
نتيجة تنسيق المرحلة الأولى.. بدء مؤتمر وزير التعليم العالى لإعلان النتيجة
ومن المقرر أن يتضمن المؤتمر أيضا الحدود الدنيا لـ تنسيق المرحلة الثانية وكذلك الجدول الزمنى لتسجيل الرغبات لطلاب المرحلة الثانية.
وأغلقت وزارة التعليم العالى موقع التنسيق الإلكترونى، مساء أمس السبت، وفقا للجدول الزمنى لتسجيل الرغبات لطلاب الثانوية العامة بتنسيق المرحلة الأولى، واجتمعت أمس، اللجنة العليا للتنسيق لوضع الحدود الدنيا لتنسيق الكليات بعد غلق باب التسجيل لفرز رغبات الطلاب.
ومن المقرر أن تتاح نتيجة تنسيق المرحلة الأولى على موقع التنسيق الإلكترونى عقب الأنتهاء من فعاليات المؤتمر الصحفى لوزير التعليم العالى، إذ يتمكن الطلاب من الدخول على موقع التنسيق للتعرف على نتيجة الترشيح للكليات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ دقيقة واحدة
- اليوم السابع
برلمانى: السياسة القائمة على الشفافية والمصداقية نجحت فى حماية الأمن القومى
أكد النائب أحمد إدريس عضو مجلس النواب، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي للأكاديمية العسكرية في ساعات الفجر الأولى، ولقائه المكثف مع طلاب الكلية، تعكس حرص القيادة السياسية على التواصل المباشر مع رجال القوات المسلحة، وتعزيز قيم الولاء والانتماء الوطني. وأشار "إدريس" إلى أن الرئيس السيسي أكد أن مصر تنعم بحالة من الاستقرار الداخلي القوى، مشددًا على أن سياسة الشفافية والمصداقية التي تنتهجها الدولة أثبتت جدواها في مواجهة مختلف التحديات خلال السنوات الماضية. وأضاف النائب أحمد أدريس، أن الرئيس السيسى شدد على أهمية الوعي المجتمعي بما تمر به مصر من أحداث محلية وأزمات إقليمية وتطورات دولية، مشيرًا إلى أن الشعب المصري يملك إدراكًا متزايدًا للتصدي للشائعات ومحاولات التأثير السلبي على الروح المعنوية، ما يعكس متانة الدولة وصلابة مواقفها. وأكد إدريس أن مصر استطاعت تجاوز تحديات أمنية جسيمة على مدار أكثر من عقد، ولا تزال تحقق إنجازات ملموسة رغم الظروف الإقليمية المعقدة، مشيرًا إلى أن الوضع الراهن في غزة يشكل مأساة غير مسبوقة، وأن الدولة المصرية مستمرة في جهودها لوقف النزاع، وتوفير المساعدات الإنسانية، والعمل مع الشركاء الدوليين لإطلاق سراح المحتجزين. ونقل عضو مجلس النواب تحذير الرئيس السيسى من محاولات بث الفُرقة بين الشعوب العربية عبر وسائل الإعلام، مؤكدًا على عمق العلاقات المصرية مع الدول العربية الشقيقة، والحاجة الملحة لتجاوز الخلافات من أجل تعزيز وحدة الصف العربي. وختم النائب أحمد إدريس تصريحه بالتأكيد على أن الأمن العربي منظومة متكاملة ترتبط بمصر ارتباطًا وثيقًا، وأن أي تدخل خارجي يهدف إلى زعزعة الاستقرار يُعد تهديدًا مباشرًا للأمن القومي العربي، مضيفًا أن منصات التواصل الاجتماعي تمثل فرصة هامة يمكن استغلالها بشكل إيجابي لخدمة المصلحة الوطنية إذا ما أحسن توظيفها.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
عمرو الورداني: من يُجمّل وجه الكيان الصهيوني شريك فى المذبحة (فيديو)
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، إن من يبرر عدوان الكيان الصهيوني أو يُحسِّن صورته أمام العالم، هو في الحقيقة شريك في جريمة تاريخية لن تُنسى، ووصمة عار ستلاحقه في كتب التاريخ. وأضاف "الورداني"، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن هذه المظلَمة التاريخية تفوق كل المحارق والمجازر، وسيُكتب في التاريخ أن هناك من انتسبوا للإسلام فشاركوا في هذا العار. وتابع: "ستظل الدماء تقطر من وجه الكيان، وكل من غسل وجهه من هذه الدماء بأي تبرير أو دعم، حمل على جبينه وصمة هذا القبح". وانتقل الدكتور الورداني إلى الحديث عن خطر السوشيال ميديا، معتبرًا أنها تحوّلت من وسيلة للتواصل إلى أداة لهدم العلاقات، ونشر الشائعات، وتشويه القيم، وزرع الشك في الدين والعدمية في الأخلاق. وقال: "السؤال الأهم الذي يجب أن نطرحه دائمًا: هل تمسك هاتفك بيد واعية أم بيد تائهة؟"، مشيرًا إلى أن الخطر الحقيقي لا يكمن فقط في المحتوى، بل في التسلل البطيء للمفاهيم الهدّامة التي تفرغ الوعي من محتواه، وتنشر الفردانية المفرطة والأنانية في العلاقات. وأوضح أن هناك نوعًا جديدًا من الإرهاب يُسمى "إرهاب تفريغ الوعي"، وهو ما يظهر في المحتويات التي لا تبدو ضارة للوهلة الأولى، لكنها تزرع التشكيك وتفتت الانتماء وتدمر الإنسان من الداخل. وشدد الدكتور الورداني على أن "شاشة صغيرة قد تكون أخطر من قنبلة، وأن كلمة واحدة قد تهوي بالمرء إلى هاوية لا يرى لها بأسًا". واستشهد بقول النبي ﷺ: "إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يُلقي لها بالاً، يهوي بها في النار سبعين خريفًا." ونوه: "السوشيال ميديا يمكن أن تكون منبرًا للقيم، ومنصة لإحياء الوعي وبناء الإنسان، إذا أحسنا استخدامها وضخّينا فيها حملات إنسانية وفكرية تصل إلى قلوب الشباب، بدلًا من أن نتركها فراغًا يلتهمهم".


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
النائب أيمن محسب: المشهد الانتخابى بمثابة استفتاء على ثقة المصريين بدولتهم
أكد الدكتور أيمن محسب، مساعد رئيس حزب الوفد وعضو مجلس النواب ، أن المشهد الانتخابي الذي شهدته البلاد خلال يومي التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ 2025، عكس حالة ناضجة من الوعي السياسي لدى المواطن المصري، وإدراكا عميقا بأهمية المشاركة في بناء مؤسسات الدولة، مشيرا إلى أن مشهد الاصطفاف أمام اللجان لم يكن مجرد ممارسة ديمقراطية روتينية، بل تجديد لعقد الثقة بين المواطن ودولته، وإعلان واضح بأن الشعب شريك فاعل في صياغة الحاضر واستشراف المستقبل. وقال "محسب"، إن المشاركة الواسعة من جانب مختلف فئات الشعب، وعلى رأسها المرأة المصرية، والشباب، وكبار السن، وذوي الهمم، كانت بمثابة تأكيد على عمق الانتماء الوطني، والاستعداد الدائم للدفاع عن استقرار الدولة عبر أدوات ديمقراطية وسلمية، موضحا أن مشاركة المرأة على وجه الخصوص لا تزال تبهر الجميع بقدرتها على تحمل المسؤولية الوطنية، وإثبات دورها كشريك أصيل في مسيرة الوطن. وأشاد عضو مجلس النواب، بالدور المحوري الذي قامت به الهيئة الوطنية للانتخابات، في إدارة وتنظيم العملية الانتخابية، قائلا: "قدمت نموذج يُحتذى به على مستوى التنظيم والدقة، وضمان أقصى درجات النزاهة والشفافية، بداية من الإعلان عن الجدول الزمني، مرورا بمرحلة الدعاية، وحتى فتح باب التصويت وتسهيل الإجراءات داخل اللجان"، مشيرا إلى أن توفير آليات الرقابة القضائية الكاملة، ووجود مندوبي المرشحين، والحرص على حياد الأجهزة التنفيذية، يعكس التزام الدولة بمبادئ الديمقراطية الحديثة، وإرساء دولة القانون. وأضاف "محسب"، أن الإقبال اللافت من الشباب يؤكد أن الدولة نجحت في ترسيخ شعور لدى الأجيال الجديدة بأن صوتهم مؤثر، وأن السياسة ليست حكرا على النخب أو كبار السن، بل مساحة مفتوحة لكل من يريد أن يشارك في صناعة القرار العام، قائلا: "ما رأيناه من مشاهد اصطفاف الشباب أمام اللجان هو ثمرة حقيقية لجهود التمكين السياسي التي قادتها الدولة خلال السنوات الماضية، ويجب البناء عليها في المرحلة المقبلة". وأوضح النائب أيمن محسب، أن هذا الاستحقاق الانتخابي المهم يُعد بمثابة رسالة سياسية قوية على المستويين الداخلي والخارجي، بأن مصر دولة مستقرة، ومؤسساتها تعمل وفق قواعد دستورية راسخة، وأن الشعب لديه الثقة في أدواته الديمقراطية وقدرته على التغيير من خلال صندوق الانتخابات، لا من خلال الفوضى أو الشعارات الزائفة، مؤكدا أن مجلس الشيوخ باعتباره الغرفة الثانية للتشريع، يُشكل مع مجلس النواب دعامة أساسية للعمل البرلماني في مصر، بما يسهم في تحسين جودة التشريعات، وتوسيع قاعدة الحوار حول القضايا الكبرى، وتعميق النقاشات حول السياسات العامة بعيدا عن الضغوط السياسية اليومية. وشدد "محسب"، على أن التعاون بين الغرفتين في المرحلة المقبلة سيكون له بالغ الأثر في دعم الدولة في مواجهة التحديات، سواء الاقتصادية أو الإقليمية، خاصة في ظل الظروف الإقليمية المعقدة، مؤكدا أن المشهد الانتخابي كان يعكس في جوهره استفتاءً شعبيا على ثقة المصريين في دولتهم، وإيمانهم بالمسار الوطني الذى اختاروه بأنفسهم.