logo
أسعار الخضروات والفواكه في عدن بالأرقام محدثة لهذا اليوم الأحد 10 أغسطس 2025

أسعار الخضروات والفواكه في عدن بالأرقام محدثة لهذا اليوم الأحد 10 أغسطس 2025

اليمن الآنمنذ 2 أيام
في خطوة جديدة لتعزيز شفافية السوق وتنظيم حركة الأسعار، كشف مكتب وزارة الصناعة والتجارة في عدن عن قائمة أسعار الخضروات والفواكه المحدثة لهذا اليوم الأحد 10 أغسطس 2025م.
وشملت القائمة الرسمية متوسط أسعار الجملة وأسعار البيع إلى جانب نسبة الربح المسموح بها للتجار، ما يسهم في ضبط السوق وحماية المستهلك من تقلبات الأسعار والتلاعب بها.
وحرصًا على متابعة التطورات، أكد المكتب على استمرار تحديث هذه البيانات بشكل دوري لمواكبة أي تغييرات في الأسعار.
سالم بن بريك في وزارة الصناعة بعدن: اجتماعات وتوجيهات جديدة لضبط الأسواق وتفعيل الرقابة
قائمة رسمية جديدة لأسعار السلع الأساسية في حضرموت.. تفاصيل وتوجيهات مشددة
حملة تفتيش واسعة لأسعار السلع في تعز والمهرة تمتد إلى مأرب وعدن والحديدة وسط تلويح بإجراءات صارمة
وفيما يلي جدول مفصل يوضح الأسعار الحالية للوحدات المختلفة من الخضروات والفواكه:
اسم الصنف
الوحدة
متوسط سعر السلة 7/27
متوسط سعر السلة
نسبة الربح
سعر الكيلو
بطاط
33 كيلو
33,500 ريال
24,000 ريال
10%
800 ريال
طماط
29 كجم
40,000 ريال
15,000 ريال
10%
570 ريال
بصل
29 كجم
13,600 ريال
13,000 ريال
10%
500 ريال
جزر
45 كيلو
6,750 ريال
3,750 ريال
20%
900 ريال
باميا
8 كجم


20%

باذنجان
25 كجم
8,877 ريال

20%
450 ريال
كوسة
10 كجم
24,096 ريال
20,960 ريال
10%
1,370 ريال
خيار
16 كجم
27,500 ريال

10%
1,650 ريال
بيبار
20 كجم
5,500 ريال
3,050 ريال
20%
500 ريال
بسباس
25 كجم
37,500 ريال
32,000 ريال
20%
1,550 ريال
كوبيش كبير
كبير
4,500 ريال
1,600 ريال
20%
1,950 ريال
كوبيش صغير
صغير
2,750 ريال
1,150 ريال
20%
1,375 ريال
بصل أخضر
10 حزم
2,000 ريال
1,100 ريال
20%
130 ريال
سلط المخا
8 كجم
12,500 ريال
6,950 ريال
20%
1,050 ريال/كجم
كراث
قة × 50 حزمة
5,000 ريال
2,850 ريال
20%
70 ريال/الحزمة
كزبرة
حزمة 50
4,750 ريال
2,650 ريال
20%
70 ريال/الحزمة
بقدونس
25 حزمة
5,000 ريال
2,775 ريال
20%
70 ريال/الحزمة
جرجير
20 حزمة
3,250 ريال
1,800 ريال
20%
110 ريال/الحزمة
بقل

2,000 ريال
1,100 ريال
20%
100 ريال
نعناع شاهي
20 حزمة
5,000 ريال
2,775 ريال
20%
170 ريال/الحزمة
ملوخية
1 حزمة


20%
400 ريال
موز
30 كجم
34,000 ريال
25,000 ريال
20%
1,000 ريال
باباي
18 كجم
11,500 ريال
9,000 ريال
20%
600 ريال
حبحب
1 كجم
1,200 ريال
500 ريال
20%
600 ريال
شمام
1 كجم
900 ريال
700 ريال
20%
800 ريال
عنب حيري



20%

عنب عسلي
20 كجم


20%

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شركة الغاز اليمنية تعلن تخفيضًا جديدًا في سعر الأسطوانة المنزلية
شركة الغاز اليمنية تعلن تخفيضًا جديدًا في سعر الأسطوانة المنزلية

اليمن الآن

timeمنذ 22 دقائق

  • اليمن الآن

شركة الغاز اليمنية تعلن تخفيضًا جديدًا في سعر الأسطوانة المنزلية

أصدرت شركة الغاز اليمنية تعميماً رسمياً إلى مالكي محطات الغاز المركزية لتعبئة الأسطوانات، يتضمن توجيهات بمراجعة أجور النقل وأسعار البيع بالتجزئة. وأكد التعميم، الموقّع من المدير العام التنفيذي الدكتور وسيم حمد وهبط، أن الشركة قررت خفض سعر بيع أسطوانة الغاز المنزلي بمبلغ 100 ريال يمني ، مراعاة لتحسن صرف العملة المحلية أمام العملات الأجنبية. وأوضحت الشركة أن هذا التخفيض يأتي في إطار التزامها بالتوجيهات العليا ومراعاة للظروف الاقتصادية التي يمر بها المواطن، على أن يتم خصم المبلغ من السعر الإجمالي للأسطوانة بدءًا من اليوم. وشددت الشركة على كافة المحطات المعنية بسرعة الالتزام بالتسعيرة الجديدة ومحاسبة المخالفين، مؤكدة استمرارها في الرقابة والتقييم حرصاً على الاستقرار التمويني والتخفيف من معاناة المواطنين. الاسطوانه العملات الاجنبيه شركة الغاز اليمنية شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق الصناعة تُفاجئ الأسواق بقائمة أسعار محدثة.. تعرف على التفاصيل التالي فلكي يمني: منخفض جوي يهدد هذه المناطق بدءًا من الإثنين

الصناعة تُفاجئ الأسواق بقائمة أسعار محدثة.. تعرف على التفاصيل
الصناعة تُفاجئ الأسواق بقائمة أسعار محدثة.. تعرف على التفاصيل

اليمن الآن

timeمنذ 22 دقائق

  • اليمن الآن

الصناعة تُفاجئ الأسواق بقائمة أسعار محدثة.. تعرف على التفاصيل

أعلن مكتب وزارة الصناعة والتجارة في عدن عن أسعار الخضروات والفواكه المحدثة ليوم الأحد، 10 أغسطس 2025م، وذلك في إطار جهود المكتب لتنظيم السوق ومراقبة الأسعار وقد تضمن الكشف الرسمي قائمة بالسلع الأساسية، مع تحديد متوسط سعر الجملة، ومتوسط سعر البيع، ونسبة الربح المسموح بها للتجار. ويأتي هذا الإعلان كخطوة لضمان استقرار الأسواق وحماية المستهلك من التلاعب بالأسعار، خاصة في ظل التغيرات المستمرة في الأسواق. وأكد المكتب أن القائمة سيتم تحديثها باستمرار لمواكبة المتغيرات السعرية أبرز الأسعار المعلنة: * البطاطس (33 كيلو): 33,500 ريال للجملة، و40,000 للبيع. * الطماطم (29 كيلو): 13,000 ريال للجملة، و13,600 للبيع. * البصل (50 كيلو): 3,750 ريال للجملة، و6,750 للبيع. * الباميا (8 كيلو): 3,050 ريال للجملة، و5,500 للبيع. * الخيار (16 كيلو): 24,000 ريال للجملة، و27,500 للبيع. * الموز (30 كيلو): 34,000 ريال للجملة، و40,000 للبيع. يمكن للمواطنين الاطلاع على كامل القائمة لمعرفة أسعار السلع الأخرى مثل الجزر، الكوسة، الليمون، والعديد من الخضروات والفواكه المختلفة. الاسعار السوق وزارة الصناعة والتجارة شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق قضية صادمة في صنعاء: امرأة تتزوج رغم استمرار العصمة والقضاء يتحرك التالي شركة الغاز اليمنية تعلن تخفيضًا جديدًا في سعر الأسطوانة المنزلية

من العملات الصعبة إلى الذهب.. نزيف نقدي يهدد استقرار العملة في المحافظات المحررة
من العملات الصعبة إلى الذهب.. نزيف نقدي يهدد استقرار العملة في المحافظات المحررة

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

من العملات الصعبة إلى الذهب.. نزيف نقدي يهدد استقرار العملة في المحافظات المحررة

مدينة تعز - تصوير حمزة مصطفى (نيوزيمن) السابق التالى من العملات الصعبة إلى الذهب.. نزيف نقدي يهدد استقرار العملة في المحافظات المحررة السياسية - منذ 3 دقائق مشاركة عدن، نيوزيمن، خاص: تشهد المحافظات المحررة في اليمن واحدة من أخطر موجات النزيف النقدي منذ سنوات، حيث تتسرب كميات كبيرة من العملات الأجنبية – خصوصًا الدولار الأمريكي والريال السعودي – من الأسواق المحلية باتجاه مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي، في مشهد اقتصادي يعكس عمق الترابط غير المرغوب بين اقتصاد الحرب في الشمال والجنوب. ويأتي القات على رأس قائمة السلع التي تقود هذه الظاهرة، حيث تتحول عمليات استيراده اليومية من مناطق الحوثيين إلى قناة مفتوحة لاستنزاف النقد الأجنبي بشكل منظم ومستمر، وسط عجز ملحوظ عن ضبط هذه التدفقات أو وضع حد لها. وبالرغم من الإجراءات التي يحاول البنك المركزي والجهات الأمنية فرضها للحد من المضاربة بالعملة، إلا أن تجار القات والبضائع القادمة من مناطق الحوثيين باتوا يمتلكون أدوات وطرق التفاف تمكّنهم من الحصول على العملات الصعبة وإخراجها من الدورة الاقتصادية الرسمية، مما يؤدي إلى إضعاف موقف العملة الوطنية ويزيد الضغوط المعيشية على المواطنين. أساليب ملتوية وفقًا لمصادر محلية وأخرى اقتصادية، فإن جزءًا كبيرًا من عمليات شراء القات من مناطق الحوثيين يتم تمويله بعملات أجنبية يجري الحصول عليها بطرق غير تقليدية، أبرزها الشراء المباشر من المواطنين بأسعار مرتفعة، أو شراء الذهب والجنيهات النقدية وإرسالها إلى الشمال. ويفعل التجار ذلك بهدف تفادي الإجراءات البنكية والمصرفية التي تُقيّد شراء الدولار أو الريال السعودي عبر النظام المالي الرسمي، وتفرض رقابة على حركة الأموال. الناشط الخضر عمر من مدينة المكلا أوضح في تصريح خاص لـ"نيوزيمن" أن "القيود المشددة على شراء العملات الأجنبية دفعت كثيرًا من تجار الخضار والبيض والمياه المعدنية والقات إلى البحث عن منافذ بديلة، من بينها دفع أسعار مغرية تفوق سعر السوق بكثير، تصل أحيانًا إلى 500 ريال يمني وأكثر للريال السعودي، لإقناع المواطنين ببيع مدخراتهم". ويضيف عمر أن "فئة أخرى من التجار لجأت إلى شراء الذهب بجميع أشكاله، سواء الجنيهات أو القلائد، ونقلها إلى مناطق الحوثيين، حيث يتم بيعها هناك مقابل الحصول على عملات صعبة أو بضائع ذات قيمة عالية، وذلك في ظل رفض سلطات الحوثيين التعامل بالأوراق النقدية المطبوعة في مناطق الحكومة الشرعية". هذه الأساليب الملتوية لا تقتصر على كونها عمليات تجارية، بل تحمل طابعًا منظمًا يسهم في تمويل اقتصاد الحوثيين، ويحول الأسواق في المحافظات المحررة إلى خزانات مؤقتة يتم تفريغها بشكل يومي من مدخرات النقد الأجنبي. دعم اقتصاد الحوثيين النتيجة المباشرة لهذه الأنشطة هي تدفق مستمر وكبير للعملات الأجنبية من المحافظات المحررة إلى اقتصاد الحوثيين، وهو ما يمنح الجماعة موارد مالية ضخمة دون أي تكلفة إنتاجية أو استثمارية، ويعزز قدرتها على تمويل عملياتها العسكرية والسياسية. وفي المقابل، تتعرض الأسواق المحلية في عدن وحضرموت والمهرة إلى ضغوط متزايدة نتيجة شح العملات الأجنبية، مما يؤدي إلى ارتفاع أسعار السلع الأساسية وتراجع القدرة الشرائية للمواطنين. ويحذر اقتصاديون من أن هذا النزيف النقدي لا يقتصر أثره على المؤشرات المالية، بل يمتد إلى إضعاف قدرة الدولة على التحكم في السوق، وإفساح المجال أمام المضاربين لتعميق الفجوة بين العرض والطلب على النقد الأجنبي، وهو ما يخلق بيئة خصبة لتقلبات حادة في أسعار الصرف، ويدفع التضخم إلى مستويات تهدد الأمن المعيشي للسكان. ووصف الباحث السياسي والأكاديمي الدكتور عبدالرزاق عبدالله أحمد البكري هذه الظاهرة بأنها خطيرة على الاقتصاد الوطني بالمحافظات الجنوبية المحررة، معتبرًا أن ما يقوم به باعة القات القادمين من مناطق الحوثي لم يعد نشاطًا تجاريًا عابرًا، بل تحول إلى "عملية منظمة ذات أبعاد اقتصادية مدمرة، تنخر في عصب الاقتصاد في المحافظات الجنوبية المحررة وتستنزف موارده النقدية بكل دهاء وخبث". وأوضح البكري أن هؤلاء التجار يدخلون أسواق المحافظات المحررة محملين بما وصفه بـ"الأوراق الخضراء الرديئة"، لبيعها بأسعار مرتفعة، ثم يسحبون العملة الصعبة من أيدي المواطنين والتجار عبر المضاربة وشراء العملات الأجنبية بأي سعر، ما يرفع الطلب عليها ويؤدي إلى انفلات أسعار الصرف وتفاقم التضخم. وحذر من أن الحلقة الجهنمية لا تتوقف عند ذلك، إذ تُعاد هذه العملات إلى الشمال لشراء القات من مزارع الحوثيين وإعادة تصديره للجنوب، في دورة اقتصادية خاسرة تجعل الجنوب مستوردًا لسلعة مدمرة صحيًا واقتصاديًا، فيما يعزز الشمال إنتاجه ويحصد الأرباح. دعوة جريئة في ظل هذه التطورات، جاء بيان نقابة الصرافين الجنوبيين ليضع إصبعه على جرح النزيف النقدي الناتج عن تجارة القات. فقد دعت النقابة الجهات الحكومية المعنية إلى تنفيذ تجربة عملية تتمثل في منع دخول القات من مناطق الحوثيين إلى المحافظات المحررة لمدة شهر كامل، معتبرة أن ذلك سيكون بمثابة اختبار واقعي لمدى تأثير هذه السلعة على استقرار العملة المحلية. وأشار البيان إلى أن تجارة القات تشكل غطاءً مثاليًا لعمليات تهريب العملات الصعبة إلى الشمال، مقابل توريد القات للأسواق الجنوبية، ما يعزز نشاط السوق السوداء ويرفع من مستويات الطلب على النقد الأجنبي خارج القنوات الرسمية. ويرى خبراء أن تبني هذه الخطوة – ولو مؤقتًا – قد يساهم في كسر حلقة النزيف النقدي، ويعطي فرصة للبنك المركزي لإعادة ضبط السوق وتقليص المضاربة، شريطة أن ترافقها رقابة صارمة وإجراءات بديلة لمعالجة آثار توقف تدفق القات على المستهلكين والباعة في الأسواق المحلية. وأشار الباحث السياسي البكري إلى أن القيود الحكومية الأخيرة على شراء العملات الأجنبية دفعت هؤلاء التجار إلى "ابتكار حيلة أخطر" تتمثل في شراء الذهب بكميات كبيرة من أسواق الجنوب ونقله للشمال لتصريفه مقابل العملة الصعبة، ما يؤدي إلى رفع أسعار الذهب محليًا وإضافة عبء جديد على المواطنين. داعيًا إلى إجراءات عاجلة وحازمة، أبرزها منع استيراد القات من الشمال بشكل نهائي، وفرض قيود صارمة على تداول العملات والذهب، وتفعيل الرقابة على المنافذ البرية، إلى جانب حملات توعية شعبية ترسخ الوعي بخطورة هذه الممارسات التي وصفها بـ"الخيانة الاقتصادية" ومعركة تتعلق بـ"السيادة والكرامة". تحديات متداخلة التحدي الأكبر أمام أي محاولة لوقف هذا النزيف يكمن في الطبيعة المعقدة لتجارة القات، التي ترتبط بعلاقات واسعة تمتد من المزارع في مناطق الحوثيين إلى الأسواق الشعبية في عدن والمكلا وسيئون. كما أن شبكات التهريب والتوريد قادرة على التكيف بسرعة مع أي إجراءات حكومية، وهو ما يجعل من الضروري أن تكون أي خطة للحد من هذه التجارة مصحوبة بإجراءات أمنية مشددة على المنافذ والطرقات الرئيسية. ويرى المراقبون أن أي استراتيجية جادة لاستقرار العملة يجب أن تبدأ من معالجة جذور النزيف النقدي، وعلى رأسها وقف الاعتماد على البضائع القادمة من مناطق الحوثيين كمصدر للتموين، ووضع بدائل إنتاجية محلية تقلل الحاجة إلى هذه التدفقات المالية الخطيرة. وفي الوقت ذاته، فإن استمرار الوضع الحالي يعني مزيدًا من الضغط على العملة الوطنية، وتآكل احتياطات النقد الأجنبي، ودخول الاقتصاد في مرحلة أكثر هشاشة، قد تكون تداعياتها أشد خطورة على المدى المتوسط والبعيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store