
: شركة OpenAI تطلق GPT-5 مجانًا وتفتح آفاقًا جديدة للذكاء الاصطناعي للجميع
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

بوابة ماسبيرو
منذ 5 ساعات
- بوابة ماسبيرو
الجمل: تقارير عن تورط مايكروسوفت لدعم تجسس إسرائيلي واسع ضد الفلسطينيين
قال شاكر الجمل خبير أمن وتكنولوجيا المعلومات إن التقارير التي نشرتها صحيفة "الجارديان" البريطانية تكشف عن سابقة خطيرة في استخدام التكنولوجيا لانتهاك الخصوصية واستهداف المدنيين ، مشيرًا إلى تورط شركة مايكروسوفت في توفير بنية سحابية خاصة لتخزين ملايين المكالمات الفلسطينية. وأوضح الجمل خلال حديثه لبرنامج "تكنونايل" أن التقارير أفادت بقيام وحدة الاستخبارات الإسرائيلية 8200 بتسجيل وتحليل مكالمات يومية للفلسطينيين ، في الضفة الغربية وقطاع غزة منذ عام 2022 ، باستخدام خوادم Azure التابعة لمايكروسوفت ، واصفًا الأمر بأنه تحول خطير في استخدام الحوسبة السحابية كسلاح استخباراتي . وأكد أن هذه العمليات لم تقتصر على التنصت فقط ، بل تم استخدامها لاحقًا في عمليات ابتزاز إلكتروني ، وتحديد مواقع الأفراد تمهيدًا لاستهدافهم في هجمات عسكرية ، مضيفًا أن هذا السلوك يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وقواعد حماية الخصوصية الرقمية . وأضاف الجمل أن شركة مايكروسوفت نفت ضلوعها المباشر، لكن حجم البيانات والتقنيات المستخدمة لتحليل ملايين المكالمات في الساعة يشير إلى تعاون تقني ممنهج ، قد يستدعي مساءلة أخلاقية وقانونية دولية . واختتم تصريحه مؤكدًا أن ما يحدث هو تسليح للذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية ضد المدنيين ، داعيًا إلى تحرك دولي لمساءلة شركات التكنولوجيا الكبرى عن مسؤولياتها الأخلاقية في مناطق النزاع . يذاع " تكنونايل" على شاشة قناة النيل للأخبار.


بوابة الأهرام
منذ 7 ساعات
- بوابة الأهرام
الشراكة تنقلب إلى صراع.. ماسك وألتمان يتنافسان على أدمغة البشر
يتسابق عملاقا التكنولوجيا، إيلون ماسك وسام ألتمان، لربط الدماغ البشري بالذكاء الاصطناعي، في خطوة قد تغيّر مستقبل البشرية، حسبما ذكرت روسيا اليوم. موضوعات مقترحة شهدت السنوات الأخيرة منافسات حامية بين أصحاب المليارات، حيث تُبذر ثروات طائلة في كل شيء، من سفن الفضاء إلى إمبراطوريات وسائل التواصل الاجتماعي. والآن، يركز ماسك وألتمان صراعهما على تطوير واجهات الدماغ والحاسوب (BCI)، التي تسمح للبشر بالتحكم مباشرة في الأجهزة الإلكترونية عبر أفكارهم، من خلال قراءة الإشارات الكهربائية للدماغ. وبدأت هذه المنافسة بعد أن كان الرجلان شركاء في تأسيس OpenAI عام 2015، حيث وفّر ماسك غالبية التمويل. لكن بعد ثلاث سنوات، اختلفا بعد استقالة ماسك المفاجئة من مجلس إدارة الشركة، ما أدى إلى تصاعد التنافس بينهما علنا. وتعتبر Neuralink، الشركة التي أسسها ماسك عام 2016، رائدة في هذا المجال. وتستخدم الشركة شريحة بحجم العملة المعدنية تحتوي على 1000 قطب كهربائي، موزعة على 128 خيطا دقيقا أرق من شعرة الإنسان، تُزرع داخل النسيج العصبي باستخدام جراح روبوتي. وتقوم هذه الشريحة، المعروفة باسم N1، بتسجيل نشاط الدماغ وترجمته إلى أوامر يفهمها الكمبيوتر بواسطة الذكاء الاصطناعي. وبدأت Neuralink تجاربها على البشر في الولايات المتحدة العام الماضي، حيث تمكن أول متطوع، نولاند أربو المصاب بالشلل، من التحكم في جهاز كمبيوتر والكتابة ولعب الشطرنج وألعاب الفيديو. ومنذ ذلك الحين، زُرعت شرائح في ستة مشاركين آخرين، مع خطط لتوسيع التجارب إلى بريطانيا، في دراسة تعد الأولى من نوعها في أوروبا. كما جمعت الشركة مؤخرا 650 مليون دولار، ما منحها تقييما بقيمة 9 مليارات دولار. وفي المقابل، يدعم ألتمان، الرئيس التنفيذي لـOpenAI (الشركة المطورة لتطبيق ChatGPT)، شركة Merge Labs المنافسة، التي تسعى لتطوير واجهات دماغية أسرع وأكثر كفاءة باستخدام الذكاء الاصطناعي. ويُتوقع أن يساهم ألتمان في تأسيس الشركة دون المشاركة المباشرة في عملياتها، بينما تهدف Merge Labs إلى جمع تمويل أولي بقيمة 250 مليون دولار. ويؤكد كلا الرجلين أن الهدف النهائي لهذه التقنية هو تمكين البشر من الاندماج مع الذكاء الاصطناعي. إذ يرى ماسك أن جهازا عاما يتيح هذا التكافل ضروري لمنع خروج الذكاء الاصطناعي عن السيطرة، بينما كتب ألتمان عام 2017 أن البشر والآلات قد يصبحون كيانا واحدا بين 2025 و2075، في سيناريوهات تتراوح بين توصيل أقطاب كهربائية بالدماغ إلى علاقة وثيقة مع روبوتات المحادثة، مؤكدا إمكانية تحقيق "اندماج ناجح" بين الإنسان والآلة.


البورصة
منذ 8 ساعات
- البورصة
"أوبن إيه آي" تتوقع إنفاق تريليونات الدولارات على البنية التحتية للذكاء الاصطناعي
قال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ 'أوبن إيه آي'، إن شركته تعتزم إنفاق تريليونات الدولارات على المدى الطويل لتطوير وتشغيل البنية التحتية اللازمة لخدمات الذكاء الاصطناعي. وذكر 'ألتمان' يوم الخميس، أن مطورة 'شات جي بي تي' قد تصمم أداة مالية جديدة لتمويل عمليات الحوسبة والبنية التحتية 'لم يسبق للعالم أن ابتكر مثلها'، مشيراً إلى أن العمل جارٍ على تطويرها. وأكد أن التحدي يكمن في ابتكار طريقة لتمويل هذا الحجم الضخم من الاستثمارات في البنية التحتية، مشيراً إلى أن هذه النفقات ستتجاوز بكثير استثمارات مشروع 'ستارجيت' التي تبلغ 500 مليار دولار على مدار أربع سنوات. وشبّه 'ألتمان' الحماس الحالي للاستثمار في الذكاء الاصطناعي بفترة فقاعة الإنترنت في أواخر التسعينيات، قائلاً: 'نعم، هناك مبالغة في التوقعات، لكن التكنولوجيا حقيقية وستترك أثراً دائماً على الأعمال والمجتمع'. وتابع أن 'أوبن إيه آي' قد تلجأ إلى طرح أسهمها للاكتتاب العام في مرحلة ما للمساعدة في تمويل توسعة البنية التحتية للشركة، لكنه لم يحدد أي جدول زمني، مشيراً إلى أن شركته تعمل حالياً على إعادة هيكلة معقدة، وأنه ليس مؤهلاً لتولي منصب الرئيس التنفيذي لشركة مدرجة. كما تطرق 'ألتمان' إلى التحديات التي واجهت إطلاق النموذج الجديد 'جي بي تي-5' الأسبوع الماضي، معترفاً بوجود أخطاء في عملية الطرح.