logo
"برصاصة واحدة في الرأس أو الصدر".. صحة غزة تعلن حصيلة قتلى الاستهداف الإسرائيلي عند نقطة مساعدات رفح

"برصاصة واحدة في الرأس أو الصدر".. صحة غزة تعلن حصيلة قتلى الاستهداف الإسرائيلي عند نقطة مساعدات رفح

روسيا اليوممنذ 2 أيام

وقالت وزارة الصحة في بيان إن حصيلة "مجزرة الاحتلال بحق المواطنين المحتشدين في المنطقة المخصصة لتوزيع المساعدات "منطقة العلم" بمحافظة رفح فجر اليوم، حيث وصل للمستشفيات حتى اللحظة أكثر من 200 حالة منهم 31 شهيدا والعشرات من الإصابات الخطيرة".
وأشارت الوزارة إلى أن كل قتيل وصل للمستشفيات تعرض لطلق ناري واحد فقط في الرأس أو الصدر "مما يؤكد اصرار الإحتلال على القتل البشع بحق المواطنين".
وكان مدير الإسعاف والخدمات الطبية في شمال غزة، فارس عفانة، أكد أن القوات الإسرائيلية منعت الطواقم الطبية من الوصول إلى موقع الاستهداف، مما أعاق عمليات الإغاثة، مشيرا إلى أن الجيش الإسرائيلي "يتعمد استهداف سيارات الإسعاف، وسط نقص حاد في عددها".
وفي اليوم 76 من استئناف الحرب في غزة، يواصل الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية في القطاع، في ظل تصاعد الضغوط الدولية على حكومة بنيامين نتنياهو بسبب استمرار العدوان وتفاقم الكارثة الإنسانية.
فقد أدى الحصار الذي استمر لأكثر من شهرين، وخفف جزئيا الأسبوع الماضي، إلى نقص حاد في الغذاء والدواء والمواد الأساسية.
المصدر: RT
علقت "حماس" على استهداف الجيش الإسرائيلي، فلسطينيين أثناء توجههم لاستلام مساعدات في مدينة رفح جنوب القطاع، ما أدى إلى مقتل وإصابة أعداد كبيرة صباح اليوم الأحد.
التقطت كاميرات المدنيين لحظة إطلاق القوات الإسرائيلية النار صباح اليوم على عشرات الفلسطينيين بالقرب من مركز توزيع مساعدات تابع لـ"الشركة الأمريكية" في محور نتساريم وسط قطاع غزة.
أعلن وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، رفضه مقترح وقف إطلاق النار الذي قدمه المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، محذرا من أن حركة "حماس ستستغل أي هدنة لإعادة التسلح".
قتل أكثر من 30 شخصا وأصيب 150 آخرون جراء استهداف القوات الإسرائيلية فلسطينيين أثناء توجههم لاستلام مساعدات من نقطة توزيع "الشركة الأمريكية" في مواصي رفح جنوب القطاع.
لا يمكن استئناف المساعدات الإنسانية الكافية لغزة إلا بعد انتهاء الحرب. واشنطن بوست

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المبعوث الأمريكي الخاص إلى دمشق: هناك رغبة في إنهاء التمدد العسكري الأمريكي الواسع في سوريا
المبعوث الأمريكي الخاص إلى دمشق: هناك رغبة في إنهاء التمدد العسكري الأمريكي الواسع في سوريا

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

المبعوث الأمريكي الخاص إلى دمشق: هناك رغبة في إنهاء التمدد العسكري الأمريكي الواسع في سوريا

وقال باراك في مقابلة مع قناة NTV التركية إن السياسات الأمريكية تجاه سوريا لن تشبه السياسة التي كانت متبعة خلال المئة عام الماضية لأن السياسات السابقة لم تنجح في تحقيق أهدافها. وأكد أن قوات سوريا الديمقراطية "حليف" للولايات المتحدة والدعم المُقدم لها هو دعم مُقدم لحليف. وما تحصل عليه يحظى بأهمية خاصة داخل الكونغرس الأمريكي. وأشار إلى أن هذا الدعم يجب أن يُوجَّه مستقبلا نحو دمج هذه القوات ضمن بنية الجيش السوري الجديد. كما أكد باراك نية واشنطن تقليص وجودها العسكري في سوريا بشكل كبير، موضحا أن عدد القواعد الأمريكية سيُخفَّض من ثماني قواعد إلى قاعدة واحدة فقط، ما يعكس رغبة واضحة في إنهاء التمدد العسكري الأمريكي الواسع في الأراضي السورية. كما تحدث عن العلاقات الأمريكية – التركية فيما يخص الملف السوري، مشيدا بدور الرئيسين التركي رجب طيب أردوغان والأمريكي السابق دونالد ترمب، مؤكدا أن "كليهما قام بعمل مذهل". المصدر: قناة NTV التركية في خطوة تكشف عن تحول استراتيجي في مقاربة إسرائيل لحدودها الشرقية والشمالية والجنوبية، أقرت حكومة نتنياهو مؤخرا المرحلة الأولى من خطة شاملة أعدتها منظمة "الحارس الجديد". قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الاثنين، إن رحلات الخطوط الجوية السورية إلى تركيا ستستأنف قريبا. أفاد المرصد السوري بأن القوات الأمريكية نفذت خلال الساعات الماضية انسحابا مفاجئا من قاعدتين عسكريتين بارزتين في ريف دير الزور الشرقي، ضمن مناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية".

قلق إسرائيلي من إقالات في الإدارة الأمريكية شملت مسؤولين "مؤيدين لتل أبيب"
قلق إسرائيلي من إقالات في الإدارة الأمريكية شملت مسؤولين "مؤيدين لتل أبيب"

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

قلق إسرائيلي من إقالات في الإدارة الأمريكية شملت مسؤولين "مؤيدين لتل أبيب"

يأتي ذلك على خلفية خلافات في الرأي بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشأن هجوم محتمل على إيران، وكذلك بشأن استمرار الحرب في قطاع غزة. اثنان من المعزولين هما ميراف سيرين، وهي مواطنة أمريكية إسرائيلية عُينت مؤخرا رئيسة لمكتب إيران وإسرائيل في مجلس الأمن القومي، وإريك ترايغر، رئيس مكتب الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وعُيّن كلاهما من قِبل مستشار الأمن القومي السابق مايك والتز، الذي يُعتبر أيضا "مؤيدا كبيرا لإسرائيل"، والذي أُقيل مؤخرا من منصبه من قبل الرئيس ترامب. والشخص الذي حل محل سيرين وترايغر هو وزير الخارجية ماركو روبيو. بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن تترك مورغان أورتاغوس ، نائبة المبعوث ستيف ويتكوف والمسؤولة عن ملف لبنان في الإدارة، منصبها قريبا - وليس بمبادرة منها. تُعتبر أورتاغوس، التي اعتنقت اليهودية، واحدة من أكثر المؤيدين المتحمسين لإسرائيل في الإدارة، وقد قامت بعمل كبير في التفاوض على وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، وفي إقناع الحكومة في بيروت باتخاذ موقف صارم ضد "حزب الله" والحاجة إلى نزع سلاح مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في البلاد. تناولت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، صباح اليوم مسألة إنهاء أورتاغوس دورها كمبعوثة أمريكية إلى لبنان. ووفقا لمصادر لبنانية مطلعة على السفارة الأمريكية في بيروت، فقد طلبت أورتاغوس منذ مدة ترقية إلى منصب أكبر في المنطقة، وأملت في تولي ملف سوريا على حساب توماس باراك، ولا تزال تنتظر ردا على طلبها. ووفقا للتقرير، فقد "أكملت مهمتها في ملء الفراغ" خلال الفترة الانتقالية القصيرة، وسيتم نقل المهمة إلى مسؤولين كبار سيتم تعيينهم قريبا. كما أفادت الصحيفة اللبنانية بوجود تقديرات بأن بديلها في لبنان سيكون جويل رايبورن، أو أن الملف سيُنقل إلى توماس باراك، كجزء من مهمته في سوريا. وجرى ترشيح اسم رجل الأعمال اللبناني الأصل صهر ترامب مسعد بولس، والد مايكل بولس، المتزوج من تيفاني ترامب، ليحل محلها. وكتبت الصحيفة اللبنانية: "من غير الواضح ما إذا كان المسؤول الكبير الجديد سيتخذ من التفاهمات التي توصلت إليها أورتاغوس أساسا، أم أنه سيتبنى سياسة جديدة تعيد الوضع إلى نقطة البداية"، وأضافت: "لقد أُزيل الملف اللبناني من قائمة الأولويات الأمريكية، وأصبحت سوريا الآن محور الاهتمام الرئيسي". تُقدّر مصادر إسرائيلية مُطّلعة على العلاقات مع الولايات المتحدة أن نقل الثلاثة جاء في إطار أجندة الرئيس ترامب "أمريكا أولا"، وليس بالضرورة ضد إسرائيل تحديدا، بل ضد نفوذ أي دولة ولو كانت صديقة. ووفقا لهذه المصادر، لم يُفصل الاثنان بسبب مواقفهما المؤيدة لإسرائيل، بل في إطار توجه ترامب لإضعاف مجلس الأمن القومي وحصر إدارة السياسة الخارجية الأمريكية في يديه. ولهذا السبب لم يُعين ترامب بديلا لوالتز، وبقي المنصب في يد الوزير روبيو. لا تستبعد مصادر مطلعة إمكانية إقالة المزيد من "الموالين لإسرائيل". على أي حال، في إدارة ترامب، كل شيء يحدث "لحظة بلحظة"، لذا لا يمكن استبعاد ذلك. ولم تأت إقالة هؤلاء المسؤولين الكبار من فراغ، بل إنه جزء من التباعد بين إسرائيل وإدارة ترامب، إذ يبدو أن الأمريكيين اختاروا هذه السياسة بناءً على اعتباراتهم الخاصة. وبحسب "يديعوت أحرونوت" صرح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مؤخرا في مناقشات مغلقة مع صديقه المقرب الوزير رون ديرمر، بأنه لم يُصِب في توقعه للاتجاه الذي تسلكه الولايات المتحدة فيما يتعلق بإسرائيل والشرق الأوسط. وصرح مسؤولون حكوميون كبار بأن نتنياهو لم يُخف خيبة أمله من ديرمر، وأضافوا: "لم يُدرك ديرمر الحادثة، وقد عملوا عليه بشكل عام. كان واثقا من أن الولايات المتحدة لن تقف ضدنا.. لم يتوقع ديرمر التغيير في موقف الولايات المتحدة تجاه إسرائيل. وحتى الآن، يعتقد ديرمر أن الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل، ولن تقف ضدنا، وأنه سيكون هناك تنسيق. لكن الحقيقة هي أن ديرمر قد ضل طريقه". وفقًا لمسؤولين حكوميين كبار، يشعر نتنياهو بقلق بالغ إزاء التغيرات في الولايات المتحدة وتأثير حركة "اليقظة البيضاء" الانفصالية على ترامب، وخاصة من أشخاص مثل مقدم البرامج الحوارية المحافظ تاكر كارلسون. وقال المسؤولون: "هؤلاء أشخاص خطرون يؤثرون على الرئيس ترامب. إنهم ينشرون الشكوك تجاه إسرائيل ويهمسون في أذن ترامب بأن إسرائيل تريد جر الولايات المتحدة إلى الحرب. هذه هي الولايات المتحدة الجديدة، وهذا أمر مقلق للغاية لنتنياهو". ونفى مكتب رئيس الوزراء تصريحات نتنياهو لديرمر، واصفا إياها بـ"الأخبار المضللة". إلا أن مصادر مطلعة على التفاصيل تقول: "رون ديرمر يعمل كرجل حرب عصابات، وزير بفريق صغير جدا يُدير إحدى أكثر القضايا حساسية وأهمية في البلاد. لا يُشرك أحدا، واليوم لا شك في أن هناك خللا ما في العلاقة بين نتنياهو وترامب. هناك خلل ما". المصدر: وكالات أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ردا على الأنباء حول خلافه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن إسرائيل لا تطلب الإذن من واشنطن بشأن خططها الحربية في قطاع غزة. ذكرت قناة NBC أن الخلافات حول قضايا إيران وقطاع غزة تؤثر سلبا على العلاقة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وخاصة في الأسابيع الأخيرة.

عقب شروط روسيا للتسوية.. ما خيارات أوكرانيا؟
عقب شروط روسيا للتسوية.. ما خيارات أوكرانيا؟

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

عقب شروط روسيا للتسوية.. ما خيارات أوكرانيا؟

والاتفاق على المضي في عمليات تبادل الأسرى، في سياق يشهد تصعيدا ميدانيا غير مسبوق واستمرار محاولات الأوروبيين لتعطيل المسار التفاوضي. فما هي فرص الحفاظ على الخيار الديبلوماسي لإنهاء النزاع؟ وهل تنجح المحادثات في ردم الهوة الشاسعة بين الجانبين؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store