
برودكوم تتجاوز التوقعات مع ارتفاع إيرادات الذكاء الاصطناعي
كشفت شركة "برودكوم" عن نتائج أعمال فاقت التوقعات خلال الربع الثاني من العام المالي الجاري، معلنة عن توزيعات أرباح فصلية وتقديم تقديرات قوية للربع الثالث.
وصرح هوك تان، الرئيس والمدير التنفيذي للشركة، في تقرير صدر عقب إغلاق الجلسة: "حققت برودكوم إيرادات قياسية بفضل استمرار الزخم في حلول أشباه موصلات الذكاء الاصطناعي، وارتفعت إيرادات الذكاء الاصطناعي بنسبة 46% على أساس سنوي لتصل إلى أكثر من 4.4 مليار دولار، مدفوعةً بالطلب القوي على حلول الشبكات".
وأضاف تان: "نتوقع أن يتسارع نمو إيرادات أشباه موصلات الذكاء الاصطناعي إلى 5.1 مليار دولار في الربع القادم، لتحقق الشركة بذلك نموًا على مدار عشرة أرباع متتالية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 5 دقائق
- الدولة الاخبارية
وزير الكهرباء يتفقد محطة توليد كهرباء السد العالي بمحافظة أسوان ويشهد بدء تشغيل أول محول قدرة ودخوله الخدمة
السبت، 14 يونيو 2025 01:35 مـ بتوقيت القاهرة قام الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، اليوم السبت، بزيارة ميدانية إلى محطة توليد كهرباء السد العالي بمحافظة أسوان، شهد خلالها بدء تشغيل أول محول قدرة ودخوله الخدمة وربطه على الشبكة، فى إطار خطة إحلال وتجديد وحدات محطات السد العالي وأسوان الاولى والثانية وتطوير وتحديث وزيادة قدرة المحطات الكهرومائية لتحسين كفاءة الأداء وتعزيز استقرار الشبكة وإضافة 300 ميجاوات إضافية إلى إجمالى الطاقة المولدة، بتكلفة بلغت 52 مليون يورو، و226 مليون جنيه. تابع الدكتور محمود عصمت، سير العمل ومستجدات تنفيذ أعمال مشروعات التطوير وإحلال المحولات لمحطة كهرباء السد والذى يجرى تنفيذه لزيادة القدرة الإنتاجية من 2100 ميجاوات إلى 2400 ميجاوات بزيادة 300 ميجاوات من الطاقة المتجددة، ولتحقيق وفرا سنويا فى استهلاك الوقود يعادل 269 مليون دولار، وكذلك زيادة العمر الإنتاجي والحفاظ على مستوى التشغيل لمحطة السد العالي كأحد مصادر الطاقة النظيفة وداعم رئيسي لاستقرار الشبكة الموحدة فى إطار استراتيجية الطاقة والوصول بنسبة الطاقات المتجددة إلى 42% عام 2030 و 65% عام 2040. استعرض الدكتور محمود عصمت مشروع تطوير وإحلال محولات القدرة بمحطة توليد الكهرباء، واطمئن على وصول المهمات ومواصلة العمل لاستكمال الأعمال الخاصة بباقي المحولات، مؤكدا على أهمية المحطات الكهرومائية لاسيما محطة السد العالي فى ظل السياسة العامة والقناعة الراسخة بأن الطاقة المتجددة هي السبيل لتحقيق التنمية المستدامة، وهو ماتعمل فى إطاره وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، ومن جانبه قدم المهندس هشام كمال رئيس شركة المحطات المائية، عرضا توضيحا حول المحطات المائية التابعة وهى أسوان1 ،وأسوان2، ونجع حمادى، وإسنا وأسيوط بالإضافة إلى محطة توليد كهرباء السد العالي بإجمالى قدرات 2832 ميجاوات، موضحا مستجدات تنفيذ مشروع التطوير وزيادة القدرة الإنتاجية والجدول الزمني للربط على الشبكة والحالة الفنية لكل محطة وقدراتها التوليدية ومحددات القدرة التشغيلية والطاقة المولدة وبرامج الصيانة وتدريب الأطقم العاملة والبرامج التدريبية التى يحصل عليها العاملين، وكذلك الربط والتكامل بين جميع المحطات فى إطار خطة التشغيل، بالإضافة إلى مشروعات التطوير المستقبلية لزيادة مساهمة التوليد المائي فى مزيج الطاقات المتجددة. تفقد الدكتور محمود عصمت، مكونات محطة السد العالي ومنها غرفة التحكم ومنطقة ربط المحطة على الشبكة الموحدة على الجهود المختلفة وكذلك صالة التوربينات والمولدات الرئيسية وشملت الجولة التفقدية كافة مكونات المنظومة الكهربائية الخاصة بالسد ،وناقش الدكتور عصمت ، مسئولي التشغيل ومديري القطاعات والورادى العاملة فى نمط التشغيل كيفية تحسين الأداء وخطط الصيانة وجداول تنفيذها ومدى الالتزام بالمخطط الزمنى وتوقيت التنفيذ للصيانات فى إطار خطة العمل والتنسيق مع مركز التحكم ، وكذلك الربط بين مختلف القطاعات الفنية ومردود ذلك على كفاءة التشغيل، وتم تفقد انظمة المتابعة الالكترونية والتأمين والحماية والسلامة والصحة المهنية وغيرها من مكونات المنظومة الكهربائية من مولدات ومحولات وتحكم والتواصل مع التحكمات لتحقيق التوازن للشبكة على مدار اليوم. اكد الدكتور محمود عصمت ان استراتيجيتنا الوطنية المحدثة للطاقة تستهدف الوصول بالطاقات المتجددة إلى 42% من إجمالي الطاقة المولدة عام 2030، و65% عام 2040 وان الدولة تولي اهتماما كبيرا بالمحطات المائية لتوليد الكهرباء لاسيما محطة توليد كهرباء السد العالى، مضيفا ان الخطة الدائمة للتطوير والتحديث وزيادة العمر الافتراضي تأتي فى هذا الإطار، وان مشروعات التطوير والإحلال وزيادة الطاقة المنتجة وضمان كفاءة التشغيل تعنى خفض استخدام الوقود التقليدي، موضحا أن محطة السد العالي صرح عظيم واحد اهم موارد الطاقة المتجددة ومنخفضة التكاليف ،والمحطة ضمن الأصول التى نعمل على تطويرها وزيادة قدرتها وتعظيم عوائدها فى اطار خطة للتطوير وزيادة القدرات من الطاقة النظيفة وخفض استخدام الوقود والحد من استهلاكه، مشيرا إلى أهمية برامج الصيانة فى اطار خطة واضحة ومحددة بتوقيتات لضمان عمل وحدات التوليد بالقدرات المطلوبة، موجها بالإسراع فى استكمال باقي المحولات فى محطة السد العالي ومحطتى اسوان 1 و2 ، وكذلك تنفيذ برامج تدريبية خاصة نابعه من متطلبات وطبيعة العمل فى المحطات المائية.


الدولة الاخبارية
منذ 5 دقائق
- الدولة الاخبارية
الذهب يرتفع 3.7% خلال أسبوع بسبب توترات الشرق الأوسط
السبت، 14 يونيو 2025 01:28 مـ بتوقيت القاهرة كشفت شعبة الذهب، أخر تطورات سعر الذهب في مصر اليوم السبت 14 يونيو 2025، عقب ارتفاع ملحوظ لأعلى مستوى في 40 يومًا بسبب أحداث الشرق الأوسط. استطاع سعر الذهب العالمي الارتفاع خلال الأسبوع الماضي بدعم من التوترات الجيوسياسية بعد الهجمات العسكرية المتبادلة بين إيران والكيان الصهيوني، الأمر الذي دفع الأسواق إلى الاتجاه للملاذ الآمن ليرتفع الذهب إلى أعلى مستوياته منذ شهرين. ونفّذت قوات الاحتلال الإسرائيلي ضربات جوية استهدفت منشآت عسكرية داخل إيران، في تصعيد عسكري خطير أعاد المخاوف للأسواق العالمية ودفع المستثمرين نحو الملاذات الآمنة. سجل سعر أونصة الذهب العالمي ارتفاعا خلال الأسبوع الماضي بنسبة 3.7% ليسجل أعلى مستوى منذ شهرين عند 3446 دولار للأونصة وكان قد افتتح تداولات الأسبوع عند المستوى 3317 دولار للأونصة ليغلق الأسبوع عند المستوى 3432 دولار للأونصة، وفق جولد بيليون. شهد الذهب ارتفاع يوم أمس الجمعة ليقترب من أعلى مستوى تاريخي سجله في ابريل الماضي عند 3500 دولار للأونصة، وذلك بعد تزايد الطلب على الملاذ الآمن بشكل كبير في الأسواق بسبب التوترات الجيوسياسية. شن الكيان الصهيوني في الساعات الأولى من يوم الجمعة سلسلة من الضربات على إيران، لتدعي أنها هاجمت منشآت نووية ومصانع صواريخ، كما قامت باغتيال قادة عسكريين في عملية قد تكون مطولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي. سعر الذهب في مصر اليوم: عيار 24: 5542 جنيهًا للجرام عيار 21: 4850 جنيهًا للجرام عيار 18: 3233 جنيهًا للجرام الجنيه الذهب: 38,800 جنيه

مصرس
منذ 7 دقائق
- مصرس
اقتصادي: التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران يرفع أسعار الذهب والنفط
قال الدكتور أشرف غراب، نائب رئيس الاتحاد العربي للتنمية الاجتماعية بمنظومة العمل العربي بجامعة الدول العربية لشئون التنمية الاقتصادية، إن استمرار موجة التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران ينذر بعواقب وخيمة تطال الأسواق الإقليمية والعالمية ويهدد الاقتصاد والاستقرار المالي لدول منطقة الشرق الأوسط. وأوضح في تصريحات صحفية اليوم أنه خلال أول يوم من بدء ضرب الكيان الصهيوني لإيران ثم الرد الإيراني عليها وقد قفزت أسعار الذهب والنفط والغاز قفزة كبيرة، مشيرًا إلى أن استمرار التصاعد بينهما يؤثر مباشرة على حركة رؤوس الأموال خاصة في الأسواق الناشئة ودول الشرق الأوسط، لأن الاستثمارات الأجنبية تعتمد بالأساس على الاستقرار السياسي والأمني وهي أهم شروط النمو الاقتصادي واستقرار أسواق المال . ارتفاع أسعار النفطولفت إلى أن التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران أدى إلى ارتفاع أسعار النفط بأكثر من 12% ليكسر حاجز 75 دولارا للبرميل وتوقعات بأن يصل إلى أكثر من 100 دولار إذا استمر التصعيد في ظل مخاوف من تعطل الإمدادات أو تعرض منشآت الطاقة لهجمات محتملة، كما قفزت أسعار الذهب ليبلغ 3438 دولار للأوقية وقد يصل إلى 3500 دولار خلال أيام قليلة، موضحا أن تصاعد الحرب بين الجانبين يؤثر على حركة الملاحة في مضيق هرمز الذي يمر منه نحو 20% من صادرات النفط العالمية، ومضيق باب المندب الذي يمر منه نحو 6 مليون برميل نفط وغاز يوميا، والذي إذا تعرض الممرين الملاحيين للإغلاق سيصيب حركة التجارة العالمية بشلل تام وسيرفع من تكلفة النفط والغاز والشحن والتأمين لمستويات غير مسبوقة.وأشار غراب، إلى أن التصعيد العسكري بين الجانبين سيؤدي إلى اضطراب في سلاسل الإمداد وحركة التجارة العالمية ورفع تكاليف الشحن والتأمين ما يؤدي إلى رفع تكلفة التجارة العالمية والتجارة في الشرق الأوسط ورفع أسعار السلع الأساسية الاستراتيجية والخدمات وزيادة الضغوط التضخمية، خاصة في الدول المستوردة للطاقة والسلع الغذائية، موضحا أن التذبذب الحاد في الأسواق يؤثر مباشرة بالضرر على الأسهم العالمية لعدم استقرار عملية التسعير، كما أن استمرار التصعيد يؤثر بلا شك على قرارات البنوك المركزية في تحديد سعر الفائدة خلال الفترة المقبلة . التداعيات الاقتصادية وأكد أن تصاعد هذه الحرب ستؤثر تداعياتها الاقتصادية مباشرة على الدول المستوردة في ظل زيادة الاضطرابات المحتملة في أسعار النفط والغاز خلال الفترة القادمة، إضافة إلى تأثيره الجزئي بالسلب على حركة الوفود السياحية بمنطقة الشرق الأوسط، وزيادة الضغط على العملات المحلية، في ظل اتجاه المستثمرين إلى الاستثمار في الملاذات الآمنة في الذهب والدولار والين الياباني وغيرها، موضحا أن هذه التوترات الجيوسياسية تؤدي لتراجع مصادر العملة الصعبة في دول الشرق الأوسط ما يؤدي لتراجع العملات المحلية ما يؤثر على تراجع حجم وارداتها والاستيراد بتكلفة أعلى وبالتالي زيادة في سعر السلع بالأسواق وزيادة الضغوط التضخمية .