logo
كارلوس ألكاراز بطل فرنسا المفتوحة 2025

كارلوس ألكاراز بطل فرنسا المفتوحة 2025

الرياضمنذ 6 ساعات

في ما يلي حقائق عن الإسباني كارلوس ألكاراز الذي تغلب 4-6 و6-7 و6-4 و7-6 و7-6 على الإيطالي يانيك سينر المصنف الأول عالميا في نهائي بطولة فرنسا المفتوحة للتنس اليوم الأحد ليحرز لقبه الخامس في البطولات الأربع الكبرى.
العمر: 22 عاما
الجنسية: إسباني
التصنيف العالمي: الثاني
التصنيف في البطولة: الثاني
ألقاب البطولات الأربع الكبرى: 5 (أمريكا المفتوحة 2022 وويمبلدون 2023 وفرنسا المفتوحة 2024 وويمبلدون 2024 وفرنسا المفتوحة 2025).
بدايته
ولد ألكاراز في إل بالمار وبدأ ممارسة التنس في الرابعة من عمره بنادي ريال سوسيداد دي كامبو دي مورسيا حيث كان والده مديرا للأكاديمية.
مسيرته
شارك لأول مرة في قرعة الدور الرئيسي في بطولات المحترفين بعمر 16 عاما في ريو المفتوحة 2020.
أصبح أول شاب يتغلب على مواطنه رافائيل نادال والصربي نوفاك ديوكوفيتش في بطولة واحدة عندما تفوق عليهما في يومين متتاليين في مدريد المفتوحة 2022 ليحصد لقبه الثاني في بطولات الأساتذة من فئة 1000 نقطة.
تفوق على النرويجي كاسبر رود ليحقق أول ألقابه الكبرى في بطولة أمريكا المفتوحة 2022، ليصبح أصغر بطل في فلاشينج ميدوز منذ الأمريكي بيت سامبراس (19 عاما) في 1990.
وفي ذلك العام، أصبح أصغر لاعب يتصدر التصنيف العالمي بعمر 19 عاما وأربعة أشهر وستة أيام.
حصد تسعة ألقاب كلاعب شاب ولا يتفوق عليه سوى بيورن بورج ونادال وماتس فيلاندر وبوريس بيكر وأندريه أجاسي.
فاز على ديوكوفيتش ليحصد لقب ويمبلدون 2023 ويصبح أول لاعب خارج (الأربعة الكبار) وهم الصربي وروجر فيدرر ورافائيل نادال وآندي موراي يفوز باللقب منذ 2002.
تغلب على ألكسندر زفيريف في نهائي بطولة فرنسا المفتوحة 2024 ليصبح بعمر 21 عاما أصغر لاعب يفوز بألقاب البطولات الأربع الكبرى على أرضيات الملاعب الثلاث الصلبة والعشبية والرملية.
فاز على ديوكوفيتش في نهائي ويمبلدون 2024، ليحقق انتصاره الرابع في نهائيات البطولات الكبرى، ليصبح سادس لاعب في عصر الاحتراف يفوز بثنائية بطولة فرنسا المفتوحة وويمبلدون في نفس العام بعد رود ليفر وبورج ونادال وفيدرر وديوكوفيتش.
فاز بالميدالية الفضية في أولمبياد باريس 2024 بعد خسارته أمام ديوكوفيتش في النهائي.
أصبح ثالث لاعب يحتفظ بلقب بطولة فرنسا المفتوحة هذا القرن، بعد نادال والبرازيلي جوستافو كويرتن، عندما تغلب على سينر، الفائز بثلاثة ألقاب كبرى، في نهائي عام 2025.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا يسعى مانشستر سيتي لضم «العبقري» ريان شرقي؟
لماذا يسعى مانشستر سيتي لضم «العبقري» ريان شرقي؟

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

لماذا يسعى مانشستر سيتي لضم «العبقري» ريان شرقي؟

إذا لم يكن اسم ريان شرقي مألوفًا لعشاق الكرة غير المتابعين عن كثب، فقد تغيّر ذلك بالتأكيد ليلة الخميس. فقد انتشرت مقاطع هدفه المذهل في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية، رغم خسارة فرنسا 5-4 أمام إسبانيا، بشكل فيروسي على الإنترنت. وبعد استلام تمريرة مرتفعة وتحكم خرافي في الكرة بلمسة واحدة، أطلق شرقي تسديدة على الطائر من مستوى الخصر، استدارت بجسده وسكنت شباك الحارس الإسباني أوناي سيمون رغم تمدده الكامل. مشهد نادر، خصوصًا من لاعب يشارك للمرة الأولى دوليًا وعلى أرضية ملعب بعد 15 دقيقة فقط من دخوله. شرقي، البالغ من العمر 21 عامًا، بات من أكثر المواهب طلبًا في سوق الانتقالات العالمي، ومانشستر سيتي يضعه على رأس قائمة التعاقدات الصيفية، ضمن خطة التجديد الشاملة للفريق. ورغم أن اللاعب يدخل عامه الأخير في عقده مع أولمبيك ليون، فقد رفض النادي الفرنسي بالفعل عرضًا افتتاحيًا من سيتي بقيمة 30 مليون يورو (25.3 مليون جنيه إسترليني). يصف موقع "بي بي سي سبورت" شرقي بأنه ليس سوى أحدث النجوم المتخرجين من أكاديمية ليون الشهيرة، لكنه قد يكون الأفضل على الإطلاق. انضم إلى النادي في سن السابعة قادمًا من سانت بريست، وكتب اسمه في التاريخ كأصغر هداف في تاريخ ليون بعمر 16 عامًا و140 يومًا، عندما سجل في كأس فرنسا في يناير (كانون الثاني) 2020. قبلها بشهرين، خاض أولى مبارياته في دوري أبطال أوروبا أمام زينيت الروسي. وساهم شرقي في وصول منتخب فرنسا تحت 21 عامًا إلى ربع نهائي بطولة أوروبا عام 2023، كما كان ضمن منتخب بلاده الذي نال فضية أولمبياد باريس 2024. سبق وأن ارتبط اسمه بأندية كبرى مثل ريال مدريد وليفربول ومانشستر يونايتد وتشيلسي. وفي 2020، اعترف في لقاء مع تلفزيون ليون بأن «حلمه هو اللعب لريال مدريد». يعشق شرقي النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، ويجيد اللعب كجناح، لكنه يفضل التمركز في العمق كصانع ألعاب يحمل الرقم 10. وشهد موسم 2024-2025 أفضل أداء في مسيرة شرقي القصيرة حتى الآن، حيث قدم 11 تمريرة حاسمة، وصنع 22 فرصة محققة – الأعلى في الدوري الفرنسي – إلى جانب 13 تمريرة مفتاحية، و48 مراوغة ناجحة. كما سجل 12 هدفًا في جميع المسابقات. لكن المثير للإعجاب أكثر هو تطوره اللافت من الناحية التكتيكية، وتحديدًا في التحرك من دون كرة وفهمه لأدواره الدفاعية والهجومية. الخبير الفرنسي جوليان لورين صرح عبر بودكاست "Euro Leagues" قائلاً: «ما فعله هذا الموسم كان مذهلًا. الموهبة كانت موجودة منذ أن كان في الـ16، بل قبل ذلك. يلعب بالقدمين بنفس الكفاءة. لاعب مثله ينفذ الركنيات بالقدم اليمنى أو اليسرى حسب الجهة، ليصنع الكرة المقوسة دومًا... هذا لا يُصدق».وأضاف: «هو واحد من أعظم المهاريين في أوروبا الآن». والأرقام تؤكد ذلك: من أصل 44 تسديدة له في الدوري، استخدم قدمه اليمنى في 22 واليسرى في 22 أخرى. زاد من سحر شرقي ظهوره الدولي الأول ضد إسبانيا، حيث شارك في قلب الطاولة بعد التأخر 5-1، ليساهم في تقليص الفارق وتقديم أداء مبهر. وبعدها بثلاثة أيام، شارك أساسيًا في الفوز 2-0 على ألمانيا، ليحصد منتخب "الديكة" المركز الثالث في دوري الأمم. الإشادات لم تتوقف عند لورين. أسطورة فرنسا تييري هنري قال عنه: «لم أرَ في التاريخ لاعبًا يراوغ بهذه السرعة». أما قائد ليون ألكسندر لاكازيت فقال: «إنه لاعب مميز. ارتقى بمستواه هذا الموسم. لا أضعه في خانة أوزيل بعد، لكنه يسير نحوها». حتى زميله السابق في آرسنال، أينسلي مايتلاند-نايلز، وصفه في حديث لـبي بي سي سبورت قائلًا: «أعظم موهبة طبيعية رأيتها. ساحر، عبقري بكل ما للكلمة من معنى. يصنع الفارق، يمرر، يراوغ، يجر الفريق للأمام وكأن الكرة ملتصقة بقدمه». بيب غوارديولا يريد شرقي ضمن فريقه لموسم 2025-2026، بعد موسم كارثي بالمقاييس المعتادة للفريق السماوي. مانشستر سيتي أتم صفقتين بالفعل: الهولندي تيغاني رايندرس من ميلان مقابل 46.3 مليون جنيه إسترليني، وقريب من إعلان صفقة الظهير الأيسر ريان آيت نوري من وولفرهامبتون بـ31 مليون جنيه. رايندرس يستطيع اللعب في كافة مراكز الوسط، ما يمنح شرقي فرصة لشغل دور أكثر تقدمًا خلف إيرلينغ هالاند. ورغم أن فلسفة غوارديولا تعتمد على الاستحواذ والصبر لا التمريرات المباشرة، إلا أن رحيل كيفن دي بروين فتح فجوة كبيرة في مركز صناعة اللعب – فجوة قد يكون شرقي هو الحل لها. وقد يُستخدم كذلك كجناح أيمن، في ظل تذبذب أداء جيريمي دوكو وسافينيو، ورغبة جاك غريليش في الرحيل. ويعيش شرقي أسبوعًا لا يُنسى: من أول مشاركة دولية مع فرنسا، إلى مفاوضات جادة مع أحد أفضل أندية العالم، لكن رغم كل الضجة، يظل اللاعب متزنًا، فعندما سُئل عن المفاوضات بعد مباراة إسبانيا قال بابتسامة: «الأمر يوشك أن يتم... لكنكم تعرفون إجابتي مسبقًا. الجميع يعرف».

دوري الأمم: برتغال رونالدو تكسب الرهان... والذهب
دوري الأمم: برتغال رونالدو تكسب الرهان... والذهب

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

دوري الأمم: برتغال رونالدو تكسب الرهان... والذهب

قادت ركلات الترجيح منتخب البرتغال للتتويج بلقب دوري أمم أوروبا لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه، على حساب منتخب إسبانيا. وفاز المنتخب البرتغالي باللقب عقب تغلبه في المباراة النهائية للمسابقة القارية، في وقت متأخر من مساء الأحد بنتيجة 5 / 3 على منتخب إسبانيا بركلات الترجيح، التي لجأ إليها المنتخبان عقب تعادلهما 2 / 2 في الوقتين الأصلي والإضافي للقاء. وبادر منتخب إسبانيا، الذي حقق فوزا مثيرا 5 / 4 على فرنسا في الدور قبل النهائي للمسابقة يوم الخميس الماضي، بالتسجيل عن طريق مارتن زوبيميندي في الدقيقة 21، لكن سرعان ما أحرز نونو مينديش هدف التعادل للبرتغال في الدقيقة 26. يامال لم يقدم المستوى المنتظر منه في النهائي (إ.ب.أ) وأعاد ميكيل أويارزابال التقدم للمنتخب الإسباني من جديد، عقب تسجيله الهدف الثاني في الدقيقة 45، غير أن النجم المخضرم كريستيانو رونالدو منح التعادل لمنتخب البرتغال في الدقيقة 61، ليواصل هز الشباك للمباراة الثانية على التوالي في المسابقة، بعدما تمكن من التسجيل خلال فوز منتخب (برازيل أوروبا) 2 / 1 على نظيره الألماني في الدور قبل النهائي للمسابقة القارية، يوم الأربعاء الماضي. ورفع رونالدو عدد أهدافه إلى 138 هدفا خلال 231 مباراة مع منتخب البرتغال، ليعزز صدارته لقائمة أكثر اللاعبين خوضا للقاءات الدولية، وكذلك قائمة أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف الدولية. نيفيز لاعب الهلال سجل ركلة الترجيح الحاسمة (إ.ب.أ) وحاول كلا المنتخبين خطف هدف التتويج باللقب خلال الوقت الأصلي دون جدوى، ليلعبا وقتا إضافيا مدته نصف ساعة مقسمة بالتساوي على شوطين، غير أن النتيجة بقيت على حالها، ليحتكما في النهاية لركلات الترجيح، التي ابتسمت للمنتخب البرتغالي، الذي استعاد اللقب الذي توج به عام 2019. وبدأت المباراة، التي أقيمت بملعب (أليانز أرينا) بمدينة ميونخ، بهجوم مباغت من جانب المنتخب البرتغالي، وفي المقابل نشط منتخب إسبانيا وأمتلك لاعبوه الكرة، ليحصل على ركلة حرة مباشرة من على حدود المنطقة في الدقيقة 13، نفذها لامين يامال، الذي سدد بعيدة عن المرمى، قبل أن يهدر بيدري فرصة محققة في الدقيقة 15، حينما تابع تمريرة من الجانب الأيسر عبر نيكو وليامز، ليسدد مباشرة من داخل المنطقة، دون مضايقة من أحد، لكن الكرة ذهبت بجوار القائم الأيسر. رونالدو يحتفل مع مدربه مارتينيز باللقب الأوروبي (أ.ف.ب) ولم تمر سوى دقيقتين، حتى سدد وليامز من يسار المنطقة، غير أن الكرة علت العارضة بقليل، قبل أن يترجم المنتخب الإسباني سيطرته على اللقاء، عقب تسجيله الهدف الأول من خلال مارتن زوبيميندي في الدقيقة 21. واستعاد المنتخب البرتغالي نشاطه الهجومي من جديد، بغية إدراك التعادل سريعا، ليتحقق له ما أراد، بعدما أحرز لاعبه نونو مينديش هدفا في الدقيقة 26. ومن هجمة منظمة مرر كريستيانو رونالدو الكرة إلى بيدرو نيتو في الناحية اليسرى، ليمرر الكرة إلى مينديز، الذي هيأها لنفسه، قبل أن يسدد قذيفة مدوية زاحفة، بقدمه اليسرى، ليضعها على يسار أوناي سيمون، حارس مرمى إسبانيا، وتعانق الشباك. وهدأ إيقاع المباراة نسبيا، حيث انحصر اللعب في منتصف الملعب، قبل أن يفاجيء ميكيل أويارزابال الجميع بتسجيله الهدف الثاني لإسبانيا في الدقيقة 45، بعدما تلقى تمريرة بينية ماكرة من بيدري، ليجد نفسه منفردا بالمرمى، ويسدد مباشرة من داخل المنطقة، واضعا الكرة على يمين ديوغو كوستا، حارس مرمى البرتغال، الذي خرج من مرماه لملاقاته، لينتهي الشوط الأول بتقدم إسبانيا 2 / 1 على البرتغال. بدأ الشوط الثاني بهجوم من جانب البرتغال، وأحرز برونو فرنانديز هدفا في الدقيقة 49، لكن سرعان ما تم رفضه بداعي التسلل، ليرد منتخب إسبانيا بتسديدة من على حدود المنطقة في الدقيقة 55 بواسطة فابيان رويز، أبعدها ديوغو كوستا. لاعبو إسبانيا محبطين بعد الخسارة (أ.ف.ب) وواصل المنتخب البرتغالي نشاطه الهجومي، لتشهد الدقيقة 61 تسجيله هدف التعادل بواسطة رونالدو، الذي تابع تمريرة عرضية من الطرف الأيسر بواسطة مينديز، عجز الدفاع عن إبعادها لتصل للنجم المخضرم، المتواجد أمام المرمى مباشرة، الذي سدد مباشرة، واضعا الكرة على يمين سيمون، الذي اكتفى بالنظر لها وهي تعانق شباكه. وبعد الأشواط الإضافية، سجل منتخب البرتغال جميع ركلاته الخمس، التي نفذها كل من جونكالو راموس وفيتينيا وبرونو فرنانديز ونونو مينديش وروبن نيفيز. في المقابل، أحرز لمنتخب إسبانيا كلا من ميكيل ميرينو وأليكس باينا وإيسكو، في حين تصدى حارس البرتغال، للتسديدة التي نفذها المهاجم المخضرم البديل ألفارو موراتا.

للمرة الثانية... البرتغال تخطف لقب «دوري الأمم»
للمرة الثانية... البرتغال تخطف لقب «دوري الأمم»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

للمرة الثانية... البرتغال تخطف لقب «دوري الأمم»

توجت البرتغال بلقب دوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية في تاريخها ، بعد فوزها على إسبانيا بركلات الترجيح 5/3 في مباراة ماراثونية انتهت أشواطها الاصلية والإضافية بالتعادل 2/2. وبينما سجل القائد رونالدو لاعب النصر السعودي هدف التعادل للبرتغال، حسم لاعب الهلال نيفيز الصراع بعد تسجيله ركلة الترجيح الحاسمة والتي قادت البرتغال للذهب. وكانت إسبانيا المبادرة بالتسجيل عن طريق اللاعب مارتن زوبيميندي في الدقيقة 21 بعدما استكمل كرة مرتبكة إلى داخل المرمى البرتغالي، لكن بعدها بخمسة دقائق عادل نونو مينديز النتيجة لصالح فريقه بتسديدة قوية، وفي الدقيقة 45 من الشوط الأول وضع اللاعب ميكيل أويارزابال الثيران الإسبانية في المقدمة من جديد بعد تسجيله الهدف الثاني، لتنتهي الحصة الأولى بتقدم الإسبان وسط سخط رونالدو ورفاقه من حكم المباراة بدعوى وجود خطأ قبل الهدف بعد تعرض بيرناردو سيلفا للسقوط. لكن القائد رونالدو عدل النتيجة في الدقيقة 61 من الشوط الثاني بعد استغلاله عرضيه اخفق الدفاع الاسباني في التعامل معها. لتنتقل المباراة إلى الأشواط الإضافية ثم ركلات الترجيح والتي حسمتها البرتغال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store