تجمع القصيم الصحي: نقص فيتامين "د" يسبب آلامًا وتعبًا وتغيرات مزاجية

حذّر تجمع القصيم الصحي من الأعراض الصحية المصاحبة لنقص فيتامين "د"، مشيرًا إلى أن هذا النقص قد يؤدي إلى آلام في العظام، شعور دائم بالإرهاق، ضعف عضلي وتشنجات، إضافة إلى تغيرات في المزاج.
وأوضح التجمع أن من أبرز مصادر فيتامين "د" الطبيعية هي التعرض لأشعة الشمس، وتناول الأسماك الدهنية، وصفار البيض، والكبد، مشددًا على أهمية المتابعة الطبية والفحوص الدورية لتفادي المضاعفات الصحية المرتبطة بنقص هذا الفيتامين الحيوي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صحيفة سبق

منذ 2 ساعات

• صحيفة سبق

من الحساسية إلى حروق الشمس.. كيف تحمى نفسك من الأمراض الجلدية صيفاً؟

مشاكل الصيف الجلدية كثيرة ومتنوعة، فخلال فصل الصيف وطقسه الحار تعمل الأشعة فوق البنفسجية على تدمير حاجز البشرة والإضرار به، ما قد يخلف بعض الآثار الجلدية المتضررة التي تظهر في هذا الفصل بشكل خاص. وقد يؤثر الخروج للنزهات والمصايف في أجواء حارة بشكل كبير على البشرة وصحة الجلد، وللاستمتاع الأمثل لابد أن تتبع بعض النصائح لكل مشكلة جلدية متوقعة قد تصيبك خلال هذا هذا الفصل. وفقًا لتقرير نشر على موقع " ashevillederm " المتخصص بالأمراض الجلدية، فإن المشكلات الجلدية الشائعة فى فصل الصيف هي: الحساسية الصيفية أحد أهم المشكلات الجلدية التي تصيب البعض نتيجة حرارة الصيف ورطوبته، فقد تصاب البشرة بالجفاف والتهيج بسبب مكيف الهواء والشمس ومياه المسابح، لذلك يمكن تجنبها من خلال: - الاستحمام بماء دافئ وليس ساخن بعد السباحة. - وضع واقي الشمس بكميات وفيرة. - استخدام منظفات وملطفات منزوعة الرائحة. من أنواع الطفح التي تنتج عن انسداد الغدد العرقية نتيجة تراكم العرق تحت الجلد لعدم قدرته على الخروج إلى السطح، مما يسبب نتوءات مثيرة للحكة، وعندما تنفجر هذه النتوءات يصبح الطفح مثيرًا للحكة والقلق، ويمكن تجنب هذه المشكلة من خلال: - ارتداء ملابس فضفاضة وخفيفة. - الخروج في أوقات الليل وتجنب الشمس المباشرة. - استخدام المراوح والتكييف والجلوس في بيئة جيدة التهوية. حساسية الشمس يصاب بها البعض خاصة لمن يعانون من حساسية جلدية مزمنة أو وراثية أو نتيجة بعض الأدوية، وهذه الحساسية على شكل نتوءات حمراء متقشرة وحكة شديدة، تتطلب لمكافحة هذه النوعية من الحساسية: - البقاء بعيدًا عن الشمس بقدر الإمكان. - ارتداء ملابس واقية. - وضع واقي الشمس بكميات جيدة وبنوعيات مميزة. - إذا كنت تتناول أدوية تزيد من حساسية الشمس لابد من استشارة الطبيب المختص. حروق الشمس تعد حروق الشمس من أكثر مشاكل البشرة ظهورًا خلال فصل الصيف، والإصابة بها بشكل متكرر قد يؤدي إلى سرطان الجلد وفقًا للتقرير، حيث يمكنك تجنب حروق الشمس القاسية: - البقاء في الظل. - ارتداء الملابس الفضفاضة الواسعة المغطية لجسمك. - النظارات الشمسية. - ارتداء القبعة أيضًا. - استخدام واقي للشمس مقاوم للماء والتعرق. طفح السباحة الجلدى نوع من الطفح الجلدي يظهر في الصيف فقط نتيجة السباحة إما في المياه الملوثة أو المياه الساخنة نتيجة درجة الحرارة، أو ما يعرف بحكة السباح، وهو يظهر لدى الأشخاص الذين يسبحون في مياه البحر المالحة، للوقاية من هذه الحكة: - عدم الإفراط في السباحة. - البعد عن المسابح غير النظيفة. - استخدام واقى الشمس بنسب يحددها الطبيب - استخدام الكريمات العلاجية بعد كل مرة يسبح فيها الشخص حب الشباب أهم المشكلات الجلدية التي تصيب الكثيرين خلال فصل الصيف، حيث يختلط العرق بالبكتيريا والزيوت التي تظهر من البشرة، ويجب أن تشمل الإجراءات الوقائية: - تجفيف العرق بشكل منتظم. - تغيير الملابس المتعرقة أولا بأول. - استخدام منتجات صحية علاجية تجفف البثور وفقا لرؤية الطبيب المختص بدون رائحة على الوجه والظهر والرقبة والصدر خالية من الزيوت ولا تسد المسام. مع كل هذه المشكلات الجلدية، لابد من استشارة الطبيب المختص والمتابعة معه متابعة لصيقة طوال فصل الصيف، مع محاولة اللجوء للظل والبعد عن ساعات الذروة لأشعة الشمس قدر المستطاع، والترطيب المستمر بشرب المياه والسوائل المقاومة للجفاف منزوعة السكر، والترطيب الخارجى بمرطبات طبية عميقة ينصح بها الطبيب وحده.

مجلة سيدتي

منذ 2 ساعات

• مجلة سيدتي

ألم العصب الثلاثي التوائم: كل ما وتدين معرفته عن الحالة

هل تخيلتِ يوماً أن نسمة هواء تمر بوجهكِ قد تكون سبباً لآلام مبرحة؟! نعم إنه أمر طبيعي يشعر به مرضى ألم العصب الثلاثي التوائم؛ فهو ألم قد يشبه صدمة كهربائية تسري عبر الجلد. هذا هو الواقع المؤلم الذي يعيشه مرضى ألم العصب الثلاثي التوائم، أحد أكثر أنواع الألم العصبي إزعاجاً وغموضاً، ولهذا السبب يجب أن يعرف هؤلاء المرضى كل الأعراض والمشاعر المرتبطة بهذه الحالة؛ حتى يتمكنوا من التكيف معها واختيار طريقة العلاج المناسبة. إعداد: إيمان محمد ما العصب الثلاثي التوائم؟ العصب الثلاثي التوائم هو العصب الخامس من الأعصاب القحفية الاثني عشر، ويُعتبر مسؤولاً عن الإحساس في معظم أجزاء الوجه، بداية من الجبين، والخدين، والفك، والأسنان، واللثة. ويتفرع إلى ثلاث مناطق؛ ما يفسر اسمه: الجبهة، والخد، والفك، حسب التعريف العلمي الذي ذكره موقع "مايو كلينيك". عندما يُصاب هذا العصب بخلل ما، يبدأ بإرسال إشارات ألم قوية إلى الدماغ من دون محفز حقيقي، أو نتيجة تحسس بسيط للغاية لا يستدعي الشعور بالألم المفرط. هنا تبدأ معاناة المريض مع ما يُعرف بألم العصب الثلاثي التوائم. كيف يصف المرضى ألم العصب الثلاثي التوائم؟ يوصف الألم الناتج عن هذه الحالة بأنه حاد، مفاجئ، يشبه الصدمة الكهربائية. يأتي عادة في صورة نوبات قصيرة، قد تستمر من ثوانٍ إلى دقيقتين، وتحدث في جانب واحد فقط من الوجه. وقد تتكرر هذه النوبات لعدة مرات يومياً، أو تختفي لفترات طويلة لتعاود الظهور لاحقاً. بعض المرضى يصفون الألم بأنه حارق أو يشبه الوخز الشديد، وقد تتم إثارته بأبسط المحفزات مثل لمس الوجه، تنظيف الأسنان ، الأكل، الشرب، أو حتى التحدث. من هم الأكثر عرضة لألم العصب الثلاثي التوائم؟ تشير التقارير الطبية من Johns Hopkins Medicine إلى أن النساء أكثر عرضة للإصابة من الرجال، وغالباً ما تظهر الحالة بعد سن الـ50. كما ترتبط بعض الحالات بوجود أمراض عصبية أخرى مثل التصلب المتعدد "MS". أسباب ألم العصب الثلاثي التوائم الضغط على العصب السبب الأكثر شيوعاً هو الضغط على العصب الثلاثي التوائم من قِبل وعاء دموي قريب "شريان أو وريد"؛ ما يؤدي إلى تلف في الطبقة الواقية للألياف العصبية، وبالتالي اختلال في نقل الإشارات العصبية. اقرئي أيضاً: فوائد الشيح للنساء مذهلة خصوصاً في تدمير السرطان.. وفق طبيبة الأورام في حالات أخرى، قد يكون السبب ورماً يضغط على العصب، وفي هذه الحالة قد يتمكن الطبيب من التشخيص بسهولة. أسباب أخرى: الإصابة بمرض مثل التصلب المتعدد. نتيجة إصابة سابقة في الوجه. بعد إجراء جراحي. كيف يتم تشخيص العصبي الثلاثي التوائم؟ عادةً ما يبدأ التشخيص من خلال وصف المريض للأعراض؛ فالنمط المميز للألم كافٍ ليتعرف الطبيب أنه مرتبط بالعصب الثلاثي التوائم. ويستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي لاستبعاد الأسباب الأخرى مثل الأورام أو حالات التصلب المتعدد. علاج ألم العصب الثلاثي التوائم هناك عدة خيارات لعلاج ألم العصب الثلاثي التوائم، وهي تشمل التالي: العلاج الدوائي تُعَدُّ الخطوة الأولى في العلاج هي العلاج الدوائي، حيث يتوافر دواء أثبت فاعليته في تخفيف الألم لدى كثير من المرضى. هناك أدوية أخرى قد تُستخدم أيضاً في الحالات التي لا تستجيب للعلاج الأول. ولكن لا تخلو هذه الأدوية من آثار جانبية، مثل الدوخة والنعاس، وقد يفقد بعضها فاعليته مع الوقت؛ ما يدفع الأطباء للبحث عن حلول بديلة. الحقن الموضعية أو البوتوكس ويُعد هذا الاختيار من العلاجات الشائعة في حالة ألم العصب الثلاثي التوائم و تعطي نتائج واعدة لدى بعض المرضى، خصوصاً في حال تكرار النوبات. العلاج الإشعاعي تقنية غير جراحية تستهدف العصب بدقة بالغة لتقليل نشاطه، وتتم من خلال عدة جلسات يحددها الطبيب وفقاً للحالة ومدى استجابتها. العمليات الجراحية مثل ضغط العصب بالبالون أو كي الألياف العصبية بالتردد الحراري أو حقن الجليسرول. إزالة الضغط الوعائي تخضع لمسمى العلاج الجراحي أيضاً، لكنها تتميز بأنها الأكثر نجاحاً على المدى الطويل، وتُعتبر الخيار المثالي لمن يعانون من ضغط وعائي واضح. الآثار النفسية لألم العصب الثلاثي التوائم تأثير هذا المرض لا يقتصر على الجانب الجسدي فقط. كثير من المرضى يعانون من القلق الدائم والتوتر نتيجة الخوف من عودة الألم فجأة. بعضهم يفضل العزلة ويقلل من أنشطته اليومية بسبب الإحراج أو الألم المحتمل؛ ما ينعكس على صحته النفسية والاجتماعية. لذلك؛، يوصي الخبراء بدمج الدعم النفسي ضمن خطة العلاج. من المفيد أيضاً الانضمام إلى مجموعات دعم حيث يمكن للمرضى تبادل الخبرات، وهو ما يساعد على التكيُّف نفسياً ومعرفياً مع المرض. ألم العصب الثلاثي التوائم ليس مجرد 'ألم في الوجه'، بل هو اضطراب عصبي معقد قد يؤثر بعمق في نوعية حياة المصاب، لكن مع التشخيص الدقيق والعلاج المناسب، سواء بالأدوية أو بالتدخل الجراحي، يمكن للمصابين أن يستعيدوا جودة حياتهم ويعيشوا من دون ألم منهك. * ملاحظة من "سيِّدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليكِ استشارة طبيب مختص.

مجلة سيدتي

منذ 3 ساعات

• مجلة سيدتي

أحدث تقنيات التجميل: حقن الـDNA لنضارة فورية وفق طبيب مختص

العناية بالبشرة باتت تُعتبر من أوليات الجمال والصحة في العصر الحالي. ومع التقدّم المذهل في الطب التجميلي والتقنيات الحديثة التي تتسارع وتيرتها، ظهرت مؤخراً علاجات جديدة لمنطقة تحت العينين، قادرة على تحسين المنطقة بشكل مذهل، ومنح الوجه مظهراً شاباً ونضراً، تعتمد هذه العلاجات على الحمض النووي لسمك السلمون، والتي قد تكون مفيدة جداً لكل عروس تسعى إلى بشرة متوهجة قبل يوم زفافها. للتعرُّف إلى هذه التقنيات، التقت «سيّدتي» الدكتور حسين ياسين، الاختصاصي في الأمراض الجلدية والتجميل، أثناء مشاركته في منتدى الجمال والصحة، وكان معه الحوار السريع التالي. ما هي أسباب ظهور التجاعيد الدقيقة والهالات السوداء تحت العينين؟ بالطبع، فإن منطقة تحت العين هي منطقة حساسة، وعندما تتعرّض للإجهاد الكبير ولعوامل ضارّة، سوف تظهر عليها علامات التعب على الفور، مثل: كثرة العمل على الشاشات، التلوُّث، التدخين، قلة النوم ، استعمال بعض أنواع الكريمات التي تسبب التحسس، التغذية غير الصحية، بالإضافة إلى العوامل الوراثية، والتي نجدها شائعة خصوصاً لدى الأفراد الذين ينتمون إلى منطقة الشرق الأوسط، بحسب الدراسات العلمية. التأثيرات تحت العين تظهر على شكل هالات سوداء وتجاعيد دقيقة، ولدى الأشخاص الذين يتمتعون ببشرة رقيقة، قد تبدو العروق ظاهرة؛ مما يؤثر على نضارة الوجه وجماله. نسمع حالياً عن حقن علاجية ثورية من السلمون لعلاج البشرة وخصوصاً منطقة تحت العين، هل تخبرنا عنها؟ يَكثر الحديث عما يسمى بحقن الـ Polynucleotide، والتي هي عبارة عن الحمض النووي (DNA) لأسماك السلمون. وقد أثبتت الدراسات والتجارِب السريرية، أن هذه الحقن قادرة على زيادة سماكة الجلد تحت العين، وتحسين التجاعيد الرفيعة، وإراحة منطقة تحت العين، من خلال حقن هذه المواد بها مباشرة. كم عدد الحقن المطلوب للحصول على النتائج المرجوّة؟ قد يحتاج الشخص إلى 3-6 حقن، لكن الأمر يعتمد على نسبة التجاعيد لديه ومدى تضرُّر المنطقة. وللحصول على نتائج أكثر إيجابية، قد نلجأ إلى دمج هذه الحقن مع تقنية الليزر، من نوع Fractional Co2 أو Fractional non ablative أو Morpheus 8 microneedling radio Frequency، التي تُعتبر مهمة وأساسية لعلاج الخطوط الرفيعة في هذه المنطقة، وحيث تعمل كل تقنية من تقنيات الليزر بطريقة مختلفة. قد تهمك قراءة خطوات أساسية لكل عروس من أجل الحفاظ على الصحة الجلدية باكراً هل يمكن القيام بهذا الإجراء في فصل الصيف؟ يمكن مع حلول الصيف، إنما يحتاج إلى فترة نقاهة لمدة 10 أيام؛ حتى يتم تقشير القشور الجلدية في المنطقة بعد التئام الجروح وتعافيها من العمل التجميلي. أما الأشخاص الذين لا يودون اتباع روتين طويل، يمكنهم اللجوء إلى تقنية Fractional 1540 laser/ Erbium Glass القادرة على شدّ الجلد من دون الحاجة إلى قصه، والتي لا تتسبب سوى ببعض الاحمرار لعدة ساعات وينتهي الأمر. الحملات الدعائية كثيرة حول التقنيات التجميلية المختلفة؛ فأين يمكن للأشخاص أن يضعوا ثقتهم، لكيلا يتعرضوا لآثار سلبية مثل الحروق والتشوُّهات المختلفة؟ أنصح الأشخاص دائماً بإجراء بحث موسّع حول المركز الطبي وسمعته، والتأكد من أن العاملين فيه لديهم الخبرات الكافية في مجال عملهم، كما حول الإجراء الطبي التجميلي الذي سيخضعون له؛ لكي يكونوا على بيّنة من أمرهم بما يُقدِمون عليه (النتائج التي يُحققها، آثاره السلبية، هل من دراسات علمية حوله). التأكد من موافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) على أيّ منتَج سوف يستعمله الطبيب في الوجه خصوصاً، قبل أيّ إجراء تجميلي. الاحتفاظ بالملصق الموجود على أيّ منتج يفتحه الطبيب أمام زائره ليستعمله، وذلك لضمان الأمان. وهذا حق لكلّ شخص؛ إذ عليه أن يعلم ما يُحقن في وجهه. * ملاحظة من «سيّدتي»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليكِ استشارة طبيب مختص.