
إدارة ترامب تعتزم بناء أكبر مركز احتجاز للمهاجرين في الولايات المتحدة
وقالت الوزارة إن الخطة المبدئية كانت تتمثل في احتجاز 1000 مهاجر، في قاعدة "فورت بليس" في مدينة إل باسو في ولاية تكساس، بحلول منتصف إلى أواخر آب/أغسطس، ثم الانتهاء من بناء منشأة تضم 5000 سرير في غضون "الأسابيع والأشهر المقبلة".
2 اب
24 تموز
نظام اللجوء العالمي على حافة الانهيار... ما التبعات الإنسانية؟ وماذا عن البدائل؟التفاصيل مع المختص في شؤون الهجرة، أحمد سعدون، في #المشهدية pic.twitter.com/fIi38tbKFyوقالت المتحدثة باسم "الـبنتاغون"، كينجسلي ويلسون، للصحافيين: "عند الانتهاء من بنائه، سيصبح هذا أكبر مركز احتجاز اتحادي في التاريخ لهذه المهمة الحساسة، وهي ترحيل الأجانب غير الشرعيين".
ويكثف ترامب اعتقالات المهاجرين "غير الشرعيين" في الولايات المتحدة، ويشن حملة صارمة على العبور غير القانوني للحدود، مجرداً مئات الآلاف من المهاجرين من وضعهم القانوني. ومنذ توليه منصبه هذا العام، أرسل ترامب مهاجرين إلى قاعدة معتقل "غوانتانامو" البحرية، وإن كان بأعداد أقل بكثير من المخطط له.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 37 دقائق
- النهار
اجتماع مرتقب بين ترامب وبوتين بشأن أوكرانيا... ما هي أبرز المحطات التي مهدت له الطريق؟
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنه يأمل في لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب في أحدث محاولة من البيت الأبيض للتوسط لإنهاء الحرب المستمرة منذ 3 سنوات في أوكرانيا. وأشار مستشار بوتين للشؤون الخارجية، يوري أوشاكوف، يوم الخميس، إلى أن الاجتماع قد يعقد في وقت مبكر من الأسبوع المقبل. وقلّل من احتمال انضمام الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى القمة. ولفت الرئيس الروسي إلى أن الإمارات من الأماكن المناسبة لعقد اجتماع مع ترامب. وسيكون لقاء بوتين وترامب أول قمّة بين الولايات المتحدة وروسيا منذ لقاء الرئيس السابق جو بايدن مع سيد الكرملين في عام 2021. ومع ذلك، لا شيء يضمن أن لقاء ترامب وبوتين سيؤدي إلى إنهاء القتال، حيث لا تزال موسكو وكييف متباعدتين في شروطهما للسلام. وفي هذا الصدد، إليكم الأحداث الرئيسية التي شكلت الجهود لإنهاء الحرب منذ أن شنت روسيا غزوها الشامل لأوكرانيا في 24 شباط/فبراير 2022. - 28 شباط/فبراير 2022: اجتمع وفدان روسي وأوكراني في بيلاروسيا لأول مرة منذ الغزو. واستمرت المحادثات على مدى أسبوعين من دون التوصل إلى أي اتفاقات سوى قرار إنشاء ممرات إنسانية للمدنيين. - 21 آذار/مارس 2022: دعا زيلينسكي إلى محادثات مباشرة مع بوتين، لكن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف رفض ذلك. بعد يوم واحد، قال زيلينسكي إنه مستعد لمناقشة التزام كييف بعدم السعي للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو) مقابل وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الروسية وضمان أمن أوكرانيا. - 29 آذار 2022: بدأت المحادثات في إسطنبول، حيث أعلنت موسكو استعدادها لـ"تقليص" الأنشطة العسكرية بالقرب من كييف ومدينة تشيرنيهيف الشمالية. وأعلنت كييف أنها مستعدة لمناقشة وضع أوكرانيا المحايد إذا تم دعم أمنها من قبل دول أخرى. - 7 نيسان/أبريل 2022: رفض لافروف اقتراح السلام الأوكراني ووصفه بأنه "غير مقبول"، قائلاً إن كييف تراجعت عن اتفاق يقضي بإعفاء شبه جزيرة القرم من ضمانات الأمن الأوكرانية الأوسع نطاقًا. وقد ضمت روسيا شبه جزيرة القرم بشكل غير قانوني في عام 2014. - 22 تموز/يوليو 2022: اتفقت روسيا وأوكرانيا، بوساطة من تركيا والأمم المتحدة، على صفقة لفتح الطريق أمام إمدادات الحبوب العالقة في موانئ أوكرانيا على البحر الأسود، منهية بذلك أزمة هددت الأمن الغذائي العالمي. وانتهت صلاحية الاتفاقية بعد عام. - 30 أيلول/سبتمبر 2022: ضمت روسيا بشكل غير قانوني مناطق دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا وخيرسون الأوكرانية، على الرغم من أنها لا تسيطر بشكل كامل على أي منها. وردت أوكرانيا بتقديم طلب للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو) وبإصدار مرسوم يعلن أن المفاوضات مع بوتين "مستحيلة". - 7 كانون الأول/ديسمبر 2024: الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب التقى زيلينسكي وقادة أوروبيين آخرين في باريس. - 12 شباط 2025: ترامب وبوتين اتفقا على بدء مفاوضات لإنهاء الحرب في أوكرانيا في مكالمة هاتفية أنهت ثلاث سنوات من الجهود التي قادتها الولايات المتحدة لعزل روسيا بسبب أوكرانيا. - 18 شباط 2025: اجتمع مسؤولون روس وأميركيون، بمن فيهم لافروف ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، في المملكة العربية السعودية، واتفقوا على العمل من أجل إنهاء الحرب، وعلى استعادة العلاقات الثنائية. لم تتم دعوة المسؤولين الأوكرانيين. - 28 شباط 2025: التقى زيلينسكي مع ترامب وروبيو ونائب الرئيس جي دي فانس في جلسة مثيرة للجدل في المكتب البيضاوي. ولم يتم التوقيع على اتفاقية مقترحة بين البلدين بشأن المعادن. - 11 آذار/مارس 2025: التقى مسؤولون أميركيون وأوكرانيون في المملكة العربية السعودية، حيث طرح المسؤولون الأميركيون خطة لوقف إطلاق النار لمدة 30 يومًا. وافقت كييف على الهدنة المقترحة. - 13 آذار 2025: رفض بوتين فعلياً خطة وقف إطلاق النار، مشيراً إلى أنه يجب حل بعض القضايا. كذلك التقى بالمبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف في موسكو. وقام ويتكوف بزيارتين أخريين إلى روسيا في نيسان/أبريل للقاء بوتين. 18 آذار 2025: تم طرح اقتراح بوقف موقت للهجمات على البنية التحتية للطاقة. اتفق الطرفان على الخطة، لكن سرعان ما اتهم كل منهما الآخر بارتكاب انتهاكات، وانتهت صلاحية الإجراء لاحقًا. 19 نيسان 2025: بوتين أعلن وقف إطلاق النار لمدة 30 ساعة لمناسبة عيد الفصح، على الرغم من استمرار الهجمات في جميع أنحاء أوكرانيا. 28 نيسان 2025: الكرملين اعلن وقف إطلاق النار من جانب واحد لمدة 72 ساعة بدءًا من 8 أيار/مايو لمناسبة يوم النصر الروسي، الذي يحتفل بهزيمة ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية. لم توافق كييف على ذلك، وفضلت هدنة لمدة 30 يومًا اقترحها مسؤولون أميركيون. اتهم الطرفان بعضهما البعض بانتهاكها. 11 ايار/مايو 2025: اقترح بوتين استئناف المحادثات المباشرة مع أوكرانيا في إسطنبول "دون شروط مسبقة"، لكنه لم يوافق على وقف إطلاق النار لمدة 30 يومًا. وتحدى زيلينسكي بوتين بالاجتماع في تركيا. 15 أيار 2025: اجتمعت الوفود الروسية والأوكرانية لإجراء محادثات مباشرة في إسطنبول للمرة الأولى منذ أوائل عام 2022. وعقدت اجتماعات لاحقة في 2 حزيران/يونيو و23 تموز/يوليو. لكن باستثناء التبادل المستمر لأسرى الحرب، وجثث الجنود القتلى، لم يتم إحراز أي تقدم جوهري في القضايا الرئيسية 14 تموز 2025: ترامب أعلن أنه سيفرض "رسوماً جمركية شديدة" على روسيا والدول التي تواصل شراء النفط الروسي ما لم تتوصل موسكو إلى اتفاق سلام مع أوكرانيا في غضون 50 يوماً. وبعد أسبوعين، في 28 تموز، أعلن أنه سيقصر هذا الموعد النهائي إلى 10-12 يوماً. 6 آب/أغسطس 2025: زار ويتكوف موسكو والتقى بوتين قبل يومين من الموعد النهائي الذي حدده ترامب. في وقت لاحق من ذلك اليوم، قال مسؤول في البيت الأبيض، طلب عدم الكشف عن هويته من أجل مناقشة الخطط الداخلية، إن ترامب وبوتين قد يلتقيان قريبًا وجهًا لوجه. بعد يوم واحد، أكد الكرملين الاجتماع المخطط له ولكنه لم يحدد موعدًا له.


النهار
منذ 37 دقائق
- النهار
بالذهب والهدايا والمديح... قادة دول ورجال أعمال يلتمسون ودّ ترامب
قدم الرئيس التنفيذي لمجموعة "آبل" تيم كوك هذا الأسبوع هدية ذهبية "مميزة" لدونالد ترامب الذي لم يخف إعجابه بها، في مشهد بات يتكرر في البيت الأبيض مع سعي مسؤولين في كبرى الشركات لاستمالة الرئيس الأميركي. كان اللقاء الذي جرى في السادس من آب/ أغسطس في المكتب البيضوي، واحداً من محطات تدل على الجهود التي يبذلها زعماء أجانب ومسؤولون تنفيذيون نافذون في كبرى شركات العالم، للتقرب من الرئيس الأميركي الذي عاد الى البيت الأبيض في مطلع العام الجاري. يعشق الثري الجمهوري الذي كسب شهرته وثروته من عالم العقارات والتلفزيون، كل ما يلمع، وهذا ما يبدو جليا من تعديلات أجراها على المكتب البيضوي الذي بات مزخرفا بلوحات وقطع ذهبية. لم تغفل هذه التفاصيل عن كوك الباحث عن كسب ودّ الرئيس الذي يشكو على الدوام، وصولاً إلى حد التهديد بعواقب، لأن مجموعة آبل العملاقة لا تُصنّع هواتف آيفون في الولايات المتحدة. وبعدما قطع وعداً باستثمار إضافي بقيمة 100 مليار دولار في الولايات المتحدة، قدّم رئيس الشركة للرئيس هدية تحمل شعار "صنع في الولايات المتحدة". قدم كوك لترامب قطعة زجاج على شكل قرص مدمج، صنعت في كنتاكي، قاعدتها من الذهب 24 قيراطاً مصدرها يوتا. وهذه الهدية "فريدة من نوعها" صمّمها جندي سابق في الجيش الأميركي، بات يعمل حاليا لدى "آبل". ولا تقتصر محاولات استمالة ترامب على مسؤولي الشركات الأميركية. فقد رشّحه رئيس وزراء كمبوديا لنوبل السلام، وهي الجائزة التي يعتبر ترامب أنه يستحقها أكثر من أي شخص آخر بسبب جهوده للتوصل الى حلّ نزاعات عدة.ونوّه هون مانيت في رسالته الى لجنة جائزة نوبل بـ"سياسة تنم عن رؤية ثاقبة" ينتهجها الرئيس الجمهوري. واعتمد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحريص على الحفاظ على دعم واشنطن لحكومته النهج نفسه، وكذلك فعلت باكستان إثر مساهمة ترامب في وقف النار بينها وبين الهند. ويأتي ذلك في ظلّ حرب تجارية واسعة النطاق يشنها ترامب على العديد من دول العالم، ولم يسلم منها شركاء بلاده التجاريون أو جيرانها. ويبدو أن قادة أجانب أدركوا مفاتيح "التعامل" مع الرئيس البالغ 79 عاماً. خلال اجتماعهما في البيت الأبيض نهاية شباط/ فبراير، نقل رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر رسالة موقعة من العاهل البريطاني الملك تشارلز الثالث، يدعو فيها ترامب للقيام بزيارة رسمية إلى المملكة المتحدة. كما التقى الزعيم العمالي الرئيس الأميركي خلال زيارته الأخيرة لاسكتلندا واغتنم الفرصة لزيارة اثنين من منتجعات الغولف المملوكة لعائلته. تخضع غالبية السلع البريطانية المصدّرة الى الولايات المتحدة لرسوم جمركية بنسبة 10%، وهي أقل من تلك المفروضة على الاتحاد الأوروبي (15%). كأس وطائرة كانت سويسرا من أكثر الدول تأثرا بالتعرفات الأميركية، اذ باتت 60 في المئة من صادراتها إلى الولايات المتحدة، تخضع لرسوم نسبتها 39%. ولم يتح رئيسة سويسرا كارين كيلر سوتر لقاء ترامب خلال زيارتها الأخيرة الى واشنطن، والتي هدفت للبحث عن تسوية تخفف عبء التعرفات عن بلادها. وتطرق ترامب الى سويسرا في مداخلة هاتفية مع قناة "سي أن بي سي" الثلاثاء، قائلاً: "تحدثتُ إلى رئيسة الوزراء. هي امرأة لطيفة لكنها لم تكن ترغب في الانصات". من ناحية أخرى، يحظى رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جاني إنفانتينو الذي يحمل الجنسيتين السويسرية والإيطالية دائما بحفاوة في البيت الأبيض. في آذار/ مارس قدّم إنفانتينو لترامب كأس العالم للأندية المصنوعة من الذهب، وبقيت في مكتبه لأسابيع. لكن الهدية الأكثر إثارة للجدل والدهشة كانت تلك التي قدمتها قطر للرئيس الأميركي، وهي عبارة عن بوينغ 747 ليستخدمها كطائرة رئاسية. وتجاهل الرئيس اتهامات المعارضة الديموقراطية بالفساد واعتبر أن رفض مثل هذه الهدية التي تُقدر قيمتها بـ 400 مليون دولار، "ضرباً من الغباء".


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
"بلومبرغ": موسكو وواشنطن تجريان محادثات للتوصل إلى اتفاق بشأن أوكرانيا
أفادت وكالة "بلومبرغ" الأميركية، يوم الجمعة، بأن الولايات المتحدة وروسيا تجريان محادثات للتوصل إلى اتفاق يهدف إلى وقف الحرب في أوكرانيا، ويرسّخ الواقع الميداني الذي فرضته موسكو خلال عمليتها العسكرية. ووفقاً للتقرير، يعمل مسؤولون من الجانبين على بحث تفاصيل تتعلق بالمناطق التي سيطرت عليها روسيا، تمهيداً لعقد قمة مرتقبة تجمع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بنظيره الأميركي دونالد ترامب. اليوم 16:46 اليوم 16:10 وكان بوتين قد قال يوم الخميس، إنّه "من المحتمل أن تستضيف الإمارات لقائي مع ترامب". وفي هذا السياق، أكد الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، أن بلاده مستعدة لتنظيم مفاوضات مباشرة بين بوتين، وترامب، والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مشدداً على أن "روسيا لن تُهزم في أوكرانيا". وبحسب وكالة "بيلتا" البيلاروسية، قال لوكاشينكو، إنّ بوتين والمجتمع الروسي، يريدان إحلال السلام، وأن بوتين مستعد للتفاوض، مشيراً إلى أنّ بيلاروسيا لن تقوم بأي مفاوضات مع الولايات المتحدة من وراء ظهر روسيا.