logo
رد مثير من ترامب على ماكرون بعد إعلان الاعتراف بفلسطين

رد مثير من ترامب على ماكرون بعد إعلان الاعتراف بفلسطين

أخبارنامنذ 2 أيام
قلل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة من أهمية اعتزام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف بدولة فلسطينية في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في شتنبر.
وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض 'ما يقوله لا يهم… إنه رجل جيد جدا.. يعجبني، لكن هذا التصريح ليس له أي أهمية'.
وأمس الخميس، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده ستعلن رسميا الاعتراف بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك خلال شتنبر المقبل.
وكتب في رسالة موجهة إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن فرنسا 'ستحشد كل الذين يريدون المشاركة في المبادرة من شركائها الدوليين'.
ويهدف قرار الإعلان عن تلك الخطوة، قبل مؤتمر للأمم المتحدة تعقده فرنسا والسعودية الأسبوع المقبل لوضع معايير خارطة طريق لدولة فلسطينية، إلى منح الفريق الفرنسي الأممي إطارا للعمل مع الدول الأخرى التي تدرس أيضا الاعتراف بدولة فلسطينية، أو لا تزال مترددة حيال ذلك.
وسارعت إسرائيل إلى انتقاد القرار، معتبرة أنه 'يكافئ الإرهاب'، وأنه 'وصمة عار في تاريخ فرنسا'.
وحاليا، تعترف 149 دولة بفلسطين من أصل 193 دولة عضوا بالأمم المتحدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماكرون يدعو لحوار سوري شامل ومحاسبة المتورطين في العنف
ماكرون يدعو لحوار سوري شامل ومحاسبة المتورطين في العنف

بلبريس

timeمنذ 13 ساعات

  • بلبريس

ماكرون يدعو لحوار سوري شامل ومحاسبة المتورطين في العنف

في تغريدة نشرها اليوم على حسابه الرسمي في منصة 'إكس'، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن إجرائه مكالمة مع الرئيس السوري المؤقت الشرع، عبّر خلالها عن قلقه العميق من مشاهد العنف الأخيرة في سوريا، مشددًا على 'الهشاشة الشديدة' التي تطبع المرحلة الانتقالية الراهنة، وضرورة حماية المدنيين من التدهور الأمني والانتهاكات. وأكد الرئيس الفرنسي أن من الضروري تجنب تكرار مشاهد العنف، داعيًا إلى محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات وفقًا للتقارير القانونية المستقلة، في إشارة ضمنية إلى تقرير اللجنة الدولية للتحقيق في سوريا. وأشاد ماكرون بوقف إطلاق النار في السويداء، واعتبره 'إشارة إيجابية'، داعيًا إلى فتح حوار سوري-سوري يمهّد لتحقيق هدف توحيد البلاد في إطار يضمن حقوق جميع المواطنين. وأضاف ماكرون أن فرنسا تدعم بشكل كامل المفاوضات بين قوى المعارضة الديمقراطية والسلطات السورية، معتبرًا أن المرحلة الحالية تمثل فرصة لإحراز تقدم في المسار السياسي، خاصة بعد استئناف المحادثات الثنائية. وشدد الرئيس الفرنسي على أن الحل يجب أن يكون سياسيًا بالأساس، من خلال إطار وطني يضمن الأمن والحكم الرشيد بمشاركة الفاعلين المحليين، مؤكدًا على ضرورة الحفاظ على وحدة الأراضي السورية. أما في ما يتعلق بالملف الإقليمي، فقد تطرق ماكرون إلى أهمية استمرار التهدئة على الحدود السورية-اللبنانية، وأكد استعداد فرنسا لمواكبة هذه الجهود بما يخدم الاستقرار في المنطقة.

«حماس»: ندعو إدارة ترمب للتوقف عن تبرئة إسرائيل
«حماس»: ندعو إدارة ترمب للتوقف عن تبرئة إسرائيل

كش 24

timeمنذ يوم واحد

  • كش 24

«حماس»: ندعو إدارة ترمب للتوقف عن تبرئة إسرائيل

دعا عزت الرشق، القيادي بحركة «حماس»، اليوم (السبت)، الإدارة الأميركية إلى «التوقف عن تبرئة إسرائيل وتوفير الغطاء السياسي والعسكري لها» لمواصلة الحرب على غزة. وأضاف، في تصريحات نشرها على «تلغرام»، أنه يدعو الولايات المتحدة «إلى الضغط على إسرائيل للانخراط الجادّ للتوصل لاتفاق ينهي الحرب على غزة، ويحقق صفقة تبادل الأسرى». وأبدى الرشق استغرابه للتصريحات الصادرة عن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وقبلها تصريحات المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، التي تتعارض مع تقييم الوسطاء لموقف الحركة، ولا تنسجم مع مجريات المسار التفاوضي، على حد قوله. واتهم الرئيس ترمب حركة «حماس» بأنها لا تريد اتفاقاً لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، فيما تحدّث رئيس الوزراء الإسرائيلي عن «خيارات بديلة» لإعادة الرهائن المحتجزين في القطاع المحاصر حيث تتواصل الحرب منذ 21 شهراً. وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد تعثّر المفاوضات في الدوحة «درس خيارات بديلة لإعادة» الرهائن و«إنهاء حكم حماس الإرهابي»، حيث اتهمت «حماس» المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف بـ«مخالفة السياق، الذي جرت فيه جولة المفاوضات الأخيرة»، وذلك يأتي «في سياق خدمة الموقف الإسرائيلي». وصرّح ترمب أمام صحافيين في البيت الأبيض قبيل مغادرته إلى أسكوتلندا: «(حماس) لم تكن ترغب حقاً في إبرام اتفاق. أعتقد أنهم يريدون أن يموتوا. وهذا أمر خطير للغاية». وأضاف: «لقد وصلنا الآن إلى آخر الرهائن، وهم يعلمون ما سيحدث بعد استعادة آخر الرهائن. ولهذا السبب تحديداً، لم يرغبوا في عقد أي اتفاق». وكان ويتكوف قد أعلن، الخميس، أنّ واشنطن سحبت مفاوضيها من محادثات الدوحة التي استمرت أسبوعين بوساطة قطرية وأميركية ومصرية، متّهماً «حركة حماس» بعدم التصرف «بحسن نية». واليوم (السبت)، أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 11 فلسطينياً في غارات جوية إسرائيلية. وقال محمود بصل، لوكالة الصحافة الفرنسية، إن مسعفين «نقلوا 4 شهداء وعدداً من المصابين جراء غارة جوية إسرائيلية فجر اليوم استهدفت شقة سكنية في حي الرمال» غرب مدينة غزة. ونُقل الضحايا والمصابون إلى مستشفى الشفاء في غرب مدينة غزة. وفي خان يونس، جنوب القطاع، قتل شابان في العشرينات من العمر في غارة قرب دوار بلدة بني سهيلة، شرق المدينة، بحسب بصل. كما قتل شخص، وأصيب 3 آخرون جرحى بقذيفة مدفعية أصابت منزلاً في مخيم البريج، وسط القطاع. وأوضح بصل أنه قتل شخص، وأصيب عدد أخر من منتظري المساعدات «بنيران الاحتلال قرب جسر وادي غزة» وسط القطاع. وتشنّ إسرائيل حرباً مدمّرة، قتل فيها 59676 فلسطينياً في قطاع غزة، غالبيتهم مدنيون، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة في غزة، وتعدّها الأمم المتحدة موثوقة.

الصحراء: الجزائر تلتزم الصمت بعد دعم البرتغال للمغرب
الصحراء: الجزائر تلتزم الصمت بعد دعم البرتغال للمغرب

يا بلادي

timeمنذ يوم واحد

  • يا بلادي

الصحراء: الجزائر تلتزم الصمت بعد دعم البرتغال للمغرب

على غير عادتها، التزمت الجزائر الصمت بعد إعلان البرتغال، يوم الثلاثاء 22 يوليوز، دعمها لمبادرة الحكم الذاتي الذي يقترحها المغرب لحل نزاع الصحراء. وفي ظل هذا الصمت، تُركت لجبهة البوليساريو مهمة الرد، حيث عبّرت في بيان لها عن خيبة أملها من الموقف البرتغالي، قائلة "ما ينتظره الشعب الصحراوي من البرتغال ومن جميع القوى السياسية والاجتماعية فيها هو الاصطفاف إلى جانب الشرعية والدفاع عن حقوق الإنسان، بما في ذلك حق الشعوب في تقرير المصير والاستقلال". يعكس هذا الموقف الجزائري نهجا جديدا في التعاطي مع المواقف الدولية المتزايدة المؤيدة للمبادرة المغربية، إذ تبنت السلطات الجزائرية، منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في 20 يناير 2025، سياسة ضبط النفس والابتعاد عن التصعيد. ويبدو أن تجارب سابقة، مثل استدعاء السفراء الجزائريين من مدريد في مارس 2022 ومن باريس في يوليوز 2024، لم تؤتِ ثمارها، مما دفع الجزائر إلى الاكتفاء بردود فعل محدودة. فبعد إعلان إدارة ترامب، في 8 أبريل الماضي، تجديد دعمها لسيادة المغرب على الصحراء، اكتفت وزارة الخارجية الجزائرية بالإعراب عن "الأسف" إزاء موقف "بلد عضو دائم في مجلس الأمن، من المفترض أن يحترم القانون الدولي وقرارات المجلس". ورد الفعل ذاته تكرّر بعد إعلان المملكة المتحدة دعمها للمبادرة المغربية، حيث جاء في بيان الخارجية الجزائرية "تأسف الجزائر لاختيار المملكة المتحدة دعم خطة الحكم الذاتي المغربية". وتجدر الإشارة إلى أن الرئيس عبد المجيد تبون كان قد قام بزيارة رسمية إلى لشبونة في ماي 2023، ووصف البرتغال حينها بأنها "بلد شبه شقيق"، في تصريحات نقلتها وسائل الإعلام عقب لقائه بالرئيس البرتغالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store