logo
ترامب: سقوط النظام الحالي في إيران «قد يحصل»

ترامب: سقوط النظام الحالي في إيران «قد يحصل»

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعا، إن سقوط النظام الحالي قي إيران قد يحصل، وإنه لم يتخذ قراراً بعد بشأن كيفية التعامل مع إيران، مضيفاً أنه سيعقد اجتماعاً في وقت لاحق اليوم في البيت الأبيض.
وقال إن إسرائيل تُبلي بلاءً حسنا في هجماتها الهادفة إلى تفكيك المنشآت النووية الإيرانية معبراً عن اعتقاده بأن إيران كانت على بعد أسابيع قليلة من امتلاك سلاح نووي، مضيفاً «لم أتخذ بعد قراراً نهائيا» بشأن ضرب إيران، مشيراً إلى أن «التوصل إلى اتفاق أصبح أبعد».
وتابع: «سقوط النظام الحالي في إيران قد يحصل»، مؤكدا أنه لم يغلق الباب أمام عقد اجتماع مع إيران «ومن الممكن التوصل إلى اتفاق».
وأردف قائلا: «المؤيدون لي لا يريدون رؤية إيران تمتلك سلاحا نوويا».
وعندما سأل ترامب عن توجيه ضربة لمنشأة فوردو الإيرانية رد قائلاً: لم أتخذ قراراً بعد
وقال ترامب: «لا أريد القتال لكن الخيار ينحصر بين القتال أو حصول إيران على سلاح نووي«

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط يتراجع مع ترقب قرار أميركا حول التدخل في صراع إيران وإسرائيل
النفط يتراجع مع ترقب قرار أميركا حول التدخل في صراع إيران وإسرائيل

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

النفط يتراجع مع ترقب قرار أميركا حول التدخل في صراع إيران وإسرائيل

انخفضت أسعار النفط اليوم الخميس مع تردد المستثمرين في اتخاذ مراكز جديدة بعد أن أعطى الرئيس الأميركي دونالد ترامب إشارات متضاربة في شأن تورط بلاده المحتمل في الصراع الحالي بين إسرائيل وإيران. بحلول الساعة 01.10 بتوقيت غرينتش، هبطت العقود الآجلة لخام برنت 37 سنتا أو 0.48 في المئة إلى 76.33 دولار للبرميل بعد أن ارتفعت 0.3 في المئة في الجلسة الماضية التي اتسمت بتقلبات شديدة نزلت خلالها الأسعار بما يصل إلى 2.7 في المئة. وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي تسليم يوليو 28 سنتا أو 0.37 في المئة إلى 74.86 دولار للبرميل بعد أن صعدت 0.4 في المئة عند التسوية أمس الأربعاء رغم انخفاضها بنسبة وصلت إلى 2.4 في المئة. وينتهي أجل عقود يوليو غدا الجمعة، وانخفضت عقود أغسطس الأكثر تداولا 21 سنتا أو 0.29 في المئة إلى 73.29 دولار للبرميل. وقال محلل السوق لدى «آي.جي» توني سيكامور في مذكرة «لا تزال هناك علاوة مخاطرة جيدة في السعر مع ترقب المتعاملين لمعرفة ما إذا كانت المرحلة التالية من الصراع الإسرائيلي الإيراني هي ضربة أمريكية أم محادثات سلام». وأضاف أن الاحتمال الأول قد يرفع الأسعار خمسة دولارات، بينما ستؤدي محادثات السلام إلى انخفاضها بالمعدل نفسه تقريبا. ولم يوضح ترامب أمس الأربعاء للصحفيين قراره في شأن الانضمام إلى إسرائيل في توجيه ضربات صاروخية على إيران. وامتد الصراع إلى يومه السابع اليوم الخميس. ويقول محللون إن التدخل الأميركي المباشر من شأنه توسيع نطاق الصراع مما يعرض البنية التحتية للطاقة في المنطقة لخطر الهجوم. وتعد إيران ثالث أكبر منتج في منظمة «أوبك»، إذ تضخ نحو 3.3 مليون برميل يوميا من النفط الخام. ولكن الأهم من ذلك هو مرور نحو 19 مليون برميل يوميا من الخام والمنتجات النفطية عبر مضيق هرمز، ويتصاعد القلق من أن يتسبب القتال في تعطيل التدفقات التجارية هناك. وأبقى مجلس الاحتياطي الاتحادي أسعار الفائدة الأميركية دون تغيير أمس الأربعاء لكنه توقع خفضها مرتين بحلول نهاية العام. ومن شأن خفض أسعار الفائدة تحفيز الاقتصاد، وبالتالي زيادة الطلب على النفط لكن ذلك قد يؤدي إلى تفاقم التضخم.

الهدوء يعود إلى لوس أنجيليس بعد الاحتجاجات على سياسات الهجرة
الهدوء يعود إلى لوس أنجيليس بعد الاحتجاجات على سياسات الهجرة

الأنباء

timeمنذ 8 ساعات

  • الأنباء

الهدوء يعود إلى لوس أنجيليس بعد الاحتجاجات على سياسات الهجرة

عاد الهدوء إلى لوس أنجيليس التي شهدت احتجاجات، وقررت رئيسة بلدية المدينة رفع حظر التجول الليلي المفروض منذ أسبوع، في وقت يحاول حاكم ولاية كاليفورنيا استعادة السيطرة على الحرس الوطني الذي أرسله دونالد ترامب لمواجهة الاحتجاجات ضد سياسته بشأن الهجرة. وفرض حظر تجول في أجزاء من المدينة من الساعة الثامنة مساء حتى السادسة صباحا لمدة أسبوع بعد حدوث نهب وتخريب خلال التظاهرات احتجاجا على عمليات الدهم التي أمر بها ترامب لمكافحة الهجرة غير النظامية. وقالت رئيسة بلدية لوس أنجيليس كارين باس إن حظر التجول «نجح إلى حد كبير في حماية المتاجر والمطاعم والشركات والمجتمعات السكنية من الجهات السيئة التي لا تأبه للمهاجرين». لكنها قالت إنه «بينما نواصل التكيف بسرعة مع الفوضى الآتية من واشنطن»، «نحن على استعداد» لإعادة فرض حظر التجول إذا لزم الأمر. واتهمت باس ومسؤولون آخرون في كاليفورنيا ترامب بتأجيج التوترات بإرسال أربعة آلاف من قوات الحرس الوطني بالإضافة إلى 700 من مشاة البحرية إلى ثاني كبرى المدن الأميركية. في الأثناء، تتواصل المواجهة القضائية بين الرئيس الأميركي وولاية كاليفورنيا أمام محكمة الاستئناف التي من المقرر أن تبت قرار ترامب بنشر الحرس الوطني. وعارض الحاكم الديموقراطي لكاليفورنيا غافين نيوسوم بشدة هذا القرار الذي وصفه بأنه استبدادي، مطالبا باستعادة السيطرة على هذه القوة العسكرية الخاضعة لسلطته وسلطة الرئيس الأميركي. لكن العنف الملحوظ الذي اقتصر على أحياء قليلة «بعيد عن التمرد» الذي تذرعت به الحكومة الفيدرالية لتبرير نشر القوات»، وفق ما قال القاضي تشارلز براير الخميس. وفي قرار من 36 صفحة، حكم القاضي بأن استخدام الحرس الوطني في كاليفورنيا غير قانوني، وأمر بإعادة السلطة على هذه القوة العسكرية الاحتياطية إلى حاكم ولاية كاليفورنيا. لكن محكمة استئناف سان فرانسيسكو أرجات تنفيذ القرار حتى الثلاثاء ليتسنى لها النظر في استئناف وزارة العدل التي اعتبرت قرار القاضي «تدخلا استثنائيا بالسلطة الدستورية للرئيس بصفته القائد الأعلى» للقوات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store