logo
ترامب: الضرر الأكبر بالمواقع النووية الإيرانية وقع على عمق كبير تحت سطح الأرض

ترامب: الضرر الأكبر بالمواقع النووية الإيرانية وقع على عمق كبير تحت سطح الأرض

اليوم السابعمنذ 5 ساعات

قالت شبكة "سي إن إن" الأمريكية إن الرئيس دونالد ترامب سيجتمع مع فريقه للأمن القومى ظهر اليوم فى البيت الأبيض.
قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إن هناك أضرار جسيمة لحقت بالمواقع النووية في إيران، كما تظهر صور الأقمار الصناعية.
وأضاف ترامب "الضرر الأكبر الذى لحق بالمواقع النووية فى إيران وقع على عمق كبير تحت سطح الأرض".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران: سنواصل تخصيب اليورانيوم وليس لأحد أن يملي علينا ما يجب فعله
إيران: سنواصل تخصيب اليورانيوم وليس لأحد أن يملي علينا ما يجب فعله

بوابة الأهرام

timeمنذ 25 دقائق

  • بوابة الأهرام

إيران: سنواصل تخصيب اليورانيوم وليس لأحد أن يملي علينا ما يجب فعله

أكد نائب وزير الخارجية الإيراني أن أننا سنواصل تخصيب اليورانيوم وليس لأحد أن يملي علينا ما يجب فعله، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية . موضوعات مقترحة وأعلنت الخارجية الإيرانية أن طهران حافظت على ضبط النفس في ردها على إسرائيل. وأضافت أن تهديد ترامب بهجمات إضافية يمثل استعراضا للقوة على المستوى العالمي. وأكدت أن حقنا المشروع في الدفاع عن النفس. وأوضحت على الولايات المتحدة تحمل عواقب الحرب. كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن أمس (الأحد) أن بلاده نفذت هجوما على ثلاثة مواقع نووية إيرانية هي "فوردو" و"نطنز" و"أصفهان".​

الحرب بين إيران وإسرائيل - واشنطن تضرب العمق النووي الإيراني.. وترامب: دمرنا منشآت محصنة في الجبال
الحرب بين إيران وإسرائيل - واشنطن تضرب العمق النووي الإيراني.. وترامب: دمرنا منشآت محصنة في الجبال

الصباح العربي

timeمنذ 28 دقائق

  • الصباح العربي

الحرب بين إيران وإسرائيل - واشنطن تضرب العمق النووي الإيراني.. وترامب: دمرنا منشآت محصنة في الجبال

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، صباح الاثنين، إن الضربات الجوية التي نفذتها القوات الأميركية ضد منشآت نووية إيرانية، ألحقَت أضرارًا عميقة في مواقع محصنة داخل الجبال، مؤكدًا أن صور الأقمار الصناعية كشفت عن حجم الدمار الذي طال تلك المرافق تحت الأرض. وأوضح ترامب أن الضربات استهدفت تحديدًا المنشآت التي ظنّتها طهران محصّنة طبيعةً وموقعًا، مشددًا على أن "الرد الأميركي تجاوز الحسابات الجيولوجية"، في إشارة إلى أن تحصين المواقع داخل الجبال لم يمنع تدميرها. وفي السياق ذاته، كشفت شبكة "سي إن إن" أن البيت الأبيض يستعد لعقد جلسة مغلقة بعد ظهر اليوم، تجمع ترامب بفريقه للأمن القومي، بهدف تقييم تداعيات العملية العسكرية وتحديث التقديرات المرتبطة بالوضع السياسي والميداني في الشرق الأوسط، وسط تصعيد إقليمي غير مسبوق. وجاءت الضربات الأميركية بعد تصاعد التوتر بين طهران وتل أبيب، حيث شملت العملية الجوية مواقع حيوية في فوردو ونطنز وأصفهان، مستخدمة قنابل مخصصة لاختراق التحصينات وصواريخ توماهوك بعيدة المدى، ما يمثل تطورًا نوعيًا في المواجهة الدائرة منذ أسابيع بين إسرائيل وإيران، ويمهد لمشهد أكثر تعقيدًا في المنطقة.

لماذا فعلها ترامب؟
لماذا فعلها ترامب؟

24 القاهرة

timeمنذ 44 دقائق

  • 24 القاهرة

لماذا فعلها ترامب؟

في مشهد مفاجئ هزّ المنطقة والعالم، وجّه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضربة إلى المنشآت النووية الإيرانية، مستخدمًا قاذفات استراتيجية من طراز B-2 Spirit، مزوّدة بقنابل خارقة للتحصينات من نوع GBU-57 المعروفة باسم MOP (Massive Ordnance Penetrator)، وهي القنبلة الأمريكية الأقوى ضد الأهداف تحت الأرض. الغريب أن ترامب، قبل أيام قليلة فقط من الضربة، صرّح قائلًا: سأمنح إيران فرصة أسبوعين لإعادة حساباتها قبل اتخاذ أي قرار حاسم، لكنه انقلب على ما وعد، وقرر تنفيذ عملية عسكرية مباغتة، ما أثار تساؤلات عديدة: لماذا فعلها ترامب؟ الواقع أن الضربة لم تكن موجهة لإيران بقدر ما كانت موجّهة لدعم وإنقاذ بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، الذي دخل حربًا مفتوحة مع إيران لم يكن يتوقع مداها ولا عمقها. فقد ظنّ، أن المواجهة لن تتعدى رشقة صاروخية يتم احتواؤها كالسابق، لكنه وجد نفسه غارقًا في حرب شاملة جعلت الدمار يطول قلب تل أبيب، بمشاهد لم نشهدها في إسرائيل من عقود، بل باتت أقرب إلى ما نراه في غزة منذ قرابة العامين، وذلك ما قاله بعض الإسرائيليين أنفسهم على منصات التواصل الاجتماعي، حيث نشر البعض صورا وقال هذه ليست خان يونس لكنها تل أبيب. الضربة الأمريكية لم تحقق أهدافها المُعلنة، فالمشروع النووي الإيراني لم يُدمر تمامًا، وإيران لم تُظهر أي نية للتراجع، بل حدث العكس. خرج نتنياهو ليعلن أمام شعبه أن الضربة الأمريكية كانت انتصارًا لإسرائيل، مروّجًا أنها حققت أهداف الحرب تمهيدًا لإنهائها، لكن حساباته لم تكن دقيقة، فقد ظن أن الإيرانيين سيتراجعون خوفًا من القوة الأمريكية، لكنهم كانوا أكثر إصرارًا على المواجهة. وقد عبّر المرشد الإيراني عن هذه الثقة من قبل بقوله: ترامب لا يعرف الإيرانيين، وهو ما أثبتته طهران سريعًا حين ردّت بأعنف ضربة صاروخية شهدتها إسرائيل، استهدفت منشآت عسكرية ومدنية على حد سواء، وقالت للعالم: أنا لا ترهبني قاذفات أمريكا ولا قنابلها، ولن أنسحب مهزومة من حرب لم أخترها، ولن تنتهي هذه الحرب إلا بطريقتي. اليوم، يقف العالم أمام مفترق خطير.. هل سترد إيران على الضربة الأمريكية بضربة محسوبة؟ أم تنفلت الأمور لتتحول إلى حرب إقليمية شاملة؟ سؤال يفتح باب الترقب والقلق، بعدما أشعل فتيله متهور في تل أبيب بدعم من متغطرس بواشنطن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store