
الهولندي فرانك هوجربيتس يطلق تحذيرات جديدة: هزات أرضية محتملة بسبب اقترانات كوكبية في فبراير
أثار الباحث الهولندي المثير للجدل، فرانك هوجربيتس، مخاوف جديدة حول نشاط زلزالي قد يضرب مناطق معينة من كوكب الأرض، وذلك عبر مقطع فيديو نشره على حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي. حذر هوجربيتس من حدث فلكي غامض قد يسبب هزات عنيفة في بعض المناطق، موضحًا أن الأيام المقبلة قد تشهد نشاطًا زلزاليًا قويًا نتيجة لعدد من الاقترانات الكوكبية التي ستحدث في شهر فبراير.
التحذير الفلكي من الزلازل
كشف فرانك هوجربيتس أن هناك أربعة اقترانات كوكبية هامة ستحدث خلال الشهر الجاري، منها اقتران الشمس مع الزهرة والمشتري، إضافة إلى اقتران الأرض مع الزهرة وزحل. ومن بين هذه الاقترانات، يعتبر الاقتران الذي سيحدث بين عطارد والأرض والمريخ في 24 فبراير هو الأكثر خطورة.
الارتباط بين الاقترانات الكوكبية والنشاط الزلزالي
وأوضح هوجربيتس في تحذيراته أن الاقترانات الفلكية قد تؤدي إلى تأثيرات قوية على الأرض، مع توقعات بأن هذه الظواهر قد تتسبب في زلازل كبيرة تصل قوتها إلى 7.8 درجة أو أكثر. وأشار إلى أن الهندسة القمرية المرتبطة بهذه الاقترانات، والتي ستحدث في يومي 20 و21 فبراير، قد تزيد من احتمالية وقوع هذه الزلازل.
You can actually see the Moon and bright Venus together after sun set. pic.twitter.com/ojpNCCktps
— Frank Hoogerbeets (@hogrbe) February 1, 2025
المناطق المتأثرة بالنشاط الزلزالي
وحدد فرانك هوجربيتس بعض المناطق التي يعتقد أنها ستكون أكثر عرضة لهذا النشاط الزلزالي المتوقع. من أبرز هذه المناطق:
شرق أفريقيا: حيث تتوقع الدراسات أن تشهد إثيوبيا نشاطًا بركانيًا وزلزاليًا معتدلًا.
الجزء الشرقي من تركيا: على طول صدع شمال الأناضول، والذي قد يتعرض لاهتزازات قوية.
إيران: التي يُحتمل أن تشهد هزات أرضية تصل قوتها إلى 6 أو 7 درجات.
رغم أن التحذيرات التي يطلقها فرانك هوجربيتس لا تخلو من الجدل، إلا أن تزامن الأحداث الفلكية مع النشاط الزلزالي في بعض المناطق قد يجعل تحذيراته جديرة بالاهتمام. يبقى السؤال مفتوحًا حول مدى دقة هذه التوقعات، ولكن تبقى مراقبة الأنشطة الطبيعية في هذه المناطق أمرًا مهمًا في الأيام المقبلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عبّر
١١-٠٢-٢٠٢٥
- عبّر
تحذير من زلازل مدمرة ونشاط بركاني في البحر المتوسط: هل نحن أمام كارثة جديدة بعد هزة وزان؟
حذر عالم الزلازل الهولندي الشهير فرانك هوغربيتس من احتمال وقوع زلازل مدمرة ونشاط بركاني في منطقة البحر المتوسط، مطالبًا سكان تركيا واليونان وإيطاليا باتخاذ احتياطاتهم في ظل التوقعات الزلزالية المتزايدة في هذه المناطق. وتأتي تحذيرات هوغربيتس على خلفية نشاط زلزالي متصاعد في مناطق عدة، خاصة في البحر الكاريبي وداخل البحر إيجه. النشاط الزلزالي في البحر المتوسط أوضح هوغربيتس أن النشاط الزلزالي يتركز في مناطق متقاربة في البحر المتوسط، تحديدًا في تركيا، اليونان (بحر إيجة)، وإيطاليا (البحر الأيوني)، حيث تلتقي الصفائح التكتونية الأوراسية والإفريقية والعربية. هذه المنطقة تُعتبر من أكثر المناطق عرضة للاضطرابات الجيولوجية، وهو ما يعزز فرضية حدوث زلازل قوية قد تكون مدمرة. Earthquake & Volcanic Risk in Türkiye, Greece (Aegean Sea) and Italy (Ionian Sea). — Frank Hoogerbeets (@hogrbe) February 9, 2025 وتابع هوغربيتس تحذيراته، مشيرًا إلى أن الزلزال الأخير الذي ضرب منطقة لوحة البحر الكاريبي يعد بمثابة مؤشر لاستمرار النشاط الزلزالي في مناطق أخرى على غرار سانتوريني في بحر إيجة، الذي يُحتمل أن يشهد انفجارًا بركانيًا في المستقبل القريب. التوقعات المستقبلية من خلال دراساته وأبحاثه، يعتبر هوغربيتس من العلماء البارزين في مجال دراسة النشاط الزلزالي في علاقته بحركة الأجرام السماوية. وتزداد شهرته بعد أن تمكن من التنبؤ بالزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في فبراير 2023، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 50 ألف شخص، وذلك قبل حدوثه بثلاثة أيام فقط. الدعوات إلى الجاهزية والاحتياط ومع تزايد المخاوف من وقوع نشاط زلزالي وبركاني في المنطقة، يدعو الخبراء إلى اتخاذ تدابير احترازية لضمان الجاهزية لمواجهة أي سيناريو كارثي قد يحدث. وقد أكد الخبراء ضرورة تعزيز التدابير الوقائية في الدول الواقعة على الصفائح التكتونية النشطة مثل تركيا واليونان وإيطاليا، وذلك من خلال تعزيز الاستعدادات الوطنية وتطوير خطط الطوارئ. يشير تحذير هوغربيتس إلى ضرورة أخذ الحيطة والحذر في المنطقة المتوسطية، حيث يتزايد النشاط الزلزالي بشكل ملحوظ. وبالتوازي مع ذلك، يجب أن تواصل السلطات المحلية تعزيز استراتيجيات الإغاثة والإعلام الموجه إلى المواطنين لتقليل المخاطر المحتملة.


عبّر
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- عبّر
الهولندي فرانك هوجربيتس يطلق تحذيرات جديدة: هزات أرضية محتملة بسبب اقترانات كوكبية في فبراير
أثار الباحث الهولندي المثير للجدل، فرانك هوجربيتس، مخاوف جديدة حول نشاط زلزالي قد يضرب مناطق معينة من كوكب الأرض، وذلك عبر مقطع فيديو نشره على حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي. حذر هوجربيتس من حدث فلكي غامض قد يسبب هزات عنيفة في بعض المناطق، موضحًا أن الأيام المقبلة قد تشهد نشاطًا زلزاليًا قويًا نتيجة لعدد من الاقترانات الكوكبية التي ستحدث في شهر فبراير. التحذير الفلكي من الزلازل كشف فرانك هوجربيتس أن هناك أربعة اقترانات كوكبية هامة ستحدث خلال الشهر الجاري، منها اقتران الشمس مع الزهرة والمشتري، إضافة إلى اقتران الأرض مع الزهرة وزحل. ومن بين هذه الاقترانات، يعتبر الاقتران الذي سيحدث بين عطارد والأرض والمريخ في 24 فبراير هو الأكثر خطورة. الارتباط بين الاقترانات الكوكبية والنشاط الزلزالي وأوضح هوجربيتس في تحذيراته أن الاقترانات الفلكية قد تؤدي إلى تأثيرات قوية على الأرض، مع توقعات بأن هذه الظواهر قد تتسبب في زلازل كبيرة تصل قوتها إلى 7.8 درجة أو أكثر. وأشار إلى أن الهندسة القمرية المرتبطة بهذه الاقترانات، والتي ستحدث في يومي 20 و21 فبراير، قد تزيد من احتمالية وقوع هذه الزلازل. You can actually see the Moon and bright Venus together after sun set. — Frank Hoogerbeets (@hogrbe) February 1, 2025 المناطق المتأثرة بالنشاط الزلزالي وحدد فرانك هوجربيتس بعض المناطق التي يعتقد أنها ستكون أكثر عرضة لهذا النشاط الزلزالي المتوقع. من أبرز هذه المناطق: شرق أفريقيا: حيث تتوقع الدراسات أن تشهد إثيوبيا نشاطًا بركانيًا وزلزاليًا معتدلًا. الجزء الشرقي من تركيا: على طول صدع شمال الأناضول، والذي قد يتعرض لاهتزازات قوية. إيران: التي يُحتمل أن تشهد هزات أرضية تصل قوتها إلى 6 أو 7 درجات. رغم أن التحذيرات التي يطلقها فرانك هوجربيتس لا تخلو من الجدل، إلا أن تزامن الأحداث الفلكية مع النشاط الزلزالي في بعض المناطق قد يجعل تحذيراته جديرة بالاهتمام. يبقى السؤال مفتوحًا حول مدى دقة هذه التوقعات، ولكن تبقى مراقبة الأنشطة الطبيعية في هذه المناطق أمرًا مهمًا في الأيام المقبلة.


أخبارنا
٢٣-١٠-٢٠٢٤
- أخبارنا
عالم الزلازل الهولندي يثير الجدل مجددًا بتوقعاته
لا يزال عالم الزلازل الهولندي فرانك هوجربيتس يشغل الرأي العام بتنبؤاته حول حدوث الزلازل، رغم غياب الإجماع العلمي حول دقة هذه التوقعات. إلا أن تطابق بعضها مع الواقع يعيد فتح النقاش حول العلاقة المحتملة بين الظواهر الفلكية والنشاط الزلزالي. آخر منشوراته جاءت لتثير الرعب من جديد، حيث تحدث عن زلازل قوية قد تضرب عدة دول نتيجة هندسة الكواكب. وفي مقطع فيديو نُشر على قناة الهيئة الجيولوجية SSGEOS على يوتيوب، عرض هوجربيتس توقعاته بشأن زلازل محتملة خلال الأيام القادمة، مستندًا إلى تقارب بين الكواكب والقمر في 14 و15 أكتوبر، الذي كان يمكن أن يتسبب في زلزال قوي بقوة 7 درجات، إلا أن هذا الحدث لم يحدث بعد. وأشار العالم الهولندي إلى أن أول مؤشر على نشاط زلزالي قوي كان في منطقة شرق تركيا يوم 4 أكتوبر، وتكرر الأمر في 14 أكتوبر. وتوقع هوجربيتس أن تكون هذه المؤشرات تمهيدًا لحدوث زلزال أقوى في المنطقة نفسها، بعد أن شهدت زلزالًا بقوة 6.1 درجة. وفي مقطع الفيديو، ألقى هوجربيتس نظرة على الرسم البياني SSGI للفترة حتى 30 أكتوبر، مشيرًا إلى أن الاقتران القمري مع المشتري قد يؤدي إلى نشاط زلزالي أقوى اليوم 23 أكتوبر. كما أشار هوجربيتس إلى هندسة الزاوية اليمنى بين عدة كواكب، متوقعًا أن يؤدي الاقتران القمري يومي 27 و28 أكتوبر مع زحل ونبتون إلى زلزال بقوة تصل إلى 6 درجات في 29 أكتوبر.