logo
أنتونيلي من إنجاز تاريخي في فورمولا 1 إلى اختبار بكالوريوس

أنتونيلي من إنجاز تاريخي في فورمولا 1 إلى اختبار بكالوريوس

العربي الجديدمنذ 3 أيام

اجتاز سائق فريق مرسيدس، الإيطالي أندريا كيمي أنتونيلي (18 عاماً)، أول اختبار له للحصول على درجة البكالوريوس، إذ عاد إلى بلاده مباشرة بعد أن شارك في سباق كندا يوم الأحد الماضي، الجولة العاشرة من بطولة العالم في "
فورمولا 1
"، بعدما حصد المركز الثالث في هذه المرحلة، بينما عاد المركز الأول إلى زميله في الفريق، البريطاني جورج راسيل (27 عاماً)، والمركز الثاني إلى الهولندي ماكس فيرستابن (27 عاماً).
وذكرت صحيفة ليكيب الفرنسية، الأربعاء، أن أنتونيلي اضطرّ للعودة إلى إيطاليا مباشرة بعد السباق، وقد اجتاز اختباراً كتابياً ضمن الاختبارات التي انطلقت يوم الاثنين الماضي، وهو يستكمل حالياً دورة متخصصة في العلاقات الدولية للتسويق، والتي يتابعها حسب قدرته على التوفيق بين السباقات التي يُشارك فيها مع فريقه، ذلك أن "روزنامة" موسم 2025 تشهد ضغطاً قوياً على السائقين، وليس من السهل عليهم التوفيق بين الدراسة وكسب التحدي الرياضي.
رياضات أخرى
التحديثات الحية
فورمولا 1 موسم 2026: جائزة قطر في الجولة ما قبل الأخيرة
وخلال أيام قليلة، عاش أنتونيلي على وقع أحداث متسارعة، بما أن حصوله على المركز الثالث في سباق كندا كان إنجازاً تاريخياً في مسيرته في عالم "فورمولا 1"، ذلك أنها المرة الأولى التي يصعد فيها على منصّة التتويج، ليكون أول إيطالي يصل إلى ذلك منذ أكثر من عشر سنوات، ما يؤكد أنه سيكون واحداً من أفضل السائقين ومنافساً شرساً على حصد الألقاب، وبعد أن عاش الحدث التاريخي، فإنه عاد إلى مقاعد الدراسة من أجل اجتياز اختبار بكالوريوس قبل العودة إلى المشاركة في السباقات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيطاليا تحمي حكام كرة القدم بقانون خاص وعقوبات قاسية في انتظار المعتدين
إيطاليا تحمي حكام كرة القدم بقانون خاص وعقوبات قاسية في انتظار المعتدين

العربي الجديد

timeمنذ 15 ساعات

  • العربي الجديد

إيطاليا تحمي حكام كرة القدم بقانون خاص وعقوبات قاسية في انتظار المعتدين

أعلن وزير الرياضة أندريا أبودي، أن الحكام في إيطاليا سيتمتعون منذ الآن بنفس الحماية القانونية التي يتمتع بها ضباط الشرطة وغيرهم من الموظفين العموميين، وذلك في محاولة لمكافحة تزايد الاعتداءات في رياضات مثل كرة القدم، فقد تزايدت الاعتداءات على الحكام في الأشهر الماضية، مع عجز التشريعات الرياضية عن توفير حماية حقيقية لهم، تضمن لهم السلامة وكذلك إدارة المباريات دون تأثر بالتهديدات ذلك أن ملف التحكيم يثير أزمات قوية في إيطاليا منذ سنوات طويلة. وأشارت صحيفة ليكيب الفرنسية، اليوم السبت، إلى أن تعديلا على قانون العقوبات في حال حصول تجاوزات، يفرض تسليط عقوبات أشد بكثير على المعتدين، قد تشمل أحكامًا بالسجن، في حال تعرض الحكام إلى العنف أثناء إدارة المباريات، سواء من خلال الدفع أو الضرب أو التهديد. كما يأتي هذا الإجراء بعد أشهر من المناقشات بين الحكومة واتحاد حكام كرة القدم الإيطالي ، بحثاً عن التوصل إلى حل يُنهي الأزمة بشكل كامل، وتُعتبر القوانين الجديدة ثورية بلا شك، حيث كانت إيطاليا أول دولة تعتمد هذه الخطوة. كرة عالمية التحديثات الحية زياش وتجربة في الكالتشيو.. هل تعيده إلى منتخب المغرب؟ وأضافت الصحيفة الفرنسية، أن القلق بشأن إساءة معاملة الحكام على جميع مستويات كرة القدم الإيطالية، يتزايد بشكل لافت مع تكرر الحالات، ففي ديسمبر/كانون الأول الماضي، لفت حكام الدوري الإيطالي الانتباه إلى هذه القضية من خلال وضع علامات سوداء على خدودهم خلال المباريات كعلامة احتجاج ، والكشف عن التهديدات التي تطاولهم والمخاطر التي تهددهم خلال المباريات. كما تعرض الحكم دييغو ألفونزيتي، البالغ من العمر 19 عامًا، لاعتداء عنيف أثناء إدارة مباراة شباب في جزيرة صقلية. وخلال شهر إبريل/نيسان، تمت دعوة ألفونزيتي للحضور إلى ملعب الأولمبيكو في العاصمة الإيطالية، وظهر إلى جانب الحكام قبل انطلاق ديربي لاتسيو وروما في الدوري الإيطالي، للتعبير عن التضامن معه ومساندته.

أساطير الأرقام القياسية... إنجازات رياضية عصية على التجاوز
أساطير الأرقام القياسية... إنجازات رياضية عصية على التجاوز

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

أساطير الأرقام القياسية... إنجازات رياضية عصية على التجاوز

في عالم الرياضة، وُجدت الأرقام القياسية ليتم تحطيمها، غير أن هناك إنجازات استثنائية خارقة للطبيعة، باتت كأنها منقوشة على الحجر، هي لحظات خالدة تجاوزت الزمن، ورفعت أصحابها إلى مرتبة الأساطير. واستعرض تقرير لصحيفة ماركا الإسبانية، أمس الجمعة، خمسة أرقام قياسية رياضية تبدو- حتى يومنا هذا- مستحيلة الكسر، وهي إنجازات فردية صنعت تاريخاً لا يُمحى، ولا تزال تطرح سؤالاً واحداً: مَن يجرؤ على معادلتها؟ دوبلانتيس يحلق إلى 6.28 أمتار: لا منافس له سوى نفسه واصل النجم السويدي، أرماند دوبلانتيس (25 عاماً)، كتابة التاريخ في رياضة القفز بالزانة، بعدما تجاوز حاجز 6.28 أمتار، خلال مشاركته في جولة استوكهولم من الدوري الماسي. الرقم الجديد لم يرسّخ فقط هيمنته المطلقة على التخصص، بل عزز قناعة راسخة: الوحيد القادر على تحطيم رقم دوبلانتيس هو دوبلانتيس نفسه. ومنذ أن حطم الرقم العالمي لأول مرة عام 2020، واصل السويدي رفع السقف بإتقان فني ولياقة استثنائية وعقلية فولاذية، تجعله يبدو كأنه قادم من كوكب آخر. وبينما لا يزال في أوج عطائه، تبدو الفجوة مع أقرب منافسيه كبيرة جداً، ما يرشح رقمه للصمود طويلاً، حتى بعد أن يطوي مسيرته. 14 "رولان غاروس" لنادال: ملك الأرقام بالملاعب الترابية بلا منازع لو كانت رياضة التنس تُلعب فقط على الملاعب الترابية، لما غادر رافاييل نادال (39 عاماً) صدارة التصنيف العالمي للأبد، فقد دوّن النجم الإسباني اسمه بأحرف ذهبية في بطولة رولان غاروس، بعد تتويجه بها 14 مرة بين عامي 2005 و2022. ولم يهيمن نادال على الارقام في هذا البطولة فحسب، بل خسر أربع مباريات فقط طوال تاريخه فيها، في مشهد قلّ نظيره في العصر الذهبي للتنس. ولكي يعادل أحدهم هذا الرقم، يحتاج إلى الفوز بالبطولة 14 مرة في مسيرة لا تتجاوز غالباً 15 عاماً على القمة، وهو أمر أقرب إلى المستحيل في زمن التنس الحديث. بولت و9.58 ثوان: السرعة بوصفها فناً راقياً في السادس عشر من أغسطس/آب عام 2009، فجّر الجامايكي يوسين بولت (38 عاماً) قنبلة زمنية، حين قطع مسافة 100 متر في 9.58 ثوان، خلال بطولة العالم لألعاب القوى في برلين. ما فعله بولت لم يكن مجرد سباق، بل عرض فني للقوة والدقة والانفجار البدني، ولم يستطع أحد منذ ذلك الحين الاقتراب من الرقم، حتى بولت نفسه، الذي اعتزل عام 2017، لم يُعِد تكراره. وفي عصرٍ متطور تقنياً، لا يزال 9.58 رقماً بعيد المنال. توليفة نادرة من الجينات والعقلية والتدريب قد تكون الوحيدة القادرة على الاقتراب، لكن حتى الآن، يبقى "البرق الجامايكي" الأسرع في تاريخ البشرية. 100 نقطة لـ"تشامبرلين": ليلة لا تُنسى في تاريخ السلة الأميركية في عالم كرة السلة، تحفل سجلات السلة الأميركية بالعديد من الأرقام الكبيرة، لكن رقماً واحداً يلمع فوق الجميع: 100 نقطة في مباراة واحدة سجّلها الأسطورة ويلت تشامبرلين، في 2 مارس/آذار 1962، عندما قاد فريقه فيلادلفيا واريورز للفوز على نيويورك نيكس. دون خط الثلاثيات، وبأسلوب لعب مختلف تماماً عن اليوم، فرض تشامبرلين هيمنته المطلقة داخل المنطقة. وحتى كوبي براينت (81 نقطة في 2006) لم يقترب من إنجاز ويلت، وفي زمن يزداد فيه التركيز على اللعب الجماعي والدفاعي، وتكثر فيه التبديلات، تبدو فكرة تكرار 100 نقطة في مباراة رسمية، أقرب للأسطورة منها للواقع. رياضات أخرى التحديثات الحية مياتوفيتش يعيد كتابة التاريخ.. أرقام قياسية تجاوزت الأسطورة فيلبس 28 ميدالية أولمبية لـ"فيلبس": رقم من كوكب آخر إذا كان هناك رياضي يمثل الهيمنة الأولمبية المطلقة، فهو بلا شك السباح الأميركي، مايكل فيلبس (39 عاماً)، الذي جمع 28 ميدالية أولمبية بين 2004 و2016 (23 ذهبية، 3 فضيات، 2 برونزية)، في إنجاز لم يقترب منه أحد في أي رياضة. ولم يكن فيلبس مجرد ظاهرة جسدية، بل آلة تنافسية استثنائية، حافظت على مستوى القمة في أربع دورات أولمبية متتالية. ولكسر رقمه، لا بد من الفوز بما لا يقل عن سبع ميداليات في كل دورة، ولأربع دورات متتالية، وهو أمر يبدو محجوزاً- إن حدث- لرياضي لم يُولد بعد.

ماركيز يحدد هدفه في سباق إيطاليا ويكشف طريق الحسم
ماركيز يحدد هدفه في سباق إيطاليا ويكشف طريق الحسم

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

ماركيز يحدد هدفه في سباق إيطاليا ويكشف طريق الحسم

حدّد الدراج الإسباني مارك ماركيز (32 عاماً) هدفه الأساسي في جائزة إيطاليا الكبرى ، الأحد المقبل، ضمن منافسات الجولة التاسعة من بطولة العالم للدراجات النارية "موتو جي بي"، بعدما رشحته وسائل الإعلام العالمية للصعود إلى منصة التتويج بسبب تألقه الكبير هذا الموسم. وقال ماركيز في تصريحاته التي نقلتها صحيفة آس الإسبانية أمس الخميس: "هدفي الأساسي في سباق إيطاليا ليس حصد النقاط فقط، بل الاستمرار في التأقلم وتقديم أداء تنافسي، يظهر مدى تطور الفريق مع الدراجة الجديدة، خاصة أن النتائج التي حققتها في السباقات الأخيرة كانت إيجابية، لكن هذا لا يكفي بالنسبة لي، ونحن في الفريق نعمل خطوة بخطوة، وأركز على تحسين الإحساس بالدراجة في مختلف ظروف الحلبة". وأكدت الصحيفة أن ماركيز، الذي سبق له التتويج في البطولة العالمية خلال ست مناسبات، بات هدفه واضحاً في الموسم الحالي، وهو استعادة بريقه بعد سنوات عانى خلالها من الكثير من الإصابات المؤثرة، بالإضافة إلى مشاكله التقنية مع فريقه السابق، الأمر الذي دفعه إلى الرحيل إلى فريق جديد هو "دوكاتي لينوفو"، ليظهر هذا الموسم تطوراً ملحوظاً في الأداء، لا سيما في السباقات القصيرة "سبرينت"، إذ نجح في الصعود إلى منصات التتويج في أكثر من مناسبة. رياضات أخرى التحديثات الحية ماركيز يرفع التحدي على حلبته المفضلة ويُحذّر منافسيه ويعلم ماركيز أن الحلبة في إيطاليا تُعد من أكثر الحلبات تحدياً في الروزنامة، إذ تجمع بين السرعة العالية والمنعطفات التقنية، ما يجعل التوازن والقدرة على الكبح عوامل حاسمة في تحديد هوية الفائز، ليضيف: "علينا في الفريق الحفاظ على نسق العمل، بعدما أصبحت المنافسة شديدة الآن في هذا الوقت من الموسم، وكل تفصيلة صغيرة تصنع الفارق في سباقات بطولة العالم في موتو جي بي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store