
إندونيسيا تنقذ بلاطها بـ «استعراض العضلات»
وتهدف هذه المسابقة الفريدة من نوعها لكمال الأجسام إلى تسليط الضوء على مهنتهم الحرفية التي باتت في تراجُع.
ويوضح إيلا شكري الله شريف، (48 عاماً)، وهو عامل يساعد بتنظيم المسابقة، في لقاء نشرته وكالة "أ ف ب"، اليوم، أن «أهالي جاتيوانجي دأبوا منذ عام 1905 على تصنيع البلاط، لكن مع مرور الوقت، بدأ هذا النشاط يتلاشى».
ويضيف: «نشعر بأننا هنا ليس فقط لسرد قصة تصنيع البلاط، بل أيضاً لإنقاذه، والحفاظ على ثقافة بلاط جاتيوانجي»، ويستخدم العمال الطين أو التربة المحلية لتصنيع البلاط.
وتتعرّض هذه المهنة لتهديدات، بسبب عزوف جيل الشباب عن الحرف اليدوية، ومنافسة الصناعة، مما يؤثر على دخل الحرفيين المحليين.
ويقول شريف: «نخوض هذه المنافسة في ظل ظروف صعبة»، مضيفاً «لقد خسرنا عمّالاً، والطلب ليس كما كان سابقاً».
وتجمع المسابقة عمالاً من مختلف الأعمار، يقفون عراة الصدر أمام جمهور من النساء المحجبات ولجنة تحكيم.
ويحصل الفائزون على جائزة 1.5 مليون روبية (نحو 92 دولاراً) من مصانع منافسة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ 21 ساعات
- الجريدة
إندونيسيا تنقذ بلاطها بـ «استعراض العضلات»
في بلدة جاتيوانجي الإندونيسية الشهيرة بإنتاج البلاط، والواقعة على مسافة نحو 200 كيلومتر شرق العاصمة جاكرتا، يستعرض عمال عضلاتهم أمام الجمهور، من خلال رفع أكوام من البلاط، كما لو كانوا يشاركون في بطولة «مستر يونيفرس» الدولية الشهيرة. وتهدف هذه المسابقة الفريدة من نوعها لكمال الأجسام إلى تسليط الضوء على مهنتهم الحرفية التي باتت في تراجُع. ويوضح إيلا شكري الله شريف، (48 عاماً)، وهو عامل يساعد بتنظيم المسابقة، في لقاء نشرته وكالة "أ ف ب"، اليوم، أن «أهالي جاتيوانجي دأبوا منذ عام 1905 على تصنيع البلاط، لكن مع مرور الوقت، بدأ هذا النشاط يتلاشى». ويضيف: «نشعر بأننا هنا ليس فقط لسرد قصة تصنيع البلاط، بل أيضاً لإنقاذه، والحفاظ على ثقافة بلاط جاتيوانجي»، ويستخدم العمال الطين أو التربة المحلية لتصنيع البلاط. وتتعرّض هذه المهنة لتهديدات، بسبب عزوف جيل الشباب عن الحرف اليدوية، ومنافسة الصناعة، مما يؤثر على دخل الحرفيين المحليين. ويقول شريف: «نخوض هذه المنافسة في ظل ظروف صعبة»، مضيفاً «لقد خسرنا عمّالاً، والطلب ليس كما كان سابقاً». وتجمع المسابقة عمالاً من مختلف الأعمار، يقفون عراة الصدر أمام جمهور من النساء المحجبات ولجنة تحكيم. ويحصل الفائزون على جائزة 1.5 مليون روبية (نحو 92 دولاراً) من مصانع منافسة.


الرأي
٠٦-٠٨-٢٠٢٥
- الرأي
رانيا يوسف: «لينك» يفتح ملف التكنولوجيا وتأثيرها على الأسرة والمجتمع
قالت الفنانة المصرية رانيا يوسف إنها تنتظر تجربة درامية جديدة، عبر مسلسل «لينك»، الذي تعاقدت عليه أخيراً، على أن يعرض خارج الموسم الدرامي الرمضاني. وأضافت في تصريح لـ «الراي»: «سعيدة بالدور، وأجسد شخصية سيدة أعمال تدير شركة تكنولوجيا معلومات، وتهتم بكل ما يتعلق بالتقنيات الحديثة، ويأخذها هذا العالم بكل تفاصيله». وأشارت يوسف إلى أن «المسلسل يناقش تأثير التكنولوجيا والسوشيال ميديا، وما قد تسببه من مشاكل اجتماعية ونفسية، خصوصاً لدى الشباب، والعمل يحمل رسالة توعوية مهمة حول تداعيات استخدام التكنولوجيا». وأردفت «الفضاء الرقمي، أصبح جزءاً من حياتنا اليومية، لكن يمكن أن يتحول من وسيلة تواصل إلى وسيلة قوية في تدمير علاقات أسرية والعلاقة مع المجتمع». ويشارك في بطولة «لينك» حتى الآن الفنان سيد رجب، وتباعاً يتم التعاقد مع بقية النجوم، وهو من تأليف محمد جلال وإخراج محمد عبدالرحمن حماقي.


الجريدة
٢٩-٠٦-٢٠٢٥
- الجريدة
«الزرفة» يعرض في السينما الخميس
تستقبل صالات السينما السعودية الفيلم الكوميدي «الزرفة»، اعتباراً من يوم 3 يوليو، حيث يعد تجربة سينمائية مختلفة، تعتمد على النجوم الشباب بشكل كبير، ويأتي ذلك بعدما جرى الانتهاء من تصويره في مدينة الرياض، منتصف ديسمبر الماضي، حيث يحمل المشروع العديد من المفاجآت للجمهور السعودي. ويشارك في بطولة «الزرفة» مجموعة من الوجوه السعودية الشابة، منها: محمد شايف، حامد الشراري، أحمد الكعبي، إلى جانب مشاركة فهد المطيري، خالد عبدالعزيز، عبدالله الربيعة، إبراهيم الخيرالله، زياد العمري، أضواء بدر، وظهور خاص للنجم العالمي Robert Knepper، والفيلم إنتاج «أفلام الشميسي»، و«ستوديو تلفاز 11»، بالتعاون مع صندوق Big Time، وكتابة وتأليف إبراهيم الخير الله ومحمد القرعاوي. ويحكي «الزرفة» قصة ثلاثة شباب من خلفيات مختلفة، تجمعهم الصدفة عبر الألعاب الإلكترونية، ليجدوا أنفسهم يعملون في مطعم تابع لمجموعة الهنهوني، حيث تتغير حياتهم عندما يتورطون في سرقة قطعة فنية تقودهم إلى سجن الجفرة، وسط أحداث تجمع بين الكوميديا والدراما، واستغرق تصوير الفيلم نحو 32 يوماً داخل مدينة الرياض، في 10 مواقع تصوير مختلفة تقريباً، كما تطلب العمل بناء 32 ديكوراً مختلفاً.