logo
سلطان الجابر يبحث مع رئيس الإكوادور تعزيز تعاون الطاقة والتصنيع

سلطان الجابر يبحث مع رئيس الإكوادور تعزيز تعاون الطاقة والتصنيع

التقى الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك، مع دانييل نوبوا، رئيس الإكوادور، لبحث التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة والتصنيع والتكنولوجيا.
وجاء اللقاء في إطار زيارة رئيس الإكوادور للإمارات، والتي شهدت عدة لقاءات مع كبار المسؤولين في الدولة لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية واستكشاف فرص التعاون في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، لاسيما في القطاعات الاقتصادية والتنموية الحيوية.
وحسب وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتية، بحث الدكتور سلطان الجابر مع رئيس الإكوادور، سبل تعزيز التعاون الثنائي في عدد من القطاعات الحيوية مثل الطاقة والطاقة المتجددة والصناعة والتصنيع والتكنولوجيا المتقدمة، وبما يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة.
وتسعى الإمارات والإكوادور إلى تحفيز مسارات العمل المشترك لتعزيز التعاون في مجالات الاقتصاد والتجارة والطاقة المتجددة والاستدامة والاستثمار والسياحة والزراعة وغيرها، بما يعود بالخير والازدهار والتنمية على البلدين والشعبين.
ويحرص الجانبان على تعزيز العمل المشترك من أجل دفع علاقات التعاون التنموي نحو آفاق أوسع خلال السنوات المقبلة، إضافة إلى استثمار الفرص المتاحة في مسار هذه العلاقات بما يخدم التنمية المشتركة للبلدين.
وتشهد العلاقات بين دولة الإمارات والإكوادور تطوراً ملحوظا حيث تتطلع الدولتين إلى تحقيق نقلة نوعية في مسار تعاونهما، خاصة الاقتصادي.
وبشكل خاص، تهتم دولة الإمارات بتعزيز شراكاتها الاقتصادية مع دول أمريكا اللاتينية، وقد خطت بالفعل خطوات مهمة في هذا المسار خلال الفترة الماضية.
aXA6IDgyLjIyLjIxOC4xMTkg
جزيرة ام اند امز
CR

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«اصنع في الإمارات».. منصة رائدة لقطاع وطني تنافسي متطور ومستدام
«اصنع في الإمارات».. منصة رائدة لقطاع وطني تنافسي متطور ومستدام

العين الإخبارية

timeمنذ 6 ساعات

  • العين الإخبارية

«اصنع في الإمارات».. منصة رائدة لقطاع وطني تنافسي متطور ومستدام

تم تحديثه الخميس 2025/5/22 07:52 م بتوقيت أبوظبي زار الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، فعاليات اليوم الرابع والأخير من «اصنع في الإمارات 2025»، التي تنظِّمها مجموعة «أدنيك» للمرة الأولى في مركز أدنيك أبوظبي. وتستضيف فعاليات المنتدى، وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، بالتعاون مع وزارة الثقافة، ومكتب أبوظبي للاستثمار، وشركة 'أدنوك'. وتأتي الزيارة لتعكس الأهمية الكبرى للحدث على المستوى الوطني والإقليمي، في ظل توجيهات القيادة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدة للتوجُّه نحو صناعة إماراتية رائدة ومتطوِّرة ومستدامة وقادرة على المنافسة عالمياً. وتُعَدُّ 'اصنع في الإمارات 2025' إحدى المبادرات الرائدة التي تهدف إلى تعزيز التنوُّع الاقتصادي، وتوطين التقنيات المتقدِّمة، وبناء شراكات استراتيجية تدعم التحوُّل نحو اقتصاد مستدام قائم على الابتكار. وتستعرض الفعالية فرص الاستثمار في 12 قطاعاً صناعياً واعداً، مع التركيز على تمكين الصناعيين والمستثمرين من الاستفادة من البيئة الداعمة التي توفِّرها دولة الإمارات. aXA6IDgyLjI2LjIyMy44NiA= جزيرة ام اند امز CR

مصرف لبنان على أعتاب قرار جديد يحدد سقف السحوبات النقدية
مصرف لبنان على أعتاب قرار جديد يحدد سقف السحوبات النقدية

العين الإخبارية

timeمنذ 13 ساعات

  • العين الإخبارية

مصرف لبنان على أعتاب قرار جديد يحدد سقف السحوبات النقدية

تتصاعد التكهنات في الأوساط المالية اللبنانية حول قرار مصرف لبنان بتحديد سقف السحوبات النقدية وسط مخاوف المواطنين من تداعياته على حركة الأموال والتحويلات المصرفية. وتشهد الساحة المصرفية في لبنان حالة من الترقب بعد تسريبات حول قرار جديد يخص الحد الأقصى من مصرف لبنان للسحوبات النقدية. ويأتي هذا التطور في إطار الإصلاحات المالية التي تشهدها البلاد، حيث تعكف اللجان المختصة على دراسة تفاصيل القرار وتداعياته المحتملة وتشير المعلومات الأولية إلى أن القرار سيشمل جميع أنواع الحسابات بالعملات المحلية والأجنبية مع استثناءات محددة لبعض الفئات الإجتماعية. وفي سياق متصل، ناقشت اللجنة الفرعية للمال والموازنة برئاسة النائب إبراهيم كنعان تفاصيل قانون إصلاح المصارف، ناقش المشاركون بنود القانون الذي يُعتبر أساسيًا لإعادة هيكلة القطاع المصرفي واستعادة الثقة بالاقتصاد الوطني، مع التركيز على عدة محاور رئيسية تشمل حماية المودعين وضمان الشفافية المالية. تفاصيل الجلسة عقدت اللجنة الفرعية المنبثقة عن لجنة المال والموازنة، برئاسة النائب إبراهيم كنعان، جلسة مطوّلة استمرت لأكثر من ثلاث ساعات، حيث تم تخصيصها لبحث اقتراح قانون إصلاح المصارف. تضمنت الجلسة حضور وزير المال ياسين جابر، ووزير العدل عادل نصار، وحاكم مصرف لبنان كريم سعيد، بالإضافة إلى النواب الأعضاء في اللجنة: علي فياض، غسان حاصباني، علي حسن خليل، وسليم عون. كما شهدت الجلسة مشاركة مستشار وزير المال سمير حمود ورئيس الدائرة القانونية في مصرف لبنان بيار كنعان، بجانب عدد من النواب الآخرين مثل فريد البستاني، ملحم خلف، جميل السيد، جهاد الصمد، حليمة قعقور، وياسين ياسين. مناقشة مواد القانون في تصريح له عقب الجلسة، أوضح النائب كنعان أن اللجنة واصلت مناقشة مواد قانون إصلاح المصارف، مع التركيز على الترابط بينه وبين قانون الانتظام المالي، وأكد كنعان أن اللجنة الفرعية شددت على توصية لجنة المال بضرورة إحالة الحكومة لقانون الانتظام المالي إلى مجلس النواب، نظرًا لأهمية الترابط بينه وبين بنود عدة في قانون إصلاح المصارف. تعريف عمليات التصفية وتعديل المواد وأشار كنعان إلى التوصل إلى اتفاق حول تعريف عمليات التصفية وتحديد القيمة الصافية للأصول والالتزامات تجاه موظفي المصارف، بالإضافة إلى مفهوم "المودِع الواحد". كما تم تعديل المادة الثانية وإعادة صياغتها، وأصبح هناك تعديل في المادة الثالثة بهدف تكريس استقلالية مصرف لبنان وتعزيز دوره في الحفاظ على الاستقرار المالي والنقدي، وحماية الودائع ضمن عمليات التصفية والإصلاح، بما يتماشى مع المادة 70 من قانون النقد والتسليف. توسيع نطاق تطبيق القانون كما تم مناقشة نطاق تطبيق القانون ليشمل المصارف الأجنبية وفروعها العاملة في لبنان، وتمت مناقشة المادة الخامسة الخاصة بتشكيل الهيئة المصرفية العليا، وأكد كنعان أن اجتماعات اللجنة الفرعية ستستأنف الأسبوع المقبل لمتابعة النقاشات. أهمية الإصلاح في القطاع المصرفي أضاف كنعان أن هذا القانون كان من المفترض أن يُحال إلى مجلس النواب بالتزامن مع قانون الفجوة المالية واسترداد الودائع منذ سنوات. وأكد على أهمية إعادة المطالبة به، موضحًا أنه يشكل حجر الزاوية في إصلاح القطاع المصرفي، ويضمن توزيع المسؤوليات في ملف الودائع بدلاً من إبقاء الأمور معلقة، مما يؤدي إلى تأخير الإصلاح المطلوب محليًا ودوليًا لاستعادة الثقة بلبنان وبقطاعه المصرفي. aXA6IDgyLjI2LjIyMy4yMjEg جزيرة ام اند امز CR

«أدنوك» توقع اتفاقيات بقيمة 6 مليارات درهم لتصنيع معدات صناعية بالإمارات
«أدنوك» توقع اتفاقيات بقيمة 6 مليارات درهم لتصنيع معدات صناعية بالإمارات

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • الاتحاد

«أدنوك» توقع اتفاقيات بقيمة 6 مليارات درهم لتصنيع معدات صناعية بالإمارات

أبوظبي (الاتحاد) أعلنت «أدنوك» توقيع اتفاقيات إطارية بقيمة 6 مليارات درهم (1.64 مليار دولار) مع 12 شركة لها مقرات في دولة الإمارات لتصنيع معدات صناعية أساسية محلياً، بما يدعم مبادرة «اصنع في الإمارات». وبموجب الاتفاقيات، سيتم تصنيع كابلات وأوعية ضغط، وغيرها من المعدات المهمة، ومن المتوقع أن تساهم هذه العقود في خلق ما يصل إلى 1.300 فرصة عمل في القطاع الخاص، وضمان توفر المعدات المُصنّعة عبر سلسلة القيمة في «أدنوك»، بالإضافة إلى تقليل أوقات التسليم والحدّ من مخاطر سلسلة التوريد العالمية. وستساهم الاتفاقيات في دفع عجلة الاستثمار في المناطق الصناعية في أبوظبي ودبي والشارقة وأم القيوين، بما يُعمّق الأثر المتنامي لبرنامج «أدنوك لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة»، ويدعم قدرات التصنيع المحلي، ويعزز من استمرارية الأعمال، ويساهم في بناء قاعدة صناعية أكثر مرونة في الدولة، وتمت ترسية العقود من خلال اتفاقيات تم توقيعها خلال فعالية منصة «اصنع في الإمارات» المقامة حالياً في أبوظبي. شهد توقيع الاتفاقيات معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ «أدنوك» ومجموعة شركاتها. وقال ياسر سعيد المزروعي، الرئيس التنفيذي لدائرة الموارد البشرية والدعم المؤسسي والتجاري في «أدنوك»: تؤكد هذه الاتفاقيات الإطارية لتصنيع أوعية الضغط والكابلات في دولة الإمارات نجاح «أدنوك» في تعزيز مرونة سلسلة التوريد الخاصة بأعمالها، وتساهم في توسيع قاعدة التصنيع المحلي، وخلق فرص عمل مميزة في القطاع الخاص من خلال برنامج الشركة لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة، وتحرص «أدنوك» على تقديم رؤية واضحة للمنتجات التي تخطط لشرائها محلياً لدعم استمرارية أعمالها، وتشجع الشركات على تحقيق أقصى استفادة من فرص التصنيع التي توفرها عبر تطبيق «اصنع مع أدنوك» للمساهمة في خلق قيمة مستدامة على المدى الطويل. وتوجد الشركات المشمولة بالعقود في مناطق صناعية رئيسية في دولة الإمارات، بما في ذلك مدينة أبوظبي الصناعية «إيكاد»، ومناطق خليفة الاقتصادية أبوظبي «مجموعة كيزاد»، ومدينة دبي الصناعية، والمنطقة الحرة لجبل علي «جافزا»، والمناطق الصناعية في الشارقة وأم القيوين، بما يؤكد التزام «أدنوك» بالمساهمة في تمكين النمو الصناعي المتوازن في مختلف أنحاء الإمارات، وضمان الاستفادة المشتركة من مزايا التصنيع المحلي على مستوى الدولة. وتضم قائمة الشركات المُصّنعة، تسع شركات تُصنّع عشرة أنواع من أوعية الضغط، وثلاث شركات لتصنيع أربعة أنواع من الكابلات. وتشمل شركات تصنيع أوعية الضغط كلاً من «أدوس» للصناعات الهندسية، وشركة الصناعات العربية، وشركة «بيرج» للصناعات، وشركة «يورو» للمقاولات الميكانيكية والكهربائية، و«ميتال فاب» الشرق الأوسط، وشركة «ميكودا» العالمية لأنظمة التشغيل، و«ناش» الهندسية، وشركة «القطبي» للصناعات المتخصصة «بي اس أي»، ومصنع المؤسسة المتحدة للأشغال المعدنية أبوظبي. بينما تشمل شركات تصنيع الكابلات كلاً من، شركة دبي للكابلات «دوكاب»، وشركة «مارك كابلز»، وشركة الوطنية لصناعة الكابلات. يذكر أن «أدنوك» تخطط لشراء منتجات يمكن تصّنيعها محلياً بقيمة 90 مليار درهم (24.5 مليار دولار) بحلول عام 2030، ومنذ إطلاقه في عام 2018، نجح برنامج الشركة لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة في إعادة توجيه 242 مليار درهم (65.9 مليار دولار) إلى الاقتصاد المحلي، وخلق أكثر من 17 ألف وظيفة للكوادر الوطنية في القطاع الخاص. وتسعى الشركة في إطار البرنامج إلى إعادة توجيه 200 مليار درهم (54.5 مليار دولار) إضافية إلى الاقتصاد المحلي خلال السنوات الخمس القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store