logo
بيان من "القرض الحسن".. هذا ما جاء فيه

بيان من "القرض الحسن".. هذا ما جاء فيه

ليبانون 24منذ 7 أيام
قالت إدارة جمعية " مؤسسة القرض الحسن" في بيان، اليوم السبت، إنَّ الجمعية لا تخضع لسلطة مصرف لبنان ، مؤكدة "استمرارها في أداء مهامها الاجتماعية والمالية بوتيرة متصاعدة وبفاعلية أكبر، على الرغم من الضغوط والإجراءات الأخيرة".
وذكرت الجمعية أنَّ "التعميم الصادر عن مصرف لبنان ، والمتعلق بطريقة تعاطي المصارف والمؤسسات المالية معها، يندرج في إطار حملة سياسية ممنهجة، تقودها جهات داخلية وخارجية مرتبطة بأجندات أميركية، هدفها محاصرة البيئة الحاضنة لخيار المقاومة ومحاولة خنق المؤسسات التي تدور في فلكها اقتصادياً".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنتل تكافح للحاق بركب الذكاء الاصطناعي بخفض جديد في نفقاتها
إنتل تكافح للحاق بركب الذكاء الاصطناعي بخفض جديد في نفقاتها

النهار

timeمنذ 8 دقائق

  • النهار

إنتل تكافح للحاق بركب الذكاء الاصطناعي بخفض جديد في نفقاتها

تواصل شركة "إنتل" الأميركية لأشباه الموصلات التي لا تزال متأخرة في سباق الذكاء الاصطناعي، إعادة هيكلتها أملاً في العودة إلى الربحية، وقد أعلنت الخميس أنها ستتخلى عن بناء مصانع في ألمانيا وبولندا. في الربع الثاني، حققت "إنتل" إيرادات تقارب 13 مليار دولار، وهي نتيجة مستقرة على أساس سنوي تفوق توقعاتها وتوقعات السوق. وتكافح الشركة منذ سنوات للحاق بركب الشركات الأكثر تقدماً في مجال الرقاقات لتطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهو محرّك نموّ لمنافسيها، وفي مقدمتهم إنفيديا. ولهذه الغاية، اعتمدت إنتل الكثير من الخطط لخفض التكاليف، بدءاً من خفض القوى العاملة وصولاً إلى إبطاء مشاريع بناء المصانع. وقد أعادت الشركة النظر في هذه الخطط في بيان أرباحها الصادر الخميس. وأشارت المجموعة التي تتخذ من سانتا كلارا بولاية كاليفورنيا مقراً لها، إلى أنها أوشكت على إنهاء تنفيذ أحدث خطة تسريح للعمال كانت أعلنت عنها في نيسان/أبريل، لخفض قوتها العاملة بنسبة 15%. بلغ عدد موظفي إنتل نحو مئة وألف موظف بنهاية حزيران/يونيو، بانخفاض عن 125 ألف موظف في العام الماضي. وتتوقع الشركة أن تختتم العام بـ75 ألف موظف. ولتحقيق عوائد استثمارية أفضل، قلّصت المجموعة بنسبة كبيرة مشاريع بناء المصانع التي أطلقتها بحماسة بالغة في السنوات الأخيرة. أما المشاريع في ألمانيا وبولندا، التي كانت قد عُلّقت لعامين في خريف العام الماضي، فقد توقفت تماماً الآن، وسيتباطأ بناء موقع في ولاية أوهايو الأميركية مجدداً. تكبّدت الشركة 1,9 مليار دولار من التكاليف مرة واحدة، ما أدّى إلى اتساع خسائرها الصافية إلى 2,9 مليار دولار في الربع الثاني، مقارنةً بـ1,6 مليار دولار في العام الماضي. ووعد الرئيس التنفيذي ليب بو تان خلال مؤتمر للمحللين بأن إنتل "ستزيد الطاقة الإنتاجية مستقبلاً فقط إذا حصلنا على التزامات كمّية كافية من عملائنا، وليس قبل ذلك". أعرب بو تان الذي عُيّن في آذار/مارس، عن أسفه للإنفاق "المفرط وغير المدروس" على المشاريع الجديدة قبل تلقي ضمانات بشأن الطلب.

أسعار النفط تهبط لأدنى مستوى في 3 أسابيع
أسعار النفط تهبط لأدنى مستوى في 3 أسابيع

ليبانون 24

timeمنذ 8 دقائق

  • ليبانون 24

أسعار النفط تهبط لأدنى مستوى في 3 أسابيع

تراجعت أسعار النفط في جلسة الجمعة لتبلغ عند التسوية أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع، بضغط من قلق بشأن أنباء اقتصادية سلبية من الولايات المتحدة والصين ومؤشرات على زيادة المعروض. لكن التفاؤل بشأن توصل الولايات المتحدة لاتفاقات تجارية قد تعزز النمو الاقتصادي والطلب على النفط في المستقبل حد من التراجع. وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 74 سنتًا أو 1.1% لتصل إلى 68.44 دولار للبرميل عند التسوية. كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 87 سنتًا أو 1.3% إلى 65.16 دولار للبرميل. وتشكل تلك الأسعار أدنى مستوى تسوية لخام برنت منذ الرابع من تموز، ولخام غرب تكساس الوسيط الأميركي منذ 30 حزيران. وسجل خام برنت بذلك انخفاضًا بنحو 1% في الأسبوع، وخام غرب تكساس الوسيط بنحو 3%.

توتر متزايد.. حر الصيف يزيد احتكاك المواطنين بأصحاب المولدات
توتر متزايد.. حر الصيف يزيد احتكاك المواطنين بأصحاب المولدات

ليبانون 24

timeمنذ 8 دقائق

  • ليبانون 24

توتر متزايد.. حر الصيف يزيد احتكاك المواطنين بأصحاب المولدات

في بلد يُعاني من انهيار شبه كامل في قطاع الكهرباء، أصبحت المولدات الخاصة ضرورة حياتية لا غنى عنها. وبينما تُطفئ الدولة أنوار بيوت المواطنين لساعات طويلة، يشتعل عمل أصحاب المولدات الذين حوّلوا الأزمة إلى تجارة مربحة في غياب الدولة والرقابة. لكن هذه التجارة ليست بلا ثمن، بل يدفع ثمنها المواطن البسيط الذي يرزح تحت وطأة الفقر والغلاء، ويُجبر شهرياً على دفع فاتورة كهرباء قد تتجاوز دخله. وهنا يُطرح السؤال: كيف وصلنا إلى هذا الواقع؟ وكيف تحوّلت المولدات من حل مؤقت إلى تجارة تُدر أرباحاً ضخمة على حساب معاناة الناس؟ أصبح لكل حي تقريبًا "مشغّل مولدات" واحد أو أكثر، يتحكم بتوقيت التغذية، بالتسعيرة، وبكمية الكهرباء المقدّمة. وبسبب الطلب الكبير، وغياب المنافسة في بعض المناطق، أصبحت هذه التجارة تُدرّ أرباحاً ضخمة شهرياً، خصوصاً في الأحياء المكتظة. وتشير التقديرات إلى أن "بعض أصحاب المولدات يحققون آلاف الدولارات شهرياً". أمام هذا الواقع، يجد المواطن نفسه مجبراً على دفع فاتورتين كهرباء شهرياً: ١- فاتورة الكهرباء الرسمية للدولة، حتى لو لم تصله الكهرباء. 2- فاتورة اشتراك المولد، والتي غالبًا ما تكون بالدولار أو ما يعادله بالليرة. المشكلة لا تقف عند الكلفة فقط، بل في نوعية الخدمة أيضاً: كهرباء تنقطع خلال الليل. ضغط كهربائي غير ثابت يتلف الأجهزة. ساعات تغذية محدودة لا تتجاوز 10-12 ساعة يومياً. يقول فادي منصور ، 37 عاماً، من طريق الجديدة"أنا موظف وأعيش على راتب مقبول، وكلما تصل فاتورة المولد أشعر وكأنني أدفع قرضاً شهرياً لا نهاية له. الشهر الماضي دفعت ما يقارب 150 $ رغم أنني لا أستخدم سوى الثلاجة والمروحة وبعض الأضواء". وأشار منصور الى أن "المشكلة ليست في السعر فقط، بل في انقطاع الكهرباء ليلاً، وعندما نستفسر نجد الأعذار مثل الضغط العالي أو نقص المازوت". أضاف "الدولة تخلت عنا، وأصحاب المولدات يضعون الأسعار على هواهم، لا رقابة، ولا عدالة، ولا كرامة في هذه الحياة". ودعا منصور إلى تدخل رسمي: "لا نريد الصدام مع صاحب المولد، لكن لا يجوز أن نبقى أسرى لتقديراته الشخصية. نطالب البلدية بوضع آلية إشراف، وضبط التسعيرة. من حقنا نعرف على ماذا ندفع". هناء الأسعد، 45 عاماً، سكان الصنائع أفادت بأن "نحن في حي لا نملك أكثر من خيار واحد، هناك مولد واحد في الحي، وإذا لم نشترك معه، فنحن في ظلام تام. هو يحدد السعر، ويقول لنا: إما أن تدفعوا أو لا كهرباء لكم". وقالت الأسعد "الشهر الماضي وصلت فاتورة منزلنا إلى سبعين دولارًا، بالرغم أن الكهرباء غير مستقرة، وتكررت مرات تلف أجهزتي المنزلية مثل التلفاز والغسالة". أضافت "لم نعد نعيش حياة طبيعية، بل أصبحنا نكافح كي نقضي النهار من دون كهرباء، وننام ليلاً بلا مروحة أو ضوء، أحيانًا أشعر بأن الدولة غائبة تمامًا، بينما هناك من يستغل حاجتنا للحياة ويجني الأرباح على حسابنا". في هذا السياق قال إحدى أصحاب المولدات "أنا لا أتهرب من المسؤولية، وأتفهم غضب الناس، لكن عليهم أن يعرفوا ما الذي نواجهه. في فصل الصيف، الاستهلاك يرتفع إلى الضعف وربما أكثر. كل بيت تقريبًا يشغّل أكثر من مروحة، وبعضهم يستخدم المكيفات بشكل مستمر، وهذا يُشكل ضغطًا هائلًا على قدرة المولد. المولدات مصممة لتحمّل طاقة معينة، وإذا تجاوزنا هذا الحد، نخاطر بتعطّلها بالكامل". وأكد أن "المازوت سعره غير مستقر، وأحيانًا نشتريه بالسوق السوداء بأسعار مرتفعة، والبلدية لا توفره بالكميات المطلوبة. فوق ذلك، هناك تكاليف إضافية للصيانة، والزيت، والفلاتر، وأجور العمال. قطع الغيار أصبحت باهظة الثمن، وأي عطل بالمولد يمكن أن يكلفنا ملايين الليرات. لهذا نضطر أحيانًا إلى رفع السعر لتغطية التكاليف، وليس لتحقيق أرباح خيالية كما يعتقد البعض". وعن العدالة في التوزيع بين المشتركين، قال "صحيح، بعض المشتركين يستهلكون كهرباء أكثر من غيرهم، لكن بدون عدادات، يصعب المراقبة. نحن ندرس مشروعاً لتركيب عدادات ذكية، لكن التكلفة عالية وتحتاج إلى تنسيق مع كل بيت. الأمر ليس سهلًا، وبدون دعم من الدولة أو البلدية، لا يمكن تطبيقه بسرعة". وفي ظل غياب حلّ جذري لأزمة الكهرباء الرسمية، تستمر المولدات الخاصة في لعب دور أساسي في حياة الناس، لكنّ الاعتماد المتزايد عليها من دون تنظيم واضح، ينذر باستمرار التوتر بين المواطنين وأصحاب هذه الخدمات، ويُسلّط الضوء على حاجة ملحة لتدخل السلطات المحلية والمركزية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store