيران ، شملت عشرات الطائرات المقاتلة التي استهدفت مواقع نووية وعسكرية، مما دفع وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إلى فرض حالة طوارئ عامة في الداخل الإسرائيلي.
وفي المقابل، ردّت إيران بسلسلة من الهجمات الصاروخية المكثفة، شنتها على مراحل متتالية، كان أعنفها الهجوم الليلي الواسع مساء السبت 15 يونيو، بحسب الشرطة الإسرائيلية – وذلك بعد انتشال جثث من تحت أنقاض مبنى في وسط البلاد وأسفر ذلك عن مقتل 13 إسرائيلي، كما تم تسجيل إصابة 7 آخرين في موجة القصف الثالثة.
من الجانب الإيراني، أعلنت وزارة الصحة الاثنين 16 يونيو، عن ارتفاع حصيلة القتلى إلى 224 مواطنًا إيرانيًا، مع أكثر من 1000 جريح، جراء الضربة الإسرائيلية لإيران التي استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت حيوية خلال الأيام الثلاثة الماضية، بينها مقار دفاعية ومراكز أبحاث قرب طهران.
رژیم متجاوز اسرائیل در تبلیغات خود طوری وانمود میکند که گویا حملاتش را با دقت و بدون حمله به مناطق مسکونی انجام میدهد. اما حقیقت چیزی دیگری است؛ فقط در سه حمله بیش از ۷۰ زن و کودک کشته شدهاند؛ هنوز ۱۰ کودک از ۲۰ کودک مدفون در ساختمان مورد حمله در شهرک چمران از زیر آوار بیرون… https://t.co/tqf13sMK4s pic.twitter.com/Ta3b37vMgr
— Esmaeil Baqaei (@IRIMFA_SPOX) June 15, 2025
اقرأ أيضًا| فيديو| 2000 صاروخ فقط في جُعبة طهران.. هل تكفي ترسانة إيران لحرب طويلة؟
المواجهة تجهض المسار الدبلوماسي
يأتي هذا التصعيد في توقيت بالغ الحساسية، إذ كان من المقرر انعقاد الجولة السادسة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة في العاصمة العُمانية مسقط، برعاية سلطنة عمان، والتي سعت إلى لعب دور الوسيط.
إلا أن هذه الجولة تم تعليقها بعد أن وصف الجانب الإيراني استمرار الهجمات الإسرائيلية بأنه "إعلان حرب"، معتبراً التفاوض في هذا السياق "عديم المعنى".
تحول استراتيجي في قواعد الاشتباك
تُعدّ الضربة الإسرائيلية لإيران تحولًا كبيرًا في طبيعة الاشتباك، حيث لم تكتفِ باستهداف الوكلاء الإقليميين لإيران، بل انتقلت مباشرة إلى ضرب العمق الإيراني، بما في ذلك القيادات العليا ومراكز تصنيع الصواريخ والطائرات المسيّرة، وهو ما ردّت عليه طهران بصواريخ باليستية استهدفت العمق الإسرائيلي، مما يفتح الباب أمام صدام مفتوح قد يمتد إلى أطراف إقليمية أخرى.
تل أبيب تشتعل..إيران تقصف العمق الإسرائيلي #القاهرة_الإخبارية #إيران #طهران #إسرائيل pic.twitter.com/9OsdvIE5nd
— القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) June 16, 2025
اقرأ أيضًا| الضربة الإسرائيلية لإيران| تقلبات ترامب تكشف وجهه الحقيقي.. هل انتهت أوهام السلام على يد من ادّعاه؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار اليوم المصرية
منذ 4 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
وزير الدفاع البريطاني: لا يمكن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي
أكد وزير الدفاع البريطاني أن بلاده "لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي ، تحت أي ظرف"، مشددًا على أن الوقت لا يزال متاحًا أمام طهران ، لإبرام اتفاق قبل أن تخوض واشنطن ، الحرب، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية. اقرأ أيضا| تفاصيل فشل الاحتلال في التصدي لهجوم صاروخي إيراني على بئر السبع واندلعت المواجهة العسكرية المباشرة بين إسرائيل وإيران فجر الجمعة 13 يونيو، مع تنفيذ الجيش الإسرائيلي ضربة استباقية وواسعة النطاق استهدفت العاصمة الإيرانية طهران، فيما أطلقت عليه تل أبيب اسم "عملية قوة الأسد". الضربة الإسرائيلية لإيران ، شملت عشرات الطائرات المقاتلة التي استهدفت مواقع نووية وعسكرية، مما دفع وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إلى فرض حالة طوارئ عامة في الداخل الإسرائيلي. وفي المقابل، ردّت إيران بسلسلة من الهجمات الصاروخية المكثفة، شنتها على مراحل متتالية، كان أعنفها الهجوم الليلي الواسع مساء السبت 15 يونيو، بحسب الشرطة الإسرائيلية – وذلك بعد انتشال جثث من تحت أنقاض مبنى في وسط البلاد وأسفر ذلك عن مقتل 13 إسرائيلي، كما تم تسجيل إصابة 7 آخرين في موجة القصف الثالثة. من الجانب الإيراني، أعلنت وزارة الصحة الاثنين 16 يونيو، عن ارتفاع حصيلة القتلى إلى 224 مواطنًا إيرانيًا، مع أكثر من 1000 جريح، جراء الضربة الإسرائيلية لإيران التي استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت حيوية خلال الأيام الثلاثة الماضية، بينها مقار دفاعية ومراكز أبحاث قرب طهران. رژیم متجاوز اسرائیل در تبلیغات خود طوری وانمود میکند که گویا حملاتش را با دقت و بدون حمله به مناطق مسکونی انجام میدهد. اما حقیقت چیزی دیگری است؛ فقط در سه حمله بیش از ۷۰ زن و کودک کشته شدهاند؛ هنوز ۱۰ کودک از ۲۰ کودک مدفون در ساختمان مورد حمله در شهرک چمران از زیر آوار بیرون… — Esmaeil Baqaei (@IRIMFA_SPOX) June 15, 2025 اقرأ أيضًا| فيديو| 2000 صاروخ فقط في جُعبة طهران.. هل تكفي ترسانة إيران لحرب طويلة؟ المواجهة تجهض المسار الدبلوماسي يأتي هذا التصعيد في توقيت بالغ الحساسية، إذ كان من المقرر انعقاد الجولة السادسة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة في العاصمة العُمانية مسقط، برعاية سلطنة عمان، والتي سعت إلى لعب دور الوسيط. إلا أن هذه الجولة تم تعليقها بعد أن وصف الجانب الإيراني استمرار الهجمات الإسرائيلية بأنه "إعلان حرب"، معتبراً التفاوض في هذا السياق "عديم المعنى". تحول استراتيجي في قواعد الاشتباك تُعدّ الضربة الإسرائيلية لإيران تحولًا كبيرًا في طبيعة الاشتباك، حيث لم تكتفِ باستهداف الوكلاء الإقليميين لإيران، بل انتقلت مباشرة إلى ضرب العمق الإيراني، بما في ذلك القيادات العليا ومراكز تصنيع الصواريخ والطائرات المسيّرة، وهو ما ردّت عليه طهران بصواريخ باليستية استهدفت العمق الإسرائيلي، مما يفتح الباب أمام صدام مفتوح قد يمتد إلى أطراف إقليمية أخرى. تل أبيب تشتعل..إيران تقصف العمق الإسرائيلي #القاهرة_الإخبارية #إيران #طهران #إسرائيل — القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) June 16, 2025 اقرأ أيضًا| الضربة الإسرائيلية لإيران| تقلبات ترامب تكشف وجهه الحقيقي.. هل انتهت أوهام السلام على يد من ادّعاه؟


أهل مصر
منذ 4 ساعات
- أهل مصر
من هو سعيد إيزادي القيادي في فيلق القدس الذي اغتالته إسرائيل ( بروفيل )
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس اليوم السبت، الموافق 21 يونيو 2025، أن الجيش الإسرائيلي نفذ عملية اغتيال استهدفت القيادي البارز في «فيلق القدس» التابع لـ«الحرس الثوري» الإيراني، محمد سعيد إيزادي، وذلك عبر قصف شقة في مدينة قم الإيرانية. ووصف كاتس إيزادي بأنه «القائد المخضرم» في الذراع الخارجية لـ«الحرس الثوري». وقد وثقت عدة مقاطع فيديو استهداف الشقة السكنية. يُعدّ محمد سعيد إيزادي شخصية محورية في «فيلق القدس»، حيث ترأس «فرع فلسطين» المعني بالتواصل المباشر مع الفصائل الفلسطينية. قاد إيزادي في السابق «الوحدة الفلسطينية» التي كان مقرها في لبنان وتعمل تحت قيادة «حزب الله». عمل «فيلق القدس» على تشكيل شبكة من الحلفاء العرب، تُعرف بـ«محور المقاومة»، ومن أبرز إنجازاته تأسيس «حزب الله» في لبنان عام 1982، وتقديم الدعم لحركة «حماس» في قطاع غزة، وفقًا لوكالة «رويترز». تمويل «حماس» و«الجهاد» والتورط في هجوم 7 أكتوبر صعدت إسرائيل من جهودها لاستهداف إيزادي منذ أشهر، بعد أن تم ضبط وثائق في غزة ولبنان كشفت عن وجود «الفرع الفلسطيني لـ(فيلق القدس)». أشارت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية في فبراير الماضي إلى تورط إيزادي في التخطيط لهجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، وتهريب الأسلحة، وتعزيز العلاقات بين التنظيمات المسلحة في منطقة الشرق الأوسط. كان إيزادي مسؤولًا بشكل خاص عن التواصل مع التنظيمات والفصائل الفلسطينية، أبرزها «حماس» و« علاقة وثيقة بيحيى السنوار ومطالب مالية ورد اسم إيزادي في وثائق إسرائيلية سابقة تكشف عن علاقة وثيقة تجمعه برئيس المكتب السياسي السابق لـ«حماس» يحيى السنوار، الذي اغتالته إسرائيل العام الماضي. أصبح اسم إيزادي أحد أكثر الأهداف متابعة من قبل المخابرات الإسرائيلية، بحسب ما أفادت صحيفة «يديعوت أحرونوت». ووفقًا لصحيفة «معاريف»، فإن السنوار كان قد طلب في رسالة سرية إلى «الحرس الثوري» الإيراني في يونيو 2021 تحويل مبلغ 500 مليون دولار «لتدمير دولة إسرائيل»، على أن تُدفع على دفعات شهرية بقيمة 20 مليون دولار على مدى عامين. وذكرت الصحيفة أن إيزادي، بصفته رئيس «القسم الفلسطيني» في «الحرس الثوري» الإيراني، وافق على الطلب، ورد على السنوار بأن «إيران رغم وضعها الاقتصادي الصعب ومعاناة الشعب الإيراني، ستواصل ضخّ الأموال إلى (حماس)». عقوبات أمريكية وبريطانية وسلسلة اغتيالات إسرائيلية فرضت الولايات المتحدة وبريطانيا عقوبات على سعيد إيزادي في ديسمبر 2023، بصفته قائد «فرع فلسطين» في «فيلق القدس» ورئيس وحدة العمليات الخارجية، بحسب «رويترز». تأتي عملية اغتيال إيزادي ضمن سلسلة من الاغتيالات التي نفذتها إسرائيل بحق قيادات عسكرية إيرانية. ووفقًا لمسؤول إسرائيلي، فقد اغتالت إسرائيل نحو 30 قائدًا عسكريًا كبيرًا منذ 13 يونيو الجاري. من بين هؤلاء القادة الذين تم استهدافهم، اللواء محمد باقري، رئيس الأركان، وحسين سلامي، قائد «الحرس الثوري» الإيراني منذ عام 2019، بالإضافة إلى غلام علي رشيد، قائد مقر «خاتم الأنبياء» العسكري. كما شملت الاغتيالات أمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوفضائية التابعة لـ«الحرس الثوري»، والعميد طاهر بور، قائد وحدة الطائرات المسيّرة في سلاح الجو التابع لـ«الحرس الثوري»، والعميد داود شيخيان، قائد القيادة الجوية لسلاح الجو التابع لـ«الحرس الثوري»، واللواء مهدي رباني، نائب رئيس هيئة الأركان العامة للعمليات في الجيش الإيراني، والذي قُتل مع زوجته وأولاده.

مصرس
منذ 6 ساعات
- مصرس
الإسعاف الإسرائيلي يعلن إصابة مبنى سكني بمسيّرة في شمال البلاد
أفاد مسعفون السبت بأن مسيّرة أصابت مبنى في شمال إسرائيل، بعدما حذّر الجيش الإسرائيلي من تسلل قطعة جوية معادية في منطقة بيسان (بيت شان بالعبرية)، في خضم التصعيد بين إسرائيل وإيران. وأفاد جهاز الاسعاف الإسرائيلي، بأن "ضربة طائرة مسيّرة أصابت مبنى سكنيا من طبقتين في شمال إسرائيل"، مشيرا الى أن طواقمه لم تعثر على أي ضحايا في الموقع.اقرأ أيضًا| الضربة الإسرائيلية لإيران| جيش الاحتلال يعلن قصف موقع نووي في أصفهان للمرة الثانيةواندلعت المواجهة العسكرية المباشرة بين إسرائيل وإيران فجر الجمعة 13 يونيو، مع تنفيذ الجيش الإسرائيلي ضربة استباقية وواسعة النطاق استهدفت العاصمة الإيرانية طهران، فيما أطلقت عليه تل أبيب اسم "عملية قوة الأسد".الضربة الإسرائيلية لإيران، شملت عشرات الطائرات المقاتلة التي استهدفت مواقع نووية وعسكرية، مما دفع وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إلى فرض حالة طوارئ عامة في الداخل الإسرائيلي.وفي المقابل، ردّت إيران بسلسلة من الهجمات الصاروخية المكثفة، شنتها على مراحل متتالية، كان أعنفها الهجوم الليلي الواسع مساء السبت 15 يونيو، بحسب الشرطة الإسرائيلية – وذلك بعد انتشال جثث من تحت أنقاض مبنى في وسط البلاد وأسفر ذلك عن مقتل 13 إسرائيلي، كما تم تسجيل إصابة 7 آخرين في موجة القصف الثالثة.من الجانب الإيراني، أعلنت وزارة الصحة الاثنين 16 يونيو، عن ارتفاع حصيلة القتلى إلى 224 مواطنًا إيرانيًا، مع أكثر من 1000 جريح، جراء الضربة الإسرائيلية لإيران التي استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت حيوية خلال الأيام الثلاثة الماضية، بينها مقار دفاعية ومراكز أبحاث قرب طهران. رژيم متجاوز اسرائيل در تبليغات خود طوري وانمود ميکند که گويا حملاتش را با دقت و بدون حمله به مناطق مسکوني انجام ميدهد. اما حقيقت چيزي ديگري است؛ فقط در سه حمله بيش از 70 زن و کودک کشته شدهاند؛ هنوز 10 کودک از 20 کودک مدفون در ساختمان مورد حمله در شهرک چمران از زير آوار بيرون... — Esmaeil Baqaei (@IRIMFA_SPOX) June 15, 2025اقرأ أيضًا| فيديو| 2000 صاروخ فقط في جُعبة طهران.. هل تكفي ترسانة إيران لحرب طويلة؟المواجهة تجهض المسار الدبلوماسييأتي هذا التصعيد في توقيت بالغ الحساسية، إذ كان من المقرر انعقاد الجولة السادسة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة في العاصمة العُمانية مسقط، برعاية سلطنة عمان، والتي سعت إلى لعب دور الوسيط.إلا أن هذه الجولة تم تعليقها بعد أن وصف الجانب الإيراني استمرار الهجمات الإسرائيلية بأنه "إعلان حرب"، معتبراً التفاوض في هذا السياق "عديم المعنى".تحول استراتيجي في قواعد الاشتباكتُعدّ الضربة الإسرائيلية لإيران تحولًا كبيرًا في طبيعة الاشتباك، حيث لم تكتفِ باستهداف الوكلاء الإقليميين لإيران، بل انتقلت مباشرة إلى ضرب العمق الإيراني، بما في ذلك القيادات العليا ومراكز تصنيع الصواريخ والطائرات المسيّرة، وهو ما ردّت عليه طهران بصواريخ باليستية استهدفت العمق الإسرائيلي، مما يفتح الباب أمام صدام مفتوح قد يمتد إلى أطراف إقليمية أخرى. تل أبيب تشتعل..إيران تقصف العمق الإسرائيلي #القاهرة_الإخبارية#إيران #طهران #إسرائيل — القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) June 16, 2025اقرأ أيضًا| الضربة الإسرائيلية لإيران| تقلبات ترامب تكشف وجهه الحقيقي.. هل انتهت أوهام السلام على يد من ادّعاه؟اقرأ أيضًا| إلى متى تستطيع إسرائيل مواجهة إيران دون ذخائر أمريكا