
رانيا يوسف: «لينك» يفتح ملف التكنولوجيا وتأثيرها على الأسرة والمجتمع
وأضافت في تصريح لـ «الراي»: «سعيدة بالدور، وأجسد شخصية سيدة أعمال تدير شركة تكنولوجيا معلومات، وتهتم بكل ما يتعلق بالتقنيات الحديثة، ويأخذها هذا العالم بكل تفاصيله».
وأشارت يوسف إلى أن «المسلسل يناقش تأثير التكنولوجيا والسوشيال ميديا، وما قد تسببه من مشاكل اجتماعية ونفسية، خصوصاً لدى الشباب، والعمل يحمل رسالة توعوية مهمة حول تداعيات استخدام التكنولوجيا».
وأردفت «الفضاء الرقمي، أصبح جزءاً من حياتنا اليومية، لكن يمكن أن يتحول من وسيلة تواصل إلى وسيلة قوية في تدمير علاقات أسرية والعلاقة مع المجتمع».
ويشارك في بطولة «لينك» حتى الآن الفنان سيد رجب، وتباعاً يتم التعاقد مع بقية النجوم، وهو من تأليف محمد جلال وإخراج محمد عبدالرحمن حماقي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ 3 ساعات
- الجريدة
إندونيسيا تنقذ بلاطها بـ «استعراض العضلات»
في بلدة جاتيوانجي الإندونيسية الشهيرة بإنتاج البلاط، والواقعة على مسافة نحو 200 كيلومتر شرق العاصمة جاكرتا، يستعرض عمال عضلاتهم أمام الجمهور، من خلال رفع أكوام من البلاط، كما لو كانوا يشاركون في بطولة «مستر يونيفرس» الدولية الشهيرة. وتهدف هذه المسابقة الفريدة من نوعها لكمال الأجسام إلى تسليط الضوء على مهنتهم الحرفية التي باتت في تراجُع. ويوضح إيلا شكري الله شريف، (48 عاماً)، وهو عامل يساعد بتنظيم المسابقة، في لقاء نشرته وكالة "أ ف ب"، اليوم، أن «أهالي جاتيوانجي دأبوا منذ عام 1905 على تصنيع البلاط، لكن مع مرور الوقت، بدأ هذا النشاط يتلاشى». ويضيف: «نشعر بأننا هنا ليس فقط لسرد قصة تصنيع البلاط، بل أيضاً لإنقاذه، والحفاظ على ثقافة بلاط جاتيوانجي»، ويستخدم العمال الطين أو التربة المحلية لتصنيع البلاط. وتتعرّض هذه المهنة لتهديدات، بسبب عزوف جيل الشباب عن الحرف اليدوية، ومنافسة الصناعة، مما يؤثر على دخل الحرفيين المحليين. ويقول شريف: «نخوض هذه المنافسة في ظل ظروف صعبة»، مضيفاً «لقد خسرنا عمّالاً، والطلب ليس كما كان سابقاً». وتجمع المسابقة عمالاً من مختلف الأعمار، يقفون عراة الصدر أمام جمهور من النساء المحجبات ولجنة تحكيم. ويحصل الفائزون على جائزة 1.5 مليون روبية (نحو 92 دولاراً) من مصانع منافسة.


الرأي
منذ 4 أيام
- الرأي
زيد عبدالرضا: حفل «الساحل الشمالي» ... بداية مشواري في عالم الإنتاج الفني !
يستعد المنتج الشاب زيد بشار عبدالرضا، لتقديم وتنظيم حفل غنائي جماهيري في مصر، وتحديداً ضمن فعاليات مهرجان المسرح الروماني في الساحل الشمالي، ومن المقرر إقامته بتاريخ 28 من الشهر الجاري، ويحييه كل من الفنان رامي صبري والفنانة روبي، فوق خشبة المسرح الروماني بمارينا. إلى جانب ذلك، يتشارك على صعيد المسرح مع شركة «كتويل» للإنتاج الفني، من خلال تقديمهما عملاً مسرحياً في الكويت ويحمل عنوان «أوكادا». «ثمرة تخطيط طويل» وقال عبدالرضا، الذي يشغل منصب المدير العام لمركز «الفنون للإنتاج والتوزيع»، في تصريح لـ«الراي»: «نفخر أن نعلن عن أولى تجاربنا الإنتاجية في جمهورية مصر العربية، من خلال تنظيم حفل فني كبير على مسرح الساحل الشمالي الروماني يوم 28 أغسطس الجاري، يحييه النجمان المحبوبان رامي صبري وروبي. هذه التجربة تمثل بالنسبة إليّ شخصياً بداية مشواري في عالم الإنتاج الفني، وهي ثمرة تخطيط طويل نسعى من خلاله إلى تقديم محتوى فني يليق بالجماهير المصرية والخليجية والعربية التي تقصد الساحل الشمالي في هذا الموسم المميز». «حفل استثنائي» وتابع «اخترنا مصر كوجهة تحديداً، لما لها من زخم جماهيري واهتمام واسع من مختلف الفئات، ونطمح من خلالها إلى أن نكون جزءاً من المشهد الفني في هذه المنطقة الحيوية، عبر تنظيم فعاليات ذات جودة عالية ترتقي بتجربة الجمهور وتحقق إضافة فنية ملموسة. ونعد الجمهور بحفل استثنائي يليق بالنجوم المشاركين وبالذوق الرفيع للحضور». «نعتز بالشراكة» ومن عالم الحفلات الغنائية، إلى المسرح، تحدث عن مسرحية «أوكادا»، قائلاً: «نعتز بالشراكة المثمرة مع شركة (كتويل) للإنتاج الفني، التي أثبتت حضورها القوي في تقديم عروض مسرحية وموسيقية نوعية في دولة الكويت ومنطقة الخليج. ويأتي تعاوننا معها في إنتاج مسرحية (أوكادا) المقرّر عرضها بتاريخ 4 سبتمبر المقبل فوق خشبة مسرح نقابة العمال في منطقة ميدان حولي، ليجسد تطلعاتنا المشتركة لتقديم محتوى فني يرتقي بالمسرح المحلي والعربي». «الأولى من نوعها» وأكمل «(أوكادا) تُعد الأولى من نوعها على مستوى المنطقة، من حيث الفكرة الإبداعية، والتقنيات المستخدمة في الديكور، والأغاني المصاحبة، حيث تم تنفيذها بروح تحاكي العروض العالمية في ديزني، لتمنح الجمهور تجربة مسرحية غنية وملهمة. وهي من تأليف جاسم الجلاهمة وإخراج شملان النصار، ومن بطولة عبدالله عبدالرضا، روان العلي، إيمان الحسيني، الغالية، طلال باسم، مشاري القبندي ومحمد المنصوري». «محتوى ذو قيمة فنية» وأردف «ما يميز هذا العمل أكثر، هو ما يتضمنه من محتوى ذي قيمة فنية ورسالة راقية موجّهة للطفل والعائلة، إذ إنها تُقدَّم بصورة سلسة وبأسلوب ممتع، يدمج الترفيه بالتثقيف، ويعزّز القيم الإيجابية في نفوس النشء. حيث تدور أحداثها في إطار درامي كوميدي مشوّق، تسلط الضوء على صراعات داخلية وخارجية يمرّ بها أبطال القصة في مواجهة تقلبات الحياة».


الرأي
٠٩-٠٨-٢٠٢٥
- الرأي
محمد المنيع... ووري الثرى بحضور رفقاء دربه
وسط حضور عدد زملاء ورفاق الدرب وحشد من المحبين، ووري الثرى، جثمان الفنان محمد عبدالعزيز المنيّع عن عمر 95 عاماً، في مقبرة الصليبيخات، وذلك بعد مسيرة زاخرة من العطاء الفني في التلفزيون والمسرح والسينما. وكان أبرز حضور مراسم الدفن والعزاء كلاً من وزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب رئيس المجلس الوطنيللثقافة والفنون والآداب عبدالرحمن بداح المطيري، الى جانب الفنانين منهم جاسم النبهان، محمد راشد الحملي، جمال اللهو، حسين المفيدي، نصار النصار، جمال الردهان، سعود الشويعي، فهد العبدالمحسن، عماد العكاري، ياسر العماري، عادل الخليفة، منصور حسين المنصور، محمد المنصوري، سعد كنعان وغيرهم. وفي تصريح ل«الراي» بعد أداء واجب العزاء، قال وزير الإعلام عبدالرحمن المطيري: «أسأل الله أن يغفر للفنان القدير محمد المنيع ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان. الفنان الراحل أثرى الحركة الفنية لستة عقود بفنه الراقي ورسالته الهادفة وحضوره المميز، وعزاءنا لكل الفنانين والمجتمع الكويتي والخليجي ومحبيه ( اللهم يصبركم ويغفرله)». وتابع: «لدينا رؤية كاملة في وزارة الاعلام بأن نقدم كل التقدير لكل الفنانين الراحلين والذين هم على قيد الحياة، من خلال متحف يضم مسيرتهم وعطاءاتهم تقديراً لجهودهم ومسيرتهم، ونحن الأن بصدد وضع خطط لهذا المشروع».