
غزة حاضرة في نهائي الأبطال: جماهير الباريسي تتضامن مع فلسطين
حضرت غزة في نهائي دوري أبطال أوروبا بين نادي
باريس سان جيرمان
وغريمه إنتر ميلان الإيطالي، بعدما أبدعت جماهير الفريق الفرنسي في التذكير بالقضية، التي تشغل بال الملايين منذ أكثر من 600 يوم، على بدء حرب الإبادة، التي يشنّها
الاحتلال الإسرائيلي
ضدّ المدنيين الأبرياء في القطاع، الذي شهد مجازر متلاحقة ودماراً رهيباً.
وواصلت جماهير باريس سان جيرمان الفرنسي دعمها للقضية الفلسطينية، والتذكير بالجرائم، التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحقّ المدنيين الأبرياء في قطاع غزة، بعدما سارت في شوارع مدينة ميونخ الألمانية، من أجل التعبير عن سخطها واحتجاجها، على عدم إيقاف حرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من 600 يوم، واستشهاد العديد من الأطفال والنساء والرجال وكبار السن، فيما جرى هدم المساجد والكنائس والمشافي والمدارس والجامعات وآلاف المنازل كلياً.
رياضات أخرى
التحديثات الحية
علي فرج نجم الإسكواش يعتزل بعد الكثير من الألقاب ويتضامن مع فلسطين
ورفع مشجعو نادي باريس سان جيرمان الفرنسي أعلام فلسطين، وساروا في شوارع مدينة ميونخ الألمانية، قبل نهائي دوري الأبطال بل رفعوا لافتات خلال اللقاء في المدرجات أيضا، من أجل تذكير العالم بقضية الشعب، الذي يموت يومياً في قطاع غزة، بالإضافة إلى المعاناة الكبيرة، التي يعيشها الأبرياء، في ظل نقص المواد الغذائية، وعدم مقدرتهم على تأمين قوت يومهم، نتيجة الحصار المفروض من الاحتلال الإسرائيلي، الذي يعمل على إبادة الحياة بشتّى الطرق.
لكنّ المثير في التسجيلات المصوّرة، التي انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تظهر تمكُّن مشجعي باريس سان جيرمان من رفع الأعلام الفلسطينية، والتضامن مع الأبرياء في قطاع غزة، والدعوة إلى وقف حرب الإبادة، التي يشنّها الاحتلال الإسرائيلي، هو أن المسيرة التي حدثت كانت في ألمانيا، التي تفرض قيوداً مشدّدة على التعبير عن التعاطف مع فلسطين، من خلال منع التظاهرات ورفع الأعلام والكتابة على الحسابات الشخصية.
STOP GÉNOCIDE A GAZA
pic.twitter.com/QuP0vLbnjP
— Ilan Gabet (@Ilangabet)
May 31, 2025
#فيديو
| جماهير باريس سان جيرمان يهتفون وسط شوارع ميونع لوقف الإبادة في
#غزة
، مرددين: 'كلنا أطفال غزة'.
pic.twitter.com/jdegz6hsFo
— العربي الجديد (@alaraby_ar)
May 31, 2025
UEFA Şampiyonlar Ligi finali için Almanya'da bulunan PSG taraftarları, Filistin bayraklarıyla yürüyerek İsrail'in Gazze'ye yönelik saldırılarını protesto etti.
pic.twitter.com/FvM7ecq0Mm
— Futbol Plus (@tvfutbolplus)
May 31, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 16 ساعات
- العربي الجديد
إنزاغي يخسر الحلم مرتين في 3 سنوات ويُكرّر إخفاق أليغري وسيميوني
خسر نادي إنتر ميلانو بقيادة المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي (49 عاماً)، نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان الفرنسي بنتيجة قاسية بلغت خمسة أهداف دون رد، في المباراة التي أُقيمت على ملعب أليانز أرينا في مدينة ميونخ الألمانية، وذلك في مشهدٍ أعاد إلى الأذهان ذكريات مؤلمة لعشاق "النيراتزوري"، إذ تعدّ الهزيمة الثانية التي يتلقاها الفريق في النهائي خلال ثلاثة مواسم فقط، بعدما سقط قبل موسمين بهدف دون رد أمام مانشستر سيتي الإنكليزي، لينضم إنزاغي إلى قائمة المدربين الذين طرقوا باب المجد مرتين، لكن لم يُفتح لهم، كما حدث مع مواطنه ماسيميليانو أليغري (57 عاماً)، والأرجنتيني دييغو سيميوني (55 عاماً). ولم يكن سيموني إنزاغي أول من تذوّق مرارة الفشل المتكرر في نهائي دوري الأبطال خلال فترة زمنية قصيرة، لكنه بات أحدث حلقة في سلسلة من المدربين الذين تألقوا على الساحة الأوروبية دون أن تكتمل قصصهم بالتتويج، فقد قاد إنزاغي فريق إنتر ميلانو إلى النهائي للمرة الثانية في غضون ثلاث سنوات، لكنه اصطدم مجدداً بجدار الخيبة، بخسارته في مباراة الحسم. وبهذا الإخفاق، أعاد إنزاغي إلى الأذهان سيناريو مشابه عاشه أليغري، الذي بلغ مع يوفنتوس نهائي البطولة مرتين خلال ثلاثة مواسم، وخسر فيهما أمام عملاقين من الكرة الإسبانية. وانهزم أليغري في النهائي الأول له عام 2015 أمام برشلونة الإسباني بنتيجة (3-1)، في المباراة التي أقيمت على الملعب الأولمبي في برلين، ثم عاد ليخسر مجدداً عام 2017، وهذه المرة أمام ريال مدريد الإسباني (4-1)، على ملعب الألفية في كارديف، لتتبدد آماله مرتين في معانقة المجد الأوروبي. وعاش سيميوني مع أتلتيكو مدريد الإسباني القصة نفسها، بخسارتَين متتاليتَين في النهائي أمام الجار اللدود ريال مدريد، الأولى في 2014 على ملعب دا لوز في لشبونة (4-1 بعد التمديد)، والثانية في 2016 على ملعب سان سيرو في ميلانو، حين خسر فريق الروخيبلانكوس بركلات الترجيح (5-3) بعد تعادل مثير (1-1). كرة عالمية التحديثات الحية ديزيريه دوي.. حكاية عبقري الباريسي الذي ورث حُب كرة القدم من عائلته ولم يكن هؤلاء المدربون وحدهم في قائمة "المنحوسين"، إذ خسر المدرب الأسطوري السير أليكس فيرغسون نهائي دوري الأبطال مرتين في غضون ثلاثة مواسم، إذ واجه مانشستر يونايتد بقيادته فريق برشلونة في نهائي 2009 على ملعب الأولمبيكو في روما وخسر (2-0)، ثم تكرّر السقوط أمام الفريق ذاته عام 2011 على ملعب ويمبلي في لندن بنتيجة (3-1)، لكن على عكس الآخرين، كان فيرغسون قد توج بلقبه الأوروبي الثاني في 2008 عندما فاز على تشلسي، ليقلل من وطأة تلك الإخفاقات المتتالية. أما بالنسبة للمدربين الذين انهزموا في أول نهائيَين لهُم في دوري أبطال أوروبا، فلا تقتصر القائمة على إنزاغي وأليغري وسيميوني فحسب، فالألماني يورغن كلوب عاش التجربة ذاتها، حين خسر نهائي 2013 مع بوروسيا دورتموند أمام بايرن ميونخ، ثم سقط مجدداً في 2018 مع ليفربول أمام ريال مدريد، قبل أن يعوّض تلك الخيبات بلقب طال انتظاره في 2019 على حساب توتنهام، لكنه عاد ليخسر مرة أخرى أمام النادي الملكي في نهائي 2022، ويبرز أيضاً اسم المدرب الأرجنتيني هيكتور كوبر، الذي خسر نهائيَين متتاليَين مع فالنسيا عامَي 2000 و2001 أمام ريال مدريد وبايرن ميونخ توالياً، ليبقى اسمه محفوراً ضمن لائحة المدربين الذين اقتربوا من المجد دون أن يظفروا به.


العربي الجديد
منذ 16 ساعات
- العربي الجديد
لاعبون غادروا في التوقيت الخطأ بحثاً عن المجد الأوروبي... مبابي آخرهم
كتب نادي باريس سان جيرمان الفرنسي فصلاً جديداً في تاريخه الكروي بتحقيقه أول لقب في دوري أبطال أوروبا، وذلك بعد فوزه الساحق على إنتر ميلانو الإيطالي مساء السبت بنتيجة (5-0)، في المباراة النهائية التي احتضنها ملعب أليانز أرينا بمدينة ميونخ الألمانية. وطال انتظار جماهير النادي الباريسي لهذا التتويج، لكنه جاء بطريقة درامية، إذ تحقق بعد موسم واحد فقط من رحيل النجم الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، الذي قرّر مغادرة النادي إلى ريال مدريد الإسباني في صفقة انتقال حر، أملاً في الفوز بلقب التشامبيونزليغ، ليجد نفسه بعيداً عنه، فيما احتفل زملاؤه السابقون بالمجد القاري. وحقق مبابي كل ما يمكن تحقيقه مع باريس سان جيرمان من ألقاب محلية، وبقي لقب دوري أبطال أوروبا هو العقدة الوحيدة في مسيرته الباريسية، خاصة بعدما خسر نهائي 2020 أمام بايرن ميونخ الألماني، قبل أن يختار النجم الفرنسي الانتقال إلى النادي الملكي، بعد موسم توّج فيه الأخير بلقب دوري الأبطال، آملاً أن يكون جزءاً من الجيل الذهبي المتوّج قارياً، لكن لعنة دوري الأبطال طاردته مجدداً، إذ خرج فريقه الجديد من ربع النهائي أمام أرسنال الإنكليزي بهزيمة قاسية (3-0 ذهاباً و2-1 إياباً)، بينما قاد المدرب الإسباني لويس إنريكي (55 عاماً)، تشكيلة باريس للفوز باللقب، مُكملاً ثلاثية تاريخية ستبقى خالدة. ولا يعد مبابي أول نجم يترك ناديه في توقيت خاطئ بحثاً عن دوري الأبطال، فيجد نفسه يشاهد فريقه السابق يرفع اللقب، ومن بين أبرز الأمثلة على ذلك الأوكراني أندريه شيفتشينكو، الذي رحل عن ميلان الإيطالي عام 2006 نحو تشلسي الإنكليزي على أمل معانقة المجد الأوروبي، ولكن المفارقة أن ميلان بلغ نهائي التشامبيونزليغ في الموسم التالي وتُوج باللقب على حساب ليفربول الإنكليزي، بينما خرج "البلوز" من البطولة، ليعيش شيفتشينكو مرارة القرار المتسرّع. ولا يمكن الحديث عن سوء التوقيت دون ذكر السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، الذي قضى مسيرته متنقلاً بين كبار أوروبا، دون أن يتمكن من الظفر بلقب دوري الأبطال. ففي عام 2009، غادر إنتر ميلانو إلى برشلونة من أجل اللقب، لكن إنتر توج بالبطولة في الموسم ذاته بعدما أطاح ببرشلونة نفسه في الدور نصف النهائي، بينما فشل زلاتان في تحقيق هدفه، وفي الموسم التالي، غادر اللاعب صفوف النادي الكتالوني نحو ميلان الإيطالي، ليُتوج البلاوغرانا بدوري الأبطال مجدداً عام 2011، وكأن اللقب كان يتفاداه عمداً كلما غادر. أما الألماني مسعود أوزيل، فترك نادي ريال مدريد في صيف 2013 متجهاً إلى أرسنال الإنكليزي، في صفقة أحدثت جدلاً كبيراً، ليشهد الموسم التالي مباشرة تتويج الفريق الملكي بلقب دوري الأبطال للمرة العاشرة في تاريخه، بعد غياب دام 12 عاماً، وكان رحيل أوزيل لحظة تحوّل في تشكيلة النادي الأبيض، لكن لم يكن يعلم أن حلمه الأوروبي سيتحقق لأصدقائه بعد مغادرته. وينطبق الحال نفسه مع الإسباني سيسك فابريغاس، بعدما عاد إلى صفوف نادي برشلونة في 2011 بعد سنوات قضاها في أرسنال، لكنه لم يتمكن من تحقيق اللقب القاري خلال ثلاثة مواسم، لينتقل إلى تشلسي في عام 2014، ويشاهد برشلونة بعدها مباشرة وهو يتوج بلقب دوري الأبطال بقيادة المدرب الإسباني لويس إنريكي، والثلاثي المرعب ليونيل ميسي ولويس سواريز ونيمار دا سيلفا. وتكرر السيناريو ذاته مع البرازيلي فيليب كوتينيو، الذي أجبر إدارة ليفربول على بيعه إلى برشلونة في شتاء 2018، وفي الموسم الموالي، توّج "الريدز" بلقب دوري الأبطال بعد ريمونتادا تاريخية ضد برشلونة في نصف النهائي. ورغم ذلك، فإن كوتينيو نفسه عاد للتألق في البطولة، ولكن بقميص بايرن ميونخ المعار إليه، وسجل هدفين في فوز تاريخي للنادي البافاري على البلاوغرانا بنتيجة (8-2) في ربع النهائي، ليتأهل إلى النهائي ويحقق اللقب في مشهد يختلط فيه الثأر بالمفارقة. كرة عالمية التحديثات الحية الباريسي يضع الكرة الفرنسية على خريطة النجاحات بفضل مشروعه ولا يختلف المشهد كثيراً مع البلجيكي إدين هازارد، الذي غادر تشلسي بعد التتويج بلقب الدوري الأوروبي، نحو ريال مدريد في 2019، طامعاً في دوري الأبطال، وبعد موسمين له خارج تشلسي، حقق "البلوز" المفاجأة وتوجوا بلقب دوري الأبطال 2021 بقيادة الألماني توماس توخيل، قبل أن يتوج البلجيكي لاحقاً باللقب في عام 2022، ولكن الإصابات خذلته، وغاب عن معظم مباريات البطولة، ولم يشارك فعلياً في تتويج النادي الملكي، ما جعل انتقاله أقرب إلى خيبة أمل كبرى. أما النجم الإنكليزي رحيم ستيرلينغ، فغادر صفوف نادي مانشستر سيتي في صيف 2022 إلى تشلسي، معتقداً أن مشروع الفريق اللندني أكثر نضجاً بعد التتويج القاري قبل عام، لكن الواقع كان مغايراً. ففي أول موسم بعد مغادرته قلعة الاتحاد، حقق السماوي ولأول مرة في تاريخه الثلاثية بقيادة المدرب الإسباني بيب غوارديولا، وكان ستيرلينغ يشاهد فريقه السابق يصعد منصة التتويج التي غادرها باحثاً عن دور أكبر وفرص جديدة.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
من دويه إلى كفارا.. أرقام تاريخية مثيرة في نهائي أبطال أوروبا
شهدت المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، التي انتهت بتتويج باريس سان جيرمان الفرنسي باللقب، بعد الفوز على إنتر ميلان بخماسية نظيفة، عدداً من الأرقام القياسية، ليُحقق الفريق الباريسي أول لقب في تاريخه، بمساهمة مباشرة من أبرز نجومه: المغربي أشرف حكيمي (26 عاماً) والفرنسي ديزيري دويه (19 عاماً) والجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا (24 عاماً)، في ليلة سجل فيها إنتر ميلان أرقاماً دفاعية سلبية تاريخية. دويه أول لاعب يُساهم بثلاثية في نهائي الأبطال قدم النجم الفرنسي الشاب، ديزيري دويه، نفسه بقوة في المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أوروبا، وذلك عبر تسجيله هدفين وصناعته آخر، ليكون أول لاعب يُساهم بثلاثة أهداف في مباراة نهائية بتاريخ دوري أبطال أوروبا، كما أنه سادس لاعب مختلف يُسجل ويصنع في نهائي أبطال وعمره 19 عاماً و362 يوماً، وهو أصغر لاعب يُسجل هذه الأرقام في المباراة النهائية. كفارا أول جورجي يُسجل في نهائي الأبطال دخل النجم الجورجي، خفيتشا كفاراتسخيليا، تاريخ المباريات النهائية لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وذلك إثر تسجيله أحد الأهداف الخمسة، التي توجّت باريس سان جيرمان الفرنسي بلقب الأبطال الأول في تاريخه، وبات أول لاعب كرة قدم جورجي يُسجل في مباراة نهائية لدوري الأبطال، كما أصبح أول لاعب جورجي يحمل كأس الأبطال تاريخياً. باريس أول بطل أوروبي بفارق خماسية نظيفة أصبح نادي باريس سان جيرمان الفرنسي أول نادٍ أوروبي يُتوّج بلقب في بطولة أوروبية ودوري أبطال أوروبا تحديداً، بفارق خمسة أهداف في مباراة نهائية، ليُصبح أول بطل يرفع الكأس وهو متفوق في النهائي بنتيجة عريضة (5-0)، ليدخل التاريخ بأول لقب له في البطولة الأوروبية. كرة عالمية التحديثات الحية ديزيريه دوي.. حكاية عبقري الباريسي الذي ورث حُب كرة القدم من عائلته إنتر وإنزاغي ورقم دفاعي كارثي أمسى نادي إنتر ميلان أول فريق أوروبي يتلقى خمسة أهداف نظيفة في شباكه، منذ نهائي دوري الأبطال في عام 1962، والذي انتهى بفوز بنفيكا البرتغالي على ريال مدريد الإسباني (5-3)، ليعود باريس ويُتوج بطلاً في نسخة عام 2025، بالفوز بخماسية نظيفة. أرقام تاريخية للمدرب لويس إنريكي أصبح المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان، لويس إنريكي (55 عاماً) ثاني مدرب يُتوج بالثلاثية مع فريقين مختلفين (الدوري والكأس ودوري الأبطال)، إذ سبق أن حقق ذلك مع نادي برشلونة في موسم 2014-2015، عندما حقق ألقاب: الدوري الإسباني وكأس ملك إسبانيا ودوري الأبطال، ثم حققها مع باريس في عام 2025 (ألقاب: الدوري الفرنسي وكأس فرنسا ودوري الأبطال)، وسبقه إلى ذلك المدرب الإسباني، بيب غوارديولا (55 عاماً) الذي حقق الثلاثية مع برشلونة (موسم 2008-2009) ومانشستر سيتي (2022-2023). أشرف حكيمي ورقم تهديفي مُميز في أبطال أوروبا ساهم أشرف حكيمي بتسجيل تسعة أهداف في دوري أبطال أوروبا مع باريس سان جيرمان هذا الموسم (سجل أربعة أهداف وصنع خمسة)، وهو أعلى رقم تهديفي لمدافع في نسخة واحدة من الأبطال منذ المدافع الأيرلندي، لان هارتي، مع ليدز يونايتد في موسم 2000-2001.